انتقل إلى المحتوى

مستخدم:منار سايرداير/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

أنيت لامينج إمبيرير

[عدل]

أنيت لامينج إمبيرير هي عالمة آثار فرنسية وُلدت في  22 أكتوبر 1917 وتوفت في مايو 1977عن عمر يناهز 60 عامًا.

وُلدت أنيت في بتروغراد وهي ابنة لدبلوماسيين فرنسيين وذهبت مع والديها إلى فرنسا قبل 15 يومًا من انتقال البلاشفة لموسكو، درست أنيت لامينج الفلسفة في باريس حتى اندلاع الحرب العالمية الثانية. ثم انتقلت إلى العمل بالتدريس أثناء مشاركتها في المقاومة الفرنسية.[1]

كارا روس

[عدل]

كارا روس من مواليد (1966/1967م) هي مصممة مجوهرات أمريكية و زوجة الملياردير الأمريكي ستيفن روس.

بداية حياتها والتعليم

[عدل]

نشأت كارا جافني في بلدة ماين لاين في مالفيرن، بنسلفانيا، وهي واحدة من خمسة اطفال للجراح إدموند جافني وزوجته باربرا.[2] صممت كارا أول قطعة مجوهرات لها عندما كانت في الثالثة عشر من عمرها وقامت بتصميمها من أحجار التورمالين الكريمة التي حصلت عليها وهي في رحلة سفاري عائلية في إفريقيا.[2] [3] التحقت بمدرسة أغنيس أروين الخاصة في روزمونت، بنسلفانيا مع مصممة الأزياء توري بورش (أصدقاء حتى اليوم) وكانت وظيفتها الأولى في آن تايلور في مركز ملك بروسيا التجاري. تخرجت من جامعة جورج تاون بتخصص رئيسي  في اللغة الإنجليزية وتخصص فرعي في تاريخ الفن [2] وتدربت في العديد من وكالات العلاقات العامة المحلية وكذلك سي إن إن. ثم انتقلت كارا إلى مدينة نيويورك حيث تقلدت منصبًا في القسم الخاص بمبيعات الإعلانات بمجلة هاربر بازار في مانهاتن.[2][3]

حياتها المهنية

[عدل]

بعد ثلاث سنوات من بيع إعلانات المجلة، التحقت كارا ببرنامج مكثف لمدة ستة أشهر في معهد الأحجار الكريمة بأمريكا وأصبحت عالمة أحجار كريمة معتمدة. فيما بعد بدأت كارا في تصميم مجوهراتها الخاصة بالتركيز على المجوهرات الراقية وقامت بتصميم قطعًا فريدة من نوعها لعملائها. [2] وفي عام 2003، أسست كارا روس نيويورك [3] وظهر خط المجوهرات الخاص بها لأول مرة في بيرجدورف جودمان. وتُعرف كارا بمزج عناصر الذهب والبلاتين والماس التقليدية مع المواد العضوية مثل خشب الأبنوس والقيقب.[4] [2] وفي عام 2005 ، أطلقت كارا مجموعة حقائب يد فاخرة تتميز بجلود غريبة ومشابك من الأحجار الكريمة.[2]

تضم قائمة عملائها العديد من المشاهير ورموز المجتمع مثل آن هاثاواي، وكيت هدسون، وأليسيا كيز، وديمي مور، وأوبرا وينفري، وميشيل أوباما. كلف البيت الأبيض روس بتصميم مجموعة حصرية من المجوهرات، مصنوعة من شجرة ماغنوليا الموجودة بحديقة البيت الأبيض، [3]لتقدمها السيدة الأولى كهدايا لرؤساء الدول الزائرة والموظفات الراحلات من البيت الأبيض. تُباع مجوهرات كارا روس في العديد من الاماكن منها متجر بيرجدورف جودمان، هارودز، ساكس افنيو، بلومينغديلز، هنري بندل، سكوب، انترميكس. لديها أيضًا موزع في كندا ومعارض في كل من مدينة نيويورك ولندن. [2]

