مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية
قالب:Portal maintenance status
مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header ![]() Title « محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية » is not valid
مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header ![]() النار الإغريقية سائل حارق استعمله البيزنطيون كسلاح في حروبهم البحرية منذ 674 ميلادية، حيث كانت تُستخدم لإشعال النار على سفن العدو. تتكون النار الإغريقية من مركّب قابل للاحتراق ينبعث من سلاح يرمي باللهب. استخدم اليونانيون النار الاغريقية لأول مرة في معركة سيلايوم البحرية عندما حاصر الأمويون المسلمون القسطنطينية في حملة أرسلها معاوية بن أبي سفيان في عام 53 - 60 هـ / 674 – 678 م بقيادة ابنه يزيد لمحاولة فتح القسطنطينية. يعتقد بعض المؤرخين أن النار الاغريقية كانت تشتعل عند ملامستها الماء، وربما كان أساسها مادة النافتا والجير الحي. استخدمه البيزنطيون في المعارك البحرية بشكل كبير، حيث أن النار الاغريقية تستمر في الاحتراق أثناء طفوها على الماء. كانت الميزة التكنولوجية التي قدمتها مسؤولة عن العديد من الانتصارات العسكرية البيزنطية الرئيسية، وعلى الأخص فك حصار القسطنطينية من حصار المسلمين مرتين، وبالتالي تأمين بقاء الإمبراطورية حتي أتم السلطان محمد الفاتح عام 1453م فتح القسطنطينية. استخدم المسلمون النار الإغريقية في تدمير مراكب الإمدادات الصليبية المتجهة من مدينة دمياط إلى قوات لويس التاسع ملك فرنسا في معركة المنصورة، ضمن معارك الحملة الصليبية التاسعة، على مصر. إمارة إقريطش أو إمارة كريت دولة إسلامية أُقيمت على جزيرة كريت في البحر الأبيض المتوسط منذ العقد الثاني من القرن التاسع الميلادي حتى سقوطها بأيدي البيزنطيين عام 961م. رغمَ اعتراف الإمارة بتبعيتها للخليفة العباسي واحتفاظها بعلاقاتٍ وثيقةٍ مع مصر الطولونية إلا أنها كانت مُستقلةً بحكم الأمر الواقع. فتح مجموعةٌ من الأندلسيين المنفيين جزيرة كريت عام 824 أو 827/828م (212هـ)، وأقاموا لهم دولةً مستقلةً على الفور. حاولت الدولة البيزنطية مراراً استعادة الجزيرة لكن محاولاتها باءت بالفشل الذريع، وظلّت الإمارة التي دعاها العرب إقريطش (أو أقريطش) ما ينوف عن 135 سنة من وجودها أحد خصوم بيزنطة الرئيسيين. تحكمت إقريطش بالممرات المائية في شرق البحر المتوسط وخاصة في بحر إيجه، وشكّلت قاعدةً مُتقدمةً وملاذاً آمناً للأساطيل الإسلامية التي اجتاحت شواطئ هذا البحر. لايُعرف الكثير تاريخياً عن الوضع الداخلي للإمارة، لكنّ من الواضح أنها عاشت حقبةً مزدهرةً ناجمةً عن اقتصادٍ مزدهرٍ قائمٍ على التجارة، والزراعة. سقطت الإمارة على يد نقفور الثاني الذي شنّ عليها حملةً ضخمةً عام 960-961م (350هـ)، ولم يعد المسلمون إلى الجزيرة لأكثر من سبعة قرونٍ عندما سقطت بيد العثمانيين ما بين 1645 و1669م/1080هـ فيما عُرف بحرب كريت. ![]() العمارة البيزنطية هي الفن المعماري في عصر فجر المسيحية حسبما أخذ مجال تطوره في «القسطنطينية» وفي الإمبراطورية البيزنطية ككل بعد تحول العاصمة الرومانية إلى القسطنطينية عام 324م؛ ولقد كانت أغراضه متشابهة تماما لأغراض العمارة الرومانية في فجر المسيحية ولقد اتخذت الإمبراطورية الغربية نظام المباني البازيليكية في بناء الكنائس. أما الإمبراطورية الشرقية فقد اتخذت نظام القباب الذي هو نتاج للتأثير الشرقي حيث أن القبة كانت هي المستعملة