انتقل إلى المحتوى

ردود فعل الاتحاد الأوروبي على الحرب الفلسطينية الإسرائيلية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تجمع لدعم إسرائيل أمام البرلمان الأوروبي في بروكسل بحضور روبرتا ميتسولا (رئيسة البرلمان الأوروبي)، أورسولا فون دير لاين (رئيسة المفوضية الأوروبية)، تشارلز ميشيل (رئيس المجلس الأوروبي) وأعضاء البرلمان في 11 أكتوبر 2023.

كان للحرب بين إسرائيل وحماس آثار كبيرة على بعض الدول والمؤسسات الكبرى الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

خلفية

[عدل]
الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ مع رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز في القدس، إسرائيل، 23 نوفمبر 2023

منذ 7 أكتوبر 2023 يدور نزاع مسلح بين الاحتلال الإسرائيلي والجماعات الفلسطينية المسلحة المناهضة للاحتلال وهي حركة حماس، وحركة الجهاد الإسلامي، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. بدأت الأحداث الأخيرة عندما شنت حماس هجومًا مفاجئًا سمي بعملية طوفان الأقصى على المستوطنات الإسرائيلية المتاخمة لقطاع غزة، وعلى أثره بدأت قوات الاحتلال بقصف جوي واسع النطاق لقطاع غزة أعقبه غزو بري بدأ في 27 أكتوبر. كما وقعت اشتباكات وتوغلات كثيرة في الضفة الغربية المُحتلة، ومع حزب الله على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية. وهي الحرب الخامسة في الصراع بين غزة وإسرائيل منذ عام 2008، ويُعتبر هذا الحدث التصعيد العسكري الأكثر أهمية في المنطقة منذ حرب أكتوبر.[1]

اشتمل الهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر على وابل من آلاف من الصواريخ الموجهة إلى إسرائيل بالتزامن مع اختراق آلالاف المسلحين الفلسطينيين الحاجز بين غزة وإسرائيل وهاجموا القواعد العسكرية الإسرائيلية والمستوطنات الإستعمارية. وخلال هذا الهجوم، أُسر 253 إسرائيليًا وأجنبيًا ونُقلوا إلى قطاع غزة. ووُصف الهجوم بأنه فشل استخباراتي إسرائيلي كبير.[2] وقُتل نحو 1,139 شخصًا بحسب الرواية الإسرائيلية، منهم 766 مدنيًا و373 جنديًا إسرائيليًا. ولم يتضح عدد القتلى منهم بنيران صديقة أو نتيجة لتوجيه حنبعل، الذي يقضي بالتخلص من الخاطفين بأي طريقة ممكنة حتى لو أدى ذلك لمقتل الأسرى الإسرائيليين. وفقًا لمصادر إسرائيلية استشهد بها موقع واي نت الإسرائيلي، فقد كانت هناك "كمية هائلة ومعقدة" من حوادث النيران الصديقة خلال هجوم 7 أكتوبر.[3][4][5][6]

قالت حماس إن هجومها جاء ردا على استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والحصار المفروض على قطاع غزة، وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية، والتهديدات التي يتعرض لها المسجد الأقصى، ومحنة اللاجئين والسجناء الفلسطينيين.[7][8] ردًا على ذلك، أعلنت إسرائيل حالة الحرب وشددت حصارها وشنت واحدة من أعنف حملات القصف في التاريخ الحديث، قبل أن تبدأ الغزو البري في 27 أكتوبر بهدف معلن هو تدمير حماس والسيطرة على قطاع غزة.[9]

منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، لقي ما يزيد عن 33 ألف فلسطيني من أبناء القطاع مصرعهم،[10] من بينهم أكثر من 14 ألف طفل و9 آلاف امرأة.[11][12] ولا يزال هناك آلاف آخرون في عداد المفقودين، حيث يُفترض أنهم محاصرون تحت ركام المنازل المدمرة.[13][14] وقد أضحى جميع سكان القطاع البالغ تعدادهم نحو 2.3 مليون نسمة نازحين داخليًا بسبب تلك العمليات. أدى الحصار الإسرائيلي الشديد على القطاع، وانقطاع الغذاء والمياه الصالحة للشرب والأدوية، إلى جانب الهجمات على البنية التحتية، إلى نشوء أزمة إنسانية خطيرة في غزة، تمثلت في انهيار منظومة الرعاية الصحية والمجاعة المستشرية، الأمر الذي أثار اتهامات لإسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح حرب.[15][16][17]

انطلقت العملية البرية الإسرائيلية في 27 أكتوبر، حيث ركزت في بادئ الأمر على شمال قطاع غزة بما فيها مدينة غزة. وعقب انقضاء الهدنة التي استغرقت سبعة أيام، والتي تضمنت إطلاق سراح عشرات الرهائن الإسرائيليين مقابل الأسرى الفلسطينيين، اتجهت القوات الإسرائيلية جنوبًا لشن هجوم على مدينة خان يونس في الثالث من ديسمبر.

بحلول أوائل عام 2024 أعادت إسرائيل احتلال معظم شمال غزة.[18][19][20] ودمرت قوات الإحتلال أكثر من نصف منازل قطاع غزة، [21] إضافة إلى مئات المعالم الثقافية، وما بين 38 إلى 48 % من الغطاء النباتي والأراضي الزراعية،[22][23] فضلًا عن تجريف عشرات المقابر.[24]

الهدف التالي المعلن لإسرائيل هو شن هجوم كبير على رفح، على الرغم من اعتراضات المجتمع الدولي. تدعي القوات الإسرائيلية أنها قتلت ما يقدر بنحو 9000 مقاتل فلسطيني خلال الصراع بينما قتل الأخير أكثر من 250 جنديًا إسرائيليًا.[25][26]

كان للحرب تداعيات دولية كبيرة. وقد اندلعت احتجاجات كبيرة في جميع أنحاء العالم، معظمها مؤيدة للفلسطينيين تطالب بوقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي. لقد تم إدانة تصرفات إسرائيل في العالم الإسلامي وفي جزء كبير من الجنوب العالمي. وفي ديسمبر 2023، بدأت جنوب أفريقيا إجراءات أمام محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل بدعوى ارتكابها إبادة جماعية في غزة. وتلقت إسرائيل دعمًا كبيرًا من حلفائها الغربيين التقليديين، وأبرزهم الولايات المتحدة، التي قدمت لإسرائيل مساعدات عسكرية واسعة النطاق طوال الحرب واستخدمت حق النقض ضد العديد من قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة التي تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار.[27]

الجدول الزمني

[عدل]

أدانت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بشكل قاطع "الهجوم الذي نفذته حركة حماس ضد إسرائيل"، واصفة إياه بأنه "الإرهاب بأبشع صوره"، وأكدت أن "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها ضد مثل هذه الأعمال الوحشية".[28][29] كما أدان سفير الاتحاد الأوروبي لدى إسرائيل ديميتر تزانتشيف ذلك الهجوم.[30] ورُفعت الأعلام الإسرائيلية خارج مقر المفوضية الأوروبية والبرلمان الأوروبي في بروكسل، فيما قادت رئيسة البرلمان روبرتا ميتسولا وقفة احتجاجية داخل قبة البرلمان في 11 أكتوبر لإحياء ذكرى الضحايا الإسرائيليين للهجوم، تخللتها دقيقة صمت وعزف النشيد الوطني الإسرائيلي. وأصدر المجلس الأوروبي في 15 أكتوبر بيانًا مشتركًا أدان فيه "بأشد العبارات" حركة حماس وهجماتها الإرهابية الوحشية العشوائية.[31]

