يعود (تيريون) إلى "كينغ لاندينغ" حاملاً أخباراً لـ(سيرسي) بأنه سيكون هو "ساعد الملك" بغياب والدهم مما يغيظ (سيرسي) ويغضبها كثيراً؛ يكتشف (جوفري) لاحقاً أن له أخوة غير شرعيين فيأمر جنوده بقتل جميع أولاد الزنا، وبعد بحثٍ علموا أن ذاك الفتى هو حدّاد اسمه (غيندري) وقد أخُذ مع مجموعة من الفتيان -هي ذاتها المجموعة التي رحلت (آريا) معهم- إلى الجدار الشمالي. في "دراغون ستون"، يُعلن (ستانيس براثيون) ولاءه لـ(ميليزاندر) التي تدلهم على آلهة النور ليتمكنوا من استعادة العرش. وفي مكان ما في الشمال وبعد انتصار (روب) في المعارك، يأمر (ثيون) بالذهاب ومحاولة التحالف مع (بالون غريجوي) و(كاتلين) تذهب للتفاوض مع (رينلي براثيون). وعند الجدار الشمالي، يذهب الحُراس لما خلف الجدار ليعثروا على منزل (ويلدنغ كراستر) وبناته. وفي القارة الشرقية، بعد أن تحركت (دينريس) مع شعبها، شعبها يموت جوعاً وليس لهم مأوى، فتقوم بإرسال الفرسان للبحث عن المساعدة.