في التسقيف في العصور المتقدمة عند الفرس وغيرهم من ممالك الشرق. ويقع في القسطنطينية اليوم أروع ما نتجت عنهُ هذه الحقبة وهو آيا صوفيا الذي كان كنيسة ثم تحولت إلى مسجد ثم متحف ثم تحول مرة أخرى إلى مسجد علي يد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان) ![]() جبل آثوس (باليونانية: Όρος Άθως)، ويعرف أيضا بالجبل المقدس يقع في شمال اليونان ويعتبر منطقة سكنية، حيث يقيم هناك رهبان من مختلف الكنائس الأرثوذكسية. يحتل الجبل أقصى شرق النتؤات الثلاثة لشبه جزيرة كالسيديس(و تنطق باليونانية خالكذيكيس)، والتي تقع بدورها ضمن مقاطعة مقدونيا المطلة على بحر إيجة. في الفترة الكلاسيكية من تاريخ اليونان عرفت شبه جزيرة كالسيديس بأكتي Ακτή، اليوم تعرف المنطقة سياسيا بولاية الجبل المقدس النسكية المستقلة ذاتياً. يخضع الجبل روحيا لسلطة بطريرك القسطنطينية المسكوني. فَتحُ القُسطَنطينِيَّة أو سُقُوطُ القُسطَنطينِيَّة أو غزوُ القُسطَنطينِيَّة (باليونانيَّة: Άλωση της Κωνσταντινούπολης؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: İstanbul'un Fethi؛ وبالتُركيَّة العُثمانيَّة: استانبول فتحی أو قسطنطينيہ فتحی)، هو الاسمُ الذي يُطلق على أحد أبرز الأحداث في التاريخ، وهو سُقوط مدينة القسطنطينيَّة عاصمة الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة (أو الرومانيَّة الشرقيَّة، أو الروم) في يد المُسلمين مُمثلين بالدولة العُثمانيَّة، بعد حصارٍ دام عدَّة أسابيع، قاده السُلطان الشّاب ذو الأحد وعشرين (21) ربيعًا، مُحمَّد الثاني بن مُراد العُثماني، ضدَّ حلفٍ مُكوَّن من البيزنطيين والبنادقة والجنويين بقيادة قيصر الروم الإمبراطور قسطنطين پاليولوگ الحادي عشر. دام الحصار لمدة خمسة وخمسين يومًا بدايةً من يوم الجُمعة 26 ربيع الأوَّل حتّى يوم الثُلاثاء 21 جمادى الأولى سنة 857هـ وفق التقويم الهجري، المُوافق فيه 5 نيسان (أبريل) حتّى 29 أيَّار (مايو) سنة 1453م وفق التقويم اليولياني، حينما انهارت دفاعات الروم ووقعت المدينة لُقمةً سائغة بيد العُثمانيين. شكَّل فتح القسطنطينيَّة خاتمة المُحاولات الإسلاميَّة لضم هذه المدينة إلى دولة الخلافة، والتي بدأت مُنذ أوائل العهد الأُمويّ خلال خلافة مُعاوية بن أبي سُفيان واستمرَّت خلال العهد العبَّاسي، إلى أن تكللت بالنجاح في العهد العُثماني. كما شكَّل هذا الحدث (إضافةً إلى فتح منطقتين روميَّتين أُخريين لاحقًا) نهاية الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، وإلى حدٍ أبعد الإمبراطوريَّة الرومانيَّة التي استمرَّت موجودةً بهيئةٍ روميَّة شرقيَّة، بعد أن صمدت طيلة 1,500 سنة تقريبًا. كذلك شكَّل الفتح العُثماني للقسطنطينيَّة ضربةً موجعةً للعالم المسيحي والبابويَّة الكاثوليكيَّة رُغم الاختلاف والخِلاف المذهبي والعقائدي بين الكنيستين الشرقيَّة الأرثوذكسيَّة والغربيَّة الكاثوليكيَّة، ذلك أنَّ المدينة كانت تُشكِّلُ عائقًا وحاجزًا أمام التوغل الإسلامي في أوروپَّا، ولمَّا سقطت أصبح بإمكان العُثمانيين المضي قُدمًا في فتوحاتهم دون التخوُّف من ضربةٍ خلفيَّة تُثنيهم عن أهدافهم. الحملة الصليبية الرابعة (1202–1204) كانت حملة مسيحية مسلحة دعا إليها البابا إينوسنت الثالث. كان هدفها المعلَن استعادة مدينة القدس من أيدي المسلمين، من خلال غزو السلطنة الأيوبية المصرية القوية أولًا، إذ كانت أقوى ولاية إسلامية في ذلك الحين. وصلت سلسلة الأحداث