انتقل إلى المحتوى

علي بن الحسين المجلد

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
علي بن الحسين المجلد
معلومات شخصية
الميلاد 539 هـ/1145م.
ضريفين، الدجيل
الوفاة 609 هـ /1212م.
بغداد
مكان الدفن المقبرة الوردية
مواطنة الدولة العباسية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
اللقب الدوري
الديانة مسلم
المذهب الفقهي أهل السنة والجماعة
الحياة العملية
العصر القرن السادس للهجرة
المنطقة العراق
المهنة عالم مسلم، محدث
مجال العمل علم الحديث، فقه

علي بن الحسين بن علي بن نصر بن البل أبو الحسن الدوري[1]، المجلد.[2] ولد في 15 شعبان سنة 539 هـ، في ضريفين في الدجيل، سكن بغداد، وكان محدثاً من رواة الحديث عند أهل السنة والجماعة، وسمع الحديث النبوي ببغداد من أحمد بن أبي غالب ابن الطلاية[3]، والحافظ أبي الفضل محمد ابن ناصر السلامي[4]، وجماعة. روى عنهُ الدبيثي، وقال: مات في جمادى الأولى سنة تسع وست مائة ودفن من الغد بالوردية.[5]

وفاته

[عدل]

توفى في شهر جمادى الأولى سنة 609 هـ/1212م، ودفن في المقبرة الوردية ببغداد.[6]

المصادر

[عدل]
  1. ^ وهو منسوب إلى الدور وهي قرية بدجيل من سواد بغداد تعرف بدور الوزير.(التكملة لوفيات النقلة - المنذري - الجزء الثاني - صفحة 248.)
  2. ^ المجلد صفة لصنعة تجليد الكتب.
  3. ^ أحمد بن أبي غالب الوراق، أبو العباس المعروف بابن الطلاية، ولد سنة 460 هـ، وقرأ القرآن، وسمع الحديث النبوي، وأشتغل بالتعبد، وكان ملازما للمسجد يتعبد فيهِ ليلاً ونهاراً، وكان قد انطوى من التعبد حتى كان إذا قام فرأسه عند ركبته، وتوفى يوم الأثنين 11 رمضان 548 هـ، (المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - ابن الجوزي - الجزء 18 - صفحة 91، والكامل في التاريخ - ابن الأثير - الجزء التاسع - صفحة 210.)
  4. ^ محمد بن ناصر السلامي، البغدادي، محدث العراق، وحافظ بغداد، كان حافظا وضابطا للحديث ثقة، توفى سنة 550 هـ. (المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة - ابن منده - الجزء الأول - صفحة 73، والنجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة - ابن تغري بردي - الجزء الخامس - صفحة 320، والتكملة لوفيات النقلة - المنذري - الجزء الثاني - صفحة 248.)
  5. ^ التكملة لوفيات النقلة - المنذري - الجزء الثاني - صفحة 248.
  6. ^ الروضة الندية فيمن دفن من الأعلام في المقبرة الوردية - د. محمد سامي الزيدي - بغداد 2016 - صفحة 57.