قصرها الملكي موجود في جبل البركل وقد تم إعلانه في العام 2003 كأحد مواقع التراث العالمي التابع لليونسكو ، و امتد نطاق حكمها الي مابين النيل الأزرق وحتي نهر عطبرة . بدأ عهدها في العام الميلادي الأول ، وتزكر في العديد من النصوص علي انها الحاكمة كما في مثل معبد نبتة العاصمة النوبية قرب مدينة شندي أو معبد الأسد في النقعة. وتظهر دوماً الي جوار الملك نتكامانى في الرسومات و المنحوتات والجدير بالذكر ان الكنداكات (الملكات) كان لهن دور قوي في نظام السلطة في المملكة الكوشية فقد كن يقدن الجيوش ويقمن بإعداد أبنائهن للحكم ، ويمكنهن إنهاء الإنظمة بعزل الملوك أو أمرهم بالإقدام علي الانتحار.
توفيت في العام 50 ميلادية ، دفنت في هرمها الخاص بمدينة مروي الذي تبلغ مساحته حوالي 6 امتار مربعة عند القاعدة ، وهو ليس هرماً بالمعني الدقيق للكلمة. وتعتقد بعض المصادر أنها ذكرت في الأنجيل في قصة الحوار مع الأثيوبي في سفر أعمال الرسل الإصحاح 8:26-40: ( تحدث ملاك الرب الي فيليب قائلاً : أستيقظ وإذهب الي الجنوب الي الطريق الذي يذهب الي الأسفل من اورشليم الي غزة الي الصحراء ، فأستيقظ وذهب ، ولمح رجلاً خصياً من إثيوبيا وكان ذو مرتبة عظيمة عند ملكة اثيويبا الكنداكة ، فهو المسئول عن كنوزها ، وقد اتي الي اورشليم للعبادة ، وهو يستعد للعودة الي دياره جالساً في مركبته الحربية ويقرأ سفر اشعياء الرسول).
قصرها الملكي موجود في جبل البركل وقد تم إعلانه في العام 2003 كأحد مواقع التراث العالمي التابع لليونسكو ، و امتد نطاق حكمها الي مابين النيل الأزرق وحتي نهر عطبرة . بدأ عهدها في العام الميلادي الأول ، وتزكر في العديد من النصوص علي انها الحاكمة كما في مثل معبد نبتة العاصمة النوبية قرب مدينة شندي أو معبد الأسد في النقعة. وتظهر دوماً الي جوار الملك نتكامانى في الرسومات و المنحوتات والجدير بالذكر ان الكنداكات (الملكات) كان لهن دور قوي في نظام السلطة في المملكة الكوشية فقد كن يقدن الجيوش ويقمن بإعداد أبنائهن للحكم ، ويمكنهن إنهاء الإنظمة بعزل الملوك أو أمرهم بالإقدام علي الانتحار.
توفيت في العام 50 ميلادية ، دفنت في هرمها الخاص بمدينة مروي الذي تبلغ مساحته حوالي 6 امتار مربعة عند القاعدة ، وهو ليس هرماً بالمعني الدقيق للكلمة. وتعتقد بعض المصادر أنها ذكرت في الأنجيل في قصة الحوار مع الأثيوبي في سفر أعمال الرسل الإصحاح 8:26-40: ( تحدث ملاك الرب الي فيليب قائلاً : أستيقظ وإذهب الي الجنوب الي الطريق الذي يذهب الي الأسفل من اورشليم الي غزة الي الصحراء ، فأستيقظ وذهب ، ولمح رجلاً خصياً من إثيوبيا وكان ذو مرتبة عظيمة عند ملكة اثيويبا الكنداكة ، فهو المسئول عن كنوزها ، وقد اتي الي اورشليم للعبادة ، وهو يستعد للعودة الي دياره جالساً في مركبته الحربية ويقرأ سفر اشعياء الرسول).