السياسية والاقتصادية إلى ذروتها عندما نهب الجيش الصليبي مدينة القسطنطينية (عاصمة الإمبراطورية البيزنطية التي كان يحكمها مسيحيون) في عام 1204، بدلًا من مصر التي كان التغلب عليها هو المخطط الأصلي. في أواخر 1202 دفعت مشكلات مالية جيش الصليبيين إلى حِصار زارا ونهبها، وهي مدينة كاثوليكية على ساحل البحر الأدرياتيكي الذي كان تحت سيطرة فينيسيّة. عندما علم البابا ذلك، حرم الجيش الصليبي كنيسيًّا. في يناير عام 1203 عاهدت القيادة الصليبية، وهي في طريقها إلى القدس، الأمير البيزنطي ألكسيوس أنجيلوس على تحويل الحملة الصليبية إلى القسطنطينية وإعادة والده المخلوع إسحاق أنجيلوس إلى عرش الإمبراطورية. صار هدف الحملة الصليبية هو الزحف إلى القدس بعد ذلك، مرتكِزة إلى الدعم المالي والعسكري البيزنطي الموعود. في 23 يونيو عام 1203 وصل الجيش الصليبي الرئيس إلى القسطنطينية، في حين واصلت الفِرق الأخرى (التي ربما كانت أغلبية الصليبيين) طريقها إلى عكا. مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header ![]() ثيوفان المعترف أو ثيوفانيس المعترف (باليونانيّة: Θεοφάνης Ομολογητής) ولد حوالي 760 ميلادي وتوفي حوالي 817 ميلادي. هو أسقف بيزنطيّ جمع كتبا قديمة وكتب على ضوئها تاريخه سنة 813 تقريبا، يسمى اليوم «تاريخ ثيوفان» حيث سرد فيه الأحداث في الفترة الممتدة بين 284 و813 ميلادي. Isaakios ho Komnēnos}}، (حوالي 1007 – 1060) كان الإمبراطور البيزنطي من 1057 إلى 1059، وهو أول عضو يحكم من سلالة الكومنينيون.
إسحاق هو نجل الجنرال مانويل إروتيكوس كومنينوس، وتيتم في سن مبكرة، ثم نشأ تحت رعاية الإمبراطور باسيل الثاني. أثبت جدارته كقائد عسكري ناجح، وشغل منصب القائد العام للجيوش الشرقية بين عامي 1042 و1054. ترأس في عام 1057 تآمرًا لمجموعة من الجنرالات الشرقيين غير الراضين ضد المتوج حديثًا ميخائيل السادس برينغاس. فوتيوس (القرن 9 ميلادي) هو باحث ولاهوتي، وُلد في القسطنطينية. أهم آثاره: «المكتبة» وهو وصف لـ 279 كتاب يوناني مع تحليل لمضموناتها. Κωνσταντῖνος Ζ΄ Πορφυρογέννητος}} (ولد 2 سبتمبر 905 - 9 نوفمبر 959م) كان الإمبراطور الرابع من السلالة المقدونية من الإمبراطورية البيزنطية وحكم بين 913-959. كان نجل الإمبراطور ليو السادس من زوجته الرابعة زوي كربوسينا وابن شقيق سلفه الإمبراطور ألكسندر، وقد ورث عن أبيه ذوقه الأدبي، ولكنه لم يرث عنه كفايته الإدارية فقد عهد بتصريف شؤون الحكم إلى زوجته هيلينا ووزرائه ويرجع السبب إلى تفوق النزعة الأدبية على النزعة السياسية فقد اشتهر بميوله للعلم والمعرفة والدراسات التاريخية وأسهم في التقدم الفكري البيزنطي بما أصدره من مؤلفات عديدة، وما أقدم عليه من تشجيع للأخرين على التأليف وقد أنفق أمولاً طائلة في سبيل تصنيف كتب تتضمن نصوص مختارة من مؤلفات القدماء ومن مؤلفاته كتاب الثغور الذي ألفه عام 934م وسجل فيه الولايات البيزنطية وحدودها وسكانها. وأستمد معظم مادته من المؤلفات الجغرافية التي ترجع إلى القرنين الميلاديين الخامس والسادس. وقد ألف كتابه إدارة الإمبراطورية عام 953م الذي أهداه لابنه وولي عهده رومانوس الثاني، واستهل فيه بفصل الأقوام التي تجاور الإمبراطورية البيزنطية من جهة الشمال وما قام به هؤلاء القوم لا سيما البجناك والروس من دور كبير في الحياة السياسية والاقتصادية في القرن العاشر الميلادي واشتمل أيضاً على العديد من التوجيهات بشأن السياسة الخارجية لبيزنطة، وعلاقات