ديرافش كافياني
 | هذه مقالة غير مراجعة. (أغسطس 2024) |
| الاسم الأصل |  القائمة ...
درفش کاویانی (بالفارسية) درفش جمشید (بالفارسية) درفش فریدون (بالفارسية) درفش کیی (بالفارسية) درفش کیانی (بالفارسية)  |
|---|---|
| البلد | |
| الصانع | |
| بلد المنشأ | |
| اللون | |
| المصمم | |
| تاريخ الحل أو الإلغاء أو الهدم |
636 |
ديرافش كافياني ( (بالفارسية: درفش کاویانی) ) كان العلم الملكي الأسطوري ( درفش ) (باللاتينية: vexilloid ) لإيران ( بلاد فارس ) والذي استخدم منذ العصور القديمة حتى سقوط الإمبراطورية الساسانية . [1] كان يُطلق على الشِّعار أيضًا أحيانًا اسم معيار جمشيد، معيار فريدون والمعيار الملكي.
المعنى والأصول
[عدل]اسم درافش كافياني يعني "راية الملوك" أو "راية كاوِه". المعنى الأخير يعود لأسطورة إيرانية، بحسبها كانبطل إيراني أسطوري كان حدادًا تحول إلى بطل يُدعى كافا (بالفارسية: کاوه) الذي قاد انتفاضةً شعبيةً ضدَّ الحاكم الملك الضحاك(بالفارسية: ضحاک). وبناءً على الأسطورة تصوِّر ملحمة الشاهْنامِه، التي تعود إلى القرن العاشر، الضحاك كحاكم أجنبي، كنعاني، شرير وطاغية مستبد. دعا كاوه الناس إلى حمل السلاح ضد الضحاك، واستخدم مئزرَ حِدادِه الجلديّ مع رمحٍ ليرفعها كراية في الملحمة. عقب انتهاء الحرب بانتصار الثورة التي دعت إلى ملكية فريدون (بالفارسية: فریدون)، قام الناس -بحسب الأسطورة- بتزيين المئزر بالجواهر، وأصبح العلم رمزًا للقومية الإيرانية والمقاومة ضد الطغيان الأجنبي. رمز ديرافش كافياني هو زهرة اللوتس ، والتي تشير إلى النجوم الملكية في بلاد فارس، ويعود تاريخها إلى المعتقدات الإيرانية القديمة من فترة الإمبراطورية الأخمينية .
_Early_3rd_century_BC.jpg)
_I._3rd_century_BC.jpg)
علم رئيس طاجيكستان
[عدل]
تم تقديم راية رئيس طاجيكستان في عام 2006، بمناسبة حفل تنصيب الولاية الثالثة لإمام علي رحمان رئيسًا للدولة. ويستخدم نفس الألوان الثلاثة، مشحونًا بتصوير الدرفش كافيان ، العلم الملكي الساساني؛ داخل الدرفش كافيآن يوجد تصوير لأسد مجنح مقابل سماء زرقاء تحت تمثيل أصغر للتاج وسبعة نجوم.
انظر أيضًا
[عدل]مراجع
[عدل]- ^ Khaleghi-Motlagh, Djalal (1996). "Derafš-e Kāvīān". Welcome to Encyclopaedia Iranica. Encyclopedia Iranica (بالإنجليزية الأمريكية). Costa Mesa: Mazda. Vol. 7. Archived from the original on 2012-09-04. Retrieved 2024-08-25.
