انتقل إلى المحتوى

بوابة:الإخوان المسلمون/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تحرير 

مقالة مختارة

القائمة

0 -

حركة حماس أو (حركة المقاومة الإسلامية، وتكتب اختصارا حماس) هي حركة فلسطينية، مقاومة، إسلامية سنية، شعبية، وطنية. وهي جزء من حركة النهضة الإسلامية، تؤمن أن هذه النهضة هي المدخل الأساسي لهدفها وهو تحرير فلسطين كاملة من النهر إلى البحر، وهي أكبر الفصائل الفلسطينية حسب آخر انتخابات، جذورها إسلامية؛ حيث يرتبط مؤسسوها فكرياً بجماعة الإخوان المسلمين. تعمل على توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وتحرير أرضه من الاحتلال الإسرائيلي، والتصدي للمشروع الصهيوني المدعوم من قبل قوى الاستعمار الحديث. وتعتبر أرض فلسطين وقف إسلامي ووطن تاريخي للفلسطينيين بعاصمتها القدس. تعتمد النظام المؤسساتي تنظيمياً، وتعتمد الشورى في اتخاذ القرار.


1 -

جماعة الإخوان المسلمين في الأردن هي جماعة إسلامية أنشات عام 1945 في الأردن بالتنسيق مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر، حيث كانت الجماعة في تلك الفترة تعيش مداً جماهيرياً، بسبب مواقفها وجهادها في قضية فلسطين والقضايا التحررية في العالم العربي، وكان التأسيس بمبادرة عبد اللطيف أبو قورة، الذي اتصل بالمرشد العام حسن البنا، وتعرف على الجماعة وكان عضواً في الهيئة التأسيسية في مصر.. ومن أهم أعمال الجماعة في هذه الفترة : إقامة الندوات والمحاضرات والاحتفالات الإسلامية والدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما ساهمت ممثلة بشخص قائدها عبد اللطيف أبو قورة،، في إنشاء الكلية العلمية الإسلامية في عمان، والمشاركة كذلك في رابطة العالم الإسلامي، والمؤتمر الإسلامي، ولجنة نصرة الجزائر، والمؤتمر الإسلامي لـبيت المقدس، وغيرها وشارك الإخوان في حرب فلسطين عام 1948م بسرية أبو عبيدة عامر بن الجراح، وكان مقرها في قرية عين كارم، حيث كان قوامها 120 رجلاً وبقيادة عبد اللطيف أبو قورة، واستشهد عدد منهم.


2 -

الإخوان المسلمون في سورية أسسها طلاب في ثلاثينيات القرن العشرين, وهي تعرف نفسها بأنها جزء من جماعة الإخوان المسلمين في العالم التي أسسها حسن البنا في مصر عام 1928 م. تعرض الإخوان المسلمون في سورية مطلع ثمانينيات القرن العشرين لحملات قمع دامية من قبل نظام حزب البعث أوقعت آلاف القتلى خاصة في مدينة حماة فيما عُرف بمجزرة حماة، وكان أول مراقب لها في سورية مصطفى السباعي بين عامي 1945 و1964، وينتشرون في مدن حلب حماة وحمص ودمشق.

اصطدمت الجماعة منذ مطلع سبعينيات القرن العشرين مع نظام البعث بقيادة حافظ الأسد، وكانت أحداث مدينة حماة عام 1982 ذروة الصدام بين الطرفين إذ شنت قوات سورية مدعومة بالمدفعية والمدرعات هجومًا عنيفًا على المدينة أوقع ما بين 30 و40 ألف قتيل، وفقًا لبيانات الجماعة, بينما نزح آلاف آخرون لينجوا بأرواحهم. وقبل ذلك, كان الإخوان قد لجأوا مطلع سبعينيات القرن العشرين إلى العمل المسلح ضد نظام حافظ الأسد عبر عمليات نفذها الجناح العسكري للجماعة الذي أطلق عليه "الطليعة المقاتلة".


