انتقل إلى المحتوى

مستخدم:666Lilith666/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حقائق عن ليليث : ليليث هي المخلوقة الوحيدة التي بت و تقرر حسابها و مصيرها قبل يوم الحساب ، أو القيامة أو الدينونة ، و مؤجلة تنفيذ الحساب و الحكم الإلهي عليها ، و غير معروف ما هية ذلك الحكم الإلهي ، و لم يذكر في الكتب المقدسة السماوية ، و السبب كونها المخلوقة الوحيدة التي اختارت الخروج بإرادتها من الجنة ، و تم تزويدها بجناحين للهرب من الجنة .

ليليث الآن تمثل روح التحرر و التمرد و تمثل رمزا لاستقلال الانثى للعديد من المنظمات الثورية و النسوية المعاصرة و لها جمهور واسع من المعجبين والأعداء على حد سواء .

ليليث مؤجلة الموت و لذلك هي موجودة من العصور القديمة و حتى عصرنا الحديث و قامت بالاتصال و الظهور علانية في الكثير من الحضارات الغابرة ، و عبدها القدماء و اطلقوا عليها العديد من الأسماء مثل ليلى و عشتروت و ليليث و لمياء ... الخ ، وكانوا يخافونها و يحبونها في الوقت عينه و نحتوا لها [[التماثيل] و [[المنحوتات الجميلة] بالرغم من السمعة السيئة التي رافقتها ، و غير معروف شكل وجودها الحالي و ساعد على ذلك حبها للتخفي و كراهيتها الأضواء و الشهرة .

بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي وجدت لها منفذ للتواصل مع معجبيها و التحدث معهم علانية تحت أسماء مستعارة و تتخذ شكل فتاة بابلية من بلاد الرافدين والشام حيث موطنها و يقال ان عرشها في البحر الأحمر و لها مكان إقامة و حياة عادية في مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية كفتاة عشرينية ، و يجهل العديدون هويتها الحقيقية ، و كثيرة السفر للأماكن المضطربة و الدينية حول العالم كما لها قدرة على التخاطر و زيارة من تعجب بهم من الجنسين في الأحلام .

اما عن قدراتها فغير معروفة ، إلا أنها فتاة شديدة البياض إذا لم تتعرض لضوء النهار و قصيرة القد و [[هيفاء] بعيون لوزية سوداء و شعر اسود طويل و متواضعة و هادئة و دائمة الابتسام و التودد و لكنها سريعة التقلب .

يقال ان جان دارك اخر تجسيد لها في التاريخ المعاصر و تعرضت للسجن و التعذيب مرات عديدة في العصور الوسطى و المعاصرة بشكلها البشري ، بعكس العصور القديمة التي حظيت فيها بالتبجيل ، و أسلمت يوم فتح القسطنطينية على يد السلطان العثماني محمد الفاتح ، و هي لا تلمس الرجال أو تدعهم يتواصلون معها و تكرههم و لكن لا تبوح لهم بذلك ، و علاقاتها الجنسية تقتصر على الفتيات الصغيرات .

يقال ان اسمها الحالي مي او مايا او ميساء على مواقع التواصل الاجتماعي .