أغارَ الطيرانُ الإسرائيلي على القطاع بشكل يومي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول تاريخ بدء عملية طوفان الأقصى مستهدفًا آلاف المنازل والشُقق السكنيّة ما أوقع آلاف القتلى في صفوفِ المدنيين بل إنّ أغلب المدنيين كانوا من النساء والأطفال كما تُشير إحصائيات وزارة صحّة غزة خاصّة وأن أكثر من نصف سكان القطاع البالغ عددهم مليونين ونصف المليون تقريبًا هم من الشباب والأطفال.
المقالة مقسّمة على شكل فقراتٍ بحسب الأشهر، ومرتبة في جدولٍ يحتوي تاريخ المجزرة، ثم اسم العائلة فأسماء أفرادها ومعلومات إضافيّة عن مكان المجزرة وتاريخها حسبَ ما توفّر في المصادر.
استهدفت إسرائيل عبر غارة جوية عنيفة من مقاتلة حربيّة منزل عائلة اللوح في منطقة الدعوة شرق مخيم النصيرات فقتلت 3 أفراد من الأسرة عدى عن الجرحى والدمار الكبير الذي طال الموقع المستهدف.[1]
شنَّت إسرائيل عبر مقاتلة حربيّة تابعة لسلاح الجو غارة عنيفة طالت منزل عائلة الحناوي الذي يقعُ على مقربةٍ من مركز جباليا البلد شمالي قطاع غزة فقتلت 6 أفراد من الأسرة في عينِ المكان كما جرحت آخرين.[1]
ارتكبت إسرائيل مجزرة بشعة في الساعات الأولى من يوم العاشر من أيلول/سبتمبر لما قصفت خيام النازحين في مواصي خان يونس بمجموعة من الصواريخ الثقيلة وشديدة الانفجار ما تسبَّب في مقتل 40 فلسطينيًا على الأقل وجرح عشرات آخرين. كان من بين ضحايا هذه المجزرة أسرة فوجو التي مسحتها إسرائيل كاملة بعد قتلها الزوج وزوجته والابن والابنة أيضًا.
عائلة البيوك
8 أفراد
محتويات
في المجزرة بمواصي خان يونس قتلت إسرائيل 7 من أفراد العائلة ضربة واحدة، وهي ثاني أسرة تقتلُ إسرائيل عديد أفرادها في نفس المجزرة.
قصف سلاح الجو الإسرائيلي عبر صواريخ شديدة الانفجار منزل عائلة القرا في بلدة خزاعة شرق خانيونس. كان يضمُّ المنزل عديد الأفراد من عائلة أبو ريدة، بالإضافة لعائلة القرا أنفسهم (مُلّاك المنزل) فقُتل خلال هذه المجزرة 8 أفراد من العائلة الأولى و3 من العائلة المالكة. جديرٌ بالذكرِ هنا أن كل الضحايا من المدنيين بل إنّ أغلبهم من الأطفال والنساء.[2]
عائلة القرا
3 أفراد
محتويات
عائلة النجار
7 أفراد
محتويات
قصفت المقاتلات الحربية الإسرائيليّة منزل عائلة النجار الواقع في خان يونس فقتلت 7 أفراد من عائلة واحدة الزوجة رفقة الأبناء) علمًا أنّ الزوج كان قد قُتل على يد إسرائيل قبل أشهر قليلة وهو الصحفي هائل النجّار. هذه الأسرة هي ثالث أسرة تغتالُ إسرائيل كامل أفرادها في يومٍ واحد.[3]
قتلت إسرائيل 11 فردًا دفعة واحدة من أسرة بستان لما دمَّرت منزلهم الكائن في حي التفاح بصواريخ حربية ثقيلة يوم الرابع عشر من سبتمبر في مجزرة مروعة مسحت كامل العائلة من السجل المدني.[4]
![[أيقونة]](/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Crystal_xedit.svg){kind=small}
