انتقل إلى المحتوى

مستخدم:3ala 2addy/جو بايدن

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مستخدم : 3ala 2addy/جو بايدن

This is a clone of an article with the same title and will be further edited [1] [2][3] (| style="float:right;"" | [4] | -- | [5] | -- | [6] |)


جوزيف روبينيت "جو" بايدن الابن ( [7] ولد في 20 نوفمبر 1942)، هو نائب رئيس الولايات المتحدةالحالي رقم 47. كان بايدن عضواً بمجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية ديلاوير من 3 يناير 1973 وحتى استقالته في 15 يناير 2009، عقب انتخابه نائباً للرئاسة. ولد بايدن في سكرانتون بولاية بنسلفانيا[8] ، وعاش هناك لمدة عشر سنوات قبل ان ينتقل إلى ولاية ديلاوير. أصبح بايدن محامياً في عام 1969، وانتخب عضواً في أحد مجالس البلدية في عام 1970. وكان أول انتخاب لبايدن بمجلس الشيوخ في عام 1972، وأصبح سادس أصغر سيناتور في تاريخ الولايات المتحدة، وأعيد انتخابه لعضوية مجلس الشيوخ ست مرات، وكان رابع أكبر سناتور في وقت استقالته ورقم 14 من حيث أطول مدة بقاء كسيناتور في تاريخ مجلس الشيوخ.


كان بايدن عضواً ورئيساً سابقاً للجنة العلاقات الخارجية لفترة طويلة.وقد ساعد دعمه القوي الولايات المتحدة على تقديم العون والتدخل العسكري خلال الحرب البوسنية. كما عارض بايدن حرب الخليج في عام 1991، وصوت لصالح قرار حرب العراق في عام 2002، ولكنه صوت بعد ذلك لصالح القرارات المقترحة لتغيير الاستراتيجية الأمريكية هناك. وقد شغل بايدن أيضاً منصب رئيس اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ والتي تختص بالتعامل مع القضايا ذات الصلة بسياسة مكافحة المخدرات ومنع الجريمة والحريات المدنية، كما عمل على إنشاء قانون مكافحة جرائم العنف وإنفاذ القانون وقانون مكافحة العنف ضد المرأة. ترأس بايدن اللجنة القضائية أثناء الخلاف بشأن ترشيحات المحكمة العليا بالولايات المتحدة لروبرت بورك وكلارنس توماس.


سعى بايدن عبثاً للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي للرئاسة في عاميّ 1988 و 2008 وخرج في كلتا المرتين مبكراً من السباق. اختار باراك أوباما بايدن ليكون مرشح الحزب الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس في انتخابات 2008 في الولايات المتحدة. ويعد بايدن أول كاثوليكي وأول شخص من ولايةديلاوير يصبح نائباً لرئيس الولايات المتحدة.


بداية حياته و تعليمه ولد بايدن في سكرانتون بولاية بنسلفانيا ابناً لجوزيف روبينيت بايدن الأب (1915-2002) وكاترين يوجينيا "جين" فينيجان (ولدت في 1918)، [10] [11] وكان الأول من بين أربعة أشقاء [12] ولدوا لأسرة أيرلندية كاثوليكية أصلها من ديري بأيرلندا. [14] [16] لدى بايدن شقيقان هما جيمس براين بايدن وفرانسيس جورج بايدن، وأخت هي فاليري (بايدن) أوينز. [18] وكان جده إدوارد ف. بلويت عضواً في مجلس الشيوخ بولاية بنسلفانيا. [20]


عاش والد بايدن حياة رغدة جداً في بداية حياته، ولكن أعماله تعرضت لعدة خسائر بعد ميلاد بايدن [22] وكان على الأسرة أن تعيش لعدة سنوات مع السيد والسيدة فينيجان أي مع جديّ بايدن لأمه. [23] وعندما شهدت منطقة سكرانتون تدهوراً اقتصادياً في الخمسينيات لم يستطع والد بيدن العثور على عمل يكفي احتياجات أسرته. [25] وفي عام 1953 انتقلت عائلة بايدن إلى شقة في مدينة كليمونت بديلاوير وعاشوا فيها لبضع سنوات قبل أن ينتقلوا إلى منزل في ويلمنجتون في ديلاوير. [26] تحسنت بعد ذلك أحوال جو بايدن الأب المادية حيث عمل في بيع السيارات المستعملة، وأصبحت الأسرة من الطبقة المتوسطة. [27] [28] [29]


درس بايدن في أكاديمية Archmere في مدينة كليمونت، [31] وفيها كان بايدن لاعباً موجهاً/ wide receiver في فريق كرة القدم التابع للأكاديمية ، وقد ساعد في قيادة هذا الفريق دائم الخسارة نحو موسم خال من الهزيمة السنة التي قاده فيها. [32] [34] كما كان بايدن لاعباً في فريق البيسبول كذلك. [35] وخلال هذه الفترة شارك في اعتصام لمكافحة التفرقة في مسرح ويلمينغتون. [36] ورغم أن التمييز لم يكن منطبقاً على بايدن من الناحية الأكاديمية [37] كان من الطبيعي أن يكون زعيماً بين الطلاب. [38] وقد تخرج بايدن في عام 1961. [39]


أكمل بايدن دراسته الجامعية في جامعة ديلاوير في نيوارك، وهناك كان مهتماً بالرياضة والتنشئة الاجتماعية بشكل أكبر من اهتمامه بالدراسة، [40] على الرغم من إعجاب زملائه بقدراته في الحفظ. [41] وكان بايدن لاعباً موجهاً في فريق Blue Hens لكرة القدم للطلاب الجدد[42]، لكنه تخلف عن خطة سنوية صغرى من أجل اللعب مع المنتخب الجامعي باعتباره لاعب بخط الدفاع، وذلك ليتمكن من قضاء مزيد من الوقت مع صديقته التي تعيش خارج الولاية. [43] [44] تخرج بايدن وحصل على بكالوريوس في الآداب في تخصصيّ التاريخ والعلوم السياسية في عام 1965، [45] وكان ترتيبه رقم 506 بين 688 في فصله. [46]


أكمل بايدن دراساته العليا وحصل على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة سيراكيوز في عام 1968، [47] والتي وجدها حسب وصفه الخاص "أكبر ملل في العالم" يجتذب العديد ممن يعانون من الأرق ليعيشوا به. [48] [49] خلال السنة الأولى من دراسته هناك اتهم بسرقة 5 صفحات من مقال قانوني مكون من 15 صفحة. وقال بايدن إن ذلك كان عن غير قصد نظراً لعدم معرفته قواعد الاقتباس الصحيحة، وقد سمح له بإعادة الدراسة بعد حصوله على درجة F ، مما أسقط هذه الحادثة بالتالي من سجله. [51] واعتُرف ببايدن عضواً في نقابة المحامين بولاية ديلاوير في عام 1969. [53]


تلقى بايدن خمسة تأجيلات من الخدمة العسكرية بسبب الدراسة خلال هذه الفترة كان أولها في أواخر عام 1963 وآخرها في مطلع عام 1968 أي في ذروة حرب فيتنام. [55] في نيسان / أبريل 1968 أعيد تصنيف بايدن من قبل نظام الخدمة الانتقائية ليصبح غير صالح لأداء الخدمة العسكرية بسبب إصابته بالربو في مراهقته. [56] [58] لم ينتم بايدن إلى حركة مناهضة حرب فيتنام، وقال في وقت لاحق إنه في ذلك الوقت كان منشغلاً بالزواج ودراساته بكلية الحقوق، وإنه كان "يرتدي معاطف رياضية... غير مصبوغة بألوان كثيرة". [59]


أدت الانطباعات السلبية عن شرب الكحوليات في أسرتيّ بايدن وفينيجان وفي الحي إلى أن يصبح جو بايدن من الممتنعين عن تناول المسكرات. [60] [62] عاني بايدن من التأتأة خلال جزء كبير من طفولته وحتى في العشرينات من عمره، [64] وتغلب على ذلك عن طريق قراءة الشعر أمام المرآة لساعات طويلة. [66]


أسرته وأوائل حياته السياسية في 27 أغسطس 1966 تزوج بايدن الطالب في كلية الحقوق آنذاك نيليا هانتر التي كانت تنتمي لعائلة ثرية في Skaneateles بنيويورك وكانت تدرس في جامعة سيراكيوز، [68] [69] [71] وكانا قد التقيا عام 1964 في عطلة الربيع في جزر البهاما ، واستطاع بايدن أن يتغلب على تردد والديها بشأن مواعدتها لرجل كاثوليكيّ. [72] كان لهما ثلاثة اطفال هم جوزيف ر. و"بو" بايدن الثالث (ولد عام 1969) وروبرت هنتر (ولد عام 1970) وناعومي كريستينا (ولدت عام 1971). [73]


في عام 1969 بدأ بايدن مزاولة مهنة المحاماة في ويلمينغتون بولاية ديلاوار في البداية بوصفه مدعي عام ثم بشركته الخاصة Biden and Walsh. [74] ولكن قانون الشركات لم يعجبه كما لم يحصل على دخل كبير من القانون الجنائي. [75] لذلك قرر بايدن زيادة دخله من خلال إدارة الممتلكات. [77] رشح بايدن نفسه عن الحزب الديمقراطي لرئاسة مجلس البلدية في مقاطعة نيو كاسل ببرنامج ليبرالي شمل تقديم الدعم للمساكن الشعبية في الضواحي. [78] وقد فاز بايدن في هذه الانتخابات بتأييد كبير وذلك في منطقة ولائها عادة للجمهوريين، [79] وشغل هذا المنصب في الفترة من 1970 حتي 1972 [80] بينما واصل عمله الخاص في مجال القانون. [82]


وقد ساهم دخول بايدن في انتخابات مجلس الشيوخ الأميركي في ولاية ديلاوير لعام 1972 في إهدائه ظرفاً فريداً من نوعه. فقد كان ج. كاليب بوجز -الشخصية السياسية منذ فترة طويلة بولاية ديلاوير والسيناتور الجمهوري آنذاك- يفكر في التقاعد، مما كان سينتج عنه حرباً أولية من أجل الانقسام بين ممثل الولايات المتحدة بيت دو بونت وعمدة ويلمنجتون هاري ج. هاسكل الابن. ولتفادي ذلك ساعد الرئيس الامريكى ريتشارد نيكسون في إقناع بوجز لترشيح نفسه مرة اخرى مع الدعم الكامل من الحزب. [84] ولم يرد أي مرشح ديمقراطي آخر خوض الانتخابات ضد بوجز. [85] لم يكن لدى حملة بايدن أي مال تقريباً ولم تكن أمامه أية فرصة للفوز. [86] كانت شقيقة بايدن فاليري بايدن اوينز تدير هذه الحملة (وستستمر في إدارة حملاته المستقبلية كذلك) وعمل بها أفراد آخرين من عائلته واعتمدت على توزيع المنشورات الخاصة بالحملة والاجتماع وجها لوجه مع الناخبين، ومع [88] صغر حجم الدولة وعدم وجود وسائل الإعلام الرئيسة في السوق أصبح منهج الحملة مقبولاً. [89] تلقى بايدن بعض المساعدة من اتحاد العمل الأمريكي ومؤتمر المنظمات الصناعية (AFL-CIO) ومنظم استطلاعات الرأي الديمقراطي باتريك كادل. [90] ركزت قضايا حملة بايدن على الانسحاب من فيتنام، وحماية البيئة، والحقوق المدنية، والنقل الجماعي، وفرض ضرائب أكثر إنصافاً، والرعاية الصحية، وعدم رضا الجمهور عن السياسة المعتادة، و"التغيير". [91] [92] خلال فصل الصيف كان بايدن متأخراً بنحو 30 نقطة مئوية، [93] إلا أن مستوى طاقته، وأسرته الشابة الجذابة، وقدرته على التواصل مع مشاعر الناخبين أعطوا بايدن الصاعد ميزة على حساب بوجز الجاهز للتقاعد. [94] فاز بايدن في انتخابات 7 نوفمبر 1972 في مفاجأة بفارق 3162 صوتاً. [95]


في يوم 18 ديسمبر عام 1972 وبعد بضعة أسابيع من الانتخابات ، لقيت زوجة بايدن وابنتهما التي كانت تبلغ من العمر سنة واحدة مصرعهما في حادث سيارة أثناء التسوق لعيد الميلاد في هوكيسين بولاية ديلاوير. [96] فقد اصطدمت سيارة نيليا بايدن الستيشن بمقطورة جرار حيث انسحبت من تقاطع، وقد تم إعفاء سائق الشاحنة من أية مخالفات. [99] أما بو وهانتر نجلا بايدن فقد أصيبا بإصابات خطيرة في الحادث ، ولكن كل منهما شفي تماماً في النهاية. [100] فكر بايدن في الاستقالة للعناية بالولدين [101] إلا أن زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ مايك مانسفيلد وغيره أقنعوه بعدم الاستقالة، وتولى بايدن منصبه على أحد جوانب أسرتهم. [103] امتلأ بايدن بعد مصرع زوجته بكل من الغضب والشك الديني : "لقد كنت أحب [التجول في الأحياء البائسة] في الليل عندما أريد فرصة أفضل للشجار... ولم أكن أعرف أنني كنت قادراً على مثل هذا الغضب ... شعرت أن الرب يخدعني خدعة رهيبة. [104]


