انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Assaouy/أدواتي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

نظريات الأسوي

− يقال للضاحضون سلام وكتابتنا تحدثكم وترفع التحدي نظرا للممارسات المكشوفة والمكثفة على دي مسعي وناقر الأبواب على ذي ممارسين لما يسمى (بالحكرة) والمشككين في القدرات مما يجعل المرئ أحيانا يسمح لنفسه أن يحشره في ميدان ما رغما عنه ولذلك جاء قولنا

− في رحاب العلم

− وفي جولاتنا المباشرة للميدان المتصدر للقائمات العلوم عامة أستنتج ما يلي على الميدان الذي يعد ملفا تحديا آخر على طاولة القضايا الملحة فكريا وكونيا للعلوم التي تهم البشرية جمعاء في كل زمان ومكان بدون غناء عنه مهما كان المستغنى مدججا بمختلف مقومات الدعم والتقوية وأمام هذه الصورة في هذا الخضم يرتأى عمليا ترجيح قضية توفير المناخ لمنحى التمويل للدعم أمثال هذه الأعمال أينما كانت وعما صدرت في جميع البقاع الجغرافية أن تقع على عاتق الشركات المستغلة للثمار أفكار المفكرين وعلى رأسهم أوؤلائك السباقين للقائمات الاستكشافية والتخيل العلمي والنظري عالميا وكونيا بدل نقر أبواب الوزارات المعنية للبلدان ونؤكد كمقابل على هذا تماما كتلك الأعمال الممهدة لإحداث ثورات الصناعات الأكثر ربحا والتهيكل التي تشكلت ملامحها قبل أزيد من 200 سنة من قبل العديد من الرواد الميدانيين حسب المصادر الميدانية نفسها كما هو الشأن بالنسبة لماكسويل في سنة 1831 لنظريته الضوء وصولا إلى ألبرت أنشتاين بين 1905 و 1915 بنظريته النسبية خلال القرنين الماضيين إذن شخصيات تخيلت وأكشفت ومهدت لما قد يكفي ولو نسبيا من الحاجيات لهذا الجيل ليتأمل فيما يخص الأجيال المقبلة على الأقل وهذا طبعا من خلال النظريات ومقاربات ومعادلات وفرضيات كل تلك الدراسات أدت إلى تعبيد الطرقات أمام كل هذه الثورات الصناعية والتكنولوجية الهائلة إذن إن المهتمين اليوم بهذا الحقل الإبداعي يرون أن ما يقع من استغلال السافر لكل ذلك الزخم العلمي العطائي الساخي بدون حساب كما تحسبها رؤوس الأموال الكبرى في ظل تغول العولمة في هذا العصر الطميح دون إعارة ولو أدنى إلتفات إلى ميدان الأم الذي أخرجت من رحمه كل هذه العطاءات وكل تلك الإعتبارات المحتكرة بلا تزكية معاكسة كمقابل حيث الوافدين اليوم على الميدان يعتبرون أن هذا تراميا على الملكية الفكرية لسابقهم ناهيك عن ضعف الميدان واستضعاف اللاحقين به والأخطر في الأمر هو عزهم المتقاعس وعزوفهم بحجة منهم في ذلك حجة التعالب بمؤشر آثار الحيوانات إلى كهف الأسد,


 	+ 	

الفنان جونى

 	+ 	

جونى مواليد 30 أكتوبر 1981 مطرب مصرى، بدأ مشواره الفنى بالجامعة عندما تعرف على الشاعر والملحن "انطونيوس نبيل"، فقاما سوياً بتكوين ثنائياً فنياً أشتهر بالأغانى الصادقة والتى قال عنها الكثير من النقاد والفنانين انها عودة لفن الزمن الجميل.

 	+ 	

أطلق جونى أولى أعماله الغنائية أغنية "ليه عينيكى" عام 2007 كلمات والحان "انطونيوس نبيل"، بعدها توالت الأعمال الفنية: ألبوم "مطر عطشان" عام 2009 وأحتوى على عشر أغانى "اشتقتلك، كرسى القهوة، ذكريات حلم، من حق كل واحد، رصيف روحى، شغل جنان، مطر عطشان، لازم، رهاف، اتعلمت"، والبوم "آخر نقطة شمس" عام 2010، وشمل عشرة أغانى وهما: "كوباية شاى، الحِمل، عكاز رحيلى، مليون فراشة، نخلق وطن، آخر نقطة شمس، امتى، ماتقربيش، السر ايه، عدت سنين".

 	+ 	

تنبأ الألبوم من خلال أغنية "نخلق وطن" بالثورة الشعبية التى أندلعت فى مصر فتقول كلماتها:


− نظرية Dصنف B جيل رابع من النظريات + "لازم ندور ع الطوفان، يمكن لو الكون اتمحى، نخلق وطن مافهوش حيطان، مافهوش قلوب متجرحة، نخلق وطن مافهوش خريف مافهوش عبيد، ولا ليل مخيف ولا شيء بعيد، مافهوش بشر تقدر تخون، فيه كل ايد بتضم ايد فيه الحنان جوه العيون، وردة امل متفتحة". − نظرية المشروطة بالتساوي عند حسن الأسوي

− − 2/10/ إلى 13/01/ 2011

− Ar wekipedia –Dan-Maroc.ma

− − منذ الأزل والمفكرون يبحثون ويخططون بحماس من أجل إسعاد وتنوير أهل هذا العالم وقد أفلحوا في ذلك كل حسب عصره بل يرجع لهم الفضل في كل ما تحقق من التطورات المشهودة عبر العصور إلى يومنا هذا ونحن اليوم لنا نظرة أخرى بأكثر من معنى مثل القول : لم تعد المفاهيم من النظريات السابقة كما كانت !

