هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(ديسمبر 2019)
بتلاقح ثقافى واسع تتوفر به جميع السلع والبضائع مثل.[1]ويعتبر مركزا تجاريا هاما وسوقا قوميا حيث نجد به جميع المنتجات الولائية التي لا تتوفر في بقية الاسواق
(مثل الكول والمرس الذي يشتهر به غرب السودان والكجيك الغذاء الرئيسى للجنوب وكذلك البفرا والكثير من السلع الأخرى.
ورغما عن ان السوق يعمل بصورة يومية الا ان سوق الجمعة له مذاق خاص حيث يكثر مرتادى السوق في هذا اليوم ويكون اشبه بالمهرجان، حتى ان الفرد يلاحظ ان معظم الشباب يذهبون إلى السوق في هذا اليوم حتى ان لم يكن ينون الشراء بغرض الفرجة وملاحظة الاسعار
سوق الاثاثات الخشبية من دواليب وترابيز وأسرة وفترينات لللاوانى المنزلية وبجانبه المنتجات الحديدية
سوق الملابس وآخر للاوانى المنزلية بجانب سوق اللحم والخضرواتوالفاكهة وكذلك توجد للشتول والمزهريات مساحة.
وهناك صالونات على الهواء الطلق للحلاقة حيث يكثر عدد الحلاقين على امتداد السوق في مساحة معينة للحلاقة.
تشجيع في احدي مباريات المصارعهوهناك ساحة للفنون الشعبية حيث تقدم بعض الفرق الشعبية رقصاتها في هذا اليوم كما ان ممارسة رياضةالمصارعة ثابتة في هذا اليوم ويؤمها عدد كبير من الناس الذين يأتون من اماكن بعيدة لمشاهدة هذه الرياضة الممتعة.
بالسوق أيضًا بعض العشابين الذين يبيعون الأعشاب لعلاج بعض الأمراض مثل الحساسية والربو والناسور[2] وخلاف كل ذلك وسط جلبة بمكبرات الصوت كل يحاول أن يعرض بضاعته والمدهش في الأمر ان الدجالين أيضًا متواجدون يكتبون الأحجبة وعروق المحبة ولهم رواد كثر من مظاليم الهوى وأصحاب القلوب المنكسرة، وهنالك مكان مخصص لبيع الأواني المنزلية ومواد البناء والاجهزة الكهربائية والموبايلات ليصبح السوق عالماً تتوفر فيه كل الاحتياجات وبحسب الظروف.