بدأ بايدن لكي يكون في المنزل كل يوم مع أبنائه الصغار [106] في التنقل في كل يوم عن طريق قطار امتراك لمدة ساعة ونصف الساعة من منزله في ضواحي يلمنجتون إلى واشنطن العاصمة والعكس، وهذا ما استمر في القيام به طوال مدة عمله في مجلس الشيوخ. [107] ففي أعقاب الحادث واجه بايدن صعوبة في التركيز في العمل ، وبدا أنه أصبح يمر بشعور العمل في مجلس الشيوخ وليس أكثر. ويشير بايدن في مذكراته إلى أن العاملين كانوا يراهنون على المدة التي سيمكثها في هذا العمل. [108] [110] وطوال مدة بقاء بايدن كوالد أعزب لمدة خمس سنوات أصدر أوامر ثابتة بأن يتم إخباره أثناء وجوده في مجلس الشيوخ في أي وقت يحتاجه فيه أبناؤه. [111] في ذكرى زوجته وابنته لا يعمل بايدن يوم 18 ديسمبر إحياءً لذكرى وقوع الحادث. [112] أصبح "بو" النجل الأكبر لبايدن المدعي العام لولاية ديلاوير فيما بعد والقاضي المحامي بالجيش الأمريكي في العراق، أما [114] ابنه الاصغر هانتر فقد أصبح محامياً بواشنطن وانضم إلى جماعات الضغط. [116]


في عام 1975 التقى بايدن بجيل تريسي جاكوبس التي نشأت في يللو جروف بولاية بنسلفانيا وسوف تصبح معلمة في ولاية ديلاوير،[117] وكانا قد التقيا في موعد لم يكن كل منهما رأى الآخر قبله وذلك بمساعدة شقيق بايدن، على الرغم من أنه قد تبين أن بايدن كان قد لاحظها بالفعل في أحد الإعلانات المحلية. [119] ويقول بايدن إنها السبب في تجديد اهتمامه بكل من السياسة والحياة. [120] وفي يوم 17 يونيو عام 1977 تزوج بايدن وجاكوبس. [121] واصبح لديهما ابنة واحدة هي اشلي بليزر (ولدت عام 1981)، [122] والتي أصبحت فيما بعد أخصائية اجتماعية. [123] ينتمي بايدن وعائلته إلى الكنيسة الكاثوليكية، ويواظبون على حضور القداس بكنيسة سانت جوزيف في برندوين في جرينفيل بولاية ديلاوير. [125]


السيناتور الأمريكي


عندما شغل بايدن منصب سيناتور يوم 3 يناير 1973 في سن ال 30 (الحد الأدنى للسن في منصب السيناتور الامريكى) أصبح سادس أصغر سيناتور في تاريخ الولايات المتحدة. [129] وفي عام 1974 أصبح السيناتور الجديد بايدن واحداً من 200 وجه من أجل المستقبل في مجلة التايم. [131]


بعد ذلك انتخب بايدن لستة فترات إضافية في انتخابات عام 1978 ، و1984 ، و1990 ، و1996 و، 2002 ، و2008، وعادة ما كان يحصل على نحو 60 في المائة من الأصوات. [132] لم يتلقَّ بايدن معارضة قوية، كما اختار محافظ س. بيير دو بونت ، والرابع ألا يترشح ضده في عام 1984. [133] وأمضى بايدن 28 عاما باعتباره سناتور صغير نظراً لسنتيّ الأقدمية التي يتمتع بهما السناتور الجمهوري وليام ف. روث. بعد فشل روث في إعادة انتخابه وفوز توماس ر. كاربر في عام 2000 ، أصبح بايدن عضواً كبيراً بمجلس الشيوخ في ولاية ديلاوير. ومن ثم أصبح صاحب أطول عضوية بمجلس الشيوخ في تاريخ ولاية ديلاوير. [135] وفي مايو 1999 وضع بايدن شارة أصغر عضو بمجلس الشيوخ وحصل على 10،000 صوتاً. [137]


وفي فبراير 1988 وبعد معاناة من عدة آلام شديدة ومتزايدة في العنق نُقل بايدن في سيارة إسعاف خاصة بالمسافات الطويلة إلى مركز والتر ريد الطبي التابع للجيش، وأُجريت له عملية جراحية أنقذت حياته لتصحيح تمدد في الأوعية الدموية داخل الجمجمة كان قد بدأ في التسريب، [139] [141] وكان الوضع خطيراً بما فيه الكفاية لدرجة أن الكاهن كان يدير الطقوس الأخيرة في المستشفى. [143] وبينما كان بايدن يتعافى عاني من انسداد رئوي مما زاد الأمر تعقيداً [144] وفي مايو 1988 أجريت جراحة لبايدن لعلاج تمدد آخر في الأوعية الدموية لم يتسبب في ظهور أية أعراض ولكنه كان أيضاً على وشك الانفجار. [145] [147] أبقى العلاج في المستشفيات والتعافي بايدن بعيداً عن مهامه في مجلس الشيوخ لمدة سبعة أشهر. [149] ومنذ ذلك الحين لم يتعرض بايدن لأي تكرار أو آثار جانبية للتمدد. [150]


عمل بايدن في اللجان التالية في الكونجرس الأمريكى رقم 110 : [152]


لجنة العلاقات الخارجية (رئيساً) بصفته رئيسا للجنة بأكملها كان بايدن بحكم منصبه عضواً في كل لجنة فرعية. اللجنة القضائية اللجنة الفرعية لمكافحة سياسة المنافسة على الاحتكار وحقوق المستهلك اللجنة الفرعية المعنية بالجرائم والمخدرات (رئيساً) اللجنة الفرعية المعنية بحقوق الإنسان والقانون اللجنة الفرعية المعنية بالهجرة وأمن الحدود واللاجئين اللجنة الفرعية المعنية بالإرهاب والتكنولوجيا والأمن الداخلي لجنة السياسات الدولية لمكافحة المخدرات (مساعد الرئيس) وكان بايدن مساعد الرئيس بفريق المراقبين التابع لمنظمة حلف شمال الأطلسي في مجلس الشيوخ. [154]


اللجنة القضائية

كان بايدن عضواً لفترة طويلة في لجنة مجلس الشيوخ الامريكى المعنية بالسلطة القضائية، والتي ترأسها من عام 1987 حتى عام 1995 والتي شغل بها منصب عضو بارز من الأقلية من عام 1981 حتى عام 1987 ومرة أخرى من عام 1995 حتى عام 1997. وفي هذا المنصب تعامل بايدن مع القضايا المتعلقة بسياسة مكافحة المخدرات ومنع الجريمة والحريات المدنية.


وفي فترة رئاسته للجنة القضائية ترأس بايدن جلستيّ الاستماع التابعتين للمحكمة العليا الأمريكية والأكثر إثارة للجدل في التاريخ وهمالروبرت بورك في عام 1987 وكلارنس توماس في عام 1991. [155] وفي جلسة الاستماع لبورك ذكر بايدن معارضته لبورك بعد وقت قصير من الترشيح، عاكساً اتجاه الموافقة الذي تبناه في ترشيح مقابلة افتراضية مع بورك وأدلى به في السنة السابقة، ومثيراً غضب المحافظين الذين اعتقدوا أنه سوف يستخدم العاطفة في إجراء جلسة الاستماع. [157] وفي الختام أُثني على بايدن لتسييره فعاليات الجلسة بنزاهة لا تخلو من روح الدعابة والشجاعة، حيث كانت حملته للانتخابات الرئاسية لعام 1988 قد انهارت في منتصف جلسة الاستماع. [158] [160] رفض بايدن بعض الحجج التي تفتقر إلى الأمانة الفكرية والتي كان الآخرون من معارضي بورك يرددونها،[161] وقام بتأطير نقاشه حول الاعتقاد في أن دستور الولايات المتحدة يكفل حقيّ الحرية والخصوصية التي تتجاوز تلك المنصوص عليها صراحة في النص، وأن تمسك بورك القوي بمذهب الالتزام بالأصول الدستورية كان متعارضاً مع هذا الرأي من الناحية الأيديولوجية. [162] تم رفض ترشيح بورك في اللجنة بتصويت 9 إلى 5، [163] ومن ثم رُفض في مجلس الشيوخ بالكامل بهامش 58-42.


وفي جلسات الاستماع لتوماس غالبا ما كانت أسئلة بايدن بشأن القضايا الدستورية طويلة ومعقدة أحياناً لدرجة نسيان توماس السؤال المطروح. [165] وكتب توماس في وقت لاحق أنه على الرغم من التأكيدات الخاصة السابقة في مجلس الشيوخ كانت أسئلة بايدن أقرب إلى رمية beanball. في لعبة البيسبول والتي تفقد الخصم وعيه[167] خرج ترشيح توماس من دون توصية اللجنة وعورض بايدن. [168] وبسبب سوء تجاربه الخاصة في عام 1987 في حملته الانتخابية الرئاسية كان بايدن متردداً في السماح بدخول المسائل الشخصية في جلسات الاستماع. [169] في البداية شارك بايدن اللجنة المشتركة -لا الجمهور- في الاستماع لشهادة أنيتا هيل بشأن اتهام توماس بالتحرش الجنسي، على أساس أنها لم تكن على استعداد للإدلاء بشهادتها. [170] وبعد أن أدلت بشهادتها، لم يسمح بايدن لغيرها من الشهود بأن ينوبوا عنها في الإدلاء بالمزيد من الشهادات، مثل أنجيلا رايت (الذي اتهمت توماس بتهمة مماثلة) والخبراء بشأن التحرش. [172] وقال بايدن إنه كان يسعى للحفاظ على حق توماس في الخصوصية وعلى الحشمة في جلسات الاستماع. [173] [174] وتمت الموافقة على الترشيح بتصويت 52-48 في مجلس الشيوخ بكامل أعضائه، مع معارضة بايدن مرة أخرى. [175] وفي أثناء الجلسة وبعدها، كان بايدن قد انتُقد بشدة من قبل الجماعات القانونية الليبرالية وجمعيات حقوق المرأة لأنه أساء التعامل مع جلسات الاستماع ولم يبذل الجهد الكافي لدعم هيل. [176] وعلى إثر ذلك حث بايدن المرأة على العمل في اللجنة القضائية، وأكد على قضايا المرأة في جدول الأعمال التشريعي للجنة. [177]


شارك بايدن في صياغة الكثير من قوانين الجريمة الفيدرالية. ففي عام 1984 كان بايدن المدير الديمقراطي للإصدار الناجح لقانون مكافحة الجريمة الشامل، وأشاد به المدافعون عن الحريات المدنية لتعديله بعض أحكام القانون وكان ذلك أهم إنجازات بايدن التشريعية في تلك المرحلة. [178] وفي وقت لاحق وضع بايدن في المقدمة قانون مكافحة جرائم العنف وإنفاذ القانون لعام 1994 -والذي يعرف أيضاً باسم قانون بايدن- وقانون مكافحة العنف ضد المرأة لعام 1994(VAWA)، والذي يحتوي على مجموعة كبيرة من التدابير لمكافحة العنف المنزلي ويوفر مليارات الدولارات من الصناديق الاتحادية لمعالجة الجرائم الموجهة نحو أي من الجنسين. وفي عام 2000 قضت المحكمة العليا بأن القسم من قانون VAWA الذي يسمح بعلاج مدني اتحادي لضحايا العنف الموجه نحو أي من الجنسين يتجاوز سلطة الكونجرس واعتُبر بالتالي غير دستوري. [180] ثم جدد الكونجرس قانون VAWA في عاميّ 2000 و 2005. [183] وقال بايدن "أرى أن قانون مكافحة العنف ضد المرأة وحده أهم التشريعات التي وضعتها خلال 35 عاما عملت فيها في مجلس الشيوخ." [185] وفي عاميّ 2004 و 2005 ، جند بايدن كبرى شركات التكنولوجيا الأمريكية لتشخيص مشاكل العنف المنزلي التي تعاني منها مدينة أوستن بتكساس من خلال خدمة الخط الساخن الوطنية لمكافحة العنف المنزلي، والتبرع بالمعدات والخبرة اللازمة لذلك في مجهود ناجح يهدف إلى تحسين خدمات هذا الخط. [187] [189]


وانتقد بايدن تصرفات المستشار المستقل كين ستار في التسعينيات بشأن الجدل حول وايت ووتر والتحقيقات في فضيحة مونيكا لوينسكي، وقال "إنه سيكون يوم بارد في الجحيم" قبل منح مستشار مستقل آخر نفس الصلاحيات. [190] وصوت بايدن لتبرئة المتهمين من كل من التهمتين خلال الدعوى المقامة ضد الرئيس كلينتون.


