انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Basant hussein 96/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ماريون تالبوت[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Marion_Talbot

ماريون تالبوت (31 يوليو 1858 - 20 أكتوبر 1948) [1] كانت عميدة للنساء في جامعة شيكاغو في الفترة ما بين 1895 إلى 1925، وكانت ماريون رائدة مؤثرة في فتح الطريق للنساء للالتحاق بالتعليم العالي في الولايات المتحدة الأمريكية بأوائل القرن العشرين. في عام 1882 وعلى الرغم من كونها طالبة في تلك الفترة، فقد شاركت ماريون في تأسيس الرابطة الأمريكية لنساء الجامعة مع معلمتها إلين سوالو ريتشاردز. وخلال مسيرتها الوظيفية الطويلة في جامعة شيكاغو ، قامت ماريون ببذل قصارى جهدها لدعم الطالبات وأعضاء هيئة التدريس من النساء[2]، بالإضافة إلي الوقوف ضد الجهود التي كانت تبذل لتقييد الوصول المتكافئ بين رجال والنساء إلى الفرص التعليمية.

العمادة[عدل]

تم تعيين ماريون  كعميدة للنساء بجامعة شيكاغو عام 1899، مما جعلها تحمل فوق عاتقها مسؤولية جميع الطالبات في الجامعة[3]. وقد عملت على رفع مكانة مهنة العمادة، وتدشين أول أجتماعات إقليمية  للعمداء في الغرب الأوسط عام 1902 [4]، كما قامت بتأسيس رابطة الخريجات الجامعيات، ذلك بالإضافة إلي استضافة اجتماعات منتظمة للعميدات عام 1911 .

كان وليام ريني هاربر - مؤسس جامعة شيكاغو- متشككًا في تطبيق نظام التعليم المختلط، على الرغم من اقتناعه وقبوله هذا الأمر في الجامعة منذ البداية ، مما أدي في نهاية القرن إلي شعور إدارة الجامعة بالقلق من أن الغالبية العظمى من طلاب الجامعة أصبحوا من الإناث [5]، لذا فقد عملوا على تطبيق النظام التعليمي القائم على الفصل بين الجنسين في كلية المبتدئين. وقد قامت مالون بقيادة المقاومة ضد هذا الأمر [6] .

وبسبب التزامها بالحفاظ على المساواة في وصول النساء إلى الجامعة، كانت ماريون قلقة من احتمالية أن تؤدى تجاوز الطالبات  إلي إعطاء الفرصة للإدارة  للحد من وصولهن، لذا فقد عملت على وضع معايير صارمة للحفاظ على سلوك الطالبات، ووضعت ( نظام بيت الطالبات الذي تعيش فيه النساء في قاعات سكن مخصصة تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس، وقد شغلت مالون منصب  رئيس المقيمين من القاعة الخضراء حتى تقاعدها.[7]

وكان بيت الطالبات في أول الأمر بمثابة جمعيات نسائية مستبعدة وجمعات سرية، إلي أن قامت الجامعة بتبنيه وتطبيقه للطلاب الذكور أيضًا. وكانت قيادة ماريون شائعة بين الطالