صمويل مارينوس زويمر
صمويل مارينوس زويمر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 12 أبريل 1867 بلدة زيلاند تشارتر (ميشيغان)، الولايات المتحدة |
الوفاة | 2 أبريل 1952 (84 سنة) مدينة نيويورك، الولايات المتحدة |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | الجمعية الجغرافية الملكية |
الزوجة | Amy Elizabeth Wilkes |
الحياة العملية | |
التعلّم | كلية الأمل New Brunswick Theological Seminary |
المدرسة الأم | جامعة ماسكينغم (الشهادة:دكتور في الحقوق) جامعة روتجرز (الشهادة:دكتوراة في اللاهوت) |
المهنة | مبشر، ورحالة، ومستشرق، وأستاذ جامعي |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | تاريخ الأديان، والإسلام، ومسلم، ودراسات شرقية |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
صمويل مارينوس زويمر Samuel Marinus Zwemer (أبريل 12, 1867-أبريل 2, 1952)، ويلقب بالرسول إلى الإسلام، وهو مبشر أمريكي رحالة وباحث.[1][2][3]
وقد ولد في بلدة زيلاند تشارتر (ميشيغان). في 1887 حصل على A.B. من كلية هوب، هولاند (ميشيغان)، وفي 1890، حصل على شهادة الماجستير من المدرسة اللاهوتية نيوبرونزويك، نيو برونزويك (نيو جيرسي). درجاته الأخرى تشمل درجة الدكتوراه من كلية هوب في 1904، ودرجة الحقوق من كلية مسكنكم في 1918، ودرجة الدكتوراه من جامعة روتجرز في 1919.
وبعد أن عين في الكنيسة البروتستانتية في بيلا (آيوا) Classis في عام 1890، وكان قد بدأ بالتبشير في البصرة والبحرين، وفي مواقع أخرى في الجزيرة العربية من عام 1891 حتي 1905. وكان عضوا في البعثة السعودية (1890-1913). خدم زويمر في مصر في الفترة 1913-1929 وسافر أيضاً على نطاق واسع إلى آسيا الصغرى، وانتخب زميلا في الجمعية الجغرافية الملكية في لندن إنجلترا.
السلك الوظيفى
[عدل]في كتابه حول سيرة رامون لول، قسّم زويمر نشاط ليول التبشيري إلى ثلاثة فروع[4] ويمكن أن نستخدم نفس الفئات الواسعة لدراسة إرسالية زويمر نفسها: التبشير، الكتابة والتوظيف.
التبشير
[عدل]زويمر لمس أول منعطف له في عمله حين رحل إلى الجزيرة العربية، عام 1890 للعمل مباشرة في المجتمع الإسلامي.[5] في ذلك الوقت، كانت طريقته الرئيسية للتبشير هي توزيع الكتب[6] والحوارات الشخصية.[7]
فقد جمع نماذج من المواجهة واتبع نهج أكثر الحانقين من تقديم محبة المسيح أولا، وتلك 'سمة الطلاب المتطوعين ".[8] وتشير روايات من التفاعل العفوي مع الناس له أنه كان يمتلك من الكرازة الشخصية الكثير وكان قادرا وخلاقا.[9]
معهد زويمر
[عدل]أنشئ هذا المعهد وسمي باسم زويمر تخليدا لأعماله في سبيل التبشير وكان الهدف الأول والأساسي من إنشاء المعهد هو تنصير المسلمين. ولقد أعترف بفشله الذريع حيث قال في أخطر مؤتمراته عن فشل مغامرة التنصير خلال ربع قرن، وتراجع عن دعوته فقال: إنّه لا يدعو لإدخال المسلم في المسيحية، وإنّما يدعو إلى إخراجه من الإسلام ويقول:
جزء من خطاب له في مؤتمر في القدس عام 1935 موضحاً أهداف التبشير:
ويقول أيضاً في المؤتمر التبشيري الذي عقد عام 1911 في لكنو بالهند:
وعندما أخذ المؤتمرون في مؤتمر «لكنو» بالهند يتدارسون الأحوال السياسية في العالم الإسلامي، خطب زويمر قائلاً:
وهكذا نجد زويمر يقوم بدوره الميداني ممهّداً ومنظّراً لحركة الاستعمار في الشرق، حتى وصل به الأمر أن ينصح بريطانيا العظمى أن تبدّل سياستها المهادنة في مصر تبديلاً أساسياً، وأن تشعر المصريين بقوة بريطانيا وبنعمها عليهم، وهذا بكلمة أخرى ترسيخ الاستعمار بالقوة والقهر.
