مستخدم:براهيم بشامي

المنظمة الوطنية للمجاهدين

لمحة تاريخية عن حياة المجاهد مصطفى حريزي

الاسم :مصطفى

اللقب: حريزي

حريزي ، الاسم الثوري لبتي ( e perit ) ابن العياشي ويامنه لكحل تاريخ ومكان الميلاد : 03 جانفي 1943 بالعش. قبل 1954 كنت أزاول تعلم القرآن بكتاب القرية ثم انتقلت إلى زاوية سيدي مخلوف الواقعة بقرية امزينة بالمنصورة ولاية برج بوعريريج من أجل مواصلة الحفظ إلى غاية 1954 حيث عدت إلى قرية اولاد احرز وأنا جامع الستين حزبا من القرآن الكريم. أما الفترة الممتدة بين سنتی 1956 و 1957 | وبعد قصف طائرات العدو الفرنسي لقرية أولاد احريز الواقعة بالقمة الرابعة الولاية الأولى أصبحت القرية منطقة محرمة هاجرنا إلى قرية قبور الرحمان بالولاية الثالثة القمة الثالثة والمعروفة لدى المجاهدين بانها منطقة عبور لدوريات جيش التحرير من الولاية الثالثة إلى غاية الحدود التونسية وبمرها الممتد من قبور الرحمان - رواق - ليلحة - لخمايس - الزيتون ... الخ وبهذا الموقع كان سكان القرية مجندين لتوفير الأكل والشرب والحراسة بالإضافة إلى توفير وسائل التنقل خاصة البغال التي نستعملها لحمل الذخيرة وأفراد الجيش من مركز إلى آخر إلى غاية 1958 هاجرت إلى فرنسا وبنفس السنة التحقت بصفوف المنظمة المدنية لجبهة التحريري الوطني حيث أسندت إلي مسؤولية فوج يتكون من 21 عنصرا تزكية المسؤول السابق السيد مروش الطيب من مدينة سطارئو ر العلمة حاليا وفي سنة 1961 أصبحت قائدا لأربعة رؤساء أفواج (chiel de section ) وهم السادة : غائم الجمعي من زمورة و عبد الحمید من وهران وبوحدات أحمد من فج امزالة حيث تميزت هذه الفترة ب اب فرض الانضباط والتطبيق الصارم للأوامر المسندة للأفواج الأربعة

الاسم الثوري لبتي (l e perit ) ابن العياشي ويامنه لكحل تاريخ ومكان الميلاد : 03 جانفي 1943 بالعش. قبل 1954 كنت أزاول تعلم القرآن بكتاب القرية ثم انتقلت إلى زاوية سيدي مخلوف الواقعة بقرية امزينة بالمنصورة ولاية برج بوعريريج من أجل مواصلة الحفظ إلى غاية 1954 حيث عدت إلى قرية اولاد احريز وأنا جامع الستين حزبا من القرآن الكريم. أما الفترة الممتدة بين سنتی 1956 و 1957 | وبعد قصف طائرات العدو الفرنسي لقرية أولاد احريز الواقعة بالقسمة الرابعة الولاية الأولى أصبحت القرية منطقة محرمة هاجرنا إلى قرية قبور الرحمان بالولاية الثالثة القسمة الثالثة والمعروفة لدى المجاهدين بانها منطقة عبور لدوريات جيش التحرير من الولاية الثالثة إلى غاية الحدود التونسية وبمرها الممتد من قبور الرحمان - رواق - لميلحة - لخمايس - الزيتون ... الخ وبهذا الموقع كان سكان القرية مجندين لتوفير الأكل والشرب والحراسة بالإضافة إلى توفير وسائل التنقل خاصة البغال التي نستعملها لحمل الذخيرة وأفراد الجيش من مركز إلى آخر إلى غاية 1958 هاجرت إلى فرنسا وبنفس السنة التحقت بصفوف المنظمة المدنية لجبهة التحريري الوطني حيث أسندت إلي مسؤولية فوج يتكون من 21 عنصرا بتزكية المسؤول السابق السيد مروش الطيب من مدينة سطارنو ر العلمة حاليا وفي سنة 1961 أصبحت قائدا لأربعة رؤساء أفواج (chief de section ) وهم السادة : غانم الجمعي من زمورة و عبد الحمید من وهران وبوحدات أحمد من فج امزالة حيث تميزت هذه الفترة ب

• فرض الانضباط والتطبيق الصارم للأوامر المسندة للأفواج الأربعة

•تجنيد المنخرطين

الجبهة.

•تعدد الأنشطة : ومنها على سبيل المثال - كل ما يتعلق بمساعدة الثورة في أرض الوطن كجمع الأموال والأدوية وتوزيع المناشير - تسيير الصراع على جبهتين : العدو الفرنسي وجماعة مصالي التي اشتد الصراع معها

خاصة بعد توقيف القتال في 19 مارس حيث تعرض الكثير من أعضاء المنظمة المدنية إلى

اغتيالات من طرفهم وفي شهر أفريل 1962 كلفت رفقة مناضل أخر بحراسة أسير من جماعة مصالي وعلى إثر اتصال هاتفي من طرف أحد السكان داهم الأمن الفرنسي المكان وتم إلقاء القبض علي رفقة اثنين آخر ين

الجبهة.

تعدد الأنشطة ، ومنها على سبيل المثال - كل ما يتعلق بمساعدة الثورة في أرض الوطن كجمع الأموال والأدوية وتوزيع المناشير - تسيير الصراع على جبهتين : العدو الفرننف وجماعة مصالي التي اشتد الصراع معها

خاصة بعد توقيق التال في 19 مارس يث ت)رض الكير من أعضاء المنظمة المدنية إلى

اغتيالات من طرفهم وفي شهر أفريل 1962 كلفت رفقة مناضل أخر بحراسة أسير من جماعة مصالي وعلى إثر اتصال هاتفي من طرف أحد السكان داهم الأمن الفرنسي المكان وتم إلقاء القبض علي رفقة اثنين آخرين من الأعضاء وهما بوحداش من العلمة وعبد الحمید من وهران وتم اقتيادنا إلى سجن هالییان نون حيث مكثنا هناك الى غاية 05 جوان 1962 تاريخ تقديمي للمحكمة التي أصدرت حكمها على بالشقي من فرنسا وإطلاق سراح الأخرين وتنفيذا للحكم فقد افتاد وني إلى مدينة ( روبی ، لأخذه مناضلين اخرين ونقلنا نحن الخمسة ليتم تسليمنا لأمن باريس ومنها إلى مرسيليا حيث المركز الرئيسي للشرطة الذي وجدنا به 5 مناضلين آخرين منفيان ينتظرون الترحيل فمكثنا نحن العشرة بالمركز 5 ايام ثم نقلونا إلى الباخرة وأطلقوا سراحنا بداخلها وعندما وصلنا إلى الجزائر العاصمة وجدنا جماعة من المطرودين قبلنا من فرنسا في انتظارنا رافقونا إلى مركز استقبال الجزائريين المشاركين في الثورة التحريرية العائدين إلى أرض الوطن وقد تميز هذا المركز بحسن الاستقبال وضمان الإطعام والمبيت حيث ترك لنا القائمون على المركز بعد أن أخذنا قسطا من الراحة الاختيار بین الالتحاق بالأهل مع ضمان النقل المجاني بالقطار أو حافلة القطاع العام بالإضافة إلى مبلغ خمسة الاف فرنك او البقاء بالمركز مع ضمان كل ما يحتاجه المناضل بما في ذلك توفير منصب عمل , وبعد

خمسة ايام اثرت العودة إلى الأهل بقرية المخازن بعد أن حضرت بالعاصمة اول احتفال بعيد الاستقلال يوم 05 جويلية 1962 , بعض النشاطات بعد الاستقلال ؛ في سنة 1963 : تم تكوين خلية من 10 مناضلين لمواصلة مسيرة المنظمة المدنية للجبهة حيث سمیت هذه الخلية بجبهة التحرير الوطني ترأسها لأول مرة السيد حديدان امبارك وكان أمين القسمة بن تومي البشير المدعولخباري لفترة قصيرة ثم ترأست أنا الخلية وبعد انضمام البلديات الأربعة للحمادية سنة 1984 أصبح أمين القسمة السيد بلقاسمي بوبكر من برج الغدير وكان عدد أعضائها 13 حيث كنت أحد هؤلاء الأعضاء وفي سنة 1984 : كنت عضوا بمكتب اتحاد الفلاحين بالحمادية. في ديسمبر 1984 : تم انتخابي أمينا بلديا لاتحاد الفلاحين البلدية العش إلى غاية التسعينات حيت تم انتخابي منسقا لدائرة الحمادية لاتحاد الفلاحين إلى غاية الآن أوت 2014 - سياسيا : انسحبت من الانخراط في حزب جبهة التحرير الوطني سنة 2003 ء بخصوص العمل : كنت عاملا بمشتلة الحمادية من 1964 إلى غاية 1984 حيث كنت ممثلا للعمال ثم للفرع النقابي الذي كان آنذاك ينتمي لاتحاد الفلاحين. وفي 1984 أصبحت عاملا بمزرعة حريزي البشير بالحمادية إلى غاية توزيعها على العمال على شكل مستثمرات حيث أصبحت بمستثمرة سيلم محمد قبل أن أتحول إلى مستثمرة مائي بوجمعة سنة 1991 . الي سنة 2005 : تم انتخابي أمينا لقسم المجاهدين بالعش إلى غاية 02 جانفي 2014 ي 02 جانفي 2014 : تم انتخابي مندوبا لناحية الحمادية للمجاهدين و ما زلت كذلك إلى يومنا بالإضافة إلى تحملي المسؤولية منسق دائرة الحمادية لاتحاد الفلاحين. 0 المخازن في يوم الجمعة 2 2016.18