الإمبراطورية بالأمم المجاورة لها. ومن مؤلفاته أيضا كتاب المراسم الإمبراطورية الذي ألفه عام 953م، وهو عبارة عن نصوص مختلفة يتناول الأباطرة الذين سبقوا قسطنطين والذين جاءوا بعده، وقد استند في تأليفه على محفوظات القصر الامبراطوري من سجلات رسمية في العصور المختلفة. وهو يتضمن مادة وافية عن قواد المعاملة في البلاط البيزنطي وآداب السلوك، وكل ما يتعلق بالحياة داخل القصر الإمبراطوري من حيث الإدارة المالية، التعميد، الزواج، تشييع جنائز الأباطرة واستقبال السفراء الأجانب واعداد الحملات الحربية والوظائف والألقاب.
ألف لابنه كتابين في فن الحكم: أحدهما في ولايات الدولة وثانيهما كتاب في الاحتفالات يصف فيه ما يطلب إلى الإمبراطور من المراسم وآداب اللياقة. وأشرف على جمع مؤلفات في الزراعة، والطب، والطب البيطري، وعلم الحيوان، ووضع «تاريخاً للعالم مستمداً من المؤرخين» بجمع مختارات من كتب المؤرخين والإخباريين، وازدهرت الآداب البيزنطية بفضل تشجيعه ومناصرته، ولكنه كان ازدهار على طريقتها المصقولة الهزيلة. ![]() يوحنا الدمشقي أو القديس يوحنا الدمشقي (باليونانيّة: Ιωάννης Δαμασκήνος Iôannês Damaskênos، باللاتينيّة: Iohannes Damascenus) والملقب بدفاق الذهب نظرًا لفصاحة لسانه، ولد باسم يوحنا منصور بن سرجون عام 676 في دمشق خلال حكم الدولة الأموية، من عائلة مسيحية نافذة إذ كان والده يعمل وزيرًا في بلاط الخلافة الأموية وكذلك كان يعمل جده رئيسًا لديوان الجباية المالية فيها. وقد شغل يوحنا الدمشقي نفسه هذه الوظيفة فترة من الزمن، ومن ثم دخل إلى دير القديس سابا قرب القدس في فلسطين بعد بداية خلافة هشام بن عبد الملك، وقد جمعته صداقة معه ومع عدد من الخلفاء قبله. وتميز بمؤلفاته اللاهوتية الفلسفية العديدة ودفاعه الشديد عن العقائد المسيحية و ردّه على «الهرطقات المختلفة خصوصًا فيما يتعلق بتكريم الأيقونات»؛ وكان يؤلف باليونانية مع استخدامه السريانية في حياته اليومية وإحسانه العربية. يعتبر يوحنا الدمشقي آخر آباء الكنيسة الشرقية بإجماع الباحثين. وقد شكّلت مؤلفاته مرجعًا مهمًا لجميع لاهوتي القرون الوسطى حتى أن توما الإكويني يستشهد به في مؤلفاته، كما ألف عددًا من الترانيم الكنسية التي لا تزال مستعملة في طقوس الكنيسة البيزنطية حتى اليوم. يوصف بالعالم اللاهوتي، والخطيب الديني، والمدافع الكنسي، والمجادل العقائدي، ومنظم الفن البيزنطي، والموسيقى البيزنطية، ووصفه فيليب حتي بأنه «أبرز مفاخر الكنيسة السورية في ظل الدولة الأموية». مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Opentask مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Selected picture/5 مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-footer خطأ لوا في وحدة:Selected_recent_additions على السطر 69: bad argument #1 to 'gmatch' (string expected, got nil). مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Categories مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Byzantine Emperors مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Topics مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Related portals مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/Projects مستخدم:محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية/box-header المزيد عن محمود صوفان/الإمبراطورية البيزنطية في المشاريع الشقيقة:
|