انتقل إلى المحتوى

مستخدم:يوسف القبطي/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الكتب المقدسة القرآنية[عدل]

يعد القرآن الكتاب المقدس عند المسلمين إلاَّ أنَّ العالم المسيحي لا يعتمده ككتاب سماوي إذ ينظر العالم المسيحي الكنائسي إليه علي إنه من الكتب الغير موحي بها من الله. وقد أشار القرآن إلي عدة كتب مقدسةً منها:

الزبور

زبور النبى داوود, بحيث جاء ذكره فى القرآن فى سورة النساء آية رقم 163: "وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا"

التوراة

كتاب اليهود المقدس , الذي أنزله الله للنبى موسى و فيه سورة المائدة, أية رقم 44 "اِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ"

  • سورة الأنعام أية رقم 154: "ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ"

لكن المسلمين مؤمنيين ان اليهود انحرفوا عن تعاليم الله و أفسدوا فى الارض فبعث المسيح ليدعوا الناس من جديد و يطور شريعة الله.

الإنجيل

تعاليم السيد المسيح و دعوته بالتوحيد و لعبادة الله و تطوير الشريعة اليهودية.

بس المسلمين مؤمنين بان مع الزمن و لاسباب سياسية و لاسباب اخرى , حرفت او حذفت اجزاء معينه من الانجيل, ومن ثم أضلوا الناس عن عبادة الله، فبعث الله النبى محمد[1]

أسفار الكتاب المقدس الـ 73[عدل]

يُعد الكتاب المقدس بالنسبة للمسيحيين أمر هام للحياة المُعاشة في كل العصور ولا يعترف الإيمان المسيحي بأن كتابها هو العهد الجديد بل كتابها هو الكتاب المقدس ككل بالعهد القديم والعهد الجديد معاً نعم العهد القديم خاص باليهود والإيمان الإسرائيلي لكن إيماننا المسيحي وكتب العهد الجديد تقول بأن العهد القديم اليهودي هو أساس العهد الجديد فبه تكتمل الرؤى الكاملة المعلنة في العهدين مثلاً : من هو الله _ الملائكة… وهكذا

وإذا سألنا سؤال ما هو الكتاب المقدس بالنسبة لنا كمسيحيين ؟

تكفي نظرة نُلقيها على الفهرس العام للكتاب المقدس لنرى أنه (( مكتبة إلهية في أيدي البشر )) فهي مجموعة كتب مختلفة جداً وإن رجعنا إلى ما يقوم به علماء المسيحية في الشرق والغرب خاصة مُترجمي نص الكتاب المقدس يتأكد لدينا هذا الإنطباع وذلك لأنها تمتد على أكثر من عشرة قرون وتنسب إلى عشرات من المؤلفين المختلفين [ حوالي 40 ] فبعضها بالعبرية مع أجزاء قليلة بالآرامية وأختتم الوحي كلامه باللغة اليونانية الشعبية وهي تنتمي بهذا الكم الكبير إلي أشد الفنون الأدبية أختلافاً مثل : ” الرواية التاريخية و مجموعة القوانين و الوعظ والصلاة والقصيدة الشعرية والرسالة والقصة والنثر والشعر… الخ ” .

فالكتاب في جزءه الأول هو في عمقه موسوم بثقافة إسرائيل بعهده القديم الخاص بهم إلى أن جاء عصر سيدنا وفادينا يسوع المسيح بنظرة عالمية هو البشارة الإنجيلية فالعهد القديم كما قلنا هو أساس العهد الجديد لأنه كان يمهد لرسالة الفداء العام للبشرية من خلال ذبيحة المسيح الكفارية على الصليب . وليس فقط العهد القديم كان يمهد للبشارة المسيحية الآنجيلية فقد كان الله كما مهد الطريق بالثقافة اليهودية عن طريق الكتب لليهود هكذا نجد نقاط مشتركة كثيرة مع حضارة سائر شعوب الشرق والغرب عن رسالة السيد المسيح وهذا ما نجده بشكل واضح من خلال نبوات بلعام في التوراة وتحقيق هذا من خلال كتاب أعمال الرسل ونبوات السيد المسيح لفتح الباب لقبول الأمم الإيمان به. ومع هذا كله فالإعلان للأمم لا يشرح كل شئ في الكتاب المقدس لأنّّ لتاريخ إسرائيل الخاص طابعاً فريداً قد نشأ من عمل وحي الروح القدس علي لسان الإنبياء.

والكتاب المقدس نرى فيه ليس كنزاً أدبياً قديماً فقط أو ذخيرة وثاثق عن البشر والأفكار الأخلاقية والدينية الخاصة بشعب من الشعوب وليس مجرد كتاب (( فيه كلام عن الله )) بل الكتاب يقول عن نفسه إنه كتاب يتكلم فيه الله إلي الإنسان وهذا ما يثبته كتبة الكتاب المقدس. وبالتالي نجد اليوم وكل يوم وإلى يوم القيامة بأن البشر تتغذى من هذا الكتاب الذي تتأمل في بلاغته ورسالته الروحية للبشر فلا عجب أن نقرأ أو ننشد مثل كتاب المزامير في كنائسنا وليس الرهبان في كل مكان يترنمون به بل بكل نفس تواقة إلى التسبيح والتكلم في أمجاد الله الحبيب والعهد القديم ككل وما يقدمه من أسلوب لكيفية السلوك في الحياة والرسائل وما تحمله من كنوز وذخائر سماوية أثناء القيام بالشعائر الدينية في الكنائس المسيحية الحقيقية وذلك لأن وحدتها مبنية على وحي وإيمان صادق أصله من السماء.

ياصديقي كتابنا يُحيلنا إلى الإيمان المعاش التطبيقي والإيمان المعاش يحيلنا إلى الكتاب المقدس لأن في هذا الكتاب من ينادينا و يقول ” يا ابني “ وفي الكتاب سر كنز خفي فعلينا أن نبحث عنه وحيث يكون كنزك يكون قلبك أيضاً وما الكنز إلّا محبة الكلمة المتجسد يسوع المسيح إلى البشرية وما أعظمها محبة فهل بسبب هذا هناك مثله في كل الأرض…. !!!

وإذا نظرنا إلى الكتاب المقدس من الداخل أكثر عمقاً ونرى على ما يحتويه الكتاب المقدس نجد الكتاب في شكل مُتسلسل فيبدأ بخلق الكون و البشر وينتهي بيوم القيامة و بشارة الحياة الأبدية للبشر.

وبوجه عام لأجل فهم الكتاب المقدس:

أولاً : لابد من أننا نؤمن بأن إله العهد القديم هو إله العهد الجديد فهذا الذي كان يظهر لموسى النبي ويعقوب ويشوع في العهد القديم جاء وأتى إلى أرضنا متجسداً في جسد بشري كامل حقيقي باسم بشري وهو يسوع المسيح له المجد الدائم.

وثانياً : وبناءً على الإيمان بهذا الإله الواحد فكلمته أيضاً في الكتاب واحدة ووحيدة وله من خلال كلمته يجري التشديد دائماً على خمس مواضيع متكررة بطول الكتاب وعرضه وهي :

  1. طبيعة الله الكاملة : من وحدانية الذات الإلهية وتعدد إقانيمه
  2. الدينونة العامة على البشر بسبب الخطيئة والعصيان
  3. البركة على كل من اتبع الرب الإله بأمانة إلى الممات
  4. عمل المسيح والنبوءات عنه من خلال العهدين
  5. الملكوت والمجد الأبدي الآتي

الأسفار المقدسة في العالم المسيحي وترتيبها (( الكتابي )) [عدل]

  1. سفر التكوين أو الخليقة
  2. سفر الخروج
  3. سفر اللاويين أو الأحبار [ أو الكهنة ]
  4. سفر العدد
  5. سفر التثنية أو تثنية الإشتراع أو الأستثناء
  6. سفر يشوع بن نون أو يوشع بن نون
  7. سفر القضاة
  8. سفر راعوث
  9. سفر صموئيل الأول
  10. سفر صموئيل الثاني
  11. سفر الملوك الأول
  12. سفر الملوك الثاني
  13. سفر أخبار الأيام الأول أو السفر الأول من أخبار الأيام
  14. سفر أخبار الأيام الثاني أو السفر الثاني من أخبار الأيام
  15. سفر عزرا أو السفر الأول لعزرا
  16. سفر نحميا أو السفر الثاني لعزرا
  17. سفر طوبيت ( طوبيا )
  18. سفر يهوديت
  19. سفر أستير
  20. سفر أيوب
  21. سفر المزامير
  22. سفر الأمثال
  23. سفر الجامعة
  24. سفر نشيد الأناشيد ( الإنشاد )
  25. سفر الحكمة أو حكمة سليمان
  26. سفر يشوع بن سيراخ
  27. سفر أشعياء
  28. سفر إرميا
  29. سفر مراثي إرميا أو المراثي
  30. سفر باروخ أو باروك
  31. سفر حزقيال
  32. سفر دانيال
  33. سفر هوشع
  34. سفر يوئيل
  35. سفر عاموس
  36. سفر عوبديا
  37. سفر يونان
  38. سفر ميخا
  39. سفر ناحوم
  40. سفر حبقوق
  41. سفر صفنيا
  42. سفر حجي
  43. سفر زكريا
  44. سفر ملاخي
  45. سفر المكابيين الأول
  46. سفر المكابيين الثاني
  47. الإنجيل بحسب ما دونه متى الرسول
  48. الإنجيل بحسب ما دونه مرقس الرسول
  49. الإنجيل بحسب ما دونه لوقا الرسول
  50. الإنجيل بحسب ما دونه يوحنا الرسول
  51. أعمال الرسل
  52. رسالة بولس الرسول إلي أهل رومية
  53. رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس
  54. رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس
  55. رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية
  56. رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس
  57. رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي
  58. رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي
  59. رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل تسالونيكي
  60. رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل تسالونيكي
  61. رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس
  62. رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس
  63. رسالة بولس الرسول إلى تيطس
  64. رسالة بولس الرسول إلى فليمون
  65. رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين
  66. رسالة يعقوب الرسول
  67. رسالة بطرس الرسول الأولى
  68. رسالة بطرس الرسول الثانية
  69. رسالة يوحنا الرسول الأولى
  70. رسالة يوحنا الرسول الثانية
  71. رسالة يوحنا الرسول الثالثة
  72. رسالة يهوذا الرسول
  73. الرؤيا أو رؤيا يوحنا اللاهوتي أو مُـشاهدات يوحنا

القانون أو لائحة الكتب الرسمية:[عدل]

إنّ اليهودية وكذلك الكنيسة عمدا بشكل تدريجيّ إلى الفصل بين أدب ديني واسع ذي طابع تاريخي وتشريعي وحكمي، والكتب التي جُمعت في إطار محدَّد، هو إطار « الكتب المقدسة». فهذه «المؤلفات» أو «الكتابات» كان لها طابع مقدَّس أو صفة مقدَّسة، بحسب الاعتقاد  الشائع : مما دفع المؤمنين إلى إحاطتها بمظاهر التكريم والاحترام. فضلاً عن أنّ الجماعة المؤمنة كانت تعلن في إيمانها بأنّ مصدر هذه «الكتابات» إلهي، وكانت تؤكد على ذلك إذ تصغي إليها في الاجتماعات الليتورجية، على اعتبار أنّـها كلمة الله التي تُلقي على مسامع المؤمنين. وهذا هو القدّيس بولس يكتب إلى طيموتاوس قائلا: « فاثبت أنت على ما تعلَّمتَه وكنت منه على يقين. فأنت تعرف عمَّن أخذته، وتعلم الكتب المقدَّسة منذ نعومة أظفارك، فهي قادرة على أن تجعلك حكيماً فتبلغ الخلاص بالإيمان الذي في يسوع المسيح. فكلّ ما كُـتِب هو من وحي الله ، يفيد في التعليم و التفنيد والتقويم والتأديب في البرّ » ( ۲ طيم ٣/ ١٤ – ١٧ ).

ولكن مع مرّ الأيّام، أخذت الجماعات المسيحية تعبِّر عن مواقف مختلفة وحتّى متضاربة بشأن بعض الكتب؛ فبعضها كان يضع جانباً بعض الكتب من العهد القدیم أو من الجديد، والبعض الآخر كان يرحِّب الترحيب الشديد بهذه الكتب عينها ويعدها كتباً أساسيّة، في حين أنّ بعض الجماعات كان يشكك بمصدرها الإلهي. ولوضع حد لهذه الاختلافات والمواقف المتضاربة، ولتزايد عدد الكتب التي كان البعض يضعها في مرتبة القداسة، فإنّ السلطات الكنسية أخذت على عاتـقها تنظيم أمر هذه الكتب وضبطها في مجموعة قانونيّة شرعيّة. والكنيسة اعتمدت في هذا الأمر على تقليد الكنيسة الأولى، الذي كان بدوره يستند إلى العصر الرسوليّ وإلى السيّد المسيح نفسه في هذا المجال ، وحدّدت بصورة واضحة ما هي الكتب الموحى بها والتي يُركن إليها وإليها وحدها. فمنذ المجامع التي عُـقدت في شمال أفريقيا خلال القرنين الرابع والخامس، حتّى المجمع الفاتيكاني الأول ( سنة ۱۸۷۰ )، مروراً بالمجمع التريدنتيني وغيره، بقيت اللائحة القانونيّة للكتب المقدَّسة هي عينها دون تبديل أو تغيير.

أما لائحة الكتب الرسميّة التي تجدها اليوم في الكتاب المقدَّس الذي يعتمده الكاثوليك والأرثوذكس فهي تتوزَّع كالتالي :

أ- العهد القديم : ستَّة وأربعون كتاباً

١- كتب الشريعة الخمسة أو «كتب موسي» هي التالية : التكوين، الخروج، الأحبار ، العدد، وتثنية الاشتراع.

۲ – الكتب التاريخيّة (ستة عشر كتاباً): يشوع، القضاة ، راعوت، سفر صموئيل الأول، سفر صموئيل الثاني ، سفر الملوك الأول، سفر الملوك الثاني، سفر الأخبار الأول، سفر الأخبار الثاني، عزرا، نحميا، طوبيا، يهوديت، أستير، سفر المكابيين الأول، سفر المكابيين الثاني . ٣- الأسفار الحكمية (سبعة كتب: أيوب، المزامير، الأمثال ، الجامعة، نشيد الأناشيد، الحكمة، يشوع بن سيراخ.

٤- الكتب النبّوية (ثمانية عشر كتابا): –

– الأنبياء الأربعة الكبار: إلى جانب كتابين ملحقين : أشعيا، إرميا، المراثي، باروك، حزقيال، دانيال .

– الأنبياء الصغار الاثنا عشر: هوشع، يوئيل، عاموس، عوبديا، يونان، ميخا، ناحوم، حبقوق، صفنيا، حجّاي ، زكريا، ملاخي .

ب – العهد الجديد: سبعة وعشرون كتاباً

۱- الكتب التاريخية هي خمسة: الأناجيل الإزائية: متى ومرقس ولوقا، وإنجيل يوحنا، وأعمال الرسل.

۲ – الكتب التعليميّة وعددها واحد وعشرون كتاباً.

– رسائل القدّيس بولس الثلاث عشرة: الرسالة إلى أهل رومة ، الرسالتان إلى أهل قورنثية ، الرسالة إلى أهل غلاطية ، إلى أهل أفسس، إلى أهل فيليبي، إلى أهل كولوسي؛ الرسائل الرعائيّة : الرسالتان إلى أهل تسالونيكي، الرسالتان إلى طيموطاوس، الرسالة إلى تيطس، الرسالة إلى فيلمون .

– الرسالة إلى العبرانيين. –

– الرسائل السبع العامة : رسالة القديس يعقوب ، رسالتها القديس بطرس ، رسائل القديس يوحنا الثلاث، رسالة القديس يهوذا .

٣- کتاب رؤيا القديس يوحنّا، وهو من عداد الكتب النبوية .

في آخر الكتاب المقدس باللغة اللاتينيّة الشائعة ( La Vulgate ) ، المنشور سنة ١٥٩٢، حُفِـظت ثلاثة نصوص هي التالية: صلاة منسّی، کتاب عزرا الثالث، وكتاب عزرا الرابع ( أو رؤيا عزرا ). وسبب ورود هذه الكتب يعود إلى أنّ آباء الكنيسة كانوا يستخدمونها وكذلك الليتورجيا، كما أنّـها أُدرجت في المخطوطات القديمة. ولكن هذه النصوص أُزيلت لاحقاً من الكتاب المقدَّس، لكونها ليست من اللائحة القانونيّة ، فهي نصوص منتحلة .

ج – الأسفار القانونية الثانية والأسفار المنتحلة:

إنّ الفرق ضئيل بين الكتاب المقدس الكاثوليكي الأرثوذكسي والكتاب المقدس البروتستانتي في ما يتعلق بالعهد القديم، بينما لا خلاف في ما يتعلَّق بالعهد الجديد. ففي الكتاب المقدس الكاثوليكي سبعة أو ثمانية كتب يسمِّيها الكاثوليكي قانونيّة ثانية ( Deutérocanoniques )، بينما يسمِّيها البروتستانت منتحلة، أي إنّـها خارج اللائحة الرسميّة ( لأنّ هذه الكتب دُوِّنت أصلاَّ باللغة اليونانيّة لا العبريّة). ففي المجمع التريدنتيني، اعترف الكاثوليك بأنّ هذه الكتب مُوحی بها كسائر الكتب، ولكنّـهم سمّوها « قانونية ثانية» أي إنّـها أُدخلت في القانون في مرحلة ثانية. وهذه الكتب هي أسفار يهوديت وطوبيا والمكابيّين والحكمة وابن سيراخ وباروك ورسالة إرميا والمقاطع اليونانيّة في سفر أستير ودانيال.

  1. ^ "الكتب المقدسة في الإسلام".