كتب بايدن بصفته رئيساً لجنة السياسات الدولية لمكافحة المخدرات القوانين التي صنعت ما يسمى "بقيصر المخدرات" في الولايات المتحدة ومهمته الإشراف على السياسات الوطنية لمكافحة المخدرات وتنسيقها. وفي ابريل 2003 عرض بايدن قانوناً مثير للجدل هو قانون الحد من استخدام الأمريكيين لعقار النشوة (الإكستاسي) ويعرف هذا القانون أيضاً باسم قانون RAVE. واستمر بايدن في العمل لوقف انتشار المخدرات "المؤدية للاغتصاب" مثل الفلونيترازيبام والمخدرات مثل الإكستاسي والكيتامين. وفي عام 2004 عمل بايدن على تمرير مشروع قانون يجرم المنشطات مثل الاندروستيرون وهو العقار الذي يستخدمه العديد من لاعبي البيسبول. [191]


وتتيح تشريعات بايدن لتعزيز المساعدات الجامعية وبرامج القروض للعائلات خصم مبالغ من العائدات السنوية لضريبة الدخل تصل إلى 10000 دولار سنوياً من أجل نفقات التعليم العالي. كما أنشأ تشريعه "أطفال 2000" شراكة بين القطاعين العام والخاص لتوفير مراكز ومدرسين متخصصين في الحاسب الآلي، والوصول إلى الإنترنت، والتدريب التقني للشباب ، ولا سيما لدى من يعانون من انخفاض الدخل والمعرضين للخطر من الشباب. [193]


لجنة العلاقات الخارجية كان بايدن أيضاً عضواً لفترة طويلة في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي. في عام 1997 أصبح بايدن من كبار الأعضاء الأقلية وترأس اللجنة من يونيو 2001 وحتى عام 2003. وعندما استعاد الديمقراطيون السيطرة على مجلس الشيوخ بعد انتخابات عام 2006 احتل بايدن الصدارة مرة أخرى في اللجنة في عام 2007. وكان بايدن يؤيد في العموم الأممية الليبرالية في السياسة الخارجية فتعاون بشكل فعال مع شخصيات مهمة من الجمهوريين في مجلس الشيوخ مثل ريتشارد لوغار وجيسي هيلمز بل وعارض في بعض الأحيان عناصر من حزبه. [194]


ورداً على رفض الكونجرس الأمريكي للتصديق على معاهدة SALT II الموقعة في عام 1979 من قبل الزعيم السوفيتي ليونيد بريجنيف والرئيس الأمريكي جيمي كارتر بادر بايدن بمواجهة وزير الخارجية السوفيتي أندريه غروميكو وأعلمه بالاهتمامات والمصالح الأمريكية، وقام بتأمين عدة تغييرات لمواجهة اعتراضات لجنة العلاقات الخارجية. [196] أثارت جهود بايدن لمكافحة أعمال العنف في منطقة البلقان في التسعينيات الاهتمام الوطني وأثرت على السياسة الرئاسية فكان يسافر بشكل متكرر إلى المنطقة وقام بعمل اجتماع اشتهر بوصف الزعيم الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش بأنه "مجرم حرب". كما جادل باستمرار من أجل رفع الحظر المفروض على الأسلحة وتدريب مسلمي البوسنة والتحقيق في جرائم الحرب وإدارة الغارات الجوية التي يشنها حلف شمال الأطلنطي. وكان لقرار بايدن اللاحق "lift and strike" دور أساسي في إقناع الرئيس الأمريكي بيل كلينتون باستخدام القوة العسكرية في مواجهة الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان. [198] وقال بايدن عن دوره في التأثير في سياسة البلقان إنه "أكثر لحظات الحياة العامة التي عاشها مدعاة للفخر" فيما يتعلق بالسياسة الخارجية. [199] كما دعا بايدن ليبيا إلى إطلاق سراح السجين السياسي فتحي الجهمي. [201] وفي عام 1998 اعتبرت المجلة الفصلية Congressional Quarterly بايدن واحد من "اثني عشر شخصاً أحدثوا اختلافاً" بسبب دوره القيادي في العديد من أمور السياسة الخارجية، بما في ذلك التوسع في منظمة حلف شمال الأطلسي والتمرير الناجح لمشروعات قوانين جديدة لتسيير عمل وكالات الشؤون الخارجية والمعاقبة على الاضطهاد الديني في الخارج. [202]


وقد صوت بايدن ضد الإقرار بحرب الخليج في عام 1991 ، [204] جنباً إلى جنب مع 45 من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين الـ55 وكانت الولايات المتحدة متحملة العبء كله تقريباً في التحالف المعادي للعراق. [206] وذكر بايدن في عام 2002 أن صدام حسين كان يشكل تهديداً للأمن القومي وأنه لم يكن هناك خيار سوى القضاء على هذا التهديد. [208] وقد رفضت إدارة بوش محاولة قام بها السيناتور بايدن مع السناتور ريتشارد لوغار لإصدار قرار لا يجيز استخدام القوة العسكرية إلا بعد استنفاد الجهود الدبلوماسية. وفى أكتوبر 2002 صوت بايدن لصالح إجازة استخدام القوة العسكرية ضد العراق لتبرير الحرب على العراق. ولطالما دعم بايدن تخصيص أموال لدفع ثمن متطلبات الاحتلال، ولكنه قال مراراً وتكراراً إن الحرب يجب أن تكون دولية وإن هناك حاجة إلى المزيد من الجنود وإن على إدارة بوش أن "تضع تسوية مع الشعب الأمريكي" بشأن تكلفة الغزو وطول مدته. [209]


وكان بايدن من كبار المؤيدين لتقسيم العراق إلى اتحاد فضفاض من ثلاث دول عرقية. [211] وفي نوفمبر 2006 أصدر بايدن وليسلي جيلب (الرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية) استراتيجية شاملة لإنهاء العنف الطائفي في العراق. [213] فبدلاً من الاستمرار في النهج الحالي أو الانسحاب دعت الخطة إلى "طريقة ثالثة" هي فيدرالية العراق وإعطاء الأكراد والشيعة ووالسنة "متنفساً" في مناطقهم. [215] وفي سبتمبر 2007 أقر مجلس الشيوخ الأمريكي قراراً غير ملزم يؤيد هذه الخطة. [216] وقد اتحدت القيادة السياسية العراقية في إدانة القرار حيث إنه يسعى لتقسيم العراق كأمر واقع، وعليه أصدرت السفارة الأميركية في بغداد بياناً تنأى بنفسها فيه عن هذا القرار. [217]


وفي مايو 2008 انتقد بايدن الرئيس الأمريكي جورج بوش بشدة بسبب خطابه في مبنى الكنيست بإسرائيل والذي قال فيه إن بعض الديمقراطيين كانوا يتصرفون بنفس الطريقة التي تصرف بها بعض الزعماء الغربيين عندما حاولوا استرضاء هتلر في الفترة التي سبقت الحرب العالمية الثانية، وقال بايدن إن "هذا هراء. هذا سخف. هذا أمر شائن. إنه لأمر مشين أن يذهب رئيس الولايات المتحدة إلى بلد أجنبي ويجلس في الكنيست... ويدلي بهذا النوع من التصريحات السخيفة." وقد اعتذر بايدن في وقت لاحق عن استخدامه لكلمة بذيئة. وتساءل بايدن أيضاً قائلاً "منذ متى تعتقد هذه الإدارة أن على الشخص عند جلوسه أن يمسح كلمة' لا ' من المفردات الخاصة به؟" [219]


شئون ولاية ديلاوير

كان بايدن وجهاً مألوفاً لدى دائرته الانتخابية بولاية ديلاوير بحكم تنقله اليومي بالقطار من هناك، [220] وكان يسعى في العموم إلى تلبية احتياجات هذه الولاية. [221] وكان بايدن من المؤيدين بقوة لزيادة تمويل شركة أمتراك للقطارات وأمن السكك الحديدية، [222] فأقام حفلات الشواء وحفلات العشاء السنوية في عيد الميلاد لطواقم شركة أمتراك، وهم بدورهم كانوا يؤخرون ميعاد قيام قطار آخر الليل في بعض الأحيان لدقائق قليلة حتى يتمكن من اللحاق به. [223] [224] وكان بايدن مدافعاً عن المنشآت العسكرية بولاية ديلاوير، بما في ذلك قاعدة دوفر الجوية وقاعدة الحرس الجوي لمقاطعة نيو كاسل. [226]


وفي عام 1975 انسلخ بايدن من العقيدة الليبرالية عندما تولى القيام بالإجراءات التشريعية للحد من الانهماك في إلغاء الفصل العنصري [227] الذي اعتبره فكرة "مفلسة [انتهكت]القاعدة الأساسية من المنطق السليم"، وقال إن معارضته لإلغاء الفصل العنصري شأنه أن يسهل على غيره من الليبراليين أن يحذوا حذوه. [228] وبعد ثلاث سنوات ولدت خطة ويلمنجتون الاتحادية لإلغاء الفصل العنصري عبر الأحياء الكثير من الاضطرابات، وعندما حاول بايدن العثور على حل وسط لتشريعه وجد أنه يستبعد الناخبين السود والبيض على حد سواء لفترة من الوقت. [230]


ومنذ عام 1991 عمل بايدن أستاذاً مساعداً في كلية الحقوق بجامعة وايدنر -وهي كلية الحقوق الوحيدة بولاية ديلاوير- ودرّس فيها حلقة دراسية عن القانون الدستوري [232] [233] كانت إحدى الحلقات الدراسية الأكثر شعبية في جامعة وايدنر، وغالباً ما كان يتم التسجيل فيها بلائحة انتظار. [234] وعادة ما كان بايدن يتشارك بطبيعة الحال في تدريس هذه الدورة التدريبية مع أستاذ آخر، حيث كان ما يدرسه لا يقل عن نصف محتوى الدورة، وكان أحياناً يحضر من خارج البلاد لتدريس أحد هذه الحصص. [236] [238]


كان بايدن من رعاة التشريعات الخاصة بالإفلاس خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، والتي كانت تنشدها شركة MBNA -إحدى أكبر الشركات في ولاية ديلاوير- وغيرها من الشركات المنتجة لبطاقات الائتمان. [239] فقد حارب بايدن من أجل إدخال بعض التعديلات على مشروع القانون كي يحمي أصحاب المنازل بشكل غير مباشر ويمنع مناهضي الإجهاض من استغلال الإفلاس في إسقاط الغرامات، وقد استخدم بيل كلينتون حق النقض ضد مشروع القانون بالكامل في عام 2000 ولكنه أقره أخيراً بعد ذلك ليصبح قانون منع إساءة استغلال الإفلاس وحماية المستهلك في عام 2005 في ظل دعم بايدن. [240] وفي موقف آخر تعد المنطقة الجنوبية من مقاطعة ساسكس أعلى منطقة منتجة للدجاج في الولايات المتحدة، وقد قام بايدن بعقد الاتفاقيات التجارية مع روسيا عندما توقفت عن استيراد الدواجن الأمريكية. [241]


وفي عام 2007 طلب بايدن -وربح- 67 مليون دولار هي قيمة المشاريع الخاصة بناخبيه من خلال بنود الاتفاق التابعة للكونجرس. [243]


وبايدن عضو في مجلس المستشارين بمؤسسة كلوز أب التي تدعو طلاب المدارس الثانوية لزيارة واشنطن للتفاعل مع المشرعين في مبنى الكابيتول هيل. [245]


بايدن بوصفه عضو مجلس الشيوخ

يبلغ صافي قيمة الأصول التي في حوزة بايدن بين 59000 دولار و 366000 دولار ويكاد يخلو من مصادر الدخل الخارجية أو الدخل من الاستثمار وبذلك دائماً ما يصنف بايدن كأحد أقل أعضاء مجلس الشيوخ ثراءً. [247] [249] [251] وقد ذكر بايدن أنه كان قد احتل مرتبة ثاني أفقر عضو في الكونجرس، وهو تمييز لم يكن فخوراً به ولكنه يعزى إلى أنه قد انتُخب في بداية مسيرته. [253] وقد أدرك بايدن في بداية مسيرته في مجلس الشيوخ مدى ضعف أفقر المسئولين العموميين أمام عروض المساهمات المالية في مقابل الحصول على دعم السياسات ، وقام بتطوير إجراءات إصلاح تمويل الحملات خلال فترة ولايته الأولى. [254]


وخلال سنوات عمله عضواً في مجلس الشيوخ اشتهر بايدن بكثرة الكلام ، [256] [258] [259] بأسئلته وتعليقاته خلال جلسات الاستماع بمجلس الشيوخ والتي اشتهرت بالإطناب. [261] [263] كان بايدن خطيباً مفوهاً ومجادلاً قوي الحجة وكان ضيفاً دائماً وفعالاً في البرامج الحوارية التي تعرض صباح يوم الأحد. [264] وعُرف بايدن في ظهوره العلني بحيده عن التعليقات المعدة سلفاً. [266] ووفقاً للمحلل السياسي مارك هالبرين كان بايدن "يميل باستمرار نحو قول أشياء سخيفة ومهينة وخبيثة،" [267] وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن "مرشحات بايدن في الحديث ضعيفة مما يجعله يندفع في التفوه بأي شيءإلى حد كبير ". [268] وقال الكاتب السياسي هوارد فينيمان إن "بايدن ليس أكاديمياً، ولا مفكراً نظرياً، وإنما هو رجل من عامة الشعب. فبايدن ينتمي إلى سلسال طويل من المنتميين للطبقة العاملة في سكرانتون مثل باعة السيارات المستعملة وتجار السيارات، وهم أناس يعرفون كيفية إدارة عملية البيع. إن بايدن لديه تلك الموهبة الأيرلندية العظيمة." [269] وقد قال المعلق السياسي ديفيد برودر عن بايدن إنه نضج منذ مجيئه إلى واشنطن ومنذ إخفاق حملته لترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية في عام 1988 "فبايدن يستجيب لأشخاص حقيقيين، وهذا ما استمر عليه طوال الوقت. وقد تحسنت قدرته على فهم نفسه والتعامل مع السياسيين الآخرين بشكل كبير. [270]


السنة الأخيرة في مجلس الشيوخ بعد انتهاء تجربته الثانية للترشح للانتخابات الرئاسية في يناير 2008 ، ركز بايدن بدلاً من ذلك على ترشيح نفسه للمرة السابعة في مجلس الشيوخ ضد المرشح الجمهوري كريستين أودونيل. وفي أواخر أغسطس 2008 اختاره باراك أوباما ليكون رفيقه في الحملة الانتخابية للرئاسة. ومع ذلك استمر بايدن في ترشيح نفسه لإعادة انتخابه في مجلس الشيوخ إلى جانب منصب نائب الرئيس، [272] وفقاً لما يسمح به قانون ولاية ديلاوير. [273] وفي يوم 4 نوفمبر عام 2008 أعيد انتخاب بايدن عضواً بمجلس الشيوخ كما فاز بمنصب نائب الرئيس. [275]


بعد أن فاز بايدن بكل من السباقين قرر سحب استقالته من مجلس الشيوخ ليتمكن من أداء اليمين الدستورية عن فترة ولايته السابعة يوم 6 يناير 2009. [277] وبذلك أصبح بايدن أصغر الأعضاء بمجلس الشيوخ الذين يؤدون اليمين الدستورية لفترة ولاية سابعة كاملة على الإطلاق، وقال "في كل حياتي دائماً ما كان أعظم شرف أسبغ علي هو خدمة مصالح الناس في ولاية ديلاوير كممثلهم في مجلس الشيوخ بالولايات المتحدة." [278] وقد أدلى بايدن بآخر صوت له في انتخابات مجلس الشيوخ في 15 يناير حيث دعَّم تقديم دفعة الـ 350 مليون دولار الثانية من أجل برنامج إنقاذ الأصول المتعثرة. [280] استقال بايدن من عضوية مجلس الشيوخ في وقت لاحق من ذلك اليوم، وفي تعليق له أثناء وداعه المؤثر لمجلس الشيوخ الذي أمضى فيه معظم حياته قال بايدن إن "كل شيء جيد رأيته يحدث هنا وكل خطوة جريئة اتخذتها خلال ما يزيد على 36 عاماً قضيتها هنا لم يأتيا من تطبيق الضغوط التي مارستها علينا جماعات الضغط، وإنما من خلال نضج العلاقات الشخصية. [282]


وقد أعلنت الحاكمة الديموقراطية لولاية ديلاوير روث آن مينر يوم 24 نوفمبر 2008 أنها ستعين تيد كوفمان كبير مستشاري بايدن لفترة طويلة ليخلف بايدن في مجلس الشيوخ. [283] وقال كوفمان إنه لن يعمل في مجلس الشيوخ إلا لمدة عامين، حتى الانتخابات الخاصة بولاية ديلاوير بمجلس الشيوخ لعام 2010. [285] ويعد بو نجل بايدن المرشح المحتمل لسباق انتخابات عام 2010 بعد انسحابه من عملية الاختيار نظراً لخدمته في الحرس الوطني لجيش ولاية ديلاوير بالعراق. [287]


المناصب السياسية

[288]


يستخدم بعض العلماء السياسيين طريقة لقياس الأيديولوجيا هي مقارنة التقديرات السنوية التي تضعها منظمة أمريكيون في خدمة العمل الديمقراطي (ADA) بالدرجات التي يضعها اتحاد المحافظين الأمريكيين (ACU). حصل بايدن على نسبة 72 في المئة من الليبراليين من منظمة أمريكيون في خدمة العمل الديمقراطي (ADA) خلال عام 2004، بينما حصل على نسبة 13 في المئة من المحافظين خلال عام 2008. [293] وباستخدام قياس آخر حصل بايدن على نسبة 77.5 في المائة من الليبراليين وفقاً لتحليل أجرته مجلة الناشونال جورنال يضعه أيديولوجياً في مركز الديمقراطيين في مجلس الشيوخ. [295] ويقسم تقويم السياسات الأمريكية الأصوات في الكونجرس إلى محافظين أو ليبراليين على أساس سياسي في ثلاثة مجالات للسياسة هي السياسات الاقتصادية والاجتماعية والخارجية. وفي الفترة من عام 2005 وحتى عام 2006 كان متوسط تقييم بايدن متوسط كما يلي: بلغ التصنيف الاقتصادي 80 في المئة ليبراليين و 13 في المئة محافظين، والتصنيف الاجتماعي 78 في المئة ليبراليين و 18 في المئة محافظين، والتصنيف الأجنبي 71 في المئة ليبراليين و 25 في المئة محافظين. [296] ولم يتغير ذلك كثيراً بمرور الوقت فقد كانت شعبية بايدن بين الليبراليين في منتصف الثمانينيات في نطاق 70-80 في المئة أيضاً. [297]


وقد أعطى مختلف جماعات الضغط بايدن درجات أو تقديرات فيما يتعلق بمدى قوة تناسب أصواته مع مواقف كل جماعة. وقد أعطاه الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU) 86 في المئة عن مسيرته كاملة و 91 في المئة عن فترته الحالية بالكونجرس. [299] وتلقى بايدن تصويتاً بنسبة 91 في المئة من الجمعية الوطنية للتعليم (NEA) مما يظهر سجل التصويت الخاص بالاتحادات المؤيدة للتعليم. [301] ويعارض بايدن التنقيب عن النفط في المحمية القومية للحياة البرية في المنطقة القطبية الشمالية، ويدعم التمويل الحكومي للبحث عن مصادر جديدة للطاقة. [303] ويؤمن بايدن بوجوب اتخاذ الإجراءات اللازمة بشأن ظاهرة الاحتباس الحراري. فقد شارك في رعاية مضمون قرار مجلس الشيوخ الذي يدعو الولايات المتحدة لتكون جزءا من مفاوضات الأمم المتحدة بشأن المناخ، وقانون Boxer-Sanders للحد من التلوث الناتج عن الاحتباس الحراري وهو قانون المناخ الأكثر صرامة في مجلس الشيوخ بالولايات المتحدة. [305] ويستشهد بايدن بارتفاع تكاليف الرعاية الصحية والطاقة باعتبارهما اثنين من التهديدات الرئيسة لازدهار الأعمال الأميركية، ويعتقد أن معالجة هذه القضايا سوف يحسن القدرة التنافسية للاقتصاد الأمريكي. وقد حصل بايدن على 100 في المئة من تأييد اتحاد العمل الأمريكي ومؤتمر المنظمات الصناعية (AFL-CIO) مما يشير إلى حد كبير إلى زيادة التصويت المؤيد من الاتحاد. كما يعارض بايدن خصخصة الضمان الاجتماعي وحصل على نسبة تأييد على ذلك هي 89 في المئة من تحالف الأمريكيين المتقاعدين (ARA)، وهو منظمة من أعضاء النقابات المتقاعدين.


الحملات الانتخابية الرئاسية

رشح بايدن نفسه مرتين للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي للرئاسة، الأولى في عام 1988، والثانية في عام 2008. وقد فكر بايدن في ترشيح نفسه لخوض انتخابات الرئاسة لأول مرة في عام 1984 بعد أن عرفه الجمهور من خلال إلقائه الخطب لجماهير الحزب الذي وبخ الديمقراطيين وشجعهم في وقت واحد. [307] واختار بايدن ألا يرشح نفسه في عام 1992 لأسباب منها أنه كان قد صوت ضد قرار إجازة حرب الخليج. [308] وفكر في الانضمام إلى المرشحين الديمقراطيين في سباق الرئاسة لعام 2004 ولكنه قرر خلاف ذلك في أغسطس 2003 حييث قال إنه لم يكن لديه ما يكفي من الوقت وإن أية محاولة من شأنها أن تكون تسديدة طويلة جداً. [310] وفي مايو 2004 دعا بايدن السناتور الجمهوري جون ماكين إلى شغل منصب نائب الرئيس مع المرشح الرئاسي الديمقراطي المفترض جون كيري، قائلاً إن شارة الحزب المعاكس من شأنها أن تساعد في رأب "الصدع الوحشي" في السياسة الأمريكية. [312] وخلال هذه الفترة نوقشت أيضاً على نطاق واسع فكرة احتمال جعل بايدن وزيراً للخارجية تحت إشراف إدارة ديمقراطية. [314]


حملة الانتخابات الرئاسية لعام 1988 [315]

في عام 1987 رشح بايدن نفسه للرئاسة بوصفه مرشحاً ديمقراطياً، حيث أعلن ترشيحه رسمياً في محطة قطار ويلمينجتون في 9 يونيو 1987. [317] حين بدأت الحملة اعتبر بايدن مرشحاً قوياً محتملاً بسبب صورته المعتدلة، وقدرته على إلقاء الخطب الانتخابية، واستمالته لمواليد فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، ووضعه رفيع المستوى كرئيس للجنة القضائية بمجلس الشيوخ في جلسات الاستماع القادمة لترشيح روبرت بورك بالمحكمة العليا، وندائه لجمع التبرعات حيث إنه جمع 1.7 مليون دولار في الربع الأول من عام 1987 أكثر من أي مرشح آخر. [318] [319] وحظي بايدن باهتمام كبير في صيف عام 1986 عندما أدان وزير الخارجية جورج شولتز في جلسة استماع في مجلس الشيوخ بسبب دعم إدارة ريجان لجنوب أفريقيا التي استمرت في ممارسة نظام الفصل العنصري. [321]


بحلول أغسطس 1987 كانت حملة بايدن -التي حدث خلط في رسائلها بسبب التنافس بين الموظفين بها- قد بدأت في [322]التخلف عن حملتيّ مايكل دوكاكيس وريتشارد جيفارت، [324] على الرغم من أن الأموال التي جمعها للحملة كانت أكثر من التي جمعها كل المرشحين فيما عدا دوكاكيس، وأن انتخابات ولاية أيوا كانت تشهد تقدماً لصالحه. [325] [327] وفي سبتمبر 1987 واجهت الحملة مشاكل عندما اتهم بايدن بسرقة خطاب نيل كينوك الذي أصبح فيما بعد زعيم حزب العمال البريطاني. [329] فقد تضمن خطاب كينوك السطور الآتية:


"لماذا أنا أول فرد من عائلة كينوك من بين ألف جيل يستطيع الدراسة في الجامعة؟ [ثم مشيراً إلى زوجته بين الحضور] لماذا جلينيس هي أول امرأة في عائلتها من بين ألف جيل تستطيع الدراسة في الجامعة؟ هل كان هذا لأن جميع أسلافنا كانوا أغبياء؟ "

بينما تضمن خطاب بايدن السطور الآتية:

"لقد بدأت أفكر عندما كنت قادماً إلى هنا لماذا كان جو بايدن هو أول من دخل الجامعة في عائلته؟ [ثم مشيراً إلى زوجته بين الحضور] لماذا كانت زوجتي التي تجلس هناك بين الجمهور هي أول من ذهبت إلى الجامعة في عائلتها؟ هل لأن آبائنا وأمهاتنا لم يكونوا ألمعيين؟هل يعني أنني أول فرد من عائلة بايدن من بين ألف جيل الذي نال شهادة جامعية ودرجة الدراسات العلياأنني كنت أكثر ذكاءً من باقي أفراد العائلة؟ " وعلى الرغم من أن بايدن قد استعان بخطب كينوك كمصدر لصياغة خطبه مرات عديدة من قبل فإنه لم يشر إلى المصدر الأصلي في نقاش 23 أغسطس بمعرض ولاية أيوا أو في أي ظهور آخر له. [330] [332] بينما تقتبس الخطب السياسية في كثير من الأحيان الأفكار واللغة المناسبة من بعضها البعض، تعرض ما فعله بايدن لمزيد من التمحيص لأنه شوه تاريخ عائلته إلى حد ما ليصبح مثل تاريخ عائلة كينوك. [333] [334]