الدول الأعضاء

[عدل]
  •  ألمانيا: صرح المستشار أولاف شولتس بأنه صُدم بشدة من "الأخبار المروعة" عن "إطلاق الصواريخ من غزة وتصاعد العنف"، مؤكدًا إدانة ألمانيا لهجوم حماس ووقوفها إلى جانب إسرائيل.[32] وعلقت ألمانيا مبلغ 125 مليون يورو (131 مليون دولار) من مساعدات التنمية لفلسطين ردًا على هجوم حماس، وأعلنت عن مراجعة المشاريع والمساعدات الأخرى المقدمة.[33] كما عرض شولتز المساعدة العسكرية لإسرائيل،[34] في حين دعا الرئيس فرانك-فالتر شتاينماير العرب المقيمين في ألمانيا إلى الابتعاد عن حماس.[35]
  •  أيرلندا: أدان رئيس الحكومة ليو فارادكار بشدة هجمات حماس، واصفًا إياها بـ"المروعة"، وأعرب عن إدانة أيرلندا الصريحة للهجمات على المدنيين. كما أدان وزير الخارجية ووزير الدفاع مايكل مارتن هجمات حماس "غير المعقولة"، معربًا عن أن "الاستهداف المتعمد والمنهجي للمدنيين لا يمكن تبريره أبدًا"، داعيًا إلى الوقف الفوري لجميع الأعمال العدائية.[36] وأصدر الرئيس مايكل دانييل هيجينز بعد ذلك بيانًا أدان فيه الهجمات ووصفها بأنها "مستهجنة للغاية" وأعرب عن دعمه لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.[37][38]
  •  إسبانيا: استنكر رئيس الوزراء بيدرو سانشيز بشدة ما أسماه الإرهاب، وطالب بالوقف الفوري للعنف العشوائي ضد المدنيين، مؤكدًا التزام بلاده الدائم بالاستقرار الإقليمي.[39][40] ودعت نائبة رئيس الوزراء يولاندا دياز المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لوقف ما أسمته مذبحة في غزة، [41] في حين اتهم وزير الحقوق الاجتماعية إيوني بيلارا الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بالتواطؤ في جرائم الحرب الإسرائيلية، ودعت إلى إدانة إسرائيل أمام المحكمة الجنائية الدولية بسبب ما أسماه الإبادة الجماعية المخططة والمستمرة في قطاع غزة ضد الشعب الفلسطيني.[42] وفي نوفمبر 2023 انتقد سانشيز القصف الإسرائيلي لقطاع غزة ودعا إلى وقف فوري لإطلاق النار. واعدًا بالعمل في أوروبا وفي إسبانيا للاعتراف بالدولة الفلسطينية.[43]
  •  إستونيا: أدان ماركو ميكلسون، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان، بشدة الهجمات ضد إسرائيل، معربًا عن قلقه "من توسع النشاط الإرهابي في المنطقة"، داعيًا المنظمات الدولية إلى "التصدي لمحاولات الأنظمة الإرهابية إثارة عدم الاستقرار والفوضى في منطقة الشرق الأوسط برمتها".[44]
  •  إيطاليا: قال وزير الخارجية أنطونيو تاجاني إن الحكومة تدين بأشد العبارات الهجمات على إسرائيل. معتبرًا أنها تعرض حياة الناس وأمن المنطقة للخطر وتهدد استئناف أي عملية سياسية، داعيًا حماس للوقف الفوري لهذا العنف الهمجي، مؤكدًا دعم إيطاليا لحق إسرائيل في الوجود والدفاع عن نفسها.[45][46]
  •  البرتغال: أدان الرئيس مارسيلو ريبيلو دي سوزا ورئيس الوزراء أنطونيو كوستا هجمات حماس واصفين إياها بأنها غير مقبولة وتستحق الإدانة القوية.[47]
  •  الدنمارك: أدان وزير الخارجية لارس لوك راسموسن بشدة الهجوم على إسرائيل، مضيفًا أن أفكاره "مع الضحايا وعائلاتهم وكل إسرائيل".[48]
  •  السويد: أدان وزير الخارجية توبياس بيلستروم الهجوم على إسرائيل، معربًا عن تضامن حكومته مع جميع المدنيين الذين أصيبوا على أيدي المهاجمين.[49]
  •  المجر: أدان رئيس الوزراء فيكتور أوربان بشدة الهجوم على إسرائيل، مؤكدًا تأييده الصريح لحق إسرائيل في الدفاع عن النفس. كما أعرب عن "تعاطفه وتعازيه" لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مضيفًا أن "أفكارنا وصلواتنا مع شعب إسرائيل في هذه الساعات المظلمة".[50][51]
  •  النمسا: أعلن وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبيرغ في 9 أكتوبر تعليق تقديم 19 مليون يورو (20 مليون دولار) من المساعدات للأراضي الفلسطينية، ردًا على هجوم حماس، وقال إنه سيراجع المشاريع القائمة في فلسطين. كما صرح بأنه سيستدعي السفير الإيراني للحديث عن "ردود الفعل المشينة" لإيران تجاه الهجوم.[52]
  •  اليونان: أدان رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس بشدة الهجوم الإرهابي ضد إسرائيل، الذي أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين، معربًا عن دعمه الكامل لشعب إسرائيل وحقه في الدفاع عن النفس.[53] كما أعرب وزير الهجرة ديميتريس كيريديس عن مخاوفه من عودة المهاجرين غير الشرعيين إلى جنوب أوروبا، قائلًا إن الهجوم "لن يخفف الهجرة غير الشرعية".[54]
  •  بلجيكا: أدانت وزيرة خارجية بلجيكا حجة لحبيب بشدة "الهجمات الصاروخية الواسعة ضد المدنيين الإسرائيليين" عبر موقع "إكس"، معربة عن تضامنها مع جميع المتضررين.[46]
  •  بلغاريا: أعرب رئيس وزراء بلغاريا نيكولاي دينكوف عن تضامن بلاده مع الشعب الإسرائيلي، وأدان هجوم حركة حماس.[55]
  •  بولندا: أدان وزير الخارجية زبيغنيو راو بأشد العبارات الهجمات المستمرة التي تشنها حركة حماس ضد إسرائيل.[46][56]
  •  جمهورية التشيك: أدان رئيس الوزراء بيتر فيالا الهجوم، قائلًا إن أفكاره كانت "مع ضحايا العنف الأبرياء"، متمنيًا "لأصدقائنا في إسرائيل التعامل بسرعة مع الوضع والوفاء بتطلعاتهم للعيش في سلام وأمن." [57][58] وشارك فيالا في المظاهرات المؤيدة لإسرائيل في براغ، واصفًا بلاده بـ"صوت إسرائيل في أوروبا".[59]
  •  رومانيا: أدان الرئيس كلاوس يوهانيس بشدة الهجوم على إسرائيل، مؤكدًا تضامن بلاده الكامل مع إسرائيل في هذه اللحظات الرهيبة.[60]
  •  سلوفاكيا: استنكر وزير الدفاع مارتن سكلينار بأشد العبارات هجمات حركة حماس، ودعم حق إسرائيل في الدفاع عن النفس.[61]
  •  سلوفينيا: أدان رئيس الوزراء روبرت جولوب الهجمات ضد إسرائيل.[62]
  •  فرنسا: أدان الرئيس إيمانويل ماكرون بشدة الهجوم وأعرب عن "تضامنه الكامل مع الضحايا وعائلاتهم وأحبائهم".[46][63] كما أدانت السفارة الفرنسية في إسرائيل الهجمات واصفة تصرفات حماس بأنها "هجمات إرهابية غير مقبولة".[64]
  •  فنلندا: أدانت وزيرة الخارجية إيلينا فالتونين بأشد العبارات "الهجمات الصاروخية الإرهابية التي تستهدف إسرائيل".[65]
  •  قبرص: أدان الرئيس نيكوس خريستودوليدس والسفارة القبرصية في إسرائيل الهجمات مؤكدين وقوف قبرص إلى جانب إسرائيل.[66][67]
  •  كرواتيا: أدان رئيس الوزراء أندريه بلينكوفيتش الهجمات واصفًا إياها بـ "أعمال إرهابية ضد المدنيين"، وأعرب عن تضامنه مع إسرائيل.[68] كما أدان وزير الخارجية جوردان جرليتش رادمان الهجوم وأبدى تضامنه مع إسرائيل.[69]
  •  لاتفيا: أعرب الرئيس إدغارس رينكيفيتش عن دعم بلاده الثابت لحق إسرائيل المشروع في الدفاع عن نفسها ضد الإرهابيين،[70] واتهم وزير الخارجية أرتورز كريغانيس كارينش حركة حماس باستخدام المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية.[71]
  •  لوكسمبورغ: أدان وزير الخارجية جان أسلبورن هجوم حماس، وشدد على ضرورة تجديد الالتزام الدولي بحل الدولتين.[72]
  •  ليتوانيا: قال الرئيس جيتاناس نوسيدا إن البلاد تدين بشكل لا لبس فيه هجمات حماس على المدنيين في إسرائيل، مؤكدًا دعم بلاده الكامل لإسرائيل في هذه الساعات الرهيبة، وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا، مشددًا على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.[73] كما اعتمد البرلمان الليتواني بالإجماع قرارًا يدين هجمات حماس.[74]
  •  مالطا دعت مالطا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى عقد اجتماع بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.[75]
  •  هولندا: أكد رئيس الوزراء مارك روته إدانته بشكل لا لبس فيه للعنف الإرهابي الذي تمارسه حماس ضد إسرائيل، ودعمه الكامل لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.[46][76]

