مستخدم:ALyamamh 1234/ملعب
محافظة مسقط
تعد بمثابة المنطقة المركزية للبلاد سياسيا واقتصاديا وإداريا, حيث تقع ولاية مسقط عاصمة السلطنة ومقر الحكم ومركز الجهاز الإداري للدولة, كما تمثل محافظة مسقط مركزا رئيسيا حيويا للنشاط الاقتصادي والسياحي والتجاري سواء على المستوى المحلي او في علاقات السلطنة مع الدول الاخرى.
تقع محافظة مسقط على بحر عمان في الجزء الجنوبي من ساحل الباطنة وتتصل من الشرق بجبال الحجر الشرقي ومحافظة شمال الشرقية,ومن الغرب محافظة جنوب الباطنة ومن الجنوب بمحافظة الداخلية.
وتعتبر محافظة مسقط الأعلى كثافة سكانية في السلطنة من بين المحافظات, ويبلغ عددسكانها (775,878) نسمة, وفقا لنتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 2010م, و(1,385,493) نسمة, وفقا لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات لشهر يوليو 2016م .
وقد حظيت محافظة مسقط بالعديد من الإنجازات التي شملت كافة مجالات الحياة العصرية, وشهدت حركة تنموية نشطة في كل المجالات والأصعدة, كتنفيذ شبكة من الطرق الحيوية المزودة بكافة الأنظمةوالتقنيات والخدمات التي تربط ولايات المحافظة, وتحسين الواجهات العامة ومجالات التشجير والحدائق وإنشاء الأسواق والمرافق العامة وترقية الاحياء السكنية والتجارية وتخطيط بعض المناطق, مما جعلها في مصاف المدن المتقدمة, ومن أبرز العواصم حيث التطور والتخطيط الذي يتعانق فيه الماضي التليد من الحاضر المشرق والمستقبل الواعد.
وتضم محافظة مسقط ضمن حدودها الادارية ست ولايات وهي ولايات: مسقط , ومطرح, والسيب, وبوشر, والعامرات,وقريات, ومركز المحافظة ولاية مسقط.
والمحافظة بمثابة جهاز اداري يعني بخدمة المواطنين داخل حدودها الإدارية, ويدير شؤون محافظة مسقط معالي وزير الدولة ومحافظ مسقط. ويبلغ عدد الاعضاء المنتخبين للمجلس البلدي لمحافظة مسقط 26 عضوآ يمثلون مختلف ولايات المحافظة.
موقع مكتب وزير الدولة ومحافظ مسقط
ي عاصمة السلطنة و درة مدنها، وهي مدينة تاريخية لعبت دورا مهما في أحقاب تاريخية مختلفة كمركز تجاري هام ساعد على تنشيط الحركة التجارية في منطقة الخليج والمحيط الهندي بفضل موقعها الاستراتيجي المتميز. تقع محافظة مسقط على بحر عمان في الجزء الجنوبي من ساحل الباطنة وتتصل من الشرق بجبال الحجر الشرقي ومحافظتي جنوب وشمال الشرقية ومن الغرب بمحافظة جنوب الباطنة ومن الجنوب بمحافظة الداخلية، وقد أهلها هذا الموقع الجغرافي والاستراتيجي المهم أيضا لأن تكون المركز السياسي والاقتصادي والإداري للدولة في هذا العهد الزاهر لباني نهضة عمان الحديثة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -طيب الله ثراه
ولايه مسقط
تشكل مسقط العامرة واحدة من أجمل المدن العمانية المزدهرة بمعالم التاريخ والجغرافيا الطبيعية والمنجزات الحضارية والإنسانية، يعود تاريخها إلى ما قبل ظهور الإسلام بعدة قرون، وهي تطل على بحر عمان، وتحيط بها سلسلة من الجبال الرائعة الجمال، وتمتد قراها وجبالها حتى قرية السيفة عند مشارف ولاية قريات في الجنوب الشرقي.
عُرفت مسقط بدورها التاريخي، وأسهمت بدور بارز كمحطة تجارية منذ العصور الإسلامية الأولى؛ إذ إنها كانت من أهم المراكز التجارية، بفضل موقعها الاستراتيجي المميز. وبها تقع قلعتي الجلالي والميراني، والعديد من البيوت الأثرية القديمة، والأبراج العالية في قمم الجبال المحيطة بمركز المدينة.
تشتهر ولاية مسقط بسورها القديم، الذي يضم ثلاثة مداخل رئيسية تعرف بالأبواب؛ وهي: باب المثاعيب، الباب الكبير، والباب الصغير. يقع الأول في الركن الغربي أسفل قلعة الميراني، والثاني عند نهاية الضلع الغربي للسور، وهو بمثابة المدخل الذي يؤدي إلى معظم الطرق المؤدية إلى كل ضواحي مسقط ومدينة مطرح، ويقع الباب الثالث الصغير في منتصف الضلع الجنوبي.
