ليوناردو ويلهلم دي كابريو (بالإنجليزية: Leonardo Wilhelm DiCaprio)؛ (مواليد 11 نوفمبر، 1974)، ممثلٌ ومنتج أفلامٍ أمريكيٌّ، فائز بجائزة الأوسكار عن دوره في فيلم العائد عام 2016 كما رُشّح خمس مرات أخرى لنفس الجائزة، كما رشح لأربع جوائز بافتا وفاز بواحدة منها عن دوره في فيلم العــائـد عام 2016. ورُشّح أيضا لإحدى عشرة جائزة من جوائز غولدن غلوب فاز بثلاثة منها، هي جائزة أفضل ممثلٍ دراميٍّ عن أداءه في فيلم الطيار سنة 2004، وجائزة أفضل ممثلٍ في فيلمٍ كوميديٍّ أو موسيقي عن أداءه في فيلم ذئب وول ستريت سنة 2013، وجائزة أفضل ممثل درامي عن أدائه في فيلم العائد عام 2015. ترشح أيضاً للعديد من الجوائز الأخرى كجائزة نقابة ممثلي الشاشة، وجائزة ستالايت.
بدأ دي كابريو مسيرته بالظهور في الإعلانات التجارية قبل حصوله على أدوارٍ ثانويّةٍ في مسلسلات مثل سانتا باربرا والمسلسل الهزلي آلام النمو في بداية عقد 1990. حصل دي كابريو على أوّل دورٍ سينمائيٍّ له عام 1991 في فيلم الخيال العلمي المخلوقات 3، إلّا أن أوّل ظهور كبيرٍ له في السينما كان سنة 1993 في فيلم حياة هذا الفتى إلى جانب الممثل روبرت دي نيرو. أشاد النقاد بموهبة دي كابريو لأداءه بدورٍ ثانوي في فيلم ما الذي يضايق جيلبرت جريب عام 1993، الذي أهّله للترشح لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلٍ مساعدٍ. حاز دي كابريو أيضاً على المزيد من الإشادة لأدائه بأدوارٍ رئيسيّةٍ في فيلم مذكرات كرة السلة عام 1995، وروميو + جولييت في عام 1996، قبل أن يُحقق شهرةً عالميّةً من خلال فيلم تيتانيك للمخرج جيمس كاميرون سنة 1997، الفيلم الذي أصبح أعلى الأفلام حصولاً على إيراداتٍ حتى وقتٍ قريبٍ.
وباستثناء عدد قليل من المباني العامة، جاءت معظم إنجازات لو كوربوزييه في النصف الأول من القرن العشرين في مجال المباني السكنية، لكنه في الفترة اللاحقة أنجز عددا كبيرا من المباني العامة في أوروبا وفي بلدان مختلفة من العالم، كالبرازيل، الولايات المتحدة، تونس، العراق، الهند، اليابان، وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، الكم الكبير من الأعمال التي لم يتم تنفيذها وبقيت طي الكتمان. هذا بالإضافة إلى كتاباته العديدة ومحاضراته عن العمارة والتخطيط والتصميم بأنواعه.
وقد تم مؤخرا اقتراح إدراج عدد من إنجازات لوكوربوزييه لتُضاف إلى قائمة التراث العالمي التابعة لليونيسكو تحت عنوان "تحف لو كوربوزييه المعمارية" في دول مختلفة حول العالم.
كان ميكيلانجيلو يبحث دائما عن التحدي سواء كان تحديا جسديا أو عقليا، وأغلب المواضيع التي كان يعمل بها كانت تستلزم جهدًا بالغاً سواء كانت لوحات جصية أو لوحات فنية مرسومة، وكان ميكيلانجيلو يختار الوضعيات الأصعب للرسم إضافة لذلك كان دائما ما يخلق عدة معاني من لوحته من خلال دمج الطبقات المختلفة في صورة واحدة، وأغلب معانيه كان يستقيها من الأساطير، الدين، ومواضيع أخرى. نجاحه في قهر العقبات التي وضعها لنفسه في صنع تحفه كان مذهلا إلا أنه كثيرا ما كان يترك أعماله دون إنجاز وكأنه يُهزم بطموحهِ نفسه. اثنان من أعظم أعماله النحتية، تمثال داوودوتمثال بيتتاالعذراء تنتحب قام بإنجازهما وهو دون سن الثلاثين.
