شهل
شهل أو الشهل أو شهلة هو تمر ينتج في محافظة الأحساء في المنطقة الشرقية وفي منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.[1][2][3][4]
الوصف[عدل]
شكل ثمرة الشهل بيضاوي، ولون الشهل في مرحلتي البسر والرطب أصفر محمر، ويتحول إلي اللون البني محمر في مرحلة التمر.[5] ويتاخر نضج صنف شهل إلي نهاية الموسم في الفترة بين شهر مايو إلي شهر سيبتمبر.[1] ويفضل جني ثمرة الشهل رطبًا لانها لا تصلح أن تكون تمرًا مع بعض الأنواع الأخري مثل الغر، والمجناز، والطيار، والتناجيب، والخطاب.[6] ويصنف مع بعض الأنواع الأخري مثل أم رحيم، والهلالي، والصبو، والخصاب تحت اسم الاثايل.[7]
وتمثل نخيل إنتاج الرطب 5% من نخيل واحة الأحساء وتشمل صنف الشهل، والخنيزي، والغر، والمجناز، وأم رحيم، والتناحيب، والهلالي، والخصاب، والزاملي.[8]
انظر أيضًا[عدل]
المراجع[عدل]
- ^ أ ب "تعرّف على أسرع أصناف التمور نضجاً بالمملكة؟". الزراعة اليوم (بar-sa). Retrieved 2020-10-10.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة|مسار=(help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)[وصلة مكسورة] - ^ "تمور الأحساء في الصدارة أم تنازلت عنها؟". صحيفة الاقتصادية. 14 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ "عام / أكثر من 100 نوع من التمور في القصيم ومناطق المملكة الأخرى يتقدمها السكري سيد التمر وكالة الأنباء السعودية". وكالة الأنباء السعودية. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ "شجرة نخيل التمر.. رمز الكرم في الإمارات". العين الإخبارية. 30 يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ "أصناف التمور في السعودية". صحيفة فيفاء. 5 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ الغزال، الأحساء: عدنان (26 مايو 2016). "الحليبي: رطب الخليج لن يؤثر على إنتاج مزارع الأحساء". الوطن السعودية. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ الأحساء، محمد العويس- (3 أكتوبر 2015). "طلب على «الشهل» قبل انتهاء موسم الرطب بـ 20 يوما". اليوم. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
- ^ الغزال، الأحساء: عدنان (24 يوليو 2016). "مزارعو الأحساء: تكاليف جني الرطب تفوق التمر". الوطن السعودية. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-10.