الأطراف الأوروبية

[عدل]
  • في يوم الهجوم أصدر الأمين العام لحزب الشعب الأوروبي أنطونيو لوبيز-إستوريز وايت ونائب رئيس الحزب دايفيد مكاليستر بيانًا أدانا فيه بشدة "الهجوم البشع الذي شنته العناصر الإرهابية في حركة حماس على إسرائيل".[77]
  • في 8 نوفمبر أكدت رئيسة التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين ايراتكسه غارسيا على أهمية وضع وإنهاء "العقاب الجماعي الذي فرضه نتنياهو على شعب غزة".[78]
  • وفي الثاني من ديسمبر، أدان الحزب الأخضر الأوروبي "الهجمات الإرهابية الفظيعة التي ارتكبتها حركة حماس"، لكنهم أشاروا إلى أن التكلفة البشرية التي تكبدها المدنيون جراء الصراع الدائر في إسرائيل وغزة غير مقبولة، داعين إسرائيل إلى احترام القانون الدولي أثناء دفاعها عن نفسها.[79]

تطورات

[عدل]
رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي الذين زاروا إسرائيل خلال الحرب
ولاية مكتب قائد تاريخ مراجع
أوروبا المفوضية الاوروبية الرئيس أورسولا فون دير لاين 13 أكتوبر 2023 [80]
رومانيا رومانيا رئيس الوزراء مارسيل سيولاكو 17 أكتوبر 2023 [81]
ألمانيا ألمانيا المستشار أولاف شولتز 17 أكتوبر 2023 [82]
إيطاليا إيطاليا رئيس الوزراء جورجيا ميلوني 21 أكتوبر 2023 [83]
قبرص قبرص الرئيس نيكوس خريستودوليدس 21 أكتوبر 2023 [84]
اليونان اليونان رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس 23 أكتوبر 2023 [85]
هولندا هولندا رئيس الوزراء مارك روتي 23 أكتوبر 2023 [86]
فرنسا فرنسا الرئيس إيمانويل ماكرون 24 أكتوبر 2023 [87]
جمهورية التشيك الجمهورية التشيكية رئيس الوزراء بيتر فيالا 25 أكتوبر 2023 [88]
النمسا النمسا المستشار كارل نيهامر 25 أكتوبر 2023 [88]
المجر هنغاريا رئيس كاتالين نوفاك 5 نوفمبر 2023 [89]
بلغاريا بلغاريا رئيس الوزراء نيكولاي دينكوف 6 نوفمبر 2023 [90]
لاتفيا لاتفيا الرئيس إدجارز رينكيفيتش 20 نوفمبر 2023 [91]
إسبانيا إسبانيا رئيس الوزراء بيدرو سانشيز 23 نوفمبر 2023
بلجيكا بلجيكا رئيس الوزراء ألكسندر دي كرو 23 نوفمبر 2023 [92]
ألمانيا ألمانيا الرئيس فرانك فالتر شتاينماير 26 نوفمبر 2023 [93]
جمهورية التشيك الجمهورية التشيكية رئيس بيتر بافيل 15 يناير 2024 [94]

توافد العديد من قادة الاتحاد الأوروبي إلى إسرائيل لإجراء مشاورات ومحادثات. فقد وصلت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا إلى إسرائيل في الثالث عشر من أكتوبر 2023.[95] وفي السابع عشر منه، زار المستشار الألماني أولاف شولتز إسرائيل للتعبير عن تضامنه معها، وعند مغادرته مطار بن غوريون تم نقله إلى ملجأ بعد إطلاق إنذار صاروخي.[96]

في الحادي والعشرين من أكتوبر، زارت رئيسة وزراء إيطاليا جورجا ملوني إسرائيل للتعبير عن تضامنها مع البلاد،[97] وفي الرابع والعشرين منه وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون،[98] تبعه في اليوم التالي رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا.[99]

أما خلال زيارة رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز ونظيره البلجيكي ألكسندر ألكسندر دي كرو، بعد أن باشرت إسرائيل غزو قطاع غزة في الشهر السابق، فقد طُلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو احترام القانون الدولي، وأعلن سانشيز استعداد بلاده للاعتراف بدولة فلسطين،[100] وعقدا مؤتمرًا صحفيًا عند معبر رفح الحدودي أكدا فيه على أهمية التزام إسرائيل بالقانون الدولي الإنساني،[101] مما أثار رد فعل وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين الذي اتهمهما لاحقًا بدعم الإرهاب في إسرائيل.[102]

انتقدت بعض دول الاتحاد الأوروبي رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين لدعمها إسرائيل وعدم دعوتها لوقف إطلاق النار، في حين أدان وزراء خارجية الاتحاد الهجوم الذي شنته حركة حماس، داعين في الوقت ذاته إلى حماية المدنيين وإطلاق سراح الرهائن، والسماح بوصول المساعدات الغذائية والطبية إلى غزة وفقًا للقانون الإنساني الدولي.[103]

واعتبرت دول أيرلندا وإسبانيا وبلجيكا ولوكسمبورغ وسلوفينيا والدانمارك موقف فون دير لاين اغتصابًا لصلاحيات السياسة الخارجية للمجلس الأوروبي.[104][105] وكان منسق السياسة الخارجية للاتحاد جوزيب بوريل أكثر انتقادًا لإسرائيل، واصفًا حصارها لغزة بغير القانوني، ورافضًا أوامر الإخلاء التي وصفها بغير الواقعية.

