انتقل إلى المحتوى

بوابة:أغنية الجليد والنار/حلقة مختارة/50

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
رحمة الأم
Mother's Mercy
الموسم الخامس الحلقة العاشرة 14 يونيو 2015 61 د
معلومات الحلقة

المخرج:

كاتب السيناريو:

الموسيقى التصويرية:

المصوّر السينمائي:

المحرر التلفزيوني:

David Nutter

ديفيد بينيوف، ودي. بي. وايس

رامين جوادي

روبرت ماكلاكلن

تيم بورتر


تسلسل الحلقات
رقصة التنانين المرأة الحمراء
ملخص الحلقة

في الشمال، (جون سنو) بطلبٍ من (سام) يُرسِله هوَ و(غيلي) وطِفلِها إلى مدينَة أولدتاون ليُصبِح أستاذاً. وفي مُعسكَر (ستانِس) تقومُ زوجَته بشنقِ نفسِها ويَهرُب نِصف جيشِه مع أحصِنتهم، فلا يتبقّى أمامَ (ستانِس) خيار سِوى أن يَهجُم على وينترفيل؛ بالطبع فإن آل (بولتون) مستعدّون للمعركة فكانوا هُم البادؤون بالهجوم على جيش (ستانِس). تُسفِر تِلكَ المعركة عن فناء جيش (ستانِس) بالكامِل وتَعثُر عليه (بريان) التارثية وتقتُله وهكذا ينتًر آل (بولتون). في تِلكَ الأثناء تُحاوِل (سانسا) إضاءة الشَمعة في البُرج ولكن ما من إجابَة، فتُحاوِل الفِرار من القلعَة ولكن تَعثُر عليها (ميرندا) التي تُحاوِل قَتلها ولكن يقوم (ثيون) بقتلِها ثُم يَقفِزانِ معاً من على جِدار القَلعة مُحاولين الهَرب. وتعودَ (ميليساندري) إلى الجِدار وتُخبِر (جون سنو) و(دافوس) بموتِ (ستانِس) وزوجته و(شيرين). في العاصِمة، تعتَرف (سيرسي) أخيراً بخطاياها ويُجبِرها (العصفور الأعلى) على المشي عاريةً تكفيراً عن جميعِ خطاياها وسط صياح الناس وغضبِهم، ثُمّ تَصِل إلى القلعَة ويحمِلُها رجلٌ جديدٌ من الحَرس الملكي مجهول الهويّة. أمّا (جايمي) يعودُ مع ابنَته (مارسيلا) و(برون) و(تريستين) إلى العاصِمة، يُحاوِل (جايمي) إخبار (مارسيلا) بكونِه أباها وتُخبِره أنّها تعرِف هذا وأنّها سعيدَة بهذا أيضاً، ولكن فجأة يبدأ أنفُها بالنزيف وتسقُط على الأرضِ ميتَة ليتّضِح فيما بعد أنّ (إلاريا) قد سمّمتها. وفي القارّة الأُخرى في برافوس، تتخفّى (أريا) تحت قِناع وتَدخُل إلى بيتِ الدعارى وتَقتُل (السير ميرن) بعدَ أن كَشفت له عن هوّيتِها. تعودُ (أريا) إلى المعبَد ويُخبِرها (جاكن) أنّ مُقابِل الروح التي قَتلتها يَجب أن يموتَ أحدُهم لإرضاء الإله المُتعدّد الوجوه، فيشرب (جاكن) السُمّ ويموت، وتبكي (أريا) عليه لتكتشِف أنّ (جاكن) ليس له وجود في الأساس، ثُم تُصاب بالعَمى. وفي ميرين، يَرحَل (جوراه) مع (داريو) للبَحثِ عن المَلكة فيما يَبقى (تيريون) مع (فاريس) يَحكُم المدينة؛ أمّا (دينريس) فهي وَسط مكانٍ مجهولٍ مع تنّينها وتُحاوِل أن تركب على ظهره ليطير بها إلى ميرين ولكنّه يَرفُض، ترحَل (دينريس) بعيداً عن التنين لتبحَث عن طعام ولكنّها تُحاصَر بمجموعةٍ من الفُرسان فيما يبدو أنّهم من قبائِل الدوثروكي. بالعودَة إلى الجِدار، يستدعي الفَتى (أليسر) القائِد (جون سنو) إلى مجموعةٍ من الحَرس، تُحاصِره تِلكَ المجموعَة ويقومُ كُلَ فردِ مِنهم بطعنِ (جون) لاعتقادِهم أنّه خانَهم عِندَما أنقذَ الهَمج، ويسقُط (جون سنو) سابِحاً في دَمه.