كريستوفر جوناثان جيمس نولان (بالإنجليزية: Christopher Jonathan James Nolan) هو مُخرجومنتجوكاتبٌ سينمائي بريطاني أمريكي، وُلِدَ في 30 يوليو 1970 في لندن. في رصيده العديد من الأفلام الأكثر نجاحاً تجارياً ونقدياً في أوائل القرن الحادي والعشرين. أرباح أفلامه التسعة تجاوزت 4.2 مليار دولار أمريكي عالمياً وحصل على ما مجموعه 26 ترشيح لجوائز أوسكار وسبع جوائز.
كانت أولى أفلامه الروائية تتبع (1998)، واكتسب اهتماماً كبيراً بعمله الثاني تذكار (2000). نجاح هذين الفلمين المستقلين على الصعيد النقدي أعطى نولان الفرصة لإخراج فيلم الإثارة ذي الميزانية الكبيرة أرق (2002) وفيلم السحر والدراما العظمة (2006). حقق كريستوفر المزيد من الشهرة والنجاح التجاري والنقدي مع ثلاثية فارس الظلام (2005-2012) وبداية (2010) وبينجمي (2014). وقد كتب كريستوفر العديد من أفلامه مع أخيه جوناثان نولان، كما أسّس شركة إنتاج سينكوبي ويديرها مع زوجته إيما توماس.
تتميّز أفلامه بأنها ذات طابعٍ فلسفيّ واجتماعي واستكشاف الخُلُق الإنسانيّة وحقيقة الزمن والذاكرةوالهوية وغيرها الكثيرُ من السماتِ التي تتصف بها هذه الأفلام. وقد وُصِفَ نولان بأنّه واحدٌ من صناع الأفلام ورواة القصص الأكثر ابتكاراً في الصناعة اليوم.
أحمد فضل العبدلي (1881 - 1943) الملقب بالقمندان هو شاعر وملحِّن وعسكري يمني، ينتسب إلى أسرة «العبدلي» التي حكمت سلطنة لحج زمن الاحتلال البريطاني للجنوب اليمني."البابطين" وهو أيضاً مؤرخ وباني نهضة زراعية في لحج، وهناك من يطلق عليه صفة الفقية. شارك في تأسيس نادي الأدب العربي في عدن في 1925 وكان مضطلعاً في نشاطاته، وتولى رئاسته في فترة من الفترات.
دانيال جاكوب رادكليف (مواليد 23 يوليو 1989 فولهام، لندن) هو ممثل إنجليزي مشهور خصوصاً لأدائه دور البطولة في الشخصية خيالية السينمائية هاري بوتر. وقد بلغت ثروته نتيجة لذلك نحو 23 مليون جنيه إسترليني (أي أكثر من 27 مليون يورو)، ولكنه خصص جزءاً من هذه الأموال لصالح المؤسسات الخيرية. وترجع بداياته المهنية لعام 1998 عندما قام بالتمثيل في الفيلم التلفزيوني ديفيد كوبرفيلد المبني على رواية بنفس الاسم لتشارلز ديكنز. وبعد ذلك ظهر لأول مرة عام 2001 في فيلم خياط بنما، وظهر في أفلام أخرى أيضاً مثل فيلم ديسمبر بويز، والفيلم التلفزيوني ابني جاك. وفي عام 2007 لعب دوراً في العمل المسرحي "إيكوس" للكاتب المسرحي بيتر شافر والذي شارك فيه بشخصية "ألان سترانغ". تلقى دانيال الأستحسانات في كل من إنجلتراوالولايات المتحدة بالإضافة إلى حصوله على العديد من الجوائز المختلفة والامتيازات. وعلى الجانب الآخر خُيل له أنه سيكون كاتب سيناريو أو مخرج. وعبر أيضاً عن ميله نحو الموسيقى بالرغم من عمله بالتمثيل. وفي مارس 2011، قام رادكليف بإعادة إحياء مسرحية برودواي الموسيقية بعنوان: "كيف تنجح في عملك بدون محاولة حقيقية"، وفي عام 2012 لعب دوراً في فيلم المرأة ذات الرداء الأسود. عاش رادكليف السنوات الأولى من حياته في منطقة فولهام في جنوب غرب لندن؛ وقد صرح بأنه مشجع متعصب لنادي فولهام لكرة القدم.