ولم يهمل زويمر اُسلوب الإغراء أيضاً فقد كتب في المجلّة الاستشراقية التي يحررها «العالم الإسلامي» مقالاً عنوانه «استخدام الصدقات لاكتساب الصابئين» الذي يبحث فيه كيف أنّ الإسلام على عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - أجاز إعطاء الزكاة للمؤلّفة قلوبهم، أي اولئك الذين دخلوا في الإسلام وكانوا ذوي حاجة وذوي اتجاه مادي.
ويقصد بذلك أنّ استخدام الإحسان المادي من الأساليب المؤثّرة في طريق التبشير المسيحي وتحويل الناس نحو المسيحية. ويمكننا القول: إن ما وضعه من خطط وبرامج تبشيرية واستعمارية ما يزال العمل بها سارياً حتى اليوم، خصوصاً من خلال مناهج التعليم والتربية والثقافة في أغلب البلاد الإسلامية.
أعماله
[عدل]. إلى جانب تحرير العالم الإسلامي ، وهي دورية علمية فصلية - 37 مجلدا (1911-1947)، وأيضا المراجعة الفصلية '(لندن)، وكتب الكتب التالية:
- العربية السعودية، مهد الإسلام "(1900) - [1]
- أرض رأسا على عقب (1902)، مع زوجته، السيدة آمي إ. زويمر -[2]
- رامون لول (1902) - [3]
- عقيدة المسلمين في الإله (1906)
- العالم المحمدي اليوم (1906)
- الإسلام: تحديات الإيمان: دراسات في الدين المحمدي والاحتياجات والفرص في العالم المحمدي (1907)
- أخواتنا المسلمات: صرخة الحاجة من الأراضي المظلمة فسرت من قبل أولئك الذين سمعوا '، (1907)؛ تحرير آني فان سومر
- العالم المسلم 1908
- مسيح المسلم 1911
- الطفولة في العالم الإسلامي 1915
- محمد أو المسيح؟ 1916
- وقال الباحث المسلم بعد الله. يظهر الإسلام في أفضل حالاته في حياة وتعليم الغزالي 1920
- تأثير الروحانية على الإسلام: سرد الخرافات الشعبية 1920
- قانون الردة في الإسلام 1924
- المرأة المسلمة 1926، مع زوجته السيدة آمي E. Zwemer
- مجد الصليب 1928
- في جميع أنحاء العالم الإسلامي 1929
- تفكير البعثات مع المسيح 1934
- فن الاستماع إلى الله 1940
- فوق الصليب والهلال الأحمر 1941
- الإسلام في مدغشقر 1941
- في كل العالم 1943
- بشارة اليوم: الرسالة ليست طريقة 1944
- ورثة الأنبياء 1946
- مجد القبر الخالي 1947
- مدى ثراء الحصاد 1948
- أبناء آدم: دراسات العهد القديم من الشخصيات في ظل العهد الجديد 1951.
الروابط الخارجية
[عدل]- Zwemer Institute For Muslim Studies
- مؤلفات Samuel Marinus Zwemer في مشروع غوتنبرغ
- أعمال أو نبذة عن صمويل مارينوس زويمر على أرشيف الإنترنت
- مؤلفات Amy E. Zwemer في مشروع غوتنبرغ
- Books and Articles by Samuel Zwemer — at least 10 books & articles by Zwemer are online here.
