كلوريلا
كلوريلا | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | جنس |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | حقيقيات النوى |
مملكة | نباتات |
عويلم | نباتات خضراء |
مملكة فرعية | يخضورات |
شعيبة | يخضورات أساسية |
طائفة | أشنيات تربوكسية |
رتبة | خويضريات |
فصيلة | خويضرات |
الاسم العلمي | |
Chlorella[1] مارتينوس بايرينك ، 1890 |
|
تعديل مصدري - تعديل |
الكلوريلا[2] (بالإنجليزية: Chlorella) جنس أحادي الخلية من الطحالب الخضراء تنتمي لليخضورات. يكون شكلها عادةً كروي، ويتراوح قطرها بين 2 إلى 10μm ولا تملك أي سوط. تحتوي الكلوريلا على الخضاب الأخضر الكلوروفيل-a وb (اليخضور) وبلاستيد أخضر. خلال عملية التركيب الضوئي، تتضاعف أعدادها بسرعة كبيرة، وتتطلب ثاني أكسيد الكربون، والماء، وأشعة الشمس،وكمية قليلة منالمعادن لكي تتكاثر
نظرة عامة
[عدل]يأتي اسم الكلوريلا (chlorella) من اليونانية (χλώρος (chloros والتي تعني أخضر، ومن اللاتينية (ella)والتي تعني صغير.
قام عالِم الكيمياء الحيوية الألماني أوتو فاربورغ، والذي نال جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء للبحث الذي قام به عام 1931 حول التنفس الخلوي، بدراسة عملية التركيب الضوئي في الكلوريلا.
في عام 1961 حصل ملفين كالفن في جامعة كالفورنيا على جائزة نوبل في الكيمياء للبحث الذي قام به باستخدم الكلوريلا.
العديد من الناس يعتقدون أن الكلوريلا يمكن أن تكون مصدر محتمل للغذاء والطاقة لأن تمتلك كفاءة أثناء عملية التركيب الضوئي قد تصل، نظرياً، إلى 8% وهذا يتجاوز معدل الكفائة لقصب السكر.
كبديل طبي
[عدل]- تُستهلك الكلوريلا كمكمّل صحي في الولايات المتحدة وكندا وكمكمل غذائي في اليابان. يُعتقد أن للكلوريلا تأثيرات صحية عديدة، بما في ذلك المساعدة في علاج السرطان. ولكن جمعية السرطان الأمريكية صرّحت بأنه لا يوجد لحد الآن دراسات علمية تؤكد مدى فعالية الكلوريلا في معالجة أو منع السرطان أو أي مرض آخر في الإنسان.[3][4]
مشاكل صحية
[عدل]أفادت دراسة أُجريت في عام 2002 أن جدران خلية الكلوريلا تحتوي على عديد السكاريد الشحمي والذي يتواجد أيضاً في البكتيريا السلبية الغرام. يمكن أن يؤثر ذلك على الجهاز المناعي ويسبب التهابات.[5][6]
ومع ذلك فقد أظهرت دراسات أخرى أن عديد السكاريد الشحمي الموجود في الكلوريلا قد يكون مختلف عن ذلك الموجود في البكتريا السلبية.[7]
مراجع
[عدل]- ^ ا ب "Appendix III: Conserved, protected, and rejected names of genera and subdivisions of genera". International Code of Nomenclature for algae, fungi, and plants (Shenzhen Code). Regnum Vegetabile (بالإنجليزية). 26 Jun 2018. ISBN:978-3-946583-16-5. QID:Q65706483.
- ^ محمد الصاوي محمد مبارك (2003)، معجم المصطلحات العلمية في الأحياء الدقيقة والعلوم المرتبطة بها (بالعربية والإنجليزية)، القاهرة: مكتبة أوزوريس، ص. 135، OCLC:4769982658، QID:Q126042864
- ^ "Sun Chlorella, Going Green from the Inside Out". Los Angeles Sentinel (بالإنجليزية الأمريكية). 27 Dec 2010. Archived from the original on 2019-04-04. Retrieved 2018-12-18.
- ^ "Chlorella". web.archive.org. 5 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ "Trojan horses of Chlorella "superfood"". The Paleo Diet - Robb Wolf on Paleolithic nutrition, intermittent fasting, and fitness (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Jan 2012. Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2018-12-18.
- ^ Qin، Liya؛ Wu، Xuefei؛ Block، Michelle L.؛ Liu، Yuxin؛ Breese، George R.؛ Hong، Jau-Shyong؛ Knapp، Darin J.؛ Crews، Fulton T. (1 أبريل 2007). "Systemic LPS Causes Chronic Neuroinflammation and Progressive Neurodegeneration". Glia. ج. 55 ع. 5: 453–462. DOI:10.1002/glia.20467. ISSN:0894-1491. PMC:2871685. PMID:17203472. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) - ^ Stewart، Ian؛ Schluter، Philip J؛ Shaw، Glen R (24 مارس 2006). "Cyanobacterial lipopolysaccharides and human health – a review". Environmental Health. ج. 5: 7. DOI:10.1186/1476-069X-5-7. ISSN:1476-069X. PMC:1489932. PMID:16563160. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)