في عام 2008، فازت روس بجائزة النجمة الصاعدة للاكسسورات بمجموعة الأزياء الدولية في عام 2012،[4] وتم إعلان فوزها بجائزة التصميم من قبل جمعية المجوهرات النسائية.[5][3]

حياتها الشخصية

[عدل]

تزوجت كارا عام 2003 من مليارديرالتطوير العقاري ستيفن م. روس. [2] [6] [7] [3]وتُقيم كارا معه الآن في نيويورك ومعها بناتها من زواجها السابق أفيري ودرو  وأيضًا أطفال ستيفن من زواجه الأول، جنيفر وكيمبرلي.[2]

تعمل روس حاليًا بمجلس إدارة جامعة جورج تاون 2012-2013.[8]

  1. ^ Universalis, Encyclopædia. "ANNETTE LAMING-EMPERAIRE". Encyclopædia Universalis (بfr-FR). Retrieved 2021-03-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  2. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي O'Halloran, Caroline. "Rock star ascending: Main Line-bred jewelry maker Kara Ross". Main Line Media News (بالإنجليزية). Retrieved 2021-03-10.
  3. ^ ا ب ج د ه و http://www.kararossny.com/about/
  4. ^ ا ب "Charm & Chain | Kara Ross | Charm & Chain". web.archive.org. 22 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-10.
  5. ^ "Diamonds.net - GIA Museum Unveils 'Aluminati: From Student to Star' Exhibit". www.diamonds.net. 5 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-10.
  6. ^ http://www.davidovit.com/articles/Ross.pdf
  7. ^ "About the Donor | Stephen M. Ross - University of Michigan Business School". web.archive.org. 14 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-10.
  8. ^ http://www.palmbeachillustrated.com/index.cfm?fuseaction=news.details&ArticleId=2891

مُتلازمة أينشتاين

[عدل]

مُتلازمة أينشتاين هو مصطلح يُستخدم لوصف الأشخاص الإستثنائيين المُتميزين للغاية الذين يعانون من تأخر النطق. [1]السمات الشائعة لحدوث تلك المتلازمة هي أن غالبًا ما تصيب تلك المتلازمة الصبيان، الوالدين المتعلمين تعليمًا مُتميزًا، أسر الموهوبين موسيقيًا (وجود موهبة موسيقية)، امتلاك قدرات على حل الألغاز، تأخر النمو الاجتماعي.[2] لـُوحظ أن كثيرًا ممن يعانون من تأخر في النطق الذين حققوا نجاحًا كبيرًا كانوا يتمتعون بإرادة قوية  وقدرات ذهنية عالية  تفوق باقي الأطفال.

  1. ^ James, Ioan (1 Sep 2003). "Autism in mathematicians". The Mathematical Intelligencer (بالإنجليزية). 25 (4): 62–65. DOI:10.1007/BF02984863. ISSN:0343-6993.
  2. ^ The Einstein Syndrome. Basic Books. 21 أغسطس 2001.

الجغرافيا النسوية

[عدل]

الجغرافيا النسوية هي أحد أبرز فروع الجغرافيا البشرية التي تهتم بتطبيق نظريات، أساليب وانتقادات الحركة النسوية لدراسة البيئة البشرية، المجتمع والمحيط الجغرافي.[1] برزت الجغرافيا النسوية في سبيعينيات القرن العشرين، عندما دعا أعضاء الحركة النسائية الأوساط المعرفية إلي إدخال النساء في دراسة إنتاج المعرفة الجغرافية بالعمل الأكاديمي.[2] تهدف الجغرافيات النسويات إلى تخطي الحواجز المبنية على العرق، الطبقة الاجتماعية، والتوجه الجنسي في دراسة هذه الجغرافية. لذا تعرض هذا الفرع للكثير من الجدالات.[3][4]