− إذن عناوين ومواضيع ونقاط تجدونها في أبواب وفصول السرديات لهذه الموسوعة بأكثر من معنى على النحو التالي في أجزاء الجزء الأول عقل في الأرض والجزء الثاني عقل في السماء (نظرية بعد الألتحاق بالميدان)

− الجزء الأول عقل في الأرض مدخل عام

− المحتويات مواضيع ضمن أخرى

− 1. مقدمة نظريات DصنفB الجيل الرابع من النظريات

− 2. الإهداء ماذا حملت لنا هذه النظرية / مصادر مفقودة

− 3. التعريف بالمؤلف

− 4. نظرية بمعزل عن الميدان تصنيف المرجعيات / الواقعية والمجاز

− 5. أهدافها حاجة الإنسان للنظريات / الجزم

− 6. مراميها واقع النظريات على المجتمعات الإنسانية

− 7. نظرية بعد الالتحاق بالميدان أشعة مبعوثة /السلسلة الغذائية

− 8. لماذا اسم النظرية الشخصي البرمجة /المفاجأة والإنبهار

− 9. لماذا اسم النظرية العلمي أعضاء ويكيبيديا واليقضة من الحلم

− 10. نقطة تفيض الكأس المنظرين الغربيين

− 11. استقرار واكتشاف المنطق الوهمي

− 12. لنجعل عقولنا في مستوى خلايانا

− 13. عصور ساحقة

− 14. شخصيات وفرضيات المطابقة المطلقة

− 15. هل كوكبنا مجرد سفينة

− 16. معشر الوعات

− 17. خطوط حمراء

− 18. قاموس المصطلحات

− 19. الفهرسة


− الجزء الثاني: عقل في السماء مدخل عام + ثم أغنية "كمين" وهى لسان حال أحد شهداء ثورة 25 يناير، الأغنية كُتبت ولحنت بميدان التحرير وسط الثوار، وأنطلقت للنور مع رحيل النظام الفاسد، وحازت على أعجاب النقاد والمستمعين، لما بها من عمق الكلمة، والشهيد فيها يخاطب مصر قبل اغتياله ويقول: − محتويات + "مين اللي اول ما امتلك شافِك غرض، مين اللي بالقوة اتفرض، على عرش قلبِك من سنين، مين اللي زاغ فينا و نجي، مين اللي سابك ف الطريق تتشنجي، من لسعة البرد اللعين، ماتقولي مين...يا حبيبتي مين، مين اللي راشق بين عيوني و بين نجومِك مية كمين − 1. خريطة الثلاثية الأبعاد مواضيع ضمن أخرى + مين اللي فتّش فيكي على طعم الدفا، ومخدش باله قد ايه قلبك حزين، مين اللي من دمِك ماقالش انه اكتفى، مين اللي خدتي ف قصته دور السجين − 2. نظريات البعد القياسي التهي السلبي / البراهين + ماتقولي مين...يا حبيبتي مين، مين اللي راشق بين عيوني و بين نجومك مية كمين" − 3. رمز أهدافها ع ع م ع س ب إرشاد بيولوجي / التنبؤ الجيني

− 4. رمز مراميها ك ن م د ك الميتا إسباص / الحوض النادر

− 5. المنجزات العلمية أحوال قارية / الطاقة مرشدة

− 6. الطاقة والإنجاز الحقل الممغنط / الثقب الأسود

− 7. إدعان وإعتزام إنحناء الزمكني القاعدي

− 8. إشعار ساكنة الأرض المركز الاسفنجي المبطط

− 9. لأول مرة التوصية العلمية

− 10. هل سفينتنا معطلة في غياهيب الفضاء

− 11. يرقة داخل شرنقة

− 12. دولفين في مسبح الحلبة

− 13. هل يمكن نعث كوكبنا بكوكب الجحيم

− 14. إنتهاء الكوابيس

− 15. مرجعيات وإسنادات

− 16. الخاتمة

− 17. علامة توضيحية والفهرسة

− يتبع بنظرية بمعزل عن الميدان

− للمراسلة الأسوي حسن

− elassaouy@yahoo.fr


− إخبار وتوثيق وتصريف وإنهاء للقطيعة والغياب الطويلين على الساحة الإبداعية والنبوغ + تميزت تجربة جونى الغنائية بالعديد من العلامات الفارقة: − ولنسفعن الجهل بالناصية في الوقت الذي يتزعم فيها الأقوياء الصعاب، فإنني أتزعم ما قد يستحل من لدن الضاحضون وللحيلولة دون استسلام للشكوك الذي يساور حتى الكبار ولا تصده الأسوار. كخليق للهوامش الاستشارة والتشاور وعليه فإنني بصدد إعداد بحث السبل للإعلان عن نظريات وجودية جديدة ذات البعد القياسي للنظر والتشخيص لتنظاف إلى قائمة النظريات السابقة وبمرجعية مسبقة للمقاييس والطرق المسلوكة لدى قدماء الفكر والمحدثين، هذه النظريات التي أصنفها إلى صنفين A و B. الخيال المطلق والخيال المحكم.

− 1. A صنف الخيال المطلق دو مصدر مجهول والذي لا أعرضه هنا.

− 2. B صنف الخيال المحكم دو مصدر معروف كموضوع لهذا الطرح.

− بالرغم من إمكانية وآليات والظروف الجد المتواضعة سأخصص منها جزء تقيميا مختصرا كأرضية لهذا الحدث في سطور. معتمدة للغة البساطة والبداهة تفاديا للمفاجئات والإنبهار فتلك النظريات الراسمة للخطوط العريضة كوعاء تتحرك البشرية داخلها في اعتقادي كشجرة بزاوية الغابة أرى وكـأنها لعبة متجاوزة لدى الأطفال وأضحت ضيقة كشبكة طرقية لم يعد السير فيها يسيرا والبشرية مقدمة على الحاجة وبأسئلة كبرى بلا أجوبة مما قد يحدث هزة نوعية كما تنظر لها الغربيين في مطلع القرن الماضي مما يؤدي إلى...

− أما المحاولات المنجزات العلمية المدهشة المحققة لحد الآن كرصيد معرفي مكتسب وسائد في اسم الإنسانية والموقع من طرف علماء الدنيا الذين يغنيهم محمودها عن النسب.

