مديرية الأزارق
مديرية الأزارق | |
---|---|
- مديرية - | |
تقسيم إداري | |
البلد | اليمن[1] |
العاصمة | ذي جلال |
المحافظة | محافظة الضالع |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 13°35′00″N 44°40′00″E / 13.58333°N 44.66667°E |
المساحة | 391 كم² |
الارتفاع | 1200 متر |
السكان | |
الكثافة السكانية | 95.38 نسمة/كم2 |
التعداد السكاني 2004 | |
السكان | 37٬295 |
الكثافة السكانية | 95٫38 |
• الذكور | 18٬956 |
• الإناث | 18٬339 |
• عدد الأسر | 5٬662 |
• عدد المساكن | 5٬844 |
معلومات أخرى | |
التوقيت | ت غ (+3 غرينيتش) |
الرمز الجغرافي | 6940879 |
تعديل مصدري - تعديل |
مديرية الأزارق إحدى مديريات محافظة الضالع اليمنية والتي تقع جنوب العاصمة صنعاء. بلغ عدد سكانها 37295 نسمة عام 2004.[2] مركز هذه المديرية مدينة ذي جلال.[3] وتعد ثاني أكبر مديرية بعد مديرية قعطبة. تضم حوالي 55 قرية وعاصمتها الثقافية هي القفلة التي تقع غرب مركز ذي جلال.
سميت بهذا الاسم نسبة الى الازرق بن لحيان بن اوسان بن وائل بن معاوية بن مرة بن حضرموت بن قحطان بن النبي هود عليه الصلاة والسلام.
سكن الأزرق بن لحيان في أول حياته في وادي حبان في محافظة شبوة، ثم انتقل بعض أبنائه وأحفاده إلى عدة مناطق ومنها منطقة الأزارق في محافظة الضالع، فنسبت المنطقة إليه.
سكنت منطقة الأزارق منذ فترة قديمة قبل الميلاد. عثر على العديد من النقوش المسندية واللقي الأثرية في عدة مناطق ولا سيما في منطقة ثماد والنصل وتورصة وغيرها. لم يتم مسح المنطقة من قبل بعثة أثرية متخصصة لتحديد عمر المنطقة وتاريخها. تعرضت آثار المنطقة للإهمال والتدمير والسرقة.
تذكر مصادر ما بعد الإسلام، ولا سيما في عهد الدولة الطاهرية، أن المنطقة تحتوي على عدة حصون ومواقع أثرية ذكرت في كتاب "تاريخ العربية الجنوبية من فجر الإسلام إلى الاحتلال البريطاني". ومن تلك المواقع والحصون: حصن النمصة وحصن الساقة وحصن جبل المعفاري وحصن الصفراء وحصن عمقيان وحصن ثماد وغيرها. وفي المواقع المذكورة آنفا ما تزال الآثار من مباني وسدود شاهدة على عظمتها حتى اليوم.
مصادر
[عدل]- ^ "صفحة مديرية الأزارق في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-26.
- ^ المركز الوطني للمعلومات. نبذة تعريفية عن محافظة الضالع. تاريخ الولوج 3 نيسان 2011. نسخة محفوظة 13 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ التقسيم الإداري لمحافظة الضالع نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.