«إن الحكم الذي نحصل عليه من خلال الملاحظة لا يمكن أن يرقى إلى مستوى الخبرة، دون القانون الذي ينص على أنه "كلما لوحظ حدث ما، فإنه يُعزى دائمًا إلى سابقة ما، والتي يتبعها الحدث وفقًا لقاعدة عامة"... وبالتالي، لا يمكننا دراسة طبيعة الأشياء مسبقًا إلا من خلال التحقيق في الظروف والقوانين العامة (الذاتية في الفكر)، والتي بموجبها وحدها يصبح من الممكن الحصول على إدراك مثل الخبرة (فيما يتعلق بالشكل فقط)...» – إيمانويل كانط، مقدمة لأي ميتافيزيقا مستقبلية (1783) ترجمة بول كاروس (1902) ص 53-54.
«إن الحكم الذي نحصل عليه من خلال الملاحظة لا يمكن أن يرقى إلى مستوى الخبرة، دون القانون الذي ينص على أنه "كلما لوحظ حدث ما، فإنه يُعزى دائمًا إلى سابقة ما، والتي يتبعها الحدث وفقًا لقاعدة عامة"... وبالتالي، لا يمكننا دراسة طبيعة الأشياء مسبقًا إلا من خلال التحقيق في الظروف والقوانين العامة (الذاتية في الفكر)، والتي بموجبها وحدها يصبح من الممكن الحصول على إدراك مثل الخبرة (فيما يتعلق بالشكل فقط)...» – إيمانويل كانط، مقدمة لأي ميتافيزيقا مستقبلية (1783) ترجمة بول كاروس (1902) ص 53-54.