  1. ^ Gillian (1993). Feminism & Geography: The Limits of Geographical Knowledge (بالإنجليزية). U of Minnesota Press. ISBN:9780816624188.
  2. ^ [Seager, J., & Nelson, L. (Eds.). (2004). Companion to Feminist Geography. Williston, VT, USA: Blackwell Publishing. "Feminist geography"]. Wikipedia (بالإنجليزية). 14 Jul 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من قيمة |url= (help)
  3. ^ says, Marcus Schwab (3 Oct 2018). "Academic Grievance Studies and the Corruption of Scholarship". Areo (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-03.
  4. ^ http://www.washingtontimes.com, The Washington Times. "Feminist geographers encourage colleagues not to cite research of white men". The Washington Times (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-03. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |last= (help)

المرأة والبيئة

[عدل]

برز اهتمام المرأة بالقضايا البيئية في أوائل الستينات من القرن الماضي بصورة كبيرة من خلال كتاب إستر بوسوروب بعنوان "دور المرأة في التطور الإقتصادي" [1]وكان لهذا الكتاب تأثيرًا كبيرًا في إطلاق شرارة التفكير بربط دور المرأة والبيئة معًا. أصبح واضعي السياسات والحكومات في أوائل الثمانينات من القرن الماضي أكثر وعيًا بالعلاقة التي تربط بين البيئة والقضايا المتعلقة بالنوع الاجتماعي (الجندر).[2] أعلن البنك الدولي في أوائل التسعينات من القرن الماضي أن للمرأة دورًا رئيسيًا في إدارة الموارد الطبيعية، مثل التربة، المياه، الغابات، الطاقة وغيرها، نظرًا لمعرفتها العميقة البديهية أو المكتسبة بالطبيعة من حولها.[3] بينما كان دور المرأة تجاه البيئة مُهملًا في السابق، كان هناك اهتمامًا متزايدًا بتأثير المرأة على البيئة الطبيعية، وبالمقابل الآثار التي ألحقتها البيئة بصحة المرأة ورفاهيتها. تربط العلاقات بين الجنسين (الجندر) والبيئة تداعيات ذو قيمةٍ كبيرة فيما يتعلق بفهم طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة، إدارة وتوزيع الموارد، المسؤوليات والفرق في الأدوار، طبيعة الحياة اليومية ورفاهية الأشخاص.[4]

  1. ^ Tiondi، Evaline (1 يونيو 2000). "Women, environment and development: Sub-Saharan Africa and Latin America". Graduate Theses and Dissertations.
  2. ^ "GDRC | The Global Development Research Center". www.gdrc.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  3. ^ "Gender and the Environment". www.gdrc.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  4. ^ "Announcement: AAG Publication Award for 2011". Environment and Planning D: Society and Space. ج. 29 ع. 1: 4–4. 2011-02. DOI:10.1068/d2901an. ISSN:0263-7758. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)

أوقف التنمر: تحدث

[عدل]

اوقف التنمر: تحدث [1]هي حملة أطلقتها شبكة التليفزيون الأمريكية كرتون نت وورك لزيادة الوعي بقضايا التنمر وتشجيع العلاقات الإيجابية بين الطلاب. يتزامن البرنامج الخاص بحملة كرتون نت وورك لقضايا التنمر مع شهر أكتوبر وهو شهر منع التنمر القومي. تهدف الحملة إلي تشجيع شهود وضحايا التنمر علي "التحدث" والحصول على المساعدة  من المُعلم أو شخص مسؤول آخر. يتضمن برنامج الحملة عرض أفلامًا وثائقية، إعلانات الخدمة العامة، استخدام البرامج الحالية  لشبكة  نت وررك لنقل رسالة مكافحة  التنمر، إرشاد الأطفال والآباء والمُربين للوعي بالمصادر الأخرى لمشكلات التنمر والتعهد بمكافحة التنمر.

  1. ^ "After student's death, a weeklong look into bullying - CNN.com". www.cnn.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-13.

