تفجيرات طائرات توبوليف

الخطوط الجوية السيبيريية الرحلة 1047
	الطائرة المنكوبة في مطار دوموديدوفو الدولي في 17 أبريل 2003
ملخص الحادث
التاريخ	24 أغسطس 2004
نوع الحادث	انفجار قنبلة
الموقع	روستوف أوبلاست ، روسيا
الركاب	38
الطاقم	8
الجرحى	0
الوفيات	46 (جميعهم)
الناجون	0
النوع	توبوليف تو 154
المالك	الخطوط الجوية السيبيريية
تسجيل طائرة	RA-85556
بداية الرحلة	مطار دوموديدوفو الدولي ، موسكو ، روسيا
الوجهة	مطار سوتشي الدولي ، سوتشي , روسيا
	تعديل مصدري - تعديل

طيران فولغا الرحلة 1303
	الطائرة المنكوبة في مطار شيريميتييفو الدولي في 27 سبتمبر 2003
ملخص الحادث
التاريخ	24 أغسطس 2004
نوع الحادث	انفجار قنبلة
الموقع	تولا أوبلاست , روسيا
الركاب	34
الطاقم	9
الجرحى	0
الوفيات	43 (جميعهم)
الناجون	0
النوع	توبوليف تي يو 134
المالك	طيران فولغا
تسجيل طائرة	RA-65080
بداية الرحلة	مطار دوموديدوفو الدولي ، موسكو ، روسيا
الوجهة	مطار فولغوغراد الدولي ، فولغوغراد ، روسيا
	تعديل مصدري - تعديل

تفجيرات طائرات توبوليف هي عملية تفجير طائرتي توبوليف تي يو 134 التابعة لطيران فولغا على الرحلة 1303، وتوبوليف تو 154 التابعة للخطوط الجوية السيبيريية فوق مقاطعتي تولا أوبلاست وروستوف أوبلاست، وكان هذا أسوء هجوم أرهابي في روسيا بعد 3 سنوات من تعرض الولايات المتحدة لأحداث 11 سبتمبر.^[1]

الرحلات الجوية

هي طائرة توبوليف تي يو 134 أقلعت من موسكو إلي فولغوغراد وكانت تحمل علي متنها 34 راكبا و9 من أفراد الطاقم وتحطمت الطائرة في مقاطعة تولا أوبلاست.^[2]

هي طائرة توبوليف تو 154 أقلعت من موسكو إلي سوتشي وكانت تحمل علي متنها 38 راكبا و8 من أفراد الطاقم وتحطمت الطائرة في مقاطعة روستوف أوبلاست.^[3]

^ Clonan, Tom. "Tom Clonan: Who? How? Why? Figuring out the Russian plane crash". TheJournal.ie (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-07-28. Retrieved 2021-10-05.
^ Kurz، Robert W.؛ Bartles، Charles K. (7 ديسمبر 2007). "Chechen Suicide Bombers". The Journal of Slavic Military Studies. ج. 20 ع. 4: 529–547. DOI:10.1080/13518040701703070. ISSN:1351-8046. مؤرشف من الأصل في 2021-05-13.
^ "Bomb traces in both Russian jets" (بالإنجليزية البريطانية). 29 Aug 2004. Archived from the original on 2021-04-11. Retrieved 2021-10-05.

هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بروسيا بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.