يتجلَّى في العاصمة مسقط التمازج الرائع بين التراث الحضاري القديم والطابع العصري الحديث؛ ففيها المنازل والأسواق القديمة والدكاكين الصغيرة والطرق الضيقة بجانب المنازل والأسواق الحديثة والمحلات والشوارع الواسعة، مما يحفظ لمسقط شخصيتها التاريخية والحضارية من ناحية ويضفي عليها في نفس الوقت روح العصر والحداثة من ناحية أخرى، وتتميز بشبكة طرقها الحديثة وخدماتها المتطورة.
ومن معالمها الحضارية قصر العلم العامر؛ حيث يستقبل حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله - ضيوف البلاد وزوارهــا الرسمييــن، بالإضافة إلى وجود مجلس عمان؛ بجناحيه مجلس الدولة ومجلس الشورى، وكذلك يوجد بها قصر البستان أحد أكبر الفنادق في عمان، بالإضافة إلى العديد من المؤسسات الرسمية بالدولة.
وتعد قرى: البستان والجصة والخيران والسيفة من المواقع السياحية ذات الشواطئ الجميلة، بمياهها الزرقاء الصافية وطبيعتها الخلابة، وتتداخل بها مجاري الخيران المائية مع أشجار القرم الطبيعية، لتشكل لوحة بانورامية لجمال ونمو وازدهار الحياة الفطرية، مما جعلها مركزًا لاستقطاب السياح العاشقين للبيئة البحرية.
ومن بين المعالم السياحية أيضًا في ولاية مسقط وجود العديد من المتاحف التاريخية؛ مثل: المتحف الوطني العماني، المتحف العماني الفرنسي، متحف بيت الزبير، متحف بوابة مسقط ، وكذلك وجـــود بعـــض الأنديـــة؛ كنادي بندر الروضة البحري؛ الذي يوفر الأنشطة الترفيهية كتأجير قوارب النزهة ودروس الغوص. ونادي عمان للغوص؛ الذي يقع في بندر الجصة قبالة الشاطئ، ويتيح تعلم وممارسة رياضة الغوص. كما أن مركز العلوم البحرية والسمكية، يعرض كافة المعلومات عن الثروة السمكية في عمان.
محافظة مسقط
[عدل]تعتبر محافظة مسقط قلب عُمان النابض، ويربطها بميناء السلطان قابوس طريق مطرح البحري، ويرى الزائر لمسقط تنوعاً طبيعياً رائعاً، حيث تجد الشواطئ الذهبية والمرتفعات الجبلية إضافة إلى تلال رملية ذهبية ( رمال بوشر).
ولعل اللافت في محافظة مسقط وولاياتها ذلك التمازج الرائع بين التراث الحضاري القديم والطابع العصري الحديث، فترى فيها المنازل والبوابات والأسواق القديمة والدكاكين الصغيرة والطرق المتعرجة التي تفوح بعبق التاريخ الأصيل هذا بالإضافة إلى الأسواق الحديثة والمحلات والمباني والشوارع ذات التخطيط العمراني الحديث مما يحفظ لعمان شخصيتها التاريخية والحضارية ويضفي عليها في ذات الوقت روح الحداثة . وقد اشتهرت مسقط كأحد أنظف العواصم العربية، و قد نالت بذلك شرف الفوز في مسابقة أنظف مدينة عربية عدة مرات متتالية.
ومسقط كمدينة لعبت دوراً تاريخياً بارزاًنظراً لموقعها الاستراتيجي.
ولايات محافظة مسقط: مسقط، مطرح، بوشر، السيب، قريات، العامرات
ولاية مسقط:
تأسست قبل تسعمائة سنة وعرفت بدورها التاريخي وهي واحة من الخضرة تتميز بشبكة طرقها الحديثة وخدماتها المتطورة ومن الأماكن التي تستحق الزيارة:
بلدة السيفة:
حيث يوجد بها حصن يسمى باسمها-حصن السيفة- وهو يطل على البحر من جانب، وعلى الوادي من الجانب الآخر. وكانت أسوار مدينة مسقط تعتبر الخط الدفاعي الأول فيما يتعلق بتحصين وحماية المدينة من المهاجمين، نظرا لأن المدينة تحيطها كتل من الصخور الطبيعية تقوم مقام (السور) فقد أطلق العمانيون على هذا السور اسم (الحصن) فضلا عن وجود أسوار أخرى تحيط بالمدينة من الجانبين الغربي والجنوبي, وهي التي بنيت في عام (1625م) وأقيمت عليها العديد من الأبراج المستديرة. أما الجانب الشمالي والشرقي فيحميها خليج مسقط والجبال الشرقية.
أسوار مسقط:
تضم أسوار مسقط ثلاثة مداخل-أو أبواب-رئيسية هي:باب المثاعيب-الباب الكبير- والباب الصغير. ويقع في الركن الغربي, أسفل قلعة الميراني، والثاني عند نهاية الضلع الغربي للأسوار، وهو بمثابة المدخل الذي يؤدي إلى معظم الطرق المؤدية إلى كل ضواحي مسقط ومدينة مطرح. ويقع الباب الثالث الصغير منتصف الضلع الجنوبي، ويعتبر أيضا (مدخلا رئيسيا) مماثلا لسابقه.
بيوت أثرية:
وفي مسقط خمسة بيوت-أو دور-أثرية هي: جريزة السيد نادر-السيد عباس بن فيصل-الزواوي . وتعد قرى الجصة-الخيران-السيفة من المواقع السياحية ذات الشواطئ بمياهها الزرقاء الصافية وطبيعتها الخلابة، حيث تتعانق الأمواج والصخور.
الخيران:
وفي شاطئ-الخيران-تتداخل الخيران بين جبال ذات أوتاد طبيعية منصوبة في ماء البحر، وهو شاطئ يضم شجيرات بحرية يسمونها (أشجار القرم). أما الشاطئ الثالث- في قرية "السيفة"-إلى الجنوب الشرقي من مدينة مسقط والمتصلة بولاية قريات فهو شاطئ هادئ جميل، مما جعله مركزا لاستقطاب وجذب الكثير من المواطنين والمقيمين-على حد سواء- ليقيموا مخيماتهم عليه في عطلات نهاية الأسبوع.
نادي بندر الروضة البحري:
يوفّر العديد من الأنشطة الترفيهية وتأجير قوارب النزهة ودروس الغوص.
نادي عمان للغوص:
يقع في بندر الجصة قبالة الشاطىء ويتيح تعلم وممارسة رياضة الغوص.
مركز العاصمة لليخوت، مركز العلوم البحرية وصيد الأسماك، معرض شركة تنمية نفط عمان ، المكتبة الفنية العامة.
ولاية السيب:
تضم الولاية عددا من المعالم التاريخية. أهمها "قلعة الخوض"و أبراج الجفنين-الرسيل-الخرس-السليل- وأبراج وادي الحية. وسورين أحدهما "سور جما" وكان يستخدم في الدفاع عن بلدة "وادي اللوامي" فبل مائتي عام. والثاني هو "سور الراوية" ويسمونه يبت الراوية ويتكون من 6 حجرات وليوان. وتم بناؤه قبل حوالي 150 عاما. بالإضافة إلى سور السيابيين. وفي الخوض يوجد "بيت العود" الذي تأسس عام (1886م) ومساحته 1200 متر مربع. ومن المعالم المهمة والبارزة للولاية هناك مناطق المنومة والخوض البلاد وشاطئ الحيل وحديقة الخوض وبرج الصحوة. بالإضافة إلى الموالح والجيرو والمعسلة والرسيل والجفنين والمريرات والبنود.
من اهم قرى ولايه السيب هي قرية الخوض وهي تقع على أحد أكبر أحواض الأودية في السلطنة ، ويعود تسمية قرية الخوض بهذا الأسم حسب روايات سكان القرية الى ان طفلة اعتادت الخوض في مياه القرية الغزيرة وتؤكد مدى ارتباط الخوض بهذا الحوض الخصب فمما تمتاز به الخوض كثرة جداول المياه المتدفقه على طول الوادي والبرك والغدران المائية التي تظللها الأشجار النابتة بكثافة بجانب مسيل المياه طوال ايام السنة. توجد في القرية معالم قديمة تتوزع على الهضاب المطلة على القرية منها الأبراج والتحصينات كقلعة الخوض وقلعة الفرس اللتين بنيتا في عام 1933 م وبيت العود وهو بناء شامخ من الجص العماني والطين يطل بأبراجه ونوافذه على حقول النخيل في القرية.
