بلغ عدد المقيمين على الأراضب السويسرية 7.971.300 نسمة في مطلع شهر مارس 2012 حيث بلغت نسبة الإرتفاع 1،2% على مدى 15 شهرا. وقد بلغ النمو الديمغرافيذروته في عام 2008 حيث قدرت الزيادة ب 103.363 نسمة، وهو أعلى معدّل سجّل في سويسرا منذ عام 1961، قبل أن يتراجع النمو بشكل كبير. تبلغ نسبة الأجانب في سويسرا 23%، وهو ما يوازي 1.828.400 نسمة. وفي موفى 2011، كانت أغلبية الوافدين الجدد من الألمان (+12،6%)، يليهم البرتغاليون (11.1%+)، والكوسوفيون (8.9%)، ثمالفرنسيون (4.4%)، والإرتيريون (2.6%). تتراوح أعمار ثلثي المهاجرين الذين قدموا إلى سويسرا منذ عام 2002، بين 20 عاما و39 عاما، و53% منهم متحصلون على الشهادات الجامعية. يبلغ معدّل الولادة في سويسرا: 1.48 طفل بالنسبة لكل امرأة سويسرية. تبلغ نسبة الكثافة السكانية في منطقة الهضاب الوسطى 400 ساكن في الكيلو متر المربع الواحد. يقيم حوالي 75% من السّكان السويسريين في مناطق حضرية. في عام 2008، كان المعدّل العمري للسويسريين: 84.4 سنة للنساء، و79.7 سنة للرجال.
دوريس ليوتار (من مواليد 10 أبريل 1963 في ميرينشواند، أرغاو) هي سياسية ومحامية سويسرية. منذ 1 أغسطس 2006، كانت عضوا في المجلس الاتحادي السويسري. من 1 أغسطس 2006 حتى 31 أكتوبر 2010 كانت رئيس الإدارة الاتحادية للشؤون الاقتصادية (وزير التجارة السويسري). منذ 1 نوفمبر 2010 وهي رئيس الإدارة الاتحادية للبيئة والنقل والطاقة والاتصالات. تم انتخابها رئيسة الاتحاد لعام 2010.
خور (Chur) عاصمة كانتون غراوبوندن السويسري ، و تقع في الجزء الشمالي من الكانتون. عدد قاطني مدينة خور يناهز 36 ألف سكان . ووفقا لتعداد عام 2000 ، فإنه يتحدث 81.0 ٪ منهم اللغة الألمانية ، و 5.4 ٪ اللغة الرومانشية و 5.1 ٪ اللغة الإيطالية . وصل عدد من الاجانب في عام 2002 إلى 17.6 ٪.
هل تعلم لماذا لون زنازين السجون السويسرية .. وردي ؟ اعتمدت مصلحة السجون في سويسرا نظاما جديدا يتعلق بلون الجدران وأصدرت قرارا بدهنها باللون الوردي، استنادا إلى آراء استشاريين في علم النفس، نصحوا بهذا اللون لما يحمله من تأثير إيجابي على حالة الإنسان النفسية.
لم يقتصر ذلك على السجون فحسب، بل قررت الشرطة السويسرية أيضا دهن زنانزين الحجز المؤقت باللون الوردي، فلاحظت أن الموقوفين المعروفين بعدوانيتهم أصبحوا أكثر هدوء، حتى أن بعضهم كان يغط في سبات عميق.
يصف علماء النفس اللون الوردي بأنه اللون الذي يرمز إلى السعادة الروحية، كما يصنف ضمن فئة الألوان التي توحي بالرقة والضعف والأحاسيس المرهفة ولذلك يوصف بأنه لون البنات. أما في الثقافة الروسية فكان اللون الوردي يرمز دائما إلى التفاؤل والأمل.
1 كُلياً داخل آسيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية. 2 جزئياً أو كلياً داخل آسيا، حسب الحدود. 3 معظم أراضيها في آسيا.
4 جغرافياً هي جزء من إفريقيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية.