انتقل إلى المحتوى

مستخدم:"sarif212"/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عبدالله بن سرور بن مساعد
معلومات شخصية
مكان الميلاد مكة
تاريخ الوفاة 1241
مكان الدفن مكة
الديانة الاسلام
الأولاد 20
الأب سرور بن مساعد
الأم خديجة بنت محمد ابن الوزير ابراهيم الشامي



اسمه ونسبه[عدل]

عبدالله بن سرور بن مساعد بن سعيد بن سعد بن زيد بن محسن بن حسين بن حسن بن أبي نمي الثاني بن بركات بن محمد بن بركات بن حسن بن عجلان بن رميثه بن محمد أبي نمي الأول بن أبي سعد الحسن بن علي الأكبر بن قتادة بن إدريس بن مطاعن بن عبد الكريم بن عيسى بن الحسين بن سليمان بن علي ابن عبد الله الأكبر بن محمد الثائر بن موسى الثاني بن عبد الله الرضا بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثني بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه


أعماله[عدل]

  • قد خرج عبد الله على عمه غالب بن مساعد مطالباً بإمرة الحجاز وجرت بينهما عدة وقائع ولكن عبد الله لم يوفق في خروجه وظل يتنقل من مكان إلى مكان علّه يجد له معيناً وناصراً فلم يحصل على شيء مما أراد فركن إلى السكينة وصالح عمه وأقام أخريات حياته بمزارعه بالطائف المعروفة بالجال حتى توفي عام 1241هـ فنقل ودفن بمكة المكرمة وعقبه اليوم منهم من يسكن مكة المكرمة ومنهم من يسكن الجال بالطائف .



عقبه[عدل]

عقب ثلاثة عشر ذكرا وسبعة إناث وغالبيتهم توفي اثني عشر من اولاده متعاقبين عقماء واثنين منهم اسمتر نسلهم ليومنا هذا ومنهم محمد بن عبد الله بن سرور تولى إمرة المدينة في عهد محمد بن عبد المعين ابن عون حين ولايته على الحجاز من قبل محمد علي باشا ، ومنهم هاشم بن منصور بن محمد كان من وجوه آل زيد ومن أهل الرأي والمعرفة فيهم كانت إليه كبارة آل عبد الله ونظارة وقفهم وكان ممن يفزع إليه لحل ما يشجر بين الأشراف من مشاكل عُرفية وحقوقية ومنهم مساعد بن منصور بن مساعد وممن لهم معرفة بتاريخ الأشراف وأنسابـهم له كتاب ـ جداول أمراء مكة ـ صدرت طبعته الأولى عام 1388هـ ومنهم الشريف شاكر بن فهد بن حمزة الذي كان من أعيان مدينة الطائف لكرمه وشجاعته حتى أنه قيل بأن مجلسه كان لا يخلو من كبار وأعيان الطائف وكان ناظرا لاوقاف جده الشريف عبدالله بن سرور وتوفي في مدينة الطائف ودفن فيها ومنهم الشريف مشهور بن مساعد بن منصور الذي كان له عدة مولفات وكان من حكما دوليا وبطلا لالعاب القوى وصنع العديد من المشجرات للسادة الاشراف.

إرثه[عدل]

كان ثريا لذا اوقف العديد من ممتلكاته في مكة والطائف وقيل بأن شرق وادي وج كان يملكه وأشهر ما بيع من وقفه حاطة الجال المسماه البيعة اليوم الذي كان ضمن أوقافه