وبعد بضعة أيام ظهر حادث الانتحال الذي قام به بايدن في كلية الحقوق إلى النور. [335] ظهر أيضاً أن عندما سأل أحد المقيمين في نيو هامبشير بايدن في وقت سابق حول درجاته في كلية الحقوق، كان بايدن غير دقيق عندما قال إنه تخرج في النصف "الأكثر تفوقاً" في صفه، وإنه كان قد درس في كلية الحقوق بمنحة دراسية كاملة، وأنه حصل على ثلاث درجات في ثلاث تخصصات في الكلية. إن بايدن في الحقيقة حصل على درجة ليسانس واحدة في تخصصيّ التاريخ والعلوم السياسية، وحصل على نصف منحة للدراسة في كلية الحقوق بسبب الحاجة المالية مع بعض المساعدة الإضافية قدمها له بعض الأكاديميين، وكان ترتيبه عند تخرجه رقم 76 من 85 هم صفه في كلية الحقوق. [337]


وقد تضخمت الاكتشافات الخاصة بخطبة كينوك وكلية الحقوق من خلال الكمية المحدودة من الأخبار الأخرى المتعلقة بسباق الترشيح في ذلك الوقت [339] -في حين أن معظم الجمهور لم يكن يلتفت إلى ما يدور في أي من الحملات- وبالتالي وقع بايدن فيما وصفه بول تايلور الصحفي في جريدة واشنطن بوست باتجاه العام أو محنة "المحاكمة من جانب وسائل الإعلام". [340] وافتقر بايدن إلى جماعات تدعمه ديموجرافياً أو سياسياً وتساعده على تجاوز الأزمة. [341] [342] وانسحب بايدن من سباق الترشيح يوم 23 سبتمبر عام 1987 قائلاً إن ترشيحه قد اجتاحه "الظل المبالغ فيه" لأخطائه الماضية. [344] وبعد انسحاب بايدن من السباق كشف النقاب عن أن حملة دوكاكيس قامت بعمل شريط فيديو فيه مقارنة بايدن مع كينوك ووزعته سراً على وكالات الأنباء. [347] أيضاً وفي وقت لاحق من عام 1987 أسقط مجلس المسؤولية المهنية التابع للمحكمة العليا في ولاية ديلاوير عن بايدن الاتهامات بشأن الانتحال في كلية الحقوق باعتبار مكانته كمحامي، وقال إن بايدن "لم ينتهك أية قاعدة من القواعد". [349]



حملة الانتخابات الرئاسية لعام 2008 [350]


أعلن بايدن عن ترشيح نفسه لمنصب الرئاسة في 31 يناير 2007، على الرغم من أنه كان قد ناقش الترشيح قبل أشهر، [352] وقدم أولاً إعلاناً رسمياً لتيم روسيرت في برنامجه لقاء مع الصحافة يوم 7 يناير قائلاً إنه "سيكون أفضل بايدن يمكن أن يكون." [354] في يناير 2006 كتب هاري ف. تيمال الكاتب في صحيفة ديلاوير أن بايدن "يحتل المركز الحساس في الحزب الديمقراطي." [356] ثم يخلص تيمال إلى أن هذا هو الوضع الذي يرغب فيه بايدن، وأنه من خلال الحملة "يعتزم التشديد على المخاطر التي تحف أمن الأمريكي العادي، ليس فقط من التهديد الإرهابي، ولكن أيضاً من نقص المساعدة في مجال الصحة، وانتشار الجرائم، واعتماد الطاقة على أجزاء غير مستقرة من العالم. [357]


وخلال حملته الانتخابية ركز بايدن على الحرب في العراق ودعمه لتنفيذ خطة بايدن-جيلب لتحقيق النجاح السياسي. وعمل على الترويج لسجله في مجلس الشيوخ كرئيس لجان رئيسة في الكونجرس، وخبرته في السياسة الخارجية. وعلى الرغم من التكهنات بقبول بايدن بفكرة شغل منصب [359] وزير الخارجية الأمريكي رفض بايدن هذ الفكرة وركز فقط على الرئاسة. وفي حدث يتعلق بحملة عام 2007 قال بايدن "أنا أعرف أن الكثيرين من خصومي هناك يقولون إنني سأكون وزيراً عظيماً للخارجية. بل إن كل واحد منهم يقول ذلك. هل شاهدتهم أي من المناظرات؟ 'جو على حق، جو على حق، جو على حق'"[361] وقد علق المرشحون الآخرون بأن جملة "جو على حق" قد تحولت في المناقشات الديمقراطية إلى موضوع حملة بايدن وشعارها. [363] وفي منتصف عام 2007 أكد بايدن على خبرته في السياسة الخارجية بالمقارنة بخبرة أوباما، قائلاً عن أوباما "أعتقد أنه يمكن أن يكون جاهزاً، ولكن ليس الآن. فالرئاسة ليست لمن هم تحت التمرين." [365] وقد لوحظت تعليقات بايدن المرحة في الحملة الانتخابية، حيث قال عن المرشح الجمهوري الأوفر حظاً فيما بعد رودي جولياني في 30 أكتوبر 2007 تعليقاً على مناظرته في فيلادلفيا إن "جولياني يذكر ثلاثة أشياء فقط في الجملة هي الاسم والفعل والحادي عشر من سبتمبر. [367]


وقد أدلى بايدن خلال الحملة بتصريحات أثارت الجدل. ففي يناير 2007 تحدث عن زميله المرشح الديمقراطي السيناتور باراك أوباما قائلاً "أعني أن أمامكم أول أمريكي من أصل أفريقي يتميز بالوضوح والذكاء والنظافة والوسامة، أعني أن هذا الرجل يصلح لقصص الأطفال. [370] واحتل هذا التعليق المركز الثاني في قائمة مجلة التايم التي ضمت أبرز عشرة أخطاء في الحملة الانتخابية لعام 2007. [372] وكان بايدن قد انتقد في وقت سابق في يوليو 2006 بسبب تصريح أدلى به عن تأييده بين الهنود الأميركيين: "لقد كان لي علاقة كبيرة بهم. ففي ولاية ديلاوير يوجد أكبر معدل نمو في عدد السكان بين الهنود الأميركيين الذين جاؤوا من الهند. فلا يمكنك الذهاب إلى محل 7-Eleven أو Dunkin' Donuts إلا ووجدت لكنة هندية طفيفة. أنا لا أمزح." [374] وقال بيدن في وقت لاحق إن هذا التصريح لم يكن يقصد به أية إهانة. [375] [377]


وعموماً واجه بايدن صعوبة في جمع الأموال، وكافحت لاجتذاب الناس إلى تجمعاته، ولكنه أخفق في كسب القوة الدافعة ضد ملفيّ ترشيح أوباما والسناتور هيلاري رودهام كلينتون رفيعيّ المستوى، [379] فلم تتعدى نسبة تأييده العشرة في المئة في استطلاعات الرأي الوطنية للمرشحين الديمقراطيين. وفي المسابقة الأولى يوم 3 يناير 2008 احتل بايدن المرتبة الخامسة في انتخابات ولاية أيوا، وحصل على نسبة أقل قليلاً من واحد في المئة من تأييد المندوبين في الولاية. [381] في ذلك المساء انسحب بايدن من السباق، وقال "ليس هناك شيء محزن في هذه الليلة.... إنني لا أشعر بالندم." [383]


ترشيح بايدن نفسه نائباً للرئاسة في عام 2008 [384] [385]


بعد فترة وجيزة من انسحاب بايدن من السباق الرئاسي أسرّ أوباما إلى بايدن أنه مهتم بالعثور له على موقع مهم في إدارة أوباما المحتملة. [387] وفي لقاء مع بايدن في 22 يونيو 2008 في برنامج لقاء مع الصحافة بمحطة ان بي سي ، أكد بايدن أن على الرغم من أنه لا يسعى بنشاط نحو الظهور في لائحة المرشحين فإنه سوف يقبل أن يرشح نفسه لمنصب نائب الرئيس إذا عرض عليه. [389] وفي أوائل أغسطس التقى أوباما وبايدن سراً لبحث احتمال بناء علاقة بينهما كرئيس ونائبه. [390] وفي 22 أغسطس 2008 أعلن باراك أوباما أن بايدن سيكون نائبه في الانتخابات. [393] [395] وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الاستراتيجية وراء هذا الاختيار تعكس رغبة في ملء لائحة المرشحين بشخص ذي خبرة في السياسة الخارجية والأمن القومي، لاستمالة الولايات المتأرجحة أو التأكيد على رسالة "التغيير" التي يتبناها أوباما. [397] وأشار مراقبون آخرون إلى شعبية بايدن لدى الناخبين من الطبقة المتوسطة والعمال ذوي الياقات الزرقاء، وكذلك استعداده لتحدي المرشح الجمهوري جون ماكين بقوة بشكل بدا غير مريح بالنسبة لأوباما في بعض الأحيان. [399] بقبول بايدن عرض أوباما استبعد إمكانية ترشيح نفسه للرئاسة مرة أخرى في عام 2016. [400]


بعد اختياره كمرشح لمنصب نائب الرئيس انتُقد بايدن من قبل المطران مايكل سالتاريللي الذي ينتمي لنفس الأبرشية الكاثوليكية في ويلمينجتون التي ينتمي لها بايدن بسبب موقفه من الإجهاض الذي يتعارض مع معتقدات الكنيسة وتعاليمها التي تؤيد الإبقاء على الحياة. [403] وأكدت الأبرشية أنه حتى لو انتخب بايدن نائباً للرئيس لن يُسمح له بإلقاء الخطب في المدارس الكاثوليكية. [405] وبعد ذلك بوقت قريب مُنع بايدن من تلقي القربان المقدس (المناولة) من مطران بلدته الأصلية سكرانتون ببنسلفانيا بسبب دعمه لحقوق الإجهاض ، [407] إلا أن بايدن استمر في تلقي المناولة في الأبرشية المحلية بديلاوير. [408] وأصبحت سكرانتون نقطة الضوء في المنافسة على استمالة الناخبين الكاثوليك في الولايات المتأرجحة بين حملة الحزب الديمقراطي والجماعات الكاثوليكية الليبرالية التي شددت على أن هناك قضايا اجتماعية أخرى ينبغي الاهتمام بها بنفس قدر الإجهاض أو أكثر منه من جهة، وبين كثير من الأساقفة والمحافظين الكاثوليك الذين ظلوا يعتبرون الإجهاض أمراً بالغ الأهمية . [410] وقال بايدن إنه يعتقد ان الحياة تبدأ عند الحمل ولكنه لن يفرض وجهات النظر الدينية الخاصة به على الآخرين. [412] وقد أعلن المطران سالتاريللي في وقت سابق بشأن مواقف مشابهة لموقف بايدن أن "لا أحد اليوم يقبل هذا البيان من أي موظف بالخدمة العامة:' أنا شخصياً ضد العبودية والعنصرية ولكنني لن أفرض قناعتي الشخصية في الساحة التشريعية '. وبالمثل ينبغي ألا يقبل أحد منا هذا البيان من أي موظف بالخدمة العامة: 'أنا شخصياً ضد الإجهاض ولكني لن أفرض قناعتي الشخصية في الساحة التشريعية.'"[413]

ولم تظهرر حملة بايدن الانتخابية لمنصب نائب الرئيس بكثافة في وسائل الإعلام بقدر ما كان اهتمام الصحافة متركزاً على سارة بالين مرشحة الحزب الجمهوري حاكمة ولاية ألاسكا. [415] [417] فعلى سبيل المثال وخلال أسبوع واحد من سبتمبر 2008 وجد مشروع التميز في الصحافة التابع لمركز بيو للأبحاث أن بايدن لم يدرج إلا في خمسة في المائة من التغطية الإخبارية للسباق وهي نسبة أقل بكثير من المرشحين الثلاثة الآخرين التابعين للوائح المرشحين الآخرين للرئاسة. [419] ومع ذلك ركز بايدن حملته الانتخابية في المناطق التي تواجه تحديات اقتصادية من الولايات المتأرجحة في محاولة لكسب تأييد الديمقراطيين من العمال ذوي الياقات الزرقاء خصوصاً أولئك الذين دعموا هيلاري رودهام كلينتون. [420] هاجم بايدن ماكين بشدة على الرغم من صداقتهما الشخصية طويلة الأمد، وكان يقول: "هذا الرجل الذي كنت أعرفه لم يعد له وجود. وإن ذلك يحزنني بشدة. [421] وعندما وصلت الأزمة المالية في عاميّ 2007-2008إلى ذروتها بالإضافة إلى أزمة السيولة في سبتمبر 2008 وعندما أصبحت خطة الإنقاذ المقترحة من النظام المالي للولايات المتحدة عاملاً رئيسياً في الحملة الانتخابية، صوت بايدن لصالح قانون الطوارئ للاستقرار الاقتصادي لعام 2008 الذي يقضي بضخ 700 مليار دولار والذي أقره مجلس الشيوخ بفارق أصوات 74-25. [423]


