سلحفاة
هذه مقالة أو قسم تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة. إذا كانت لديك استفسارات أو ملاحظات حول عملية التطوير؛ فضلًا اطرحها في صفحة النقاش قبل إجراء أيّ تعديلٍ عليها. فضلًا أزل القالب لو لم تُجرَ أي تعديلات كبيرة على الصفحة في آخر شهر. لو كنت أنت المحرر الذي أضاف هذا القالب وتُحرر المقالة بشكلٍ نشطٍ حاليًّا، فضلًا تأكد من استبداله بقالب {{تحرر}} في أثناء جلسات التحرير النشطة. آخر من عدل المقالة كان MaraBot (نقاش | مساهمات) منذ 37 ثانية (تحديث) |
![]() العصر: 163.5–0 مليون سنة | |
---|---|
أمثلة عن بعض أنواع السلاحف، باتجاه عقارب الساعة من أعلى اليمين: اللجأة الوقصاء حمراء البطن، السُلحفاة الخشنة، اللجأة صقريَّة المنقار، سُلحفاة الغلاباغوس
| |
المرتبة التصنيفية | رتبة[1][2] |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيَّات النوى |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | الحبليَّات |
الطائفة: | الزواحف |
الرتبة: | السَّلاحف |
الاسم العلمي | |
Testudines [1][2] أوغست بَتش، 1788[3] |
|
الطُويئفات | |
|
|
الأزرق: السلاحف البحريَّة، الأسود: السلاحف البريَّة
| |
![]() |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
السَّلَاحِف طائفةٌ من الزواحف، تتميَّز بترسٍ عظميّ ينمو من أضلاعها ويُغطِّي أغلب جسدها. تنقسم السلاحف المُعاصرة إلى مجموعتين: مخفيَّات الرقبة (الاسم العلمي: Cryptodira) وجانبيَّة الرقبة (الاسم العلمي: Pleurodira)، والأنواع المُنتمية لكُلٍ مجموعةٍ منها تتميَّز عن بعضها بكيفيَّة إخفائها رؤوسها داخل تُرُوسها. يصلُ عدد أنواع السلاحف البريَّة والبحريَّة والنهريَّة الباقية والمُنقرضة حديثًا إلى ثلاثمائة وستين نوعًا، تنتشر في جميع القارَّات عدا القُطبيَّة الجنوبيَّة، وبعض الجُزُر، وأغلب المُحيطات. تستنشق السلاحف الهواء شأنها شأن سائر السلويَّات، ولا تضع بُيُوضها إلَّا على البر وإن كان الكثير من أنواعها تعيش في المياه أو على أطرافها.
تتكوَّن تُرُوس السلاحف من العظم غالبًا، وقسمها العُلويّ ذبلٌ مُقبَّب، أمَّا قسمها السُفليّ فلوحةٌ صدريَّة أغلبها مُسطَّحٌ. السطح الخارجيّ مُغطَّى بحراشف كيراتينيَّة، وهي المادَّة ذاتها التي تتكوَّن منها الشُعُور والقُرُون والمخالب. تنشأ أعظم الذبل من أضلاع السُلحفاة النامية جانبيًّا، ثُمَّ تتخذ شكل صفائح عريضة مُسطَّحة تتصل ببعضها لتُغطِّي جسد السُلحفاة. السلاحف خارجيَّة الحرارة، أي ما تُسمِّيه العامَّة «كائنات باردة الدم»، أي هي كائناتٌ تتبدل درجة حرارة أجسادها بتبدُّل حرارة مُحيطها. والسلاحف قوارت انتهازيَّة غالبًا، تقتات على النباتات وبعض الحيوانات البطيئة مثل اللافقاريَّات. كثيرٌ من أنواع السلاحف تُهاجر موسميًّا لمسافاتٍ قصيرة، والسلاحف البحريَّة (اللجآت) هي الزواحف لاوحيدة التي تُهاجر مسافاتٍ طويلة لتضع بُيُوضها على شواطئ تختارها.
صُوِّرت السلاحف في العديد من الأساطير والقصص الشعبيَّة حول العالم. يُربِّي البشر عدَّة أنواع من السلاحف البريَّة والمائيَّة لغرض الاستئناس والزينة، وبعض الناس يصطادونها لغرض الحُصُول على لُحُومها أو تُرُوسها أو لاستخدام بعض أجزاء أجسادها في الطب التقليدي. كثيرًا ما تعلق السلاحف البحريَّة في شباك الصيد عرضيًّا، فتهلك، ومن المخاطر الأُخرى التي تواجهها تدمير موائلها الطبيعيَّة، وقد أدَّت هذه المخاطر وغيرها إلى اندثار بعض الأنواع وتهديد بعضها الآخر بالانقراض.
