انتقل إلى المحتوى

كليبجوي

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
غير مفحوصة
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كليبجوي
معلومات عامة
المؤلف
اللغة
الشكل الأدبي
تاريخ الإصدار
1999 عدل القيمة على Wikidata

كليبجوي (بالإنجليزية:Klipgooi) هو عنوان رواية باللغة الأفريكانية ١٩٩٩ (الرقم العالمي الموحد للكتاب0-7981-396-3) ،كتب بواسطة الكاتب الجنوب أفريقي فرانسوا بلومهوف، وهو اسم المدينة الخيالية التي تشكل مكانا للقصة داخل هذه الرواية.

نمط كتابة الرواية وهيكلها

[عدل]

تتميز رواية Klipgooi بالطريقة التي تروى بها القصة (وجهة نظر الراوي) والهيكل التي تقوم بها القصة(البنية)

منظور الراوي

[عدل]

يروي فرانسوا بلومهوف قصة ما جرى بالضبط في كليبجوي عام ١٩٨٤من منظور ١٤شخصية مختلفة، متضمناً لشخصية أكثر أهمية، تشكل الأساس للرواية. يروي كل فصل في الرواية من منظور شخص واحد من هذه الشخصيات الأربعة عشر، مما يعطي القارئ البصيرة الفريدة للأفكار والمشاعر العميقة لكل من هذه الشخصيات بسبب أن كل شخصية تروي الفصول الخاصة بها(أي يتم استخدام ١٤ شخصية كمنظور الشخص الأول في الرواية).

البنية

[عدل]

تنقسم الرواية إلى ثلاثة أجزاء منفصلة، كل منها يشير إلى يوم في عطلة نهاية أسبوع مصيري في أغسطس ١٩٨٤في مجتمع مدينة كليبجوي الصغيرة. إضافة إلى ذلك، تجري القصة في الماضي والحاضر في آن واحد بوجود شخصية واحدة أكثر أهمية تزور المدينة المعاد هيكلتها في الوقت الحاضر، بينما جرت الأحداث الحقيقية في أغسطس ١٩٨٤، مما يسبب في تصوير الشخصية الرئيسية في الماضي. كل فصل يصف الأحداث في الماضي، مسبوقة بساعة تناظرية تشير إلى الوقت من اليوم، بذلك تعطي القارئ التاريخ والوقت الدقيقتين لوقوع حدث معين، يقدم كل فصل اقتباس(يبدو عشوائيا) من الفصل الذي يليه.

الحبكة

[عدل]

تبدأ القصة من منظور شخص (غير معروف الجنس في البداية) يعود إلى المدينة الذي قضى فيها طفولته(كليبجوي) لأسباب مجهولة حتى الآن. يتضح أن هذه الشخصية امرأة، تعود إلى مدينة كليبجوي لمواجهة الشياطين من ماضيها. غير أنها في البداية أصيب بهلع عند عودتها لأنها خائفة من أن بعض السكان الذين أقاموا في المدينة منذ طفولتها لا يزالون فيها حتى الآن وقد يتعرفون عليها. عندما تبدأ المرأة المشي في أنحاء كليبجوي، تظهر فصول ماضيها وهذا يعطي القارئ نظرة ثاقبة لما حدث بالدقة في ماضي هذه المرأة التي تركت لها ندب عميق وخوف حقيقي على ما يبدو على المدينة.

المصادر

[عدل]