أدان بوريل بصفته الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والأمنية "الهجوم الهمجي والإرهابي" الذي شنته حماس والذي أشعل الحرب مع إسرائيل عام 2023. كما اتهم في أكتوبر 2023 إسرائيل بانتهاك القانون الدولي من خلال فرض حصار كامل على غزة.[106] وفي يناير 2024، أدان تعليقات وزيرين إسرائيليين - إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش - بشأن التهجير القسري للفلسطينيين باعتباره انتهاكًا خطيرًا للقانون الإنساني.[107][108][109] وفي مارس من العام ذاته، وصف حرمان إسرائيل للفلسطينيين من الغذاء بأنه انتهاك خطير للقانون الإنساني، معتبرًا حادثة مجزرة دوار النابلسي بأنها "مذبحة غير مقبولة".[110]

في أبريل 2024، دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة بشأن فلسطين فرانشيسكا ألبانيز الاتحاد الأوروبي لتعليق علاقاته مع إسرائيل لمنع جرائم الإبادة الجماعية في غزة، مؤيدة مبادرة أيرلندا وإسبانيا لمراجعة الاتفاقية بين الاتحاد وإسرائيل،[111] معتبرة أن إسرائيل ليس لديها أي حافز للتغيير في ظل الوضع الراهن.[112]

الأونروا

[عدل]

وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) هي وكالةٌ تابعةٌ للأمم المتحدة تدعم إغاثة اللاجئين الفلسطينيين وتنميتَهم البشرية، وهي وكالة الأمم المتحدة الوحيدة المُخصصة لمساعدة اللاجئين من منطقةٍ أو صراعٍ مُحدد.[113]

في 26 يناير 2024، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أنها تُحقق في مزاعم، قدمتها إليها إسرائيل قبل أسبوعين تقريبًا، بشأن تورط عشراتٍ من موظفيها في عملية طوفان الأقصى وهو الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل عام 2023، [114] حيث زعمت إسرائيل أن 12 موظفًا من الأونروا مُتورطون في الهجمات، [115] وأن حوالي عشرةٍ في المائة من موظفي الأونروا البالغ عددهم 13000 موظفٍ في قطاع غزة لهم صلاتٌ بجماعاتٍ إسلاميةٍ مُسلحة. وأدى هذا الاتهام إلى تعليق العديد من دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ألمانيا والسويد وهولندا وإيطاليا والنمسا وفنلندا ورومانيا ولاتفيا وليتوانيا وإستونيا، تمويل المُنظمة مُؤقتًا.[116][117]

انتقدت العديد من المُنظمات الدولية إيقاف التمويل هذا "نظرًا للوضع الإنساني في قطاع غزة"، [118][119] وأدى إلى قيام دولٍ أخرى من الاتحاد الأوروبي بزيادة تمويلها للأونروا وهي إسبانيا، [120] والبرتغال، [121][122] وأيرلندا.[123][123][124] ومن بين أكبر عشر جهاتٍ مانحةٍ فرديةٍ من الاتحاد الأوروبي، لم تُوقِف فرنسا والدنمارك وإسبانيا وبلجيكا وأيرلندا تبرعاتِها.[125] وأعاد الاتحاد الأوروبي الذي كان قد علق التمويل في انتظار نتائج تحقيقات الأونروا، التمويل وزاده في الأول من مارس 2024، [126] كما فعلت السويد بعد تلقيها تأكيداتٍ بِوُجود ضوابط إضافيةٍ على إنفاقِها وموظفيها.[127]

في 29 يناير 2024، قال جوزيب بوريل، الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، للأمين العام للأمم المتحدةِ، أنطونيو غوتيريش، إن التمويل لم يتم تعليقُه وإن الاتحاد الأوروبي سيُحدد قرارات التمويل بعد التحقيق.[128] وقال بوريل: "لا ينبغي أن نسمح للمزاعم بأن تُلقي بظلالها على عمل الأونروا الذي لا غنى عنه والعظيم".[129]

في الأول من مارس 2024، قرر الاتحاد الأوروبي عدم انتظار نتائج تحقيق الأونروا، وبدلًا من ذلك وضع حزمة تمويلٍ بقيمة 275 مليون يورو، وهي استعادةٌ لتمويل عام 2024 البالغ 82 مليون يورو، بالإضافة إلى 125 مليون يورو من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين لعام 2024، والتي لا تُستبعد الأونروا من تنفيذها، و68 مليون يورو أخرى من خلال شركاء دوليين مثل الصليب الأحمر والهلال الأحمر. وفي الوقت نفسه، توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاقٍ مع الأونروا على إجراء تدقيقٍ من قِبَل خبراء خارجيين يُعينُهم الاتحاد الأوروبي.[130]

قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس في 29 يناير 2024، إن إسبانيا "لن تُغير علاقتَها مع الأونروا، على الرغم من أننا نتابع عن كثبٍ التحقيق الداخلي والنتائج التي قد يُسفر عنها لأفعال عشرات الأشخاص من أصل حوالي 30000 شخص"، [131] لأن الأونروا وكالة "ضرورية لتخفيف الوضع الإنساني".[132] وفي اليوم نفسه، وصف وزير الشؤون الاجتماعية الإسباني، بابلو بوستيندوي، تعليق تمويل الأونروا من قِبَل دولٍ غربيةٍ أخرى بأنه "عقابٌ جماعيٌ غير مُبررٍ للشعب الفلسطيني".[133]

مجزرة الدقيق

[عدل]

في 29 فبراير 2024، قُتل ما لا يقل عن 118 شخصًا وأصيب 760 آخرون بعد أن فتحت القوات الإسرائيلية النار على مدنيين كانوا يبحثون عن الطعام من شاحنات المساعدات بالقرب من دوار النابلسي على شارع الرشيد الساحلي في مدينة غزة.[134][135]

وعقب الحادث، صرح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني قائلًا: "سنطالب بتفسيراتٍ وسيتعين إجراء تحقيقٍ مستقلٍ".[136][137] وصرحت الدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية بأن العديد من القتلى والجرحى "أصيبوا بنيران الجيش الإسرائيلي" ودعت إلى إجراء تحقيقٍ مستقلٍ.[138] ودعا مكتب جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إلى "إجراء تحقيقٍ دوليٍ نزيهٍ في هذا الحدث المأساوي".[139] وأدان وزراء خارجية بلجيكا وألمانيا وإيطاليا الهجوم، بينما قال وزير الخارجية الإسباني أن الحادث "يُؤكد على ضرورة وقف إطلاق النار بشكلٍ عاجل".[140]

ضربات الطائرات بدون طيار للمطبخ المركزي العالمي

[عدل]

في 1 أبريل 2024، استهدفت طائراتٌ إسرائيليةٌ مُسيرةٌ قافلةً مُؤلفةً من ثلاث سياراتٍ تابعةٍ للمطبخ المركزي العالمي في قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل سبعة من عمال الإغاثة.[141] ووقع الهجوم على الرغم من أن "مطبخ العالم المركزي" نسق طريقَه مع الجيش الإسرائيلي، وهو ما اعترف به الطرفان.[142]

أثار الهجوم إدانةً دوليةً واسعة النطاق ودفع "مطبخ العالم المركزي" إلى تعليق عملياته في قطاع غزة، [143] إلى جانب مُنظماتٍ إنسانيةٍ وإغاثيةٍ أخرى تعمل هناك.[144][145] وأدت تصريحاتٌ أدلى بها السفير الإسرائيلي في بولندا بشأن الحادث إلى خلافٍ دبلوماسيٍ بين البلدين، حيث نشر سفير إسرائيل لدى بولندا، ياكوف ليفني، بعد ساعاتٍ قليلةٍ من قصف قافلة "مطبخ العالم المركزي"، العديد من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، رافضًا اتهامات ارتكاب جريمة حربٍ وجهها نائب رئيس مجلس النواب البولندي، كرزيستوف بوساك.[145][146] وكتب السفير أن "اليمين واليسار المُتطرفين في بولندا" يُتهمان إسرائيل بـ"القتل العمد في الهجوم".[145] واختتم بيانَه باتهامهم بأنهم مُعادين للسامية.[146] وأدى ذلك إلى استدعاء السفير إلى وزارة الخارجية البولندية في 5 أبريل 2024.[146][147]

دعت بلجيكا وأيرلندا وقبرص إلى إجراء تحقيقٍ فوريٍ في الحادث، [148] بينما قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إنه "يتوقع ويُطالب بتفسيرٍ من الحكومة الإسرائيلية" لِمقتل عمال الإغاثة السبعة.[149] وبعد التفسيرات التي قدمها الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء نتنياهو، اعتبرها سانشيز "غير مقبولةٍ وغير كافيةٍ على الإطلاق".[150]

عملية رفح العسكرية

[عدل]