- Samuel Marinus Zwemer - Missionary extraordinaire to Muslims — biographical article by Andrew Marsay published in Evangelicals Now, August 2002.
- The Legacy of Samuel Zwemer by J. Christy Wilson, Jr., from the International Journal of Frontier Missions, Vol. 13(4), October–December, 1996.
- Raymund Lull: First Missionary to the Muslims by Samuel Zwemer
- Samuel Zwemer Theological Seminary
المراجع
[عدل]- ^ Zwemer، Samuel Marinus (1 يناير 1920). "The Moslem World". Nile Mission Press. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25 – عبر Google Books.
- ^ Zwemer، Samuel Marinus (1 يناير 1920). "The influence of animism on Islam; an account of popular superstitions". London : Central Board of Missions and Society for Promoting Christian Knowledge. مؤرشف من الأصل في 2016-03-26 – عبر Internet Archive.
- ^ Rev. S. M.Zwemer (1 يناير 1900). "Arabia The Cradle Of Islam". مؤرشف من الأصل في 2016-04-18 – عبر Internet Archive.
- ^ 'كان ينجزه في ثلاثة جوانب : انه وضع نظام فلسفي أو تعليمي لإقناع غير المسيحيين بحقيقة المسيحية ، وأنه أنشأ الكليات التبشيريه ، وانه هو نفسه وذهب وعمل على تبشير... المسلمين' زويمر ، فترة الهدوء ريمون : المرحلة التبشيرية الأولى إلى المسلمين «(نيويورك : فنك وواگنال، .
- ^ استقر في البداية في البصرة ثم انتقل مع زوجته إيمي إلى البحرين، وظلوا هناك حتى 1905. روث تكر، من القدس إلى إيريان جايا، 240.
- ^ ‘توزيع كلمة الله تأتي دائما في المقام الأول. ‘نشر كلمة الرب، جعله دائما في المقام الأول. وقد ثبتت دائما قوة وتأثير هذا الأمر.’ زويمر, ‘دعوة إلى الصلاة’, 152.
- ^ Ruth Tucker, From Jerusalem to Irian Jaya, 239. He thought personal interaction was always the most effective mode: Samuel Zwemer, ‘Broadcasting our message’, The Moslem World 29/3 (1939): 217.
- ^ Ruth Tucker, From Jerusalem to Irian Jaya, 241. cf. Zwemer, ‘A Call to Prayer’ in Islam and the Cross. Edited by Roger S. Greenway. Original year 1923. Phillipsburg: P&R, 2002. 147. Two methods stand out in clear contrast: the polemic and the irenic; the method of argument, debate, contrast, and comparison on the one hand, and on the other had the method of loving approach along lines of least resistance.’
- ^ e.g. The story of the Cretan Tavern keeper and asking the fruit vendor for ‘fruit of the Spirit’. Jesse R. Wilson, ‘One of a kind’, Christian Century 84/21 (1967): 687-688.
- مواليد 1867
- وفيات 1952
- وفيات بعمر 84
- زملاء الجمعية الجغرافية الملكية
- أشخاص من مقاطعة أوتاوا (ميتشيغان)
- أكاديميو أديان أمريكيون
- أمريكيون مغتربون في البحرين
- أمريكيون مغتربون في العراق
- أمريكيون من أصل هولندي
- إنجيليون أمريكيون
- بعثات تبشيرية مسيحية
- كتاب دينيون أمريكيون
- مبشرون
- مبشرون بروتستانتيون أمريكيون
- مبشرون بروتستانتيون في البحرين
- مبشرون بروتستانتيون في العراق
- مستشرقون أمريكيون
- مواليد 1283 هـ
- مواليد في بلدة زيلاند تشارتر (ميشيغان)
- وفيات 1371 هـ
- وفيات في نيويورك