3 -

حزب الحرية والعدالة حزب مصري تأسس يوم 6 يونيو 2011، ذو مرجعية إسلامية، ويتبنى أيدولوجية السياسة الإسلامية، نابع من جماعة الإخوان المسلمين. في 21 فبراير 2011 وبعد أيام قليلة من تنحي حسني مبارك إثر ثورة 25 يناير أعلن الدكتور محمد بديع المرشد العام للجماعة عن عزمها تأسيس الحزب، كما أعلنوا أنه مفتوح لكل المصريين من مسلمين ومسيحيين. فاز حزب الحرية والعدالة في انتخابات مجلس الشعب المصري 2011-2012 بأغلبية كاسحة في «الفردي» وأغلبية نسبية في «القوائم» وحصل على إجمالي 213 مقعد في مجلس الشعب. صدر في 9 أغسطس 2014 حكما قضائيا بحل الحزب، وهو ما اعتبره الحزب حكما مسيسا بعد إقصاء القوى المناهضة للانقلاب الذي جرى في 3 يوليو 2013.


4 -

كتائب الشهيد عز الدين القسام تختصر كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي تعمل في فلسطين، تعتبر أحد أبرز فصائل المقاومة في فلسطين، وتنسب كتائب القسام إلى عز الدين القسام وهو عالم ومجاهد سوري الأصل استشهد على أيدي القوات الإنكليزية في أحراش يعبد قرب جنين عام 1935. تعلن كتائب القسام أنها تهدف إلى تحرير كل (فلسطين) من الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1948م، وإلى نيل حقوق الشعب الفلسطيني التي سلبها الاحتلال، وتعتبر نفسها جزء من حركة ذات مشروع تحرر وطني، تعمل بكل طاقتها من أجل تعبئة وقيادة الشعب الفلسطيني وحشد موارده وقواه وإمكانياته وتحريض وحشد واستنهاض الأمتين العربية والإسلامية في مسيرة الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين.


5 -

حزب التجمع اليمني للإصلاح أحد أكبر الأحزاب المعارضة في اليمن، تأسس بعد الوحدة بين شطري اليمن يوم 13 سبتمبر 1990 على يد الراحل عبد الله بن حسين الأحمر شيخ قبائل حاشد بصفته تجمعا سياسيا ذا خلفية إسلامية، وامتداداً لفكر الإخوان المسلمين، وتم افتتاح مقره الرئيسي في 3 يناير 1991. بعد وفاة مؤسس ورئيس الحزب الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر يوم 28 ديسمبر 2007 تم انتخاب محمد عبد الله اليدومي رئيسًا للهيئة العليا للتجمع، ومن الشخصيات البارزة في الحزب الشيخ عبد المجيد الزنداني.

تعد صحيفة الصحوة لسان حال الحزب، نجح الإصلاح في الانتقال من المعارضة إلى السلطة بعد فوزه في الانتخابات النيابية في أبريل 1993.

ورغم تقلص عدد مقاعده بالبرلمان بعد الانتخابات النيابية أبريل 1997 إلا أن الحزب احتفظ ببعض مواقعه في السلطة واستمر بالتنسيق مع حزب المؤتمر الشعبي العام حتى 2006، حيث قدمت أحزاب اللقاء المشترك ومن ضمنها التجمع اليمني للإصلاح المهندس فيصل بن شملان مرشحًا منافسًا للرئيس علي عبد الله صالح، وازادادت شقة الخلاف بين الحزبين مع انطلاقة الثورة الشبابية اليمنية في فبراير 2011 ضد نظام الرئيس علي عبد الله صالح حيث دعى الحزب جميع أنصاره إلى المشاركة في الاعتصامات حتى إسقاط النظام.


6 - بوابة:الإخوان المسلمون/مقالة مختارة/6


7 - بوابة:الإخوان المسلمون/مقالة مختارة/7


8 - بوابة:الإخوان المسلمون/مقالة مختارة/8


9 - بوابة:الإخوان المسلمون/مقالة مختارة/9


10 - بوابة:الإخوان المسلمون/مقالة مختارة/10