تشهد مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة هجومًا مستمرًا، في إطار الغزو الإسرائيلي للقطاع خلال الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023. فبعد تعثر محادثات وقف إطلاق النار، دخلت القوات الإسرائيلية رفح في السادس من مايو 2024،[151] وسيطرت على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي،[152] بعد أن أمرت بإجلاء السكان الفلسطينيين من شرق المدينة باتجاه مناطق وسط غزة وخان يونس.[153] وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، قبلت حركة حماس اتفاق وقف إطلاق النار الذي اقترحته مصر وقطر، إلا أن إسرائيل رفضت الاتفاق، وأشارت إلى أن الهجوم سيستمر قبل أي توقف. وشنت غارات جوية على رفح في اليوم ذاته، واحتلت على معبر رفح.[151]

أثارت هذه العملية ردود فعل من العديد من زعماء الاتحاد الأوروبي، حيث أدان معظمهم هذه التصرفات ووصفوها بالمثيرة للقلق. فقد صرح منسق السياسة الخارجية جوزيب بوريل أن "التقارير عن هجوم عسكري إسرائيلي على رفح مثيرة للقلق، وسيكون له عواقب كارثية تؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المتردي أصلًا والخسائر المدنية التي لا تطاق".[154] وقد كانت جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، باستثناء المجر، قد طالبت في 19 فبراير الماضي جيش الاحتلال الإسرائيلي بعدم القيام بأي عمل عسكري في رفح التي نزح إليها غالبية سكان غزة خلال الحرب.[155]

  •  ألمانيا أعربت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك عن رفضها لشن هجوم عسكري إسرائيلي على مدينة رفح بقطاع غزة، معتبرةً أن مثل هذا الهجوم لن يكون له ما يُبرره.[156] وحذرت في 14 فبراير من أن شن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على رفح سيُشكل كارثة إنسانية.[157] ومن جانبه، أكد المستشار الألماني أولاف شولتز دعم بلاده لأمن إسرائيل، لكنه حذر القادة الإسرائيليين من الالتزام بالقانون الدولي،[158] وقال في 16 مارس إن هجومًا شاملًا في رفح قد يؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا المدنيين، الأمر الذي يجب منعه بشكل صارم.[159]
  •  أيرلندا صرح ميشيل مارتن بأن غزو إسرائيل لمدينة رفح سيترتب عليه انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي.[160]
  •  إسبانيا وقعت إسبانيا بيانًا مشتركًا مع حكومة أيرلندا جاء فيه أن العملية العسكرية الإسرائيلية الموسعة في منطقة رفح تُشكل تهديدًا خطيرًا ووشيكًا يجب على المجتمع الدولي مواجهته بشكل عاجل".[123][161]
  •  إيطاليا: صرحت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني بأن بلادها ستكرر معارضتها للعمل العسكري الذي تقوم به إسرائيل على الأرض في رفح، والذي قد يكون له عواقب كارثية أكبر على المدنيين.[162]
  •  الدنمارك أدلت وزارة الخارجية الدنماركية ببيان قالت فيه إن الدنمارك تشارك الاتحاد الأوروبي وغيرهم قلقهم بشأن هجوم عسكري إسرائيلي محتمل في رفح حيث يبحث أكثر من نصف سكان غزة عن ملجأ.[163]
  •  بلجيكا حذر رئيس الوزراء الكسندر دي كرو من أن التوغل الإسرائيلي في رفح سيتسبب في كارثة إنسانية أخرى غير مخففة ويؤدي إلى مقتل العديد من المدنيين الأبرياء، ومعظمهم من الأطفال والنساء.[164]
  •  سلوفينيا قال رئيس الوزراء روبرت جولوب إن هناك إجماعًا مشتركًا على ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لمنع الهجوم على رفح.[165]
  •  فرنسا: صرح وزير الخارجية ستيفان سيجورني أن الهجوم الإسرائيلي على رفح سيكون غير مُبرر.[166] وفي مكالمة هاتفية، أبلغ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نتنياهو بمعارضته للغزو العسكري لرفح.[167] وفي 16 فبراير قال ماكرون إنه يشارك الأردن ومصر مخاوفهما من التهجير القسري والجماعي للسكان.[168]
  •  لوكسمبورغ حذر وزير الخارجية كزافييه بيتل إسرائيل من أنها قد تخاطر بخسارة "آخر دعم لها في العالم" إذا هاجمت رفح.[169]
  •  هولندا صرح وزير الخارجية الهولندي هانكي بروينز سلوت بأن الهجوم الإسرائيلي المُخطط له على رفح "غير مُبرر".[170] كما صرح رئيس الوزراء مارك روته بأن "الهجوم الإسرائيلي على رفح من شأنه أن يُسبب كارثة إنسانية".[171]

موقف الهيئات الدولية

[عدل]
خريطة توضح تصويت الدول في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة ES-10/22 الذي دعا لوقف فوري لإطلاق النار في الحرب الفلسطينية الإسرائيلية، والإفراج "الفوري وغير المشروط" عن الرهائن، و"ضمان وصول المساعدات الإنسانية" و" تمتثل جميع الأطراف لالتزاماتها بموجب القانون الدولي".
  لصالح
  ضد
  الامتناع عن التصويت
  غائب
  غير عضو

الرأي العام

[عدل]

احتجاجات في الدول الأعضاء

[عدل]
احتجاج أمام فرع المفوضية الأوروبية في برشلونة، 7 يناير 2024

أنظر أيضا

[عدل]