عواقب العنف الجنسي

[عدل]

يُعد العنف الجنسي مشكلة خطيرة تمس الصحة العامة ويتسبب بالعديد من الآثار النفسية والجسدية ذات تأثيرات قصيرة وطويلة الأمد علي صحة ورفاهية الإنسان.[1] توجد أدلة واضحة تفيد بأن ضحايا العنف الجنسي من الذكور والإناث قد يعانون من عواقب نفسية وسلوكية واجتماعية متشابهة.[2][3] [4]ذكر كلٍ من واتس ، حسين وزيمرمان عام (2013) بعض الإحصائيات تفيد بأن 72.4 ٪ من ضحايا العنف الجنسي لديهم شكوى واحدة على الأقل من وجود أمراض نسائية. 52.2٪ يعانون من آلام أسفل البطن المزمنة، 27.4٪ يعانون من النزيف المهبلي غير الطبيعي، و 26.6٪ يعانون من العقم، و 25.3٪ يعانون من القروح التناسلية، و 22.5٪ يعانون من حدوث تورمات في البطن. عانى 18.7 ٪ من المشاركين أيضًا من مشاكل نفسية وجراحية شديدة بما في ذلك إدمان الكحول. أظهر 69.4٪ ألم نفسي كبير، 15.8٪ حاولوا الانتحار، 75.6٪ لديهم على الأقل شكوى جراحية واحدة. وكان 4.8٪ من المشاركين مصابين فيروس الإيدز.[5] في حالات الاعتداء الجنسي على الأطفال قد يعاني الطفل من اضطرابات في الصحة العقلية من الممكن أن تمتد إلى عمر البالغين خاصة إذا كان الاعتداء الجنسي متضمن اتصال فعلي.[6] [7] [8]أظهرت الدراسات التي أجريت على الأولاد الذين تعرضوا للاعتداء الجنسي أن حوالي واحد من بين كل خمسة أشخاص يواصلون حياتهم في وقت لاحق للتحرش بالأطفال نفسهم.[9] قد تؤدي الاعتداءات الجنسية علي الأطفال إلى أنماط سلوكية سلبية في حياتهم فيما بعد، وصعوبات في التعلم بالإضافة إلى تراجع مستوياتهم أو تطورها بشكل بطيء.[10]

يقدم هذا الجدول أدناه بعض الأمثلة على العواقب الجسدية والنفسية للعنف الجنسي:[11]

أمثلة للنتائج الكارثية /الفادحة المتعلقة بالعنف الجنسي
·       الإنتحار.

·       القتل.

·       مرض الإيدز.

أمثلة للنتائج غير الكارثية المتعلقة بالعنف الجنسي
عواقب جسدية عواقب نفسية
·       حمل غير مرغوب فيه

·       العقم

·       العجز الجنسي

·       ألم الحوض المزمن

·       العدوي المنقولة جنسيًا بما في ذلك فيروس الإيدز.

·       السمنة أو فقدان الشهية

·       التهابات المسالك البولية

·       اضطرابات الجهاز الهضمي

·       الأمراض النسائية ومضاعفات الحمل

·       الصداع النصفي والصداع المتكرر

·       الإعياء

·       الغثيان

·       متلازمة صدمة الإغتصاب

·       اضطراب مابعد الصدمة

·       الرهاب الإجتماعي

·       الصدمة

·       إساءة استخدام العقاقير

·       الإنكار

·       الخوف

·       الإرتباك

·       القلق

·       الشعور بالذنب

·       الكآبة والإحباط

·       العزلة

·       اضطرابات تناول الطعام

بالإضافة إلى عواقب العنف الجنسي المذكورة أعلاه، قد يتعرض ضحايا العنف الجنسي في بعض الحالات أيضًا للوصم والنبذ من جانب أسرهم والآخرين.[12] قد تؤدي التصورات المجتمعية بأن الضحية أثارت العنف الجنسي إلى عدم كشف الضحايا عن حدوث إعتداء جنسي لهم مما يؤدي لحدوث عواقب نفسية أكثر حدة، وخاصة في الأطفال.[13] وبالتالي، هناك حاجة ماسة إلي مزيد من التدخلات من أجل تغيير المواقف المجتمعية تجاه العنف الجنسي وكذلك الجهود المبذولة إلى تثقيف الذين قد يكشف لهم الناجون من العنف الجنسي عن هذا الإعتداء.[14][15]

