مابيمي (الاسبانية: لا زونا ديل سيلنسيو) هو الاسم الشعبي لتصحيح الصحراء بالقرب من بولسون دي مابيمي في دورانجو، المكسيك، متداخلة مع محمية المحيط الحيوي مابيمي. وهو موضوع أسطورة حضرية تدعي أنها منطقة لا يمكن فيها استقبال إشارات الراديو وأي نوع من الاتصالات. [1] [2] بيد أن معدات الاتصالات تميل إلى العمل بشكل سليم في المنطقة. ويؤكد المرشدين أن المنطقة تتحرك. ونتيجة لذلك فإن السكان المحليين متشككون للغاية في وجود المنطقة.[عدل]
في يوليو 1970، صاروخ اختبار أثينا الذي تم إطلاقه من قاعدة عسكرية أمريكية بالقرب من نهر جرين، يوتا نحو الرمال البيضاء نطاق الصواريخ فقد السيطرة وسقطت في منطقة صحراء مابيمي. [4] كان الصاروخ يحمل حاويتين صغيرتين من الكوبالت 57، وهو عنصر مشع يرتبط عادة ببناء قنابل مملحة. [5] [6] وبعد عدة اسابيع من البحث، عثر المزارعون المحليون على الحادث فى الركن الشمالى الشرقى من ولاية دورانجو. وبمجرد العثور على الصاروخ، تم بناء طريق لنقل الحطام، جنبا إلى جنب مع كمية صغيرة من أعلى التربة الملوثة. ونتيجة لعمليات استعادة القوات الجوية الأمريكية هناك، نشأ عدد من الأساطير والقصص المتعلقة بالمنطقة، بما في ذلك "حالات شذوذ مغناطيسي غريبة تمنع البث اللاسلكي"، وطفرات من النباتات والحيوانات، وزيارات خارج الأرض[عدل]