وفي 2 أكتوبر 2008 شارك بايدن في المناظرة الوحيدة الخاصة بنائبي الرئاسة في الحملة الانتخابية ضد بالين. وأظهر الاقتراع الذي تم من خلال شبكات CNN وFox و CBS أنه في حين تجاوزت بالين توقعات العديد من الناخبين فاز بايدن في المناظرة ككل. [425] [427] [429] وفي 5 أكتوبر أوقف بايدن أحداث الحملة لبضعة أيام بعد وفاة والدة زوجته. [431] وفي الأيام الأخيرة من الحملة الانتخابية ركز بايدن على المناطق ذات التعداد السكاني القليل والقديمة والأقل حظاً في الولايات التي ركزت عليها الحملة وخاصة فلوريدا وأوهايو وبنسلفانيا، والتي أشار الاقتراع إلى أن بايدن يتمتع بشعبية كبيرة فيها، والتي لم يكن أوباما قد استهدفها في حملته الانتخابية أو أبلى فيها بلاءً حسناً في انتخابات الحزب الديمقراطي. [433] [434] [436] كما استهدف بايدن في حملته الانتخابية بعض الولايات الجمهورية بطبيعتها، وكذلك المناطق التي تضم أعدادا كبيرة من الكاثوليكيين. [437] وبناء على تعليمات من حملة أوباما أبقى بايدن خطبه مقتضبة وحاول تجنب التعليقات اللاذعة، مثل التعليق الذي قاله عن أن أوباما يجري اختباره من قبل قوة أجنبية بعد توليه مهام منصبه مباشرة والذي أثار الاستياء. [438] [440] وقال ديفيد اكسلرود -أحد الاستراتيجيين بإدارة أوباما- إن أية تعليقات غير متوقعة فاقتها تقديرات شعبية بايدن الكبيرة. [442] فقد حصل بايدن محلياً على 60 في المائة في استطلاع تقييم الأفضلية التابع لمركز بيو للابحاث، مقارنة ب 44 في المائة حصلت عليها بالين. [443]


وفي 4 نوفمبر 2008 انتُخب أوباما رئيساً للولايات المتحدة وبايدن نائباً له. [445] وقد فازت لائحة المرشحين الخاصة بأوباما وبايدن بـ 365 صوتاً في المجمع الانتخابي بينما حصل ماكين وبالين على 173 صوتاً، [447] كما كانت نسبة الفارق في الأصوات 53 إلى 46 في المائة لصالح لائحة المرشحين الخاصة بأوباما وبايدن في التصويت الشعبي في أرجاء الولايات المتحدة. [449]


نائب الرئيس


أصبح بايدن نائب الرئيس رقم 47 للولايات المتحدة يوم 20 يناير 2009، عندما تولى منصبه هذا جنبا إلى جنب مع الرئيس باراك أوباما. وبذلك خلف بايدن ديك تشيني. وبايدن هو أول نائب لرئيس الولايات المتحدة من ولاية ديلاوير [451] وأول كاثوليكي يبلغ هذا المنصب. [453] وقد أدار جون بول ستيفنز القاضي بالمحكمة العليا إلقاء بايدن اليمين الدستوري. [455]

وعندما توجه بايدن إلى ولاية ديلاوير لحضور احتفال يوم العودة التقليدي بها بعد انتخابات نوفمبر 2008 ، وعندما بدأت عملية انتقال البلاد إلى إدارة أوباما قال بايدن إنه في اجتماعات يومية مع أوباما وأن ماكين لا يزال صديقه. [457] وقد أُطلق على بايدن اسم "Celtic" أو "السلتي" نسبة إلى جذوره الأيرلندية، وهو الاسم الرمزى الخاص بالخدمة السرية الأمريكية. [459]


اختار بايدن المحامي الديمقراطي والضابط المعاون المخضرم رون كلين كي يكون كبير موظفي نائب الرئيس، [461] كما اختار مدير مكتب مجلة التايم في واشنطن جاي كارني ليكون مدير الاتصالات الخاص به. [463] وقد انتوى بايدن القضاء على بعض الأدوار الواضحة في عهد تشيني نائب الرئيس السابق. [465] ولكن على خلاف ذلك قال بايدن إنه لن يقلد أي من النماذج السابقة لمنصب نائب الرئيس، ولكن بدلاً من ذلك سوف يسعى إلى تقديم النصح والمشورة في كل قرار حاسم ينتوي أوباما تنفيذه. [467] وقال بايدن إنه كان يشارك عن كثب في جميع التعيينات الوزارية التي تمت خلال الفترة الإنتقالية. [468] وكان بايدن أيضاً قد اختير لرئاسة فرقة العمل المعنية بالأسر العاملة التابعة للبيت الأبيض، وهي مبادرة تهدف إلى تحسين الرفاه الاقتصادي للطبقة المتوسطة. [470] وكان آخر أعمال بايدن كرئيس للجنة العلاقات الخارجية ذهابه في جولة إلى العراق وأفغانستان وباكستان خلال الأسبوع الثاني من شهر يناير 2009 واجتماعه فيها مع القيادات في تلك البلدان. [472]


وفي الأشهر الأولى من إدارة أوباما اضطلع بايدن بدور المستشار المهم وراء الكواليس. [474] وقد شبه الرئيس جهود بايدن بجهود لاعب كرة السلة "الذي يقوم بمجموعة من الأمور التي لا تظهر في ورقة القانون الأساسي."[475] وقد خسر بايدن نقاش على الصعيد الداخلي مع وزيرة الخارجية هيلاري رودهام كلينتون بشأن معارضته لإرسال قوات جديدة (21000 جندي) إلى الحرب في أفغانستان. [477] [479] وفي أواخر أبريل 2009 أدى رد بايدن الخارج عن المألوف على سؤال خلال بداية انتشار انفلونزا الخنازير -الذي قال فيه إنه سينصح أفراد الأسرة بعدم السفر بالطائرات أو قطارات الأنفاق- إلى تراجع سريع من البيت الأبيض. [481] وقد أدى هذا التعليق إلى إحياء سمعة بايدن فيما يخص الزلات، [483] ،كما أدى إلى موجة من النكات في برامج التلفزيون التي تبث في وقت متأخر من الليل موضوعها أن بايدن يتكلم بلا حساب. [485] [487] وكان بايدن مسئولا عن الدور الرقابي للإنفاق على البنية التحتية في مجموعة الحوافز التي وضعها أوباما والتي تهدف إلى المساعدة في مواجهة الركود الاقتصادي المستمر، وشدد على أن أي مشروع لن يحصل على تمويل إلا إذا كان يستحقه. [489] وفي مواجهة استمرار ارتفاع معدل البطالة خلال يوليو 2009، اعترف بايدن أن الإدارة قد "أساءت تفسير كيف كان الاقتصاد سيئاً"، لكنه أبقى ثقته في أن مجموعة الحوافز سوف تخلق المزيد من فرص العمل متى توافقت مع وتيرة النفقات. [491] وفي الشهر نفسه سرعان ما تنصلت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون من تصريحات بايدن التي تحط من روسيا كقوة، ولكن على الرغم من أي عثرات ظل بايدن محتفظاً بثقة أوباما، وكان نفوذه يزداد داخل الإدارة. [493] وقد قال كبير مستشاري أوباما فاليري جاريت إن كلام بايدن الخارج عن المألوف "[هو] جزء مما يجعل نائب الرئيس محبوباً إلى هذه الدرجة... نحن نحبه كما هو. [494]


[495]


جوائز وتكريم حصل عليهما بايدن

حصل بايدن على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة سكرانتون (1976) ، [497] جامعة سان جوزيف (1981) ، [499] كلية الحقوق بجامعة وايدنر (2000) ، [501] كلية امرسون (2003) ، [503] جامعته جامعة ديلاوير (2004) ، [505] كلية الحقوق بجامعة سوفولك (2005) ، [507] وجامعته الأخرى جامعة سيراكيوز (2009). [509]


كما حصل بايدن على وسام مستشار Chancellor Medal من جامعته جامعة سيراكيوز في عام 1980. [511] وفي عام 2005 حصل بايدن على وسام George Arents Pioneer وهي أعلى جائزة تمنح لخريجي جامعة سيراكيوز[512] -- "نظير التفوق في مجال الشؤون العامة". [514]


وفي عام 2008 حصل بايدن على جائزة Best of Congress على "تحسين نوعية الحياة الأمريكية من خلال سياسات العمل الملائمة للأسرة"، وذلك من مجلة Working Mother. [516] أيضاً في عام 2008 اشترك بايدن مع زميله السناتور ريتشارد لوجار في جائزة Hilal-i-Pakistan المقدمة من حكومة باكستان "تقديرا لدعمهما المتواصل لباكستان." [518] وفي عام 2009 حصل بايدن على جائزة الميدالية الذهبية للحرية من كوسوفو -وهي أعلى جائزة في تلك المنطقة- على دعمه من أجل استقلالها في أواخر التسعينيات. [520]


وبايدن أحد أعضاء قاعة المشاهير بجمعية المتطوعين من رجال الإطفاء بولاية ديلاوير . [522]


التقويم

يتم انتخاب أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكى من قبل الشعب ويتقلدون مناصبهم في يوم 3 يناير لفترة تمتد لست سنوات.



رئيس مجلس البلدية تشريعي ويلمنجتون 4 يناير 1971 3 يناير 1973 مقاطعة نيو كاسل -- [523] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي واشنطن العاصمة. 3 يناير 1973 3 يناير 1979 -- [524] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي واشنطن العاصمة. 3 يناير 1979 3 يناير 1985 -- [525] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي واشنطن العاصمة. 3 يناير 1985 3 يناير 1991 -- [526] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي واشنطن العاصمة. 3 يناير 1991 3 يناير 1997 -- [527] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي

واشنطن, العاصمة.

3 يناير 1997 3 يناير 2003 -- [528] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي واشنطن العاصمة. 3 يناير 2003 3 يناير 2009 -- [529] عضو مجلس الشيوخ الأمريكى تشريعي واشنطن العاصمة. 6 يناير 2009 15 يناير 2009 استقال لأداء اليمين الدستورية نائباً للرئيس -- [530] نائب الرئيس تنفيذي واشنطن العاصمة. 20 يناير 2009 20 يناير 2013

[531]



1973-1975 93 ديمقراطية ريتشارد نيكسون

جيرالد فورد

القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [532] 1975-1977 94 ديمقراطية جيرالد فورد القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [533] 1977-1979 95 ديمقراطية جيمي كارتر القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [534] 1979-1981 96 ديمقراطية جيمي كارتر القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [535] 1981-1983 97 جمهورية رونالد ريجان القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [536] 1983-1985 98 جمهورية رونالد ريغان القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [537] 1985-1987 99 جمهورية رونالد ريجان القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [538] 1987-1989 100 ديمقراطية رونالد ريجان القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [539] 1989-1991 101 ديمقراطية

جورج بوش الأب

القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [540] 1991-1993 102 ديمقراطية

جورج بوش الأب

القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [541] 1993-1995 103 ديمقراطية ويليام جيفرسون كلينتون القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [542] 1995-1997 104 جمهورية ويليام جيفرسون كلينتون القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [543] 1997-1999 105 جمهورية ويليام جيفرسون كلينتون القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [544] 1999-2001 106 جمهورية ويليام جيفرسون كلينتون القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- 2001-2003 107 جمهورية

ديمقراطية

جورج دبليو بوش القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [545] 2003-2005 108 جمهورية جورج دبليو بوش القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [546] 2005-2007 109 جمهورية

جورج دبليو بوش

القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [547] 2007-2009 110 ديمقراطية

جورج دبليو بوش

القضائية ، العلاقات الخارجية فئة 2 -- [548] 2009 [549] 111 ديمقراطية جورج دبليو بوش [550] فئة 2

[551]


[552] على الرغم من أن بايدن كان وقتئذ نائب الرئيس المنتخب أدى اليمين الدستوري لولايته السابعة في منصب سناتور عن ولاية ديلاوير يوم 6 يناير 2009. وبعد أربعة عشر يوماً أدى بايدن اليمين الدستوري نائباً لرئيس الولايات المتحدة.


[553] على الرغم من أن الرئيس في دورة الكونجرس رقم 111 هو باراك أوباما لم يشغل بايدن منصب السيناتور في إدارة أوباما حيث إنه يشغل منصب نائب الرئيس بدلاً من ذلك.