ملاحظات

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ "What is Hamas? The group that rules the Gaza Strip has fought several rounds of war with Israel". AP News (بالإنجليزية). 09 Oct 2023. Archived from the original on 2024-04-28. Retrieved 2024-04-10.
  2. ^ Bergman, Ronen; Goldman, Adam (01 Dec 2023). "Israel Knew Hamas's Attack Plan More Than a Year Ago". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-05-04. Retrieved 2024-04-10.
  3. ^ Zitun، Yoav (12 ديسمبر 2023). "One-fifth of troop fatalities in Gaza due to friendly fire or accidents, IDF reports". واي نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-15. Casualties fell as a result of friendly fire on October 7, but the IDF believes that beyond the operational investigations of the events, it would not be morally sound to investigate these incidents due to the immense and complex quantity of them that took place in the kibbutzim and southern Israeli communities due to the challenging situations the soldiers were in at the time.
  4. ^ Cook، Jonathan (15 ديسمبر 2023). "Why is western media ignoring evidence of Israel's own actions on 7 October?". ميدل إيست آي. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-15.
  5. ^ Bergman، Ronen؛ Zitun، Yoav (10 يناير 2024). "ההוראה: למנוע ממחבלים לחזור לעזה 'בכל מחיר', גם אם יש איתם חטופים" [The instructions: prevent terrorists from returning to Gaza "at all costs" even if there are hostages with them]. واي نت (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2024-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-12.
  6. ^ Bergman، Ronen؛ Zitun، Yoav (12 يناير 2024). "השעות הראשונות של השבת השחורה" [The first hours of Black Saturday]. يديعوت أحرونوت (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2024-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
  7. ^ "Fears of a ground invasion of Gaza grow as Israel vows 'mighty vengeance'". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2024-04-10.
  8. ^ Khoury, Jack (21 Jan 2024). "Hamas Releases Memo Explaining Why It Waged War on Israel; Gazans Question Timing, Cite Criticism of Hamas". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-07. Retrieved 2024-01-23.
  9. ^ "Netanyahu says IDF will control Gaza after war, rejects notion of international force". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
  10. ^ Presse, AFP-Agence France. "Health Ministry In Hamas-run Gaza Says War Death Toll At 33,360". www.barrons.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-09. Retrieved 2024-04-10.
  11. ^ "WHO: 14K children killed in Gaza since October 7th". EgyptToday. 03 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  12. ^ "الإعلام الحكومي بغزة يناشد العالم التدخل لوقف الكارثة الإنسانية بغزة". palinfo.com. 08 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  13. ^ Batrawy، Aya (29 فبراير 2024). "Gaza's death toll now exceeds 30,000. Here's why it's an incomplete count". NPR. مؤرشف من الأصل في 2024-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
  14. ^ Abu Shahma، Mohammad؛ Asrar، Shakeeb؛ Antonopoulos، Konstantinos. "Under the rubble: The missing in Gaza". aljazeera.com. Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-05.
  15. ^ "Israel accused of using starvation as a weapon of war in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  16. ^ Lakhani، Nina (27 فبراير 2024). "Israel is deliberately starving Palestinians, UN rights expert says". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2024-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  17. ^ Choukroune، Leïla (6 مارس 2024). "Gaza conflict: rising death toll from hunger a stark reminder of starvation as a weapon of war". The Conversation. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  18. ^ Jhaveri، Ashka؛ Soltani، Amin؛ Moore، Johanna؛ Tyson، Kathryn؛ Braverman، Alexandra؛ Carl، Nicholas (7 يناير 2024). "Iran Update, January 7, 2024". Institute for the Study of War. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
  19. ^ Clarke، Colin P. (5 فبراير 2024). "The Counterinsurgency Trap in Gaza". Foreign Affairs. Council on Foreign Relations. ج. 103 ع. 2. ISSN:2327-7793. OCLC:863038729. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
  20. ^ Rasgon، Adam؛ Boxerman، Aaron (23 فبراير 2024). "As Gaza War Grinds On, Israel Prepares for a Prolonged Conflict". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
  21. ^ Palumbo, Daniele; Abutaleb, Abdelrahman; Cusiac, Paul; Rivault, Erwan (30 Jan 2024). "At least half of Gaza's buildings damaged or destroyed, new analysis shows". بي بي سي نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-31. Retrieved 2024-02-01.
  22. ^ "Forensic Architecture". forensic-architecture.org. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  23. ^ Ahmed, Kaamil; Gayle, Damien; Mousa, Aseel (29 Mar 2024). "'Ecocide in Gaza': does scale of environmental destruction amount to a war crime?". The Guardian (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-03-29. Retrieved 2024-04-10.
  24. ^ Diamond, Jeremy (20 Jan 2024). "At least 16 cemeteries in Gaza have been desecrated by Israeli forces, satellite imagery and videos reveal". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-22. Retrieved 2024-04-10.
  25. ^ "Swords of Iron: IDF Casualties". مجلس وزراء إسرائيل. 3 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
  26. ^ Kubovich, Yaniv (31 Mar 2024). "Israel Created 'Kill Zones' in Gaza. Anyone Who Crosses Into Them Is Shot". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-05. Retrieved 2024-04-01.
  27. ^ "Germany, a Loyal Israel Ally, Begins to Shift Tone as Gaza Toll Mounts". NYT. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  28. ^ vonderleyen (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/vonderleyen/status/1710568998197178680. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  29. ^ "US offers 'all appropriate support' to Israel following biggest attack from Hamas in decades". ABC News (بالإنجليزية). 07 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  30. ^ "שגריר האיחוד האירופי בישראל: "נחרד מהמתקפה הקטלנית, מגנים בכל תוקף"". Ynet (بالعبرية). 07 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  31. ^ "Statement of the Members of the European Council on the situation in the Middle East". مؤرشف من الأصل في 2024-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  32. ^ Bundeskanzler (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/Bundeskanzler/status/1710581415425753150. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  33. ^ "Germany 'Temporarily Suspends' Palestinian Development Aid: Ministry". Barron's. 09 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  34. ^ "Europe 'aiding and assisting' Israel's war in Gaza with key weapons". Euronews. 6 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  35. ^ "Nobel winner joins push to boycott German cultural institutions over Gaza". Al Jazeera. 11 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  36. ^ "Taoiseach condemns 'appalling' attacks by Hamas". Raidió Teilifís Éireann. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  37. ^ "President calls for immediate end to 'horrific scenes' in Israel and Gaza". Raidió Teilifís Éireann. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  38. ^ "Statement by President Higgins on violence in Israel and Gaza". Office of the President. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  39. ^ sanchezcastejon (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/sanchezcastejon/status/1710615985126822068. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  40. ^ "Sánchez reconoce el derecho de Israel a defenderse pero le exige la "protección de los civiles en Gaza" y eleva la ayuda a Palestina". ELMUNDO (بالإسبانية). 17 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-20. Retrieved 2023-10-19.
  41. ^ "Spain's deputy PM urges Europe to help stop 'massacre' in Gaza". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
  42. ^ "Spanish minister suggests taking Israel to ICC for 'war crimes'". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
  43. ^ "Spain election drama: Sanchez wins backing for new term after Catalan deal". Al Jazeera. 16 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  44. ^ Riigikogu Press Service (8 أكتوبر 2023). "Chair of the Foreign Affairs Committee condemns Hamas attacks against Israel". riigikogu.ee. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  45. ^ Antonio_Tajani (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/Antonio_Tajani/status/1710553437660708979. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  46. ^ ا ب ج د ه "US offers 'all appropriate support' to Israel following biggest attack from Hamas in decades". ABC News (بالإنجليزية). 07 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  47. ^ Lusa, Ana Bacelar Begonha (7 Oct 2023). "Israel: Marcelo e Costa condenam ataques "inaceitáveis". Não há portugueses afectados". Publico (بالبرتغالية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  48. ^ "Lars Løkke fordømmer angreb på Israel: Terrorisme". onp.dk. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  49. ^ "Billström (M) fördömer Hamas attack". SVT Nyheter (بالسويدية). 07 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  50. ^ PM_ViktorOrban (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/PM_ViktorOrban/status/1710581990540390740. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  51. ^ "We Will Never Permit Pro-Terror Demonstrations, says Viktor Orbán". مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  52. ^ "Austria Suspends Aid For Palestinians After Hamas Attack". Barron's. 09 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  53. ^ PrimeministerGR (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/PrimeministerGR/status/1710581990540390740. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  54. ^ Carassava، Anthee (10 أكتوبر 2023). "Greece Warns Israel-Hamas War Will Add to Surge of Illegal Migrants". VOA News. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  55. ^ "Bulgaria condemns Hamas terrorist attack on Israel". The Sofia Globe. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  56. ^ RauZbigniew (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/RauZbigniew/status/1710583328292655473. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  57. ^ P_Fiala (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/P_Fiala/status/1710549497003069698. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  58. ^ "Deputy minister: We support Israel in defending itself against attack". مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  59. ^ "Is selective coverage of Israel's war on Gaza in the Czech Republic following or creating anti-Semitism?". جلوبال فويسز. 5 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  60. ^ KlausIohannis (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/KlausIohannis/status/1710570418753474952. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  61. ^ SklenarMartin (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/SklenarMartin/status/1710604473796563386. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  62. ^ "Slovenia condemns Hamas attacks". english.sta.si. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  63. ^ EmmanuelMacron (7 Oct 2023). [I strongly condemn the terrorist attacks currently hitting Israel. I express my full solidarity with the victims, their families and loved ones.] (تغريدة) (بالفرنسية) https://x.com/EmmanuelMacron/status/1710586594330087796. {{استشهاد ويب}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (help) and |url= بحاجة لعنوان (help)
  64. ^ "French Embassy in Israel condemns Hamas attack". Devdiscourse (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  65. ^ "Sauli Niinistö ja Elina Valtonen tuomitsevat Israeliin kohdistuvat iskut". www.iltalehti.fi (بالفنلندية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  66. ^ CyprusinIsrael (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/CyprusinIsrael/status/1710568730378322219. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  67. ^ Kades، Andria (7 أكتوبر 2023). "Cyprus condemns Hamas attack on Israel (Updated)". Cyprus Mail. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  68. ^ "Hrvatska snažno osudila napad Hamasa na Izrael: 'Šokantno i neprihvatljivo'" [Croatia fiercely condemned Hamas' attack on Israel: 'Shocking and unacceptable']. Jutarnji list (بالكرواتية). Zagreb. 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-11.
  69. ^ grlicradman (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/grlicradman/status/1710576487370297365. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  70. ^ Eng.LSM.lv (Latvian Public Broadcasting) (9 أكتوبر 2023). "Latvia pledges 'unwavering support to Israel's legitimate right to defend itself' after Hamas terror attack". مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  71. ^ "EU Condemns Hamas for Using Civilians at Gaza Hospitals as Human Shields". VOA News. 13 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  72. ^ "Asselborn condemns Hamas, calls for renewed peace efforts". RTL Today. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  73. ^ G. Nausėda: Lietuva smerkia "Hamas" atakas, Izraelis turi teisę gintis، مؤرشف من الأصل في 2023-10-07، اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08
  74. ^ "Lithuania's parliament condemns Hamas attacks in Israel". LRT. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  75. ^ "Israel-Palestine escalation live news: Hamas starts Operation Al-Aqsa Flood". Al Jazeera. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  76. ^ MinPres (7 أكتوبر 2023). (تغريدة) https://x.com/MinPres/status/1710583233505608059. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  77. ^ "Communiqués | Documents | D-IL | Delegations | European Parliament". www.europarl.europa.eu (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-01-28. Retrieved 2024-04-10.
  78. ^ "EU should lead an international peace conference. Netanyahu's collective punishment of Gaza's people must stop, says Iratxe García | Socialists & Democrats". www.socialistsanddemocrats.eu (بالإنجليزية). 08 Nov 2023. Archived from the original on 2024-05-17. Retrieved 2024-04-10.
  79. ^ "The European Greens Stand for a Lasting End to Violence in Israel and Palestine". European Greens. 28 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  80. ^ Malingre، Virginie (24 أكتوبر 2023). "Von der Leyen fuels EU discontent after closely-watched Israel visit". لو موند. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  81. ^ "Update: Romanian prime minister Marcel Ciolacu travels to Israel". 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  82. ^ "Visiting Chancellor Scholz says Germany's place in hard times is 'alongside Israel". تايمز إسرائيل. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  83. ^ "President Meloni visits Israel". 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  84. ^ "Christodoulides saw Netanyahu and Herzog in Israel, conveying messages of de-escalation". 22 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  85. ^ "Greek PM Mitsotakis lands in Israel to meet Netanyahu". رويترز. 23 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
  86. ^ "Dutch PM Rutte to meet with Netanyahu, Abbas on Monday, spokesperson says". رويترز. 22 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  87. ^ "Macron Says Israel Must Fight Hamas 'Without Mercy but Not Without Rules'". نيويورك تايمز. 24 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  88. ^ ا ب "Visiting Israel, Leaders of Czech Republic, Austria Pledge Solidarity Against Hamas". هاآرتس. 25 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
  89. ^ "President Novák Meets Israeli Counterpart in Tel-Aviv on a Solidarity Visit". Hungary Today. 6 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  90. ^ "In Jerusalem, PM Denkov expresses Bulgaria's strong support for Israel". The Sofia Globe. 6 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
  91. ^ "President Rinkēvičs visits Israel and West Bank". LSM.lv. 20 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  92. ^ Griera, Max (21 Nov 2023). "Sánchez, De Croo visit Israel and Palestine to pitch 'de-escalation'". www.euractiv.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-30. Retrieved 2023-11-24.
  93. ^ "German president reiterates support for Israel". وكالة الأناضول. 27 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  94. ^ "Czech President: Israel can rely on us in battling Hamas". The Jerusalem Post. 15 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  95. ^ "Von der Leyen and Metsola in Israel in show of solidarity after Hamas attacks". Euronews. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  96. ^ Von der Burchard، Hans (18 أكتوبر 2023). "Olaf Scholz's plane evacuated on runway following rocket attack in Israel". Politico.eu. مؤرشف من الأصل في 2024-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  97. ^ "Italian Prime Minister Meloni latest European leader to visit Israel and show support for the Jewish State". EU Reporter. 24 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  98. ^ "Israel Launches New Strikes on Gaza Targets as Macron Visits Jerusalem". VOA News. 24 أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  99. ^ "Visiting Israel, Leaders of Czech Republic, Austria Pledge Solidarity Against Hamas". Haaretz. 25 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  100. ^ Jones, Sam (23 Nov 2023). "Number of Palestinians killed is 'truly unbearable', says Spanish PM". The Guardian (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-05-23. Retrieved 2023-11-24.
  101. ^ "Spain denounces 'indiscriminate' Gaza deaths, angering Israel". Reuters (بالإنجليزية). 24 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-29. Retrieved 2023-12-02.
  102. ^ "Israel Summons Ambassadors of Belgium, Spain over Comments at Rafah Border". The Palestine Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2024-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  103. ^ "Von der Leyen accused of 'unacceptable bias' toward Israel". POLITICO (بالإنجليزية). 14 Oct 2023. Archived from the original on 2024-05-25. Retrieved 2024-04-10.
  104. ^ "EU's vaunted unity is disintegrating over Gaza crisis | Responsible Statecraft". responsiblestatecraft.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-10. Retrieved 2024-04-10.
  105. ^ "EU capitals fume at 'Queen' von der Leyen". POLITICO (بالإنجليزية). 17 Oct 2023. Archived from the original on 2024-05-20. Retrieved 2024-05-08.
  106. ^ "Israel is acting against international law, says Borrell". Politico. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  107. ^ "Israeli Officials' Calls For 'Voluntary' Migration Of Palestinians Alarm Human Rights Experts". HuffPost. 4 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  108. ^ "EU's Borrell says Israel financed creation of Gaza rulers Hamas". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  109. ^ "EU's Borrell accuses Israel of 'creating' and 'financing' Hamas". The Hindu. 20 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  110. ^ "Deaths of Palestinians seeking aid 'unacceptable': EU top diplomat". Al Jazeera. 1 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  111. ^ "Spain and Ireland call for 'urgent review' of EU-Israel agreement". euronews (بالإنجليزية). 14 Feb 2024. Archived from the original on 2024-05-02. Retrieved 2024-04-10.
  112. ^ "EU must cut ties with Israel to prevent Gaza genocide – UN rapporteur". euronews (بالإنجليزية). 10 Apr 2024. Archived from the original on 2024-05-20. Retrieved 2024-04-10.
  113. ^ "UNHCR – The UN Refugee Agency". www.unhcr.org. مؤرشف من الأصل في 2024-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  114. ^ "Israel Hamas: UN to investigate claim employees participated in October 7 attack". amp.smh.com.au. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  115. ^ Luhnow, Carrie Keller-Lynn and David. "Intelligence Reveals Details of U.N. Agency Staff's Links to Oct. 7 Attack". WSJ (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-04. Retrieved 2024-04-10.
  116. ^ Burke, Jason (26 Jan 2024). "UN agency investigates staff suspected of role in 7 October attack on Israel". The Guardian (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-05-02. Retrieved 2024-04-10.