التسمية[عدل]
اسم السلحفاة هو جمع سلحف
الوصف الجسدي[عدل]
القد[عدل]
الدرقة[عدل]
الرأس والرقبة[عدل]
الأطراف والحركة[عدل]
الحواس[عدل]
التنفس[عدل]
الدورة الدموية[عدل]
التنظيم الأسموزي[عدل]
التنظيم الحراري[عدل]
السلوك[عدل]
الغذاء[عدل]
غذاء معظم أنواع السلاحف قارت انتهازي، ويغلب النبات على غذاء الأنواع التي تعيش على اليابسة، واللحوم على غذاء الأنواع المائية.[4] ولا تتصف السلاحف بالسرعة أو القدرة على المطاردة، لذا فإنها تتغذى إما على النباتات أو على الحيوانات قليلة الحركة، مثل الرخويات والديدان ويرقات الحشرات.[5] وتقتات بعض أنواعها على الأسماك والبرمائيات والطيور والثدييات والزواحف (بما فيها السلاحف الأخرى)، فإما أن تصطادها بُغْتةً أو تقتات على الجيف، ومن هذه الأنواع السلحفاة المخوذة الأفريقية والسلحفاة النهَّاشة.[6] وللسان سلحفاة القاطور النهاشة امتدادٌ أسطواني يُقلِّد في شكله الديدان، فتستدرجُ به الأسماك نحوها لالتهامها. وأما سلاحف اليابسة فتتناول الأعشاب وأوراق الشجر والفواكه،[7] وقد تقتات كذلك (مثل السلاحف المائية) على قشور البيض وعظام الحيوانات والشعر ومخلفات الكائنات الأخرى لاستكمال احتياجاتها الغذائية.[8]
لبعض أنواع السلاحف طرق متخصِّصة في تناول الطعام.[5] فسلحفاة الأنهار صفراء البقع والسلحفاة المزركشة تحصلان على طعامهما بترشيح الكائنات الدَّقيقة من المياه، فهي تَجْرِفُ أولاً سطح الماء بفمٍ مفتوح وتبتلعه بما فيه، ثم تُغْلِقُ فمها وتُخْرِجُ زفيرًا يدفع الماء من منخريها والفراغات بين أسنانها، فتَحْفَظُ بذلك دقائق الطعام.[9] كما أن بعض الأنواع تتغذَّى بأسلوبٍ يُسمَّى "الفَغْر والسحب"، إذ تفتح فكَّيها وحنجرتها بزاوية منفرجةٍ واسع، ثم تَسْحَبُ فريستها إلى داخل فمها.[5][10][11]
التواصل والذكاء[عدل]
الدفاع عن النفس[عدل]
الهجرة[عدل]
دورة الحياة والتكاثر[عدل]
التزاوج[عدل]
البيض والصّغار[عدل]
مدة الحياة[عدل]
التطور[عدل]
السجل الأحفوري[عدل]
العلاقة بين السلاحف والكائنات الحية[عدل]
العلاقة بين أنواع السلاحف[عدل]
الاختلافات بين السلاحف جانبية ومخفية الرقبة[عدل]
الانتشار والموئل[عدل]
الحماية[عدل]
التفاعل مع الإنسان[عدل]
في رحلات الفضاء[عدل]
في الثقافة الإنسانية[عدل]
في تجارة الحيوانات الأليفة[عدل]
في الطعام والاستعمالات الأخرى[عدل]
المراجع[عدل]
بِلُغاتٍ أجنبيَّة[عدل]
- ^ ا ب Uwe Fritz; Peter Havaš (31 Oct 2007), Checklist of Chelonians of the World (بالإنجليزية), vol. 57, pp. 149–368, QID:Q14565809
- ^ ا ب Uwe Fritz; Peter Havaš (30 Aug 2013). "Order Testudines: 2013 update". Animal Biodiversity: An Outline of Higher-level Classification and Survey of Taxonomic Richness (Addenda 2013) (بالإنجليزية). 3703 (1): 12–14. DOI:10.11646/ZOOTAXA.3703.1.4. QID:Q19317171.
- ^ Turtle Taxonomy Working Group (2017). Turtles of the World: Annotated Checklist and Atlas of Taxonomy, Synonymy, Distribution, and Conservation Status (PDF). Chelonian Research Monographs (no. 1) (بالإنجليزية) (8th ed.). Chelonian Research Foundation: Turtle Conservancy. Vol. 7. pp. 10, 24. DOI:10.3854/crm.7.checklist.atlas.v8.2017. ISBN:978-1-5323-5026-9. OCLC:1124067380. Archived (PDF) from the original on 2021-02-25. Retrieved 2018-01-20.
- ^ Franklin (2011), p. 28.
- ^ ا ب ج اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعFirefly
- ^ Orenstein (2012), p. 231.
- ^ Franklin (2011), p. 29–30.
- ^ Orenstein (2012), p. 237.
- ^ Orenstein (2012), p. 235.
- ^ Van Damme, Johan; Aerts, Peter (1997). "Kinematics and Functional Morphology of Aquatic Feeding in Australian Snake-necked Turtles (Pleurodira;Chelodina)". Journal of Morphology (بالإنجليزية). 233 (2): 113–125. DOI:10.1002/(SICI)1097-4687(199708)233:2<113::AID-JMOR3>3.0.CO;2-7. PMID:9218349. S2CID:32906130.
- ^ Franklin (2011), p. 30.
بِاللُغة العربيَّة[عدل]
ثبت المراجع[عدل]
- Franklin, Carl J. (2011). Turtle: A Extraordinary Natural History 245 Million Years in the Making (بالإنجليزية). Crestline. ISBN:978-0-7858-2775-7.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: ref duplicates default (link) - Orenstein, Ronald (2012). Turtles, Tortoises and Terrapins: a Natural History (بالإنجليزية). Firefly Books. ISBN:978-1-77085-119-1. OCLC:791162481.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: ref duplicates default (link) - Pryke, Louise (2021). Turtle (بالإنجليزية). Reaktion Books. ISBN:978-1-78914-336-2. OCLC:1223025640.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: ref duplicates default (link)
وصلات خارجيَّة[عدل]
سلحفاة في المشاريع الشقيقة: | |
|