ولاية مطرح:
ولاية مطرح تعد من أهم الولايات الست لمحافظة مسقط، بحكم مكانتها التاريخية والحضارية القديمة، حيث كانت تمثل الميناء التجاري العريق لعمان، كما أن سوقها كان بمثابة المصدر الرئيسي لتصدير البضائع- بأصنافها المختلفة- إلى الأسواق العمانية في مختلف أنحاء السلطنة كما تشتهر بشاطئها حيث ترسو قوارب الصيد ويشتهر سوقها بتجارة الحلي الذهبية والفضيات التقليدية والمنسوجات والأزياء العمانية التقليدية والبخور.ومن معالمها الأخرى المباني القديمة، سوق السمك.ومن القلاع الموجودة في ولاية مطرح : الروجة-مطيرح الفناتيف-جبل كلبوه-لزم-حكم-الريح-سنجوري-الغريفة-بحوار-وبيت الفلج والشجيعية. ومن أهم الأسوار الموجودة في ولاية مطرح ذلك السور الممتد من الجبل الجنوبي إلى الجبل الشمالي، ويسمى" سور روي" تتوسطه بوابة تعتبر- في الحقيقة- بوابة مسقط الأولى من جهة شمال الداخل، وكان الغرض من بنائه هو تنظيم الدخول للعاصمة التي اتخذها السيد سلطان بن أحمد البوسعيدي مقرا للحكم. كما توجد أسوار أخرى هي: سور اللواتيا الذي تتميز أبنيته بروعة تصميمها الهندسي، كما تتسم شرفاتها المطلة على الطريق البحري بالطابع الإسلامي الجميل. وسور مطرح القديم، وسور جبروه. وفي ولاية مطرح فلجان، أحدهما ينبع من "وادي عدي"، ولا يزال موجودا حتى الآن، ويسمى "فلج الوطية" والآخر ينبع من "الوادي الكبير" ويمر تحت قلعة "بيت الفلج" ويسمى بنفس الاسم "فلج الفلج". وهناك ستة عشر واديا أهمها :الحرث- الأصيل-الناقة-الولجاء-الحمرية-دارسيت-ميسح العود-والوادي الكبير. كما يوجد في الولاية المكتبة الإسلامية.
ولاية بوشر:
تضم الولاية عددا من المعالم التاريخية. فنذكر البيت الكبير أو بيت السيدة ثريا وحصن وقلعة "الفتح"، وأبراج الحمام-صنب-حارة العوراء، وبرج ورولة وسبة فلج الشام، وسور السيد برغش، وبومتي النصب والحمام-والحجرة القديمة وسوق بوشر القديم ومقصورة الخب. وعلى رأس المساجد القديمة، يأتي مسجد "النجار" في بلدة بوشر بن عمران، والذي بني في القرن الثالث عشر الهجري، وكذلك مسجد العوينة بنفس البلدة، وجامع صنب ومسجد النصب .
ولاية قريات:
توجد في الولاية ثلاثة حصون أبرزها "حصن قريات". والثاني حصن "الساحل" في المنطقة الساحلية تم بناؤه في عهد الإمام ناصر بن مرشد اليعربي، وكان مقرا لقائد الجيش في عهد سيف بن سلطان اليعربي. والثالث حصن "داغ" وقد بني في زمن البرتغاليين، وتم تجديده في عهد السلطان تيمور بن فيصل، والذي بنيت في عهده أيضا ثلاث قلاع بالولاية، أهمها قلعة "البرج" الملاصقة لحصن قريات، وقلعتي "الصيرة وخرموه" حيث تقع الأولى في ساحل قريات والثانية في قرية "جنين". كما يوجد بالولاية 52 فلجا. ويوجد بها ايضا عدد من الأودية أهمها وادي"ضييقة" الذي يفد إليه السائحون للاستمتاع بمناظره الخلابة بين المياه المتدفقة وأشجار النخيل العالية الشامخة إلى جانب الشواطئ النظيفة التي يرتادها المواطنون والمقيمون لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. ومن أهم هذه الشواطئ: بمه-فنس-ضباب. ويأتي "رأس الشجر" المشهور بالحيوانات الأليفة كواحد من المعالم السياحية البارزة.
كما توجد في ولاية قريات قرية المزارع حيث تتمتع كمثيلاتها من القرى العمانية القريبة من المدن ومراكز الولايات -فهي تبعد كيلو واحد عن مركز الولاية - بالخدمات العصرية من ماء وكهرباء وخطوط هاتف ، إلا انها تمتاز بموقعها الفريد الذي يجعلها تنكفيء بحميمية على مشهد المكان بأسواره الجبلية الصلدة التي تناطح السماء وأغوار ولجج مائية عميقة على طول الوادي، وتوجد بالمزارع سبع مناطق وهي : السيح والجزير والظاهر والحصن والغبيراء والليا وفيق حيث تقع هذه المناطق في موقع حرج على ضفتي وادي ضيقة هذه الوادي الذي يتبعه 300 وادي وتعتبر روافد خصبة الذي ينطلق في جريانه من وادي دماء والطائيين ضاخا الكميات الهائلة من المياه التي يسوقها اثناء جريانه خلال عدة مرات في السنه في لجة البحر على شاطيء قريات.
ولاية العامرات:
تضم الولاية عددا من المعالم الثرية والسياحية أهمها: منجم الرصاص، منجم اللاصف, مقطع المغر,بيت الصهاريج، محمية السرين الطبيعية، وادي الميح "اللجام"، المتعرجات الجبلية "جبل السقيف"جبل سفح الباب. كما يوجد بالولاية 61 فلجا وحوالي 57 واديا.