بوابة:لبنان/شخصية مختارة
ارشادات لإضافة مقالة مختارة: (1) أضف مقالة جديدة في الصفحة الفرعية الفارغة التالية الموجودة في قسم مقالات مستقبلية. (2) قم بتعديل قيمة "max=" إلى العدد الجديد في {{مكون بوابة عشوائي}} على (صفحة البوابة الرئيسية) |
أرشيف المقالات![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]() دعا مطران إلى التجديد في الأدب والشعر العربي فكان أحد الرواد الذين اخرجوا الشعر العربي من أغراضه التقليدية والبدوية إلى أغراض حديثة تتناسب مع العصر، مع الحفاظ على أصول اللغة والتعبير، كما ادخل الشعر القصصي والتصويري للأدب العربي.
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
بوابة:لبنان/شخصية مختارة/17 محمود كحيل (13 يوليو 1936 - 11 فبراير 2003) هو رسام كاريكاتير سياسي لبناني شهير. من مواليد طرابلس التي تلقى فيها تعليمه قبل أنتقاله للجامعة الأمريكية في بيروت. بدأ عمله في مجلة Monday Morning، كما نشرت اعماله صحيفة The Daily Star اللبنانية الناطقة باللغة الإنجليزية. ثما انتقل إلى لندن التي استقر بها لما يزيد عن العشرين عاما بعدما هاجر عن بيروت أثناء الحرب الأهلية ليعمل في جريدة «الشرق الأوسط». اشتهر برسومات الاشرطة الأخبارية الكاريكاتورية التي عرضت في دور السينما. درس مادة الإخراج الصحافي في الجامعة. توفي في لندن.
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]() أَغنيس ماري منصور هيَ راهِبة أَمريكية لبنانية الأصل سابقة في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية، أُرغمت في عام 1983 عَلى تَرك الرهبنة من أجل الاحتفاظ بِمنصبها كَمُديرة لإدارة الشُؤون الإجتماعية في ولاية ميشيغان، وَجاء ذلِكَ على إثر رَفضِها إِصدار بيان عام ضد عَملية الإجهاض، حيثُ كانت تُؤمن بِأَن الإجهاض ما دامَ مَشروعاً ومتوفر للنساء الثَريات، فَلا بُد أن يكون متاحاً لِلنساء اللواتي يَحتجنَّ للدَعم الحُكومي. وَبَعد تَخَرُجِها من الكلية فِي ديترويت بَدأت أغنيس بِممارسة العمل الديني، ثُمَ حصلت على دَرجة الدكتوراة فِي الكيمياء الحيوية، ثُمَ عَملت رئيساً لِكلية الرَحمة فِي ديترويت فِي الفَترة ما بين 1971 وَحتى 1983، وَحاولت أغنيس التَرشُح لِشغل مَنصب عام في الدَولة وَلكن لم تَنجح فِي مَسعاها، وذلك لِعَدَم تَلقيها تصريحاً رسمياً مِن الأُسقفية يَسمح لها بذلك، وفي مَطلع عام 1983 التَقت أَغنيس بِمحافظ وِلاية ميشيغان الذي قامَ بِتَكليفها بِمنصب مُدير إِدارة الشؤون الاجتماعية بِالولاية، وفي أثناء هذه الفَترة سَعت القِيادة الكاثوليكية فِي ديترويت وَكذلك روما نحوَ حَث أَغنيس على إِصدار مرسوم يُجرِم وَيمنع الإِجهاض، إِذ كانت الإدارة التي تَتولى أغنيس مَسؤوليتها مَسؤولة عَن إجراء عَمليات الإِجهاض المُمولة مِن قِبل الدولة، إِلا أنَّ أغنيس رَفضت تَنفيذ مَساعي القيادة الكاثوليكية، وَبعد شهرين فَقط من تولي أغنيس مَنصبها طالبَ الفاتيكان أَغنيس أَن تُقرر ما إذا كانت ترغب بالاستمرار فِي حياة الرهبنة وَخِدمة الدين أَو الاستمرار فِي منصبها الحالي، إلا أَنَّ قرار أغنيس كانَ صادِماً للقيادة الكاثوليكية، إذ قَررت اعتزال الرَهبنة، وَفي عام 1988 تَم إِدراج اسمها بِشكل رسمي على قائِمة صالة الشرف النسائية بولاية ميشيغان.
![]()
![]()
![]()
![]()
بوابة:لبنان/شخصية مختارة/31 ليديا كنعان هي مغنية وكاتبة أغانٍ وناشطة إنسانيّة لبنانيّة، وتُعتبر على نطاق واسع أول نجمة روك في الشرق الأوسط. وُلدَت وترعرعت في برمانا في لبنان خلال الحرب الأهليّة اللبنانيّة لعائلة مسيحيّة أرثوذكسيّة شرقيّة بارزة، ودرست في مدرسة برمانا الثانويّة وتابعت تعليمها الجامعيّ في الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة. بدأت ليديا منذ سنٍّ مبكّرة بالغناء وكتابة الأغاني والرقص حيث كانت هذه الاهتمامات بمثابة مُتنفَّس لها. حصلت وهي في الثامنة من عمرها على جائزة المركز الأول (في مسابقة تنافس فيها الطلّاب من جميع الصفوف) في مدرستها الابتدائيّة الفرنسيّة، مدرسة القلبين الأقدسين في بكفيّا عن قصيدة ألَّفتها، تتحدث عن طفلة تبكي جراء تعرَّضها للتوبيخ على مسائل تافهة كتلوُّث يديها بالحبر وهي تكتب. تُعتبر ليديا كنعان أول مغنية لبنانيّة تُحقِّقُ نجاحاً مماثلاً في الغرب، وقد وصلت كنعان إلى الشهرة عبر غناء موسيقى الروك باللغة الإنجليزيّة أثناء الحرب الأهليّة اللبنانيّة، كتبت عنها هلا حبيب في مجلة المجتمع: «في بلد صغير مزَّقته الحرب، كانت هذه الفتاة تُحدث فرقاً». كما كانت أول فنانة في الشرق الأوسط تغني بصورة منفردة باللغة الإنجليزيّة، وكانت أوّلهن عرضاً لأغنيات مُصوَّرة على شاشات إم تي في أوروبا وإم تي في جنوب شرق آسيا وإم تي في روسيا وإم تي في الشرق الأوسط. وُصِفت عروضها الموسيقيّة بأنها رفضٌ للتقاليد وتحدٍّ للأعراف وتجاوزٌ لحواجز بين الجنسين تعود لآلاف السنين. وقد قالت مجلة المرأة العربيّة عنها «كفتاة نشأت في خضم حرب أهليّة دمويّة، كانت كنعان تكسر حواجز بدت عصيّة... لقد هزّت الأسس». أُضيف اسم ليديا كنعان عام 2015 إلى قاعة مشاهير الروك آند رول، كما أُضيف اسمها إلى محفوظات المتحف ومكتبته. تبرعت ليديا خلال حياتها بريع الكثير من أعمالها الموسيقيّة إلى العديد من مؤساساتها الخيريّة بالإضافة إلى غنائها لغايات خيريّة، ولاسيّما تلك المعنيّة بالأطفال والحيوانات وكبار السن. وقد ورد في تقارير أنها قامت بالتبرع لوحدة رعاية الأطفال في مستشفى السلمانيّة في البحرين، صندوق رعاية الأطفال الدوليّ ومستشفى القديس جود، وغيرها.
مقالات مستقبلية |