− ستصبح يوما في أعين كمجرد مشاهدة مسرحية أو (لعبة دلفين) في مسبح الحلبة أو يرقة داخل شرنقة بتقصير مقاربتها داخل مجموعتنا الشمسية للكون الواحد بينما)

− ولهذه الأسباب وغيرها وراء نظريتي كتشخيص وأجوبة واتساعا ساحقا قد لا يعرف ضيقا من نفس القاعدة حدث هذه النظرية التي تعد من جيل الرابع صنف B للنظريات الأكثر بحثا في منطقية الأشياء عمليا والتي من شأنها أن تحمل إكسيرا من المفاتيح أجوبة للمزيد من الأسئلة ذات الطبع اللغزوي والغرائزي ومن عيار ما هدف هذه الدنيا ولماذا نحن هنا كما للكون والكائنات.

− مما يزيد شحنة وتحفيزا لدينامية الفعلية للعلم والعلماء في مختلف دروب المعرفة فباحترامها وتمريرها بأمانة وأسلوب سليم لساكنة الأرض ستعي حينها بأهميتها فحتما ستعتزم عزما بما ليس فيه مجال للتردد لتنفيذ توصيتها كاستجابة أخرى للحكامة العالمية الجيدة.

− وتنظم إلى بحث السبل والترقب للقيم ب... ع ع م ع س ب

− كحيثيات مشفرة لموسوعة مرموزة ولأجل انعدام الاستسلام للعجز الفكري واعتماد الثقة في القدرة والالهام المسترسلين على الدوام لدى مخيلة العقل البشري استثباتا بما كان معجزا فتحقق.

− معشر العلماء إنكم لمدعوون كل من موقعه للإجتهاد والعمل بالتوازي علما منا بما لم يبقى من وقت لدينا ما نضيع عشر سنوات على معدل العمر ببلادنا حسب الخبراء لقد رحل عنا إنشتاين قبل أن يتمم لنا نظريته ؟ !. وتجرع سقراط سم؟ !ومحنة غاليليو؟ ! وأبتاع ديكارت بيت أجداده.

− علها مسقط رأسه ؟ ! ولا نعلم ما بالآخرين ؟ ! وهل هذا راجع إلى عدام الاهتمام والتنكيل بالعلم والعلماء وقع هذا كله دون صيانة أخبارهم في قولبة إعلامية رغم ما يعرفه العالم من قنوات وفضائيات التي وجدت بفضل مخيلتهم بدل الاكتفاء بما يصلنا من صدأ لقعر بحر الزمان والرجوع بمشقة إلى أكناف الدهر الغافلة لمعرفة أخبارهم وأعملهم.

− معشر الوعاة إن شعارنا هو من لم يكن رياضيا فلا يدخل علينا ومزيدا من المعرفة لمزيد من الإجابة لقد أمنيت العديد من الأمم على كوكبنا الأرضي بمندرين.

− عدة في شتى الميادين وفي الفلك تحديدا تحديدا إليكم تفاصيل مجموعتها من صنف B:


− I- مجموعة A + • عمق الكلمات والدلالات الرمزية فى المعنى مثل كلمة مطر عطشان، آخر نقطة شمس، عكاز رحيلى. − أمير فرعوني + • الربط الغنائى بين الحان من شتى الثقافات: أغنية "رصيف روحى" وهى عبارة عن إمتزاج بين الألحان القبطية "اريبسالين" و" راشى نيه" من التراث القبطى و"سبل عيونه" من التراث الفلسطينى، ومقدمة الأغنية باللغة الإنجليزية ، وهى من التجارب الثرية فى عالم الغناء المصرى. − نظرية الشمس أشعة تتحكم + • عدم مباشرة المعنى، ليخرج المستمع بحالة خاصة تكون بداخله وتنطلق مع كلمات الأغنية، سواء امتلكته حالة حزن ام فرح، ولكنها تخرج فى النهاية حالة صادقة نابعة من داخل المستمع. − في الكائنات وهي عمليا + • يتميز غناء جوني بالاختلاف والتنوع، الاختلاف على مستوى الكلمة والتنوع في أنواع الموسيقى، حيث يقدم جوني مزيجاً من الموسيقى الشرقي الأصيل مع الغربي باختلاف، فنجد موسيقى الميتال والجاز...، هذا ولم تخلو أعمال جوني من الإيقاع النوبي المتميز فهو يتميز بأنه يجوب الموسيقى شرقاً وغرباً ليقدم الجديد والمختلف دائماً − − − − − − − II- مجموعة B

− الفارابي نظريات الفيض

− وهي تترابص

− − − − − − − − III- مجموعة C

− إنشتاين: نظرية السفر عبر الزمان

− وهي عمليا وحرق للمراحل.

− أما مجموعة D من صنف B كجيل الرابع من هذه النظريات فهي من توقيعنا تحت رمز التشفير ك ن م م د و ك

− وبوعد من خلالها بإتمام جل النظريات الغير المتمة فإنني أحث وبإلحاح على مواصلة العمل لإيجاد أرضية والظروف الملائمة ولتحقيق ذلك إذن سارعوا إن الأمور تندفع بقوة والدرب طويل والترتيبات عدة فكلما قراءة صفحة أو طبعة إلا ويظهر في الأفق الكم الهائل للسحب ونحن واقفون.

− وختاما ليس آخرا وللحيلولة دون مساءلتنا في وضع التساؤل بشأن الرموز وهي مشفرة حفاظا على أحقية هذا النص ويمكن البث فيها حال إتمام الترتيبات والظروف اللازمة لها.

− توقيع الأسوي حسن

− 12/10/ الثامنة والنصف صباحا إلى 13/11/2010

− البريد الإلكتروني: elassaouy@yahoo.fr

− − ديباجة:

− هل هذا مجرد لتحضير المقدمة أم بريق للإنذار أم مجرد أيقونات ينبغي النقر عليها أم شعاع بلورة في أرض التعدين أم بركان نائم استيقظ.

− أهذا حلم الماض المنصف أو الحاضر الهضام المؤسف

− الأمر هنا لا يتعلق ببيع الكلي أوالاعتصام أو صب البنزين أو أي تظاهرة أخرى مثل يحيا الرئيس Vive Le Président غير أن الأسوي حسن ومشاريعه الإنتاجية الموجهة بعد بنائه للمشروع السينمائي المجهض بناءه للمعلوم.

− ها هو اليوم يقول ها أنا ذا بإطلالته وببرامجه الإركامية والتلفزية والتأليفية كذلك لموسوعته المتفرعة الأغصان، تلكم منشودة لطالما نرى ونسمع تراجياتها والتحفيز الوهمي للمعيقات كأزمة الكتاب والقارئ مثلا هل هي اهتمامات أم دعاوى النضال لأصحاب لايكة هذا كله دون جدوى ماذا حدث لا إسنادا ولا تبني ولا سياسة ثقافية ولا رابطة قلم لا اتحاد كتاب لا منطقة حرة مدعمة لا أن تستفيد منا البلاد ولا أن نستفيد منها لا شيء إلا الانهماك أيها الثقلان في متاهات الخبز اليومي السرابية غائبين مستغيبين عن الورشات الابتهاءات والتمظهر بالرقصات الإشهارية وكلما استطعنا الالتفات إلى الخلف والأمام ترى الأبواب موصودة وهكذا، وينطوي الدهر وينكمش الكون وتصغر المجرات وتختفي الكواكب وتفقد النجوم ويتكلمون عن العدم وفاقد الشيء لا يعطيه وهذا خطأ عير صحيح إذ هو جواب سكتاني للعلماء والحضور اليوناني.

− الناتج والمنتوج والمستنتج عن أي غياب نتحدث هل للمخاض مولود أم أن الأم عاقرة هل دخان ما قبل السحور أم أن الجعبة أفرغت من ضمائر كان في بلاد الكنعان حيث اليمامة الزرقاء وسخرية قومها أم قارة البركان حيث العظماء خالدون قادرون.

− احب اضيف بما اننا نلعب لعبه تعديل المقالات وكيفيه تعديلها في ساحه التجربة فاحب ان انوه لك يا صديقي انك رائع

− --assasi 01:22، 24 يوليو 2014 (ت ع م) ا علان عن

مثاق شرف العالمي للسلم بين البشر وللتخلص من الرداءة والسقوط والانصراف نحو المهام الكونية عشر طرق للعبور إلى المدينة الفاضلة كما رسم لها السقراطيون في منظورها الديمقراطي وقبل ذلك في التفاصيل التالية:

=====================================[عدل]
      I.                        تصحيح مفهوم الوجودية
    II.                        موطئ الاستبدال المشاعي واستنقاذ الحكامة العالمية المباشرة
  III.                        مبدأ مسعى التسوية

التقديم:

في كلمة العصر خطاب للعقل لختام المستأنف وللضمير حديث بالأرض من أجل الأرض فمن استخلاص الدروس لبصمات الإنسان إلى فسحته ولتعزيز القراءة الوجدانية حيث ميلاد الملل الشائع وكلل الأنامل للإبداء والنظر حيث السائل يبدي النفور إذا ما قورن بزمن التطلع والتأمل بأمال والطموح المخلصين وتفاديا للثقافة الاستهلاكية والركود مما يحدث الفراغ حيث التخمة العلمية أو التضخم الثقافي والعوامل المؤرقة بدون جدوى للرصد ولتصحيح مفهوم الوجودية المتعددة المفاهيم واختلاف المشارب والأراء والتأويلات والانتقادات وكثرة الاختلافات حتى اختلطت الأمور على الناس وتوقفت الأقلام وانصرفت الأذهان وأوشك الضياع لأنبل ما توصلت إليه الإنسانية من الرسائل النبيلة وبإضافتنا لها توصية خلاصية ستكون أفضل من المشاعي التي تخدم النوع الواحد فقط وتنفي التعدد الكوني لكن لابأس فمن حسن إلى الأحسن فالأهم أن

I- تصحيح مفهوم الوجودية:

لتصحيح مفهوم الوجودية فالوجودية تعني بشقيها الوجودي والفعلي من الجماد والمتحرك في عالم الكون إنطلاقا من قلعة مفكرة إلى آخر وليس آخر أجزاء التابعة والمكونة لها وللقيام بالطلعات المجازية تدعى النظريات كتعريف للمعروف ونظرا لتعدد العوالم فالقول بنظرية في ميدان ما وهي بمثابة صورة مأخوذة من الأعلى وللتبسيط لدى الناشئ نضرب لها مثلا بالتنبأ بالأحوال الجوية.

عزيزي القارئ إن النظرية الوجودية لا تبعد كثيرا من هذه المقاييس ونتحدث عنها بفكر يدعى معنوي أو نظري قبل التطبيقي ويصدر من العقل الأدمي هذا العقل الذي كان من المفروض أن تكون بل وكانت له بعض الإستباقية قبل حدوث بعض الأفعال المادية الملموسة ونضرب لها مثال بعمودين في ارتفاع والتراكم مشعين يلتقي في نقاط تتقاطع وأحيانا أخرى تتماهى كأشعة الطيف في حالة تقاطع أو تماهي أعمدة المركزية يكون بلوغ الذروة في هذه الحالة وبدون وقوعها يقع ما قاله الشاعر:

وكل شيء إذا ما تم نقصان

ولهذه المعالجة فالوجودية وما أعقبها من التأويلات والانتقادات وتعداد الدسائس وتوقف العمل بشأنها تحت قطب متجمد ينتظر مرور زمن الصقيع ليبرق الانفراج في سمائها وينهي الركود وعلى جناح هذه الألة تقذف بنا الأرجوحة إلى ذلك الزمام الغير البعيد لاستكمال ملامح تلك الفطرة المستكملة للنشأة الوجودية كما وجدت قبل 200 سنة كما جاء في هذا النص المرجعي التوثيقي:

الوجودية تيار فلسفي يعلي من قيمة الأنسان ويؤكد على تفرده، وأنه صاحب تفكير وحرية وارادة واختيار ولا يحتاج إلى موجه.وهي جملة من الاتجاهات والأفكار المتباينة, وليست نظرية فلسفية واضحة المعالم, ونظرا لهذا الاضطراب والتذبذب لم تستطع إلى الآن أن تأخذ مكانها بين العقائد والافكار.و تكرس الوجودية التركيز على مفهوم ان الإنسان كفرد يقوم بتكوين جوهر ومعنى لحياته. ظهرت كحركة ادبية وفلسفية في القرن العشرين, على الرغم من وجود من كتب عنها في حقب سابقه. الوجوديه توضح ان غياب التاثير المباشر لقوه خارجية (الاله) يعني بان الفرد حر بالكامل ولهذا السبب هو مسؤول عن افعاله الحرة. والإنسان هو من يختار ويقوم بتكوين معتقداته والمسؤولية الفردية خارجاً عن اي نظام مسبق. وهذه الطريقه الفرديه للتعبير عن الوجود هي الطريقه الوحيده للنهوض فوق الحالة المفتقرة للمعنى المقنع (المعاناة والموت وفناء الفرد).

منشئ التيار الوجودي

توصف الوجودية بأنها حركة ثقافية انتشرت بين الثلاثينات والاربعينات من القرن العشرين، يلتبس مفهوم الوجودية على الكثير من رجال الشارع وحتى على بعض المثقفين لان المصطلح غامض وحتى يصبح المصطلح أسهل فانه يجب أن نربطه بالأدب لان منشأ المصطلح هو الأديب جان بول سارتر وقد انشأه وهو في المقاومة الفرنسية إبان الاحتلال النازي في الحرب العالمية الثانية حيث كثر الموت وأصبح الفرد يعيش وحيدا ويشعر بالعبثية أي عدم وجود معنى للحياة فأصبح عند الفرد حالة تسمى القلق الوجودي وبالحرب العالمية الثانية فقد الإنسان حريته وأصبح لا يشعر بالمسئولية ونشأ شعور باليأس وسبب هذا القلق الفناء الشامل الذي حصـل نتيجة الحرب والذي يسمونه العدم.

فأصبح هناك حاجة فكرية لمناشدة الإنسان بأن يلتفت إلى إبراز قيمة الوجود وأهميته ثم إلى معناه ومواضيعه وبنظرة وجودية إلى الوجود والعدم.

ويبدأ فهم معنى الوجود بالدخول بالتجربة الوجودية الفردية الداخلية وبمعايشة الواقع وجدانيا أكثر منه عقليا ثم يبرز اكتشاف المعاني الأساسية في الوجود الإنساني العدم أو الفناء أو الموت وخطيئة ،الوحدة واليأس وعبثية ثم القلق الوجودي ثم قيمة الحياة أو الوجود ثم معناه الصادق الملتزم باحترام القيم الإنسانية الخالصة وحقوقه وحرياته. وقد يتجه القلق الوجودي بالفرد إلى ثلاث أنماط من الناس، رجل’ جمـال، ورجل’ أخلاق، ورجل دين :

   أ. رجل الجمال : هو الذي يعيش للمتعة واللذة ويسرف فيها، وشعاره (تمتع بيومك) (أحب ما لن تراه مرتين) ولا زواج عند هذا الرجل ولا صداقة، والمرأة عنده أداة للغزو وليست غاية.
   ب. رجل الأخلاق : وهو الذي يعيش تحت لواء المسؤولية والواجب نحو المجتمـع والدولة والإنسـانية، ولذلك فهو يؤمن بالزواج ولكن لا علاقة له بدين أو غيره.
   جـ. رجل الدين : وهو عندهم لا يحيا في الزمان، فلا صبح ولا مساء، (ليس عند ربكم صباح ومساء) ولهذا فهو متجرد عن الدنيا، وأحواله في الجملة هي تلك الأحوال المعروفة عند الصوفية.

وقد تقع هذه الأنواع والصنوف لرجل واحد فيتدرج من المرحلة الجمالية إلى المرحلة الساخرة، وهذه تؤدي إلى مرحلة الأخلاق التي تسلمه بدورها إلى العبث ومن العبث يبلغ المرحلة الدينية، ويستطيع الإنسان ان يحل مشاكله بارادته وحريته فالإنسان مجبور ان يكون حرا، ويطلب الوجوديون من الإنسان ان يكون نفسه بمعني ان يلتزم بطريقة يرضاها.ويؤكدون على قيمة العمل.

والمرض النفسي عند الوجوديين هو ان هو (موقف انفعالي) تجاه الوجود والعدم، وهو بالأحرى ليس مرضاً مستقلاً بل تحولاً وجودياً وكذلك يهتمون بالعلاج بالزمن اي ان ينسى الفرد الماضي ويتطلع إلى المستقبل كحل لمشاكله

التأسيس وأبرز الشخصيات

يرى رجال الفكر الغربي أن "سورين كيركجارد" (1813 - 1855م) هو مؤسس المدرسة الوجودية. من خلال كتابه "رهبة واضطراب". أشهر زعمائها المعاصرين هم:

   جان بول سارتر الفيلسوف الفرنسي.
   القس جبرييل مارسيل وهو يعتقد أنه لا تناقض بين الوجودية والمسيحية.
   كارل جاسبرز: فيلسوف ألماني.
   بليز باسكال: مفكر فرنسي.
   بيرد يائيف، شيسوف، سولوفييف في روسيا.

الأفكار

   يؤمنون إيماناً مطلقاً بالوجود الإِنساني ويتخذونه منطلقاً لكل فكرة.
   يعتقدون بأن الإِنسان أقدم شيء في الوجود وما قبله كان عدماً وأن وجود الإِنسان سابق لماهيته.
   يعتقدون بأن الأديان والنظريات الفلسفية التي سادت خلال القرون الوسطى والحديثة لم تحل مشكلة الإِنسان.
   يقولون إنهم يعملون لإِعادة الاعتبار الكلي للإِنسان ومراعاة تفكيره الشخصي وحريته وغرائزه ومشاعره.
   يقولون بحرية الإِنسان المطلقة وأن له أن يثبت وجوده كما يشاء وبأي وجه يريد دون أن يقيده شيء.
   يقولون إن على الإِنسان أن يطرح الماضي وينكر كل القيود دينية كانت أم اجتماعية أم فلسفية أم منطقية.
   لا يؤمنون بوجود قيم ثابتة توجه سلوك الناس وتضبطه إنما كل إنسان يفعل ما يريد وليس لأحد أن يفرض قيماً أو أخلاقاً معينة على الآخرين.

أقسام الوجودية

الوجودية تنقسم إلى قسمين: (وجودية) ملحدة، و(وجودية مسيحية).

أما الوجودية الملحدة فمن أبطالها في عصرنا الحاضر: (جان بول سار تر) وقد ولد عام (1905م) ومارس التدريس في (الهافر) ثم في المعهد الفرنسي بـ (برلين)، واعتقل عام (1940) ولبث سنة كاملة في السجن، ثم تخلى عن مهنة التدريس وقد تأثر في فلسفته بمؤلفات (هوسرل)(1) و(هايدجر)… وقد كان شيوعياً في ابتداء أمره، ثم عدل عن ذلك إلى (الوجودية) التي تزعمها، وصار على طرفي نقيض مع الشيوعية، ولذا كل من الفريقين يحارب الآخر ويهاجمه أشد مهاجمة، لكنه بعد يعتقد بأن المستقبل للاشتراكية، لأن ظروفها باقية، ولسارتر مكان خاص في (باريس) يرتاده مريدوه،، لكن (سارتر) بمبدئه (الوجودي) عاجز عن الإدارة التي تتطلبها الظروف الراهنة، ولذا يتنبأ المراقبون السياسيون للتيارات: أن مبدأه مكتوب عليه بالفشل..ولسارتر آراء خاصة حول (الكون) و(الإنسان) و(النظام) و(الأخلاق) وما إليها، وكثيراً ما يميل إلى صب آرائه في القوالب القصصية، مما يجعل فهم آرائه أصعب، والوجودية ليست مبدءاً اخترعها هو بل كانت من ذي قبل وإنما نفخ فيها وجعل لها قوالب جديدة.

أما الوجودية المسيحية فمن أبطالها: (غأبريل مارسال).

وهاتان الوجوديتان، وإن كان بينهما نقاط من التفاهم، إلا أن بينهما نقاطا أكثر من التخالف… كالاختلاف الكثير بين اتجاهات رجال كل تيار من (الملحدة) و(المسيحية) فالوجودية فرق ومذاهب، وان جمعت الكل خطوط رئيسية..


من المآخذ على الوجودية

ننقل هنا بعض الفصل السادس من كتاب رمضان لاوند وجودية ووجوديون للاطلاع على بعض المآخذ التي أخذت على سارتر وان حاول ردها في كتاب (الوجودية مذهب إنساني).

ما ذكره لاوند في الفصل المذكور:

   دعوة الوجودية إلى الخمول، ودفعها إلى اليأس.
   تقوية الروح الفردية الحالمة، التي تبتعد عن المجتمع ومشاكله الراهنة.
   استحالة تحقيق أي إنتاج ذي طابع اجتماعي عام.
   اكتفاء الوجودية بتصوير مظاهر الحياة الحقيرة:من جبن وفسق وضعف وميوعة، ونسيانها مظاهر الحياة الآملة القوية التي تؤمن بمستقبل عظيم.
   الوجودية لا تؤمن بالتعاون الاجتماعي.
   تنكر الوجودية لفكرة الله، وتنكرها للقيم الالهية، وخلوها من مواقف جدية إنسانية في الحياة.
   الوجودية أداة للتفسخ الاجتماعي لأنها تحول دون أن يصدر أي من الناس حكماً على تصرفات الآخرين، بحيث يكون كل فرد عالماً قائماً بذاته في مجتمع يحتاج إلى التعاون، والانضواء الجماعي والمسؤولية المشتركة المتبادلة.


الجذور الفكرية والعقائدية

   إن الوجودية جاءت ردة فعل على تسلط الكنيسة وتحكمها في الإِنسان بشكل متعسف باسم الدين.
   تأثرت بالعلمانية وغيرها من الحركات التي صاحبت النهضة الأوروبية ورفضت الدين والكنيسة.
   تأثرت بسقراط الذي وضع قاعدة "اعرف نفسك بنفسك".
   تأثروا بالرواقيين الذين فرضوا سيادة النفس.


II- موطئ الاستبدال المشاعي واستنقاد الحكامة العالمية المباشرة:


وبعد هذا التقديم ندخل في الجوهر الصميمي والذي تهدف إليه بعض الدراسات والبحوث الثاقبة لبعض الأمور التي تهم الإنسان والكون والكوكب الأزرق بالنظرة الوجودية لمناشدتها المعهودة في علاقات بين الإنسان والوجود ككائن عاقل يستحق الانشاد لأنه في الدنيا تتلقى الأوجه إن شئنا القول هكذا وتتصارع فيما بينها على الغداء كباقي الكائنات إبتداءا من البكتيريا ووصولا إلى الدناصر وبما أنه أي الإنسان كائن له فكر فهو مطالب بأن يراعي إلى علاقته فيما بين الآخرين ومنتم الى وضع المعادلة الغداءية واقامة السلم بين الناس و لم يدخل ضمن هذه القواعد يعد متطرفا وشدا إن لم نقل شريرا ولهذه الأسباب وغيرها جيء بهذه التوطئة ونحن واثقون بأن للخير الغلبة على الشر أكتب هذا وأنا أشعر وكأنني أملك نبتت الخلود وأنا أعيش بينكم والأمجاد المرجوة تتحقق ونحن كلنا بشر لنا نفس التساوي والحقوق والواجبات ونجوب أرجاء العالم بدون عرقلة ولا خوف إنها لعصور كما نتصورها على الأرض لكل الناس ولا ننسى يوم ذلك بأن للغريزة وجود والخوف والفضول وكما أن الناعتين للوجوديين بالبخلاء لأنهم لا يدعون إلى إنشاء مفاعيل نووية وأسلحة الدمار الشامل للكون ولا لسباق التسلح وحرب النجوم ولا يبنون معتقلات سرية عبر العالم ولا يسعون لإقامة غوانتانامو وأبو غريب ليس لأنهم تنقصهم الشجاعة أو أنهم بخلاء بل لأنهم وجهدهم الخارق والمتواصل الذي أعطاهم نتائجا لكل الحسابات بأنها ليست مجدية كما لو دائما نستخلص العبر والدروس فمثلا ولنبدئ تاريخيا ما أمكن لنجد أول ملحمة في الزمان الفراعنة والمقرونة بالحضارة البابلية وعملية حسابيا بأرقام فلكية منذ ذلك العهد ووصولا إلى ما يسمى بالربيع العربي وكم من دكتاتوريا بنفس المقاييس القائلة بأن الوجوديون بخلاء في صورتها حصان طروادة وأنهم يسعون إلى الكسل أقول لهم وإن كان الأمر نفسانيا فإننا كوجوديون وللقراءة فيما بين السطور وللحد من هذا المزاج بأنه ليست لدينا وقت من القيلولة إن العلل والكوارث الطبيعية تنتظرنا من أين إلى أين وكل فهرسة كتابا نظريتنا المنفصلين الأول عقل في الأرض والثاني عقل في السماء ونحن بصدد الأول تحكي وتحيطا على مجهودات قد لا يطاق لها الناطق بالنعت بالكسل والبخل وإن كانت العنترية لابد منها فإن لهذا المتجه نتعارف فالقلم والورق واللياقة والطاقة تعرفني وتقولون من هذا وقد عرفتموني بذل القائل بالسيف أشد أنباء من الكتب يضع الحد بين الجد واللعب والقول هو أن السيف صدأ الأزمنة تغمره وتأكله ويبقى الخلد بإستنساخي للكتب.

وبعدما أطلقت الأنشودة من طرف زعماء الوجودية وعلى رأسهم جان بول سارتر 1945 م وكان قبله سورين كير كجار بين 1813 و 1855م والتي نعتقد بأنها هي وراء العديد من المنجزات ومن بينها إنشاء الأمم المتحدة ومجلس الأمن في زمان مقرون بزمان طبخ الأنظمة والمشاعي التي تخدم النوع وتعمل على الغير بالإبعاد والتنافي ونعتقد كذلك بأنها هي أي الأنشودة التي أخمدت نيران حرب النجوم بأمهاتها التقيمية للحسابات للربح والخسارة وكانت وسيلة للخير حتى سرنا اليوم نكتب هذه المجاملة وهذا ما نريده ونحث عليه بل وبطعم العلم والذكاء حتى نسير ككائن صالح لأن يقود الحياة هذا الكون في الاتجاه الصحيح بعيدا عن خلق بؤر التوتر والدسائس وكأن للحرب فرجة وتشييد معاصر الدماء في نظام التسويف بشعار الصامد "إحرق ليأتي دورك لتحرق" في غفلة لا تستثني ولذلك أنه لم يمر شهر واحد على المقولة لأحد الغروريون بالمال والسلاح والرجال والقولة هي:  لصاحبها لقد طفي "زنكا زنكا شبر شبر إلى آخر" لتأكد القولة لهيجل كما أفيد في أن العجلة لا زالت تدور بين السيد والعبيد وكما نعتقد أيضا ومن حيث لا ندري أن الأشياء الأخرى تركبة وتزامنة في الفترة ما بين الحربين العالميتين الأولى والثانية وبحك من قنديل سحري وبالضغط على زر يوصل بين مخيلات الحضارية  والجهد الجهداء ضد الشر لن تدهبوا سوداء واستفاد منها الجميع وعلى مرحلاتها الفكرية والأساسية أعطت تمارها لدى كل الألباب وتمت منادة للانضمام الأول المعروف ليفرز بعد ذلك للمجتمع الدولي ومن النظرة في حاجيات الإنسان والكون من خلال الأمم المتحدة وكمجلس الأمن الدولي واتفقت الإنسانية جمعاء وقصت أعز ما لديها لتمنحه في وصلة سوفونير تتمثل في ما أسماه بنبتة الخلود لتهديها إلى الأعضاء الخمس الدائمين في مجلس الأمن ولتتفرع عنه منظمات إنسانية أخرى ومع الأسف لا زالت الكوابح تفرمل عجلاتها للقيام بما أسند إليها يستحقه الإنسان والكون لازال الخوف على  القيام ولصوص الديمقراطية والمتفرجين على الفقراء والمجاعات والمجازر الجماعية والمعتقلات والاستعباد والتدجين والدسائس والتجويع وتفقير وتعذيب يكاد يشمل كل الطبقات حتى لا نستثني أو ندافع عن طبقة دون أخرى. والمجلس الأمن في غياب وعدم وضوح مبادئه العريضة لتعرف لدى الجميع وربما ليتغنى بها ولكل هذه النواقص وغيرها وراء دافع علاوة على ميدان الفكر الذي يوفي وسيظل يوفي للإنسانية منذ أو بنود قانونية منظمة للبشرية قبل حوالي 5000 سنة لحمورابي في الحضارة البابلية. إلى أخر بند يصدر في حق سلوبودان ميلوسوفيتش.


III- مسعى التسوية

وللرحيل إلى المدينة الفاضلة المرتقبة حيث قبل حوالي 3000 سنة على التوصل العقل البشري إلى التطور الفكري لما يصطلح عليه بالديمقراطية والمدينة الفاضلة وذلك عن طريقة اليونانية وضعة لها جسور ومسالك وآليات تحت اسم الديمقراطية والتي لم يستطع الإنسان فهمها واستيعاب وترجمتها على أرض الواقع حتى مرت أزيد من 2500 سنة على صدور فحواها المتجلي في شعار المشهور والمتردد ألا وهو حكم الشعب بالشعب من أجل الشعب والتي يثمنها أعظم مالك بمقاييس العالمية بالعصر الحالي في شعاره المشهور وذلك بالقول والحرف:"إن الديمقراطية هي سلطة الجميع لفائدة الجميع تمارس بواسطة نخبة يختارها الجميع"، وإن كان هذا لأدل مؤشر إنطلاق وأعز أيام وذلك لهذا المؤطئ الأنشودي التوجهي نحو وبأقصر طريق إلى هذه المدينة التي حيرت الجميع ولم يطأها قدم بعد ولنجعلها اليوم في متناول الجميع بدون تأشيرة والدعوة عامة وبالمجان إلا شرط التوعية، ونعتبر ونصنف كل المعرقلين لذلك في خانة الأشرار من الدرجة الأولى دون البحث عليهم في كومة أخرى والمتمرد ما هو إلا جواب عليها في خانة الثانية وإنعدام الأمن ما هو إلا نتاج عن هذا كله وهذا طبعا في زمان أوجد وأبلغ فيه أوج الآليات التنظيم الديمقراطية وبداية عصر ما قد يوصف بمنتهى الفكر في عالم ما بعد الساسة إنه العالم التنظيم والتنزيل للحقوق والقوانين والقواعد الكونية ونحن قاب قوسين من تنفيذها كي لا تنتظر الإنسانية 2500 سنة إضافية أخرى بفراغ من الصبر وإنسداد الوعي.

وكما أسلفت سابقا خلال فترة 2500 سنة لم يستطع فهم وترجمة على أرض الواقع هذا المنظور النظامي الجديد على المجتمع والقديم على الأوراق حتى ديق من فعل مرارة التهديد بالفناء إبان الحربين العالميين الماضيين وكان ولا يزال يتهاون في اتخاذ طرق إليها أحيانا بدائية ومكلفة في الأرواح وهمجية وأخرى بهلوانية ولاعبة بالأوراق البشرية أما العمل على الاستقرار والثراء وإضفاء نوع من الجمالية المستعارة أحيانا للبعض على حساب أنقاض الآخر والنتيجة هي تقدم طفيف مقارنة بالخسارة في غياب طبعا للمساعي الحميدة للجمالية الممنهجة من لدن الجميع لعالمنا هذا وهذا ما لا ينتبه إليه من المنظور الهيجلي في تأييده للصراع الغير الإنساني في ما هو غير شريف وعلى رأسها الحروب وهذا طبعا يهم الحروب والإمبراطوريات والاستبداد والدكتاتوريات ومن هذا الانفصام المتدهور نعمل على ترسيخ الاستقرار قصد الجمالية الحقيقية كطريق واستكشاف التي هي الغاية من خلال الأولية وقبل سرد طرق العشر أو بالأحرى مبادئ رئيسية وللاطمئنان الخاشية من الجرأة أضع لنفسي أسياج حمراء على الخطوط.

وللتذكير بنوامس الأمور وفرائض الأشياء ومخافة التضاعف مليارات نسمة الساكنة على الأرض حاليا بسبب النمو الديمغرافي أن تصل إلى ما يناهز حوالي 12 مليار نسمة خلال العقد الجاري ومخافة كذلك أن يكثر الضجيج ويتم الإزعاج ويدعى الطوفان كما وقع في حقب سابقة مما يؤكد ثارة أخرى عن مدى أهمية إقتراح مبادئ الرمزية هاته ويجعل منها أمرا ملحا وحتمي تفاديا لما وقع في زمان الآلهة في عهد الطوطمي حيث عشتارد والأنكيدو وجلجاميش في ملحمة ما قد يعرف بالطوفان ما قبل الطوفان (لنوح أو أتونا باشتم ) ولازلنا في حديثنا عن الجمالية والمنجزات بين الصالح والطالح لقد حطمت مدينة (إرم دات العماد) لتبنى القسطنطينية وقرطاجة وقرطبة واستعمرت ثلاث قارات لتبنى مدينة ديزني ونوتردام.

إذن مبادرة ومبادئ من أجل إعلان ميثاق العالمي للسلم بين البشر، وهي:


                     I.              إحصاء لغات العالم كإطار لشعوبها دون التفريخ
                  II.              تقسيم الأرض والثروات عليها بالتساوي على شكل الخطوط الوهمية للكرة الأرضية وبصورة غير اشتراكية وبالمركزية المؤطرة
               III.               تقنين وكبح النمو الديمغرافي حسب الخصاص والحفاظ على التوازن فيما بين الأمم
              IV.               عولمة الأمن
                 V.               عولمة التنظيم للدساتير مع ترك هامش لها للالتحاق بمجال الوسط
              VI.               الحد من الهيمنة التي تتعدى محيط الشعب
           VII.               نزع مختلف الأسلحة وتحويل معاملها إلى مصانع الشهب الاحتفالية
        VIII.               ترك هامش للثقافات لتلتحق بمجال الوسط
              IX.                 الحكامة البينية  للآليات لسلامة كوكبنا الأرض
                 X.              هيئة تمثيلية للكواكب لدى كوكبنا الأزرق
====================[عدل]

إذن هذه المبادرة التي سنترك متابعتها وتطبيق مهامها على الأرض للأخصائيين النبلاء ونمضي قدما صحبة النخبة إلى المهام الكونية الأخرى وللقول حينا فالكلام من الآن فصاعدا بين الكواكب وليس بين الفسيفساء المكونة لها، أما هذه النظرية إن دلت على شيء فإنما تدل عن مدى الإفراط والتفرط.


ادكيف يعقل ان يترك الناس في تخبوطيهيم ويهتم العلاماء بشيء ابعد --assasi 01:22، 24 يوليو 2014 (ت ع م)

ٲ دمج دمج