علاج العنف الجنسي

[عدل]

يتم تقديم وسائل منع الحمل الطارئة للنساء اللائي يتعرضن للإغتصاب من قبل الرجال فور وصولهم غرفة الطوارئ لأن حوالي 5 ٪ من حدوث حالات الاغتصاب تؤدي إلى الحمل.[16] يتم إعطاء ضحايا جميع أنواع الإعتداء الجنسي الأدوية الوقائية ضد العدوي المنقولة جنسيًا (وخاصة الأمراض الأكثر شيوعًا مثل الكلاميديا وداء السيلان وداء المشعرات والتهاب المهبل الجرثومي) ويتم أيضًا أخذ مصل الدم لإختبار العدوي المنقولة جنسيًا (مثل فيروس الإيدز وإلتهاب الكبد- ب ومرض الزهري).[17] يتم تحصين أي ناجٍ مصاب بالخدوش بالتيتانوس إذا انقضت 5 سنوات منذ آخر عملية تحصين.[18] قد يساعد العلاج على المدى القصير مع البنزوديازيبين في تخفيف القلق الحاد وقد تكون مضادات الاكتئاب مفيدة لأعراض اضطرابات ما بعد الصدمة والاكتئاب ونوبات الخوف و الهلع. [19]

  1. ^ WHO (2003), Chapter 2: "Sexual violence: prevalence, dynamics and consequences". ^
  2. ^ Nwoke E. A (2012-04). "Socio-demographic correlates of sexual behaviours II: A cross sectional survey of adolescents in Imo State secondary schools". Journal of Public Health and Epidemiology. ج. 4 ع. 4. DOI:10.5897/jphe11.174. ISSN:2141-2316. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ DUBE، S؛ ANDA، R؛ WHITFIELD، C؛ BROWN، D؛ FELITTI، V؛ DONG، M؛ GILES، W (2005-06). "Long-Term Consequences of Childhood Sexual Abuse by Gender of Victim". American Journal of Preventive Medicine. ج. 28 ع. 5: 430–438. DOI:10.1016/j.amepre.2005.01.015. ISSN:0749-3797. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ "Comparative Quantification of Mortality and Burden of Disease Attributable to Selected Risk Factors". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-14.
  5. ^ Watts، Charlotte؛ Hossain، Mazeda؛ Zimmerman، Cathy (6 يونيو 2013). "War and Sexual Violence — Mental Health Care for Survivors". New England Journal of Medicine. ج. 368 ع. 23: 2152–2154. DOI:10.1056/nejmp1304712. ISSN:0028-4793.
  6. ^ Jonas، S.؛ Bebbington، P.؛ McManus، S.؛ Meltzer، H.؛ Jenkins، R.؛ Kuipers، E.؛ Cooper، C.؛ King، M.؛ Brugha، T. (10 يونيو 2010). "Sexual abuse and psychiatric disorder in England: results from the 2007 Adult Psychiatric Morbidity Survey". Psychological Medicine. ج. 41 ع. 4: 709–719. DOI:10.1017/s003329171000111x. ISSN:0033-2917.
  7. ^ Cheasty، M.؛ Clare، A. W؛ Collins، C. (17 يناير 1998). "Relation between sexual abuse in childhood and adult depression: case-control study". BMJ. ج. 316 ع. 7126: 198–201. DOI:10.1136/bmj.316.7126.198. ISSN:0959-8138.
  8. ^ Briggs، Lynne؛ Joyce، Peter R. (1997-06). "What determines post-traumatic stress disorder symptomatology for survivors of childhood sexual abuse?". Child Abuse & Neglect. ج. 21 ع. 6: 575–582. DOI:10.1016/s0145-2134(97)00014-8. ISSN:0145-2134. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Watkins، Bill؛ Bentovim، Arnon (1992-01). "The Sexual Abuse of Male Children and Adolescents: A Review of Current Research". Journal of Child Psychology and Psychiatry. ج. 33 ع. 1: 197–248. DOI:10.1111/j.1469-7610.1992.tb00862.x. ISSN:0021-9630. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Maniglio، Roberto (2009-11). "The impact of child sexual abuse on health: A systematic review of reviews". Clinical Psychology Review. ج. 29 ع. 7: 647–657. DOI:10.1016/j.cpr.2009.08.003. ISSN:0272-7358. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Felitti، Vincent J؛ Anda، Robert F؛ Nordenberg، Dale؛ Williamson، David F؛ Spitz، Alison M؛ Edwards، Valerie؛ Koss، Mary P؛ Marks، James S (1998-05). "Relationship of Childhood Abuse and Household Dysfunction to Many of the Leading Causes of Death in Adults". American Journal of Preventive Medicine. ج. 14 ع. 4: 245–258. DOI:10.1016/s0749-3797(98)00017-8. ISSN:0749-3797. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Mollica، Richard F.؛ Son، Linda (1989-06). "Cultural Dimensions in the Evaluation and Treatment of Sexual Trauma". Psychiatric Clinics of North America. ج. 12 ع. 2: 363–379. DOI:10.1016/s0193-953x(18)30437-4. ISSN:0193-953X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Ruggiero، Kenneth J.؛ Smith، Daniel W.؛ Hanson، Rochelle F.؛ Resnick، Heidi S.؛ Saunders، Benjamin E.؛ Kilpatrick، Dean G.؛ Best، Connie L. (2004-02). "Is Disclosure of Childhood Rape Associated with Mental Health Outcome? Results from the National Women's Study". Child Maltreatment. ج. 9 ع. 1: 62–77. DOI:10.1177/1077559503260309. ISSN:1077-5595. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  14. ^ McNally، Richard J.؛ Bryant، Richard A.؛ Ehlers، Anke (2003-11). "Does Early Psychological Intervention Promote Recovery From Posttraumatic Stress?". Psychological Science in the Public Interest. ج. 4 ع. 2: 45–79. DOI:10.1111/1529-1006.01421. ISSN:1529-1006. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ Campbell، Rebecca؛ Dworkin، Emily؛ Cabral، Giannina (10 مايو 2009). "An Ecological Model of the Impact of Sexual Assault On Women's Mental Health". Trauma, Violence, & Abuse. ج. 10 ع. 3: 225–246. DOI:10.1177/1524838009334456. ISSN:1524-8380.
  16. ^ Bennett، Joanna (2001-05). "Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis Elizabeth M Varcarolis Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis WB Saunders £15.95 ; 579pps 0 7216 8336 3 0721683363". Mental Health Practice. ج. 4 ع. 8: 29–29. DOI:10.7748/mhp.4.8.29.s19. ISSN:1465-8720. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Bennett، Joanna (2001-05). "Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis Elizabeth M Varcarolis Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis WB Saunders £15.95 ; 579pps 0 7216 8336 3 0721683363". Mental Health Practice. ج. 4 ع. 8: 29–29. DOI:10.7748/mhp.4.8.29.s19. ISSN:1465-8720. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ Bennett، Joanna (2001-05). "Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis Elizabeth M Varcarolis Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis WB Saunders £15.95 ; 579pps 0 7216 8336 3 0721683363". Mental Health Practice. ج. 4 ع. 8: 29–29. DOI:10.7748/mhp.4.8.29.s19. ISSN:1465-8720. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  19. ^ Bennett، Joanna (2001-05). "Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis Elizabeth M Varcarolis Psychiatric Nursing Clinical Guide: Assessment Tools and Diagnosis WB Saunders £15.95 ; 579pps 0 7216 8336 3 0721683363". Mental Health Practice. ج. 4 ع. 8: 29–29. DOI:10.7748/mhp.4.8.29.s19. ISSN:1465-8720. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)