  117. ^ "UNRWA: Who funds the UN agency dedicated to Palestinian refugees?". Le Monde.fr (بالإنجليزية). 31 Jan 2024. Archived from the original on 2024-04-10. Retrieved 2024-04-10.
  118. ^ Gadzo, Nils Adler,Mersiha. "Drone attack kills three US service members near Jordan-Syria border". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-16. Retrieved 2024-04-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  119. ^ "Israel/OPT: States must reverse cruel decision to withdraw UNRWA funding". Amnesty International (بالإنجليزية). 29 Jan 2024. Archived from the original on 2024-04-25. Retrieved 2024-04-10.
  120. ^ "Spain to give UNRWA extra $3.8 mln after key donors suspend aid". Reuters. Reuters. 5 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  121. ^ "Portugal announces extra million-euro donation to UNRWA despite accusations". EFE Noticias (بالإنجليزية). 02 Feb 2024. Archived from the original on 2024-04-23. Retrieved 2024-03-10.
  122. ^ Donn، Natasha (5 فبراير 2024). "Portugal bucks trend, contributing million euros to UN agency for Palestinians". Portugal Resident. مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  123. ^ ا ب ج "Ireland commits additional €20 million to UNRWA". Irish Aid ([Irish] Department of Foreign Affairs. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  124. ^ "Tánaiste accuses Israel of 'disinformation campaign' against UNRWA as he pledges extra funding". The Journal. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  125. ^ "overall_donor_ranking_2022" (PDF). UNRWA. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2023-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  126. ^ "Press corner". European Commission – European Commission. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  127. ^ France-Presse, Agence (09 Mar 2024). "Sweden and Canada will resume aid to UN agency for Palestinians". The Guardian (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-04-30. Retrieved 2024-04-10.
  128. ^ "UNRWA: HR/VP Borrell speaks to UN Secretary General Guterres | EEAS". Delegation of the European Union to the State of Israel. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
  129. ^ "UNRWA's aid delivery in Gaza 'irreplaceable': EU's Borrell". شبكة الجزيرة الإعلامية. Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
  130. ^ "EU resumes funding to UN refugee agency for the Palestinian population". مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  131. ^ "España mantendrá la financiación a la UNRWA tras la investigación sobre la posible colaboración con Hamás de una decena de empleados". El Diario (بالإسبانية). 29 Jan 2024. Archived from the original on 2024-01-30. Retrieved 2024-01-30.
  132. ^ "Albares: "España "no modificará su relación" con la agencia de la ONU para los palestinos"" (بالإسبانية). Onda Cero Radio. 29 Jan 2024. Archived from the original on 2024-01-30. Retrieved 2024-01-30.
  133. ^ pbustinduy. (تغريدة) https://web.archive.org/web/20240201213743/https://twitter.com/pbustinduy/status/1751946956463546799?s=20. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) Missing or empty |date= (help)
  134. ^ "UN sees 'large number of gunshot wounds' after Israel's 'flour massacre' | Israel War on Gaza News | Al Jazeera". شبكة الجزيرة الإعلامية. 02 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  135. ^ "Israel agrees to Gaza cease-fire framework. Hamas to decide, US says | AP News". أسوشيتد برس. 03 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
  136. ^ Zilber، Neri؛ Jones، Sam. "Berlin and Paris join outcry over Israel's role in Gaza aid convoy deaths". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
  137. ^ "France joins calls for an independent inquiry into Gaza aid delivery deaths". لو موند (بالإنجليزية). 1 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-04. Retrieved 2024-03-02.
  138. ^ Shurafa، Wafaa؛ Magdy، Samy. "US says Israel has agreed to the framework for a Gaza cease-fire. Hamas now must decide". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2024-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-02.
  139. ^ Gwen، Ackerman؛ Wingrove، Josh (2 مارس 2024). "US Says Cease-Fire on Table for Hamas as Aid Drops Begin". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2024-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-03.
  140. ^ Mohamed, Edna. "Biden: US to air drop aid to Gaza, current deliveries not enough". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-08. Retrieved 2024-04-10.
  141. ^ "The Latest | Israel's killing of aid workers in Gaza is a new blow to humanitarian efforts". AP News (بالإنجليزية). 02 Apr 2024. Archived from the original on 2024-05-12. Retrieved 2024-04-10.
  142. ^ "Israel-Gaza: Inside IDF's detailed briefing on aid convoy attack". BBC (بالإنجليزية). 05 Apr 2024. Archived from the original on 2024-05-25. Retrieved 2024-04-10.
  143. ^ Narea, Nicole (2 Apr 2024). "Will Israel let aid workers in Gaza do their jobs?". Vox (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-10. Retrieved 2024-04-06.
  144. ^ "Aid organizations suspend operations in Gaza after World Central Kitchen workers' deaths". AP. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
  145. ^ ا ب ج "Diplomatic spat erupts between Poland and Israel after WCK killings in Gaza"، Al Jazeera، 4 أبريل 2024، مؤرشف من الأصل في 2024-05-17، اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05
  146. ^ ا ب ج "Ambasador Izraela już po spotkaniu w MSZ". TVN24 (بالبولندية). 5 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-10. Retrieved 2024-04-05.
  147. ^ ""Ambasador Izraela przeprosił". Jakow Liwne wezwany do MSZ po ataku, w którym zginął Polak". Rzeczpospolita (بالبولندية). Archived from the original on 2024-04-16. Retrieved 2024-04-05.
  148. ^ "7 World Central Kitchen aid workers killed by Israeli airstrike in Gaza – CBS News". www.cbsnews.com (بالإنجليزية). 02 Apr 2024. Archived from the original on 2024-05-01. Retrieved 2024-04-10.
  149. ^ "Sánchez exige explicaciones a Israel por la muerte de los siete cooperantes de la ONG del chef José Andrés en Gaza" [Sánchez demands explanations from Israel for the death of the seven collaborators of the NGO of chef José Andrés in Gaza]. RTVE. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
  150. ^ Monrosi, José Enrique (3 Apr 2024). "Sánchez califica de "inaceptables" las explicaciones de Israel sobre la muerte de los cooperantes de José Andrés". elDiario.es (بالإسبانية). Archived from the original on 2024-04-09. Retrieved 2024-04-03.
  151. ^ ا ب "Hamas accepts Gaza cease-fire; Israel says it will continue talks but presses on with Rafah attacks". AP News (بالإنجليزية). 06 May 2024. Archived from the original on 2024-05-24. Retrieved 2024-05-08.
  152. ^ "Israeli troops seize Rafah border crossing, imperiling Gaza aid". مؤرشف من الأصل في 2024-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-26.
  153. ^ "IDF begins limited Rafah evacuation, operation, despite possible Hamas deal". The Jerusalem Post | JPost.com (بالإنجليزية). 06 May 2024. Archived from the original on 2024-05-24. Retrieved 2024-05-08.
  154. ^ Osgood, Linah Alsaafin,Brian. "Netanyahu orders military to submit action plan for Rafah assault". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-17. Retrieved 2024-05-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  155. ^ "EU countries, except Hungary, urge 'immediate' pause in Gaza war". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-20.
  156. ^ Yadav، Danita (3 فبراير 2024). "Germany Warns Israel Against Offensive In Rafah – The Last 'Refuge' For Gazans". Times Now. مؤرشف من الأصل في 2024-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
  157. ^ "Germany says Israeli assault on Rafah would be 'humanitarian catastrophe'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
  158. ^ Marsi, Federica; Siddiqui, Usaid. "Israel unleashes wave of strikes on central Gaza, kills 8 Palestinians". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-17. Retrieved 2024-02-17.
  159. ^ "Germany calls for large-scale aid access to Gaza; no Rafah attack". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
  160. ^ "Assault on Rafah would entail 'grave violations' of international law: Irish foreign minister". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
  161. ^ O'Carroll، Lisa (14 فبراير 2024). "Ireland and Spain demand EU reviews Israel trade deal over rights obligations". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2024-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
  162. ^ "PM says Italy opposed to Israeli ground operation in Rafah". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
  163. ^ "Denmark shares EU's concern over potential Israeli military offensive in Rafah". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2024-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-14.
  164. ^ Adler، Nils؛ Osgood، Brian (13 فبراير 2024). "Israeli snipers kill three at Nasser Hospital: Gaza Health Ministry". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-14.
  165. ^ "'We should do everything we can to prevent attack on Rafah': Slovenian PM". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  166. ^ Samuels، Ben. "U.S. Opposes Israeli Rafah Raid Without Plan for Displaced Gazans; EU Chief Diplomat Urges Aid Cut". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
  167. ^ Ngendakumana، Piere Emanuel (14 فبراير 2024). "Macron tells Netanyahu France is against Israeli offensive in Rafah". Politico. مؤرشف من الأصل في 2024-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
  168. ^ "Israeli attack on Rafah would be 'turning point': Macron". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-17.
  169. ^ "Irish FM: EU 'must do everything possible' to stop Rafah attack". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-21.
  170. ^ "Israeli offensive in Rafah would be 'unjustifiable': Dutch minister". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
  171. ^ "Dutch PM Rutte calls on Netanyahu to step up humanitarian aid into Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.