[554] (| الطبقة = نمط wikitable = "عرض : 94 ٪" على غرار = "مواءمة النصوص : المركز ؛" تؤيد = "الوسط" | - bgcolor = # وووووو!colspan = 12 = اسلوب "الخلفية : # ccccff ؛" | نتائج الانتخابات | --!السنة!المنصب!الانتخابات!أصوات لبايدن!٪!الخصم!الحزب!الأصوات!٪ | -- | 1970 | رئيس مجلس البلدية | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 10573 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 55 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري )) | لورنس ت. ميسيك | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 8192 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 43 ٪ | -- | -- | 1972 | السيناتور الأمريكي | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 116006 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي) ) | 50 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | ج. كاليب بوجز | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 112844 | ((حزب التظليل / الجمهوري)) | 49 ٪ | -- | 1978 | السيناتور الأمريكي | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 93930 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 58 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | جيمس باكستر الابن | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 66479 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 41 ٪ | -- | 1984 | السيناتور الأمريكي | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 147831 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 60 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | جون م بوريس | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | (( الحزب التظليل / الجمهوري)) | 98101 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 40 ٪ | -- | 1990 | السيناتور الأمريكي | العامة | (( الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 112918 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 63 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | جين برادي | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 64554 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 36 ٪ | -- | 1996 | السيناتور الأمريكي | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 165465 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 60 ٪ | (( الحزب التظليل / الجمهوري)) | ريمون كلاتوورثي | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 105088 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 38 ٪ | -- | 2002 | السيناتور الأمريكي | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 135253 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 58 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | ريمون كلاتوورثي | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري) ) | 94793 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 41 ٪ | -- | 2008 | السيناتور الأمريكي | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي) ) | 257484 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 65 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | كريستين اودونيل | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 140584 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 35 ٪ | -- | 2008 | نائب الرئيس | العامة | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 69456897 | ((الحزب التظليل / الديمقراطي)) | 53 ٪ | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | سارة بالين | (( الحزب التظليل / الجمهوري)) | الجمهوري | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 59934786 | ((الحزب التظليل / الجمهوري)) | 46 ٪ | -- [555]


كتابات بايدن


[556]


[557] Also paperback edition, Random House 2008, ISBN 978-0-8129-7621-2. [558] [559] [560] [561] [562] [563] [564] [565] [566] [567] [568] [569] [570]


المراجع [571]

الكتب المرجعية

[572] [573] [574]


روابط خارجية [575]

السيرة الذاتية الرسمية التابعة للبيت الأبيض الموقع الرسمي لحملة مجلس الشيوخ الموقع الرسمي للحملة الانتخابية لمنصب نائب الرئيس [576]

[577] [578]

[579] [580] [581] [582] [583] [584] [585] [586] [587] [588] [589] [590] [591] [592] [593] [594] [595] [596] [597] [598] [599] [600] [601] [602] [603] [604] [605]


[606] [607] [608] [609] [610] [611] [612] [613]


[614]


[615]


جو بايدن


أشخاص من ولاية ديلاوير


أشخاص من مقاطعة نيو كاسل بولاية ديلاور


الساسة الكاثوليك في أمريكا


الساسة الأمريكيين من أصول أيرلندية


خريجي جامعة سيراكيوز


لاعبو فريق Fighting Blue Hens لكرة القدم بولاية ديلاوير


أعضاء هيئة التدريس بجامعة وايدنر


الأكاديميين القانونيين في أمريكا


الديمقراطيون في ولاية ديلاوير


المحامون في ولاية ديلاوير


أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من ولاية ديلاوير


المرشحون لرئاسة الولايات المتحدة لعام 1988


المرشحون لرئاسة الولايات المتحدة لعام 2008


من شغلوا منصب نائب رئيس الولايات المتحدة



































[10] ^ [9] [14] ^ [13] [16] ^ [15] [18] ^ [17] [20] ^ [19] [22] ^ [21] [25] ^ [24] [29] ^ Almanac of American Politics 2008, p. 364. [31] ^ [30] [34] ^ [33] [41] ^ Current Biography Yearbook 1987, p. 43. [44] ^ Biden, Promises to Keep (paperback), p. 27. [46] ^ Taylor, See How They Run, p. 98. [51] ^ [50] [53] ^ [52] [55] ^ [54] [58] ^ [57] [59] ^ Taylor, See How They Run, p. 96. [62] ^ [61] [64] ^ [63] [66] ^ [65] ص. 99. [68] ^ [67] [71] ^ [70] [72] ^ بايدن ، للإبقاء على وعود (غلاف عادي) ، ص. 27-32. [77] ^ [76] [82] ^ [81] [84] ^ [83] p. 199 [88] ^ [87] [99] ^ [97] زعم بايدن في مناسبتين على الأقل أن سائق الشاحنة كان تحت تأثير الكحول ، ولكن هذا لم يكن ما يهم في الأمر. انظر أيضا : [98] [103] ^ [102] [104] ^ Biden, Promises to Keep (paperback), p. 81. [106] ^ [105] [110] ^ [109] [114] ^ [113] [116] ^ [115] [119] ^ [118] [120] ^ Biden, Promises to Keep (paperback), p. 113. [125] ^ [124] [127] ^ [126] [129] ^ [128] [131] ^ [130] [133] ^ Current Biography Yearbook 1987, p. 44. [135] ^ [134] [137] ^ [136] [139] ^ [138] [141] ^ [140] [143] ^ [142] [147] ^ [146] [149] ^ [148] [152] ^ [151] [154] ^ [153] [157] ^ [156] pp. 138–139, 214, 305. [160] ^ [159] [165] ^ [164] p. 213, 218, 336. [167] ^ [166] [172] ^ [171] [180] ^ [179] [183] ^ [181] انظر أيضا : [182] [185] ^ [184] [187] ^ [186] [189] ^ [188] [190] ^ Almanac of American Politics 2000, p. 372. [193] ^ [192] [196] ^ [195] ص. 144. [198] ^ [197] [201] ^ [200] [204] ^ [203] [206] ^ [205] [208] ^ [207] [209] ^ Almanac of American Politics 2008, p. 365. [211] ^ [210] [213] ^ [212] [215] ^ [214] [219] ^ [218] [226] ^ [225] [230] ^ [229] [232] ^ [231] [236] ^ [235] [238] ^ [237] [243] ^ [242] [245] ^ [244] [247] ^ [246] [249] ^ [248] [251] ^ [250] [253] ^ [252] [256] ^ [255] [258] ^ [257] [261] ^ [260] [263] ^ [262] [266] ^ [265] [272] ^ [271] [273] ^ Almanac of American Politics 2008, p. 366. [275] ^ [274] [277] ^ [276] [280] ^ [279] [282] ^ [281] [285] ^ [284] [287] ^ [286] [290] ^ [289] "إن إجابة السؤال حول كيفية قياس فكر أحد أعضاء أو ممثلي مجلس الشيوخ لطالما تحير خبراء العلوم السياسية. فلأكثر من 30 عاما كانت الطريقة المثلى لقياس الأيديولوجيات هي استخدام التقييم السنوي لأصوات المشرعين من قبل جماعات الضغط المختلفة، وخاصة منظمة أمريكيون في خدمة العمل الديمقراطي (ADA) بالدرجات التي يضعها اتحاد المحافظين الأمريكيين (ACU)." [293] ^ [291] انظر أيضا : [292] Lifetime rating is given. [295] ^ [294] [296] ^ Almanac of American Politics 2008, p. 363. In 2005, the ratings were E 73 26, S 83 10, F 76 15; in 2006, E 87 0, S 73 26, F 65 34. [299] ^ [298] [301] ^ [300] [303] ^ [302] [305] ^ [304] [307] ^ [306] ص. 216 [310] ^ [309] [312] ^ [311] [314] ^ [313] [317] ^ [316] [319] ^ Taylor, See How They Run, p. 83. [321] ^ [320] [322] ^ Taylor, See How They Run, pp. 108–109. [324] ^ [323] [327] ^ [326] ص. 46. [329] ^ [328] [330] ^ Germond and Witcover, Whose Broad Stripes and Bright Stars?, pp. 230–231. [332] ^ [331] [337] ^ [336] [339] ^ [338] ص. 37. [340] ^ Taylor, See How They Run, pp. 86, 88. [342] ^ Taylor, See How They Run, pp. 88–89. [344] ^ [343] [347] ^ [345] انظر أيضا : [346] [349] ^ [348] [352] ^ [351] [354] ^ [353] [356] ^ [355] [359] ^ [358] [361] ^ [360] [363] ^ [362] [365] ^ [364] [367] ^ [366] [370] ^ [368] ذكر العديد من اللغويين والمحللين السياسيين أن النسخ الصحيحة تتضمن فاصلة بعد كلمة "الأمريكيين من أصل أفريقي"، الأمر الذي "من شأنه إحداث تغيير كبير في المعنى (ودرجة خبث) تعليق بايدن". انظر [369] [372] ^ [371] [374] ^ [373] [377] ^ صرح الناشط الهندي الأمريكي -الذي كان على وشك الانتهاء من سماع تعليق بايدن- بأنه كان "مؤيداً بنسبة 100 في المئة (لبايدن) لأنه لم يرتكب أي خطأ." انظر [376] [379] ^ [378] [381] ^ [380] [383] ^ [382] [387] ^ [386] [389] ^ [388] [393] ^ [391][392] [395] ^ [394] [397] ^ [396] [399] ^ [398] [403] ^ [402] [405] ^ [404] [407] ^ [406] [410] ^ [409] [412] ^ [411] [415] ^ [414] [417] ^ [416] [419] ^ [418] [423] ^ [422] [425] ^ [424] [427] ^ [426] [429] ^ [428] [431] ^ [430] [433] ^ [432] [436] ^ [435] [440] ^ [439] [442] ^ [441] [445] ^ [444] [447] ^ [446] [449] ^ [448] [451] ^ [450] [453] ^ [452] [455] ^ [454] [457] ^ [456] [459] ^ [458] [461] ^ [460] [463] ^ [462] [465] ^ [464] [467] ^ [466] [470] ^ [469] [472] ^ [471] [474] ^ [473] [477] ^ [476] [479] ^ [478] [481] ^ [480] [483] ^ [482] [485] ^ [484] [487] ^ [486] [489] ^ [488] [491] ^ [490] [493] ^ [492] [497] ^ [496] [499] ^ [498] [501] ^ [500] [503] ^ [502] [505] ^ [504] [507] ^ [506] [509] ^ [508] [511] ^ [510] [514] ^ [513] [516] ^ [515] [518] ^ [517] [520] ^ [519] [522] ^ [521] HIDDEN TEXT This section contains tooltips, titles and other text that are usually hidden in the body of the HTML page. This text should be translated to bring the entire page into your language. HTML ATTRIBUTES

قائمة بنواب رؤساء الولايات المتحدة نائب رئيس الولايات المتحدة مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة ولاية ديلاوير الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة عام 2008 مجلس مقاطعة#الولايات المتحدة انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة عام 1972 الأقدمية في مجلس الشيوخ بالولايات المتحدة قائمة بأسماء أعضاء الكونجرس الأمريكي حسب طول مدة الخدمة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ بالولايات المتحدة الحرب البوسنية حرب الخليج قرار حرب العراق لجنة مجلس شيوخ الولايات المتحدة المعنية بالسلطة القضائية سياسة مكافحة المخدرات الحريات المدنية مكافحة الجريمة العنيفة وإنفاذ القانون قانون العنف ضد المرأة قانون المحكمة العليا للولايات المتحدة روبرت بورك كلارنس توماس جو بايدن حملة الانتخابات الرئاسية لعام 1988 جو بايدن حملة الانتخابات الرئاسية ، 2008 باراك أوباما انتخابات 2008 في الولايات المتحدة الكاثوليك ديلوير نائب رئيس الولايات المتحدة سكرانتون (بنسلفانيا الأيرلندية الكاثوليكية ديري مجلس الشيوخ بولاية بنسلفانيا مدينة كليمونت بولاية ديلاوير ويلمنجتون بولاية ديلاوير بائع السيارات المستعمله الطبقة المتوسطة أكاديمية Archmere لاعب موجه (كرة القدم الأمريكية) wide receiver كرة القدم التابعة للأكاديمية البيسبول الفصل العنصري في الولايات المتحدة اعتصام جامعة ديلاوير نيوارك بولاية ديلاوير حفظ (استذكار) فريق Fightin' Blue Hens لكرة القدم بولاية ديلاوير لاعب بخط الدفاع ليسانس في الآداب تخصصان التاريخ العلوم السياسية درجة الدكتوراة في القانون كلية الحقوق بجامعة سيراكوز المصاب بالأرق درجة (التعليم) نقابة المحامين التجنيد في الولايات المتحدة حرب فيتنام نظام الخدمة الانتقائية المعارضة لحرب فيتنام الامتناع عن شرب المسكرات التلعثم Skaneateles (قرية) بنيويورك جامعة سيراكيوز عطلة الربيع جزر البهاما بو بايدن بو بايدن روبرت هانتر بايدن ويلمنجتون في ديلاوير المدعي العام قانون الشركات القانون الجنائي مقاطعة نيو كاسل مجلس مقاطعة#الولايات المتحدة المساكن الشعبية الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي في ولاية ديلاوير لعام 1972 ج. كاليب بوجز ممثلو الولايات المتحدة بيير س. دو بونت الرابع هاسكل ج. هاري الابن الانتخابات التمهيدية رئيس الولايات المتحدة ريتشارد نيكسون اتحاد العمل الأمريكي ومؤتمر المنظمات الصناعية باتريك كادل هوكيسين بولاية ديلاوير زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ مايك مانسفيلد قطارات امتراك واشنطن العاصمة. بو بايدن المدعي العام لولاية ديلاوير القاضي المحامي هانتر بايدن جيل بايدن ويللو جروف بولاية بنسلفانيا الكنيسة الكاثوليكية جرينفيل بولاية ديلاوير درج مكتب غرفة XCI الخاصة ببايدن في مجلس الشيوخ الأمريكي. لاحظ التوقيع في أعلى مركز الدرج من الداخل. مكتب في مجلس الشيوخ الأميركي شغله من قبل الرئيس جون كنيدي. [127] السيناتور بايدن والسيناتور فرانك شورش والرئيس المصري الراحل أنور السادات بعد توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979 السناتور بايدن مع الرئيس جيمي كارتر في المكتب البيضاوي أعضاء مجلس الشيوخ بالولايات المتحدة مجلة ( تايم ) انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لعام 1978 انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لعام 1984 انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لعام 1990 انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لعام 1996 انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لعام 2002 انتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة لعام 2008 بيير س. دو بونت الرابع ويليام ف. روث توماس كاربير مركز وولتر ريد الطبي التابع للجيش تمدد في الأوعية الدموية داخل الجمجمة الطقوس الأخيرة انسداد رئوي الكونجرس الأمريكي رقم 110 لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ الأمريكي اللجنة القضائية الفرعية لمكافحة سياسة المنافسة على الاحتكار وحقوق المستهلك بمجلس الشيوخ الأمريكي اللجنة القضائية الفرعية المعنية بالجريمة والمخدرات بمجلس الشيوخ الأمريكي اللجنة القضائية الفرعية المعنية بحقوق الإنسان والقانون بمجلس الشيوخ الأمريكي اللجنة القضائية الفرعية المعنية بالهجرة وأمن الحدود واللاجئين بمجلس الشيوخ الأمريكي اللجنة القضائية الفرعية المعنية بالإرهاب والتكنولوجيا والأمن الداخلي بمجلس الشيوخ الأمريكي لجنة السياسات الدولية لمكافحة المخدرات بمجلس الشيوخ الأمريكي حلف الناتو (حلف شمال الأطلنطي) اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ الأمريكي عضو بارز سياسة مكافحة المخدرات الحريات المدنية المحكمة العليا في الولايات المتحدة روبرت بورك كلارنس توماس ترشيح المحكمة العليا لروبرت بورك دستور الولايات المتحدة الأمريكية مذهب الالتزام بالأصول الدستورية ترشيح المحكمة العليا لكلارنس توماس رمية beanball في لعبة البيسبول أنيتا هيل الحق في الخصوصية جو بايدن في المنتدى الاقتصادي العالمي في الأردن عام 2003 قانون مكافحة الجريمة الشامل قانون مكافحة جرائم العنف وإنفاذ القانون قانون مكافحة العنف ضد المرأة العنف المنزلي النوع النوع دستور الولايات المتحدة أوستن ، تكساس خدمة الخط الساخن الوطنية لمكافحة العنف المنزلي مكتب المستشار المستقل بالولايات المتحدة كين ستار الجدل حول وايت ووتر فضيحة مونيكا لوينسكي الدعوى المقامة ضد بيل كلينتون لجنة السياسات الدولية لمكافحة المخدرات قيصر المخدرات قانون RAVE المخدرات المؤدية للاغتصاب الفلونيترازيبام حبوب الهلوسة (المخدرات) الكيتامين المنشطات الاندروستيرون البيسبول (كرة القاعدة) المساعدات المالية قروض الطلبة ضريبة الدخل إنترنت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي عضو بارز انتخابات مجلس الشيوخ الامريكى لعام 2006 مؤيد للأممية الليبرالية ريتشارد لوغار جيسي هيلمز الكونجرس الامريكى معاهدة SALT II ليونيد بريجينيف جيمي كارتر أندري غروميكو البلقان الشعب الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش الحظر المفروض على الأسلحة البوشناق جريمة حرب حلف الناتو (حلف شمال الأطلنطي) قرار Lift and strike (البوسنة) بيل كلينتون ليبيا سجين سياسي فتحي الجهمي المجلة الفصلية Congressional Quarterly حلف الناتو (حلف شمال الأطلسي) بايدن يلقي بيانه الافتتاحي ويوجه الأسئلة إلى السفير الأمريكي في العراق رايان كروكر والجنرال ديفيد بتريوس في جلسة استماع لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ حول العراق - 11 سبتمبر 2007 حرب الخليج تحالف حرب الخليج صدام حسين رئاسة جورج دبليو بوش ريتشارد لوغار الدبلوماسية مشروع القرار الخاص بالعراق حرب العراق الفيدرالية العرق ليسلي غيلب مجلس العلاقات الخارجية الحرب الأهلية في العراق كردي الشيعة السنة الأمر الواقع سفارة الولايات المتحدة في بغداد جورج دبليو بوش فلسطين الكنيست بايدن في جولة عام 1997 لمنشأة جديدة في ولاية ديلاوير في قاعدة دوفر الجوية شركة أمتراك للقطارات قاعدة دوفر الجوية قاعدة الحرس الجوي لمقاطعة نيو كاسل الليبرالية الحديثة في الولايات المتحدة إلغاء الفصل العنصري في الولايات المتحدة إلغاء الفصل العنصري في الولايات المتحدة#ويلمنجتون بولاية ديلاوير أستاذ مساعد كلية الحقوق بجامعة وايدنر القانون الدستوري الإفلاس شركة MBNA قانون منع إساءة استغلال الإفلاس وحماية المستهلك مقاطعة ساسكس بولاية ديلاوير بنود الاتفاق (سياسة) مؤسسة كلوز أب مبنى الكابيتول هيل صورة جوزيف بايدن في مجلس الشيوخ الاميركي صافي قيمة الأصول إصلاح تمويل الحملات الانتخابية ويكاموس : كثرة الكلام البرامج الحوارية التي تعرض الحوارية صباح يوم الأحد مارك هالبرين صحيفة نيويورك تايمز هوارد فينيمان ديفيد برودر الحزب الجمهوري الأمريكي كريستين اودونيل برنامج إنقاذ الأصول المتعثرة روث آن مينر تيد كوفمان انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي في ولاية ديلاوير لعام 2010 بو بايدن الحرس الوطني لجيش ولاية ديلاوير بايدن في الصورة الرسمية لمجلس الشيوخ في أواخر منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين إيديولوجيا منظمة أميركيون من أجل العمل الديمقراطي اتحاد المحافظين الأمريكيين الليبرالية الأميركية المحافظة الأميركية مجلة الناشيونال جورنال تقويم السياسات الأمريكية أساس سياسي جماعة ضغط الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية الجمعية الوطنية للتعليم المحمية القومية للحياة البرية في المنطقة القطبية الشمالية الاحتباس الحراري الولايات المتحدة الأمم المتحدة قانون الحد من التلوث الناتج عن الاحتباس الحراري لعام 2007 مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة اتحاد العمل الأمريكي مؤتمر المنظمات الصناعية الجدل حول الضمان الاجتماعي (الولايات المتحدة) تحالف الأميركيين المتقاعدين حرب الخليج الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2004 الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) جون ماكين جون كيري وزير خارجية الولايات المتحدة شعار حملة بايدن الانتخابية لعام 1988 محطة قطار ويلمينجتون (ديلاوير) معتدل مواليد فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية ترشيح روبرت بورك بالمحكمة العليا وزير الخارجية جورج شولتز إدارة ريجان جنوب إفريقيا الفصل العنصري مايكل دوكاكيس ريتشارد غيبهارت سرقة فكرية أو أدبية نيل كينوك المملكة المتحدة حزب العمل (المملكة المتحدة) معرض ولاية أيوا نيو هامبشير ليسانس في الآداب جريدة واشنطن بوست المحكمة العليا في ولاية ديلاوير شعار حملة بايدن الانتخابية لعام 2008 بايدن في حملته الانتخابية في حفل منزلي كريستون بولاية آيوا في يوليو 2007 تيم روسيرت لقاء مع الصحافة حرب العراق وزير خارجية الولايات المتحدة المناظرات الرئاسية للحزب الديمقراطي (الولايات المتحدة) لعام 2008 رودي جولياني فيلادلفيا باراك أوباما مجلة ( تايم ) الهندي الأمريكي هيلاري رودهام كلينتون استطلاعات الرأي على الصعيد الوطني لمرشحي الحزب الديمقراطي للرئاسة لعام 2008 انتخابات ولاية أيوا لعام 2008 قناة NBC لقاء مع الصحافة نائب صحيفة نيويورك تايمز سياسة خارجية الأمن القومي الولايات المتأرجحة الطبقة المتوسطة العمال ذوي الياقات الزرقاء جون ماكين جو بايدن يتحدث في 23 أغسطس 2008 في الإعلان عن ترشيحه لمنصب نائب الرئيس في [401] بينما يستمع له مرشح الرئاسة باراك اوباما ترشيح بايدن ليصبح المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس في الليلة الثالثة المؤتمر الوطني الديمقراطي في دنفر بولاية كولورادو والذي أقيم في عام 2008. الأبرشية الكاثوليك في ويلمنجتون مايكل سالتريللي القربان المقدس (المناولة) سكرانتون (بنسلفانيا) حاكمة ولاية ألاسكا سارة بالين مركز بيو للأبحاث مشروع التميز في الصحافة الولايات المتأرجحة هيلاري رودهام كلينتون الأزمة المالية 2007-2008 أزمة السيولة في سبتمبر 2008 خطة الانقاذ المقترحة من النظام المالي للولايات المتحدة HR1424 مناظرة مرشحي منصب نائب رئيس الولايات المتحدة لعام 2008 شبكة CNN شبكة Fox News شبكة CBS ديفيد اكسلرود (مستشار سياسي) مركز بيو للأبحاث أصوات في المجمع الانتخابي نائب الرئيس المنتخب جوزيف بايدن مع نائب الرئيس ديك تشيني في Number One Observatory Circle في 13 نوفمبر 2008 بايدن يؤدي اليمين الدستوري أمام القاضي المعاون جون بول ستيفنز في 20 يناير 2009 ديك تشيني اليمين الدستوري#الولايات المتحدة جون بول ستيفنز الرئيس أوباما يسير مع نائبه جو بايدن في البيت الابيض في 3 فبراير 2009 احتفال يوم العودة عملية انتقال البلاد إلى إدارة باراك أوباما الخدمة السرية الأمريكية رون كلين تايم (مجلة) جاي كارني فرقة العمل المعنية بالأسر العاملة التابعة للبيت الابيض العراق أفغانستان باكستان فترة رئاسة باراك أوباما هيلاري رودهام كلينتون الحرب في أفغانستان (من 2001 وحتى الآن) تفشي مرض انفلونزا الخنازير في عام 2009 القانون الأمريكي للانتعاش الاقتصادي وإعادة الاستثمارها لعام 2009#الاستثمار في البنية التحتية الركود الاقتصادي في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين روسيا فاليري جاريت نائب الرئيس جو بايدن يزور معسكر بوندستيل في كوسوفو في مايو 2009 درجة الدكتوراه الفخرية جامعة سكرانتون جامعة سان جوزيف كلية الحقوق بجامعة وايدنر كلية امرسون جامعة ديلاوير كلية الحقوق في جامعة سوفولك جامعة سيراكيوز جامعة سيراكيوز مجلة Working Mother ريتشارد لوجار الأوسمة المدنية في باكستان حكومة باكستان الميدالية الذهبية للحرية كوسوفو جمعيةالمتطوعين من رجال الاطفاء بولاية ديلاوير مجلس البلدية#الولايات المتحدة تشريعي ويلمنجتون في ديلاوير مقاطعة نيو كاسل بولاية ديلاور مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة مجلس الشيوخ الأمريكي تشريعي واشنطن العاصمة نائب رئيس الولايات المتحدة تنفيذي واشنطن العاصمة الدورة رقم 93 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) ريتشارد نيكسون جيرالد فورد اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 94 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جيرالد فورد اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 95 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جيمي كارتر اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 96 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جيمي كارتر اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الأمريكي الدورة رقم 97 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) رونالد ريجان اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 98 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) رونالد ريجان اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 99 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) رونالد ريجان اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 100 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) رونالد ريجان اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 101 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جورج بوش الأب اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 102 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جورج بوش الأب اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 103 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) بيل كلينتون اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 104 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) بيل كلينتون اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 105 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) بيل كلينتون اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 106 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) بيل كلينتون اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 107 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جورج دبليو بوش اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 108 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) جورج دبليو بوش اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 109 بالكونجرس الأمريكي الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة) جورج دبليو بوش اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 110 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جورج دبليو بوش اللجنة القضائية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ الامريكى فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى الدورة رقم 111 بالكونجرس الأمريكي الحزب الديموقراطي (الولايات المتحدة) جورج دبليو بوش فئات النواب بمجلس الشيوخ الامريكى جو بايدن يتحدث إلى الاتحاد الدولي لموظفي الخدمة في يناير 2007 بايدن وأوباما في سبرينجفيلد بولاية ايلينوي بعد إعلان بايدن المرشح الرسمي لمنصب نائب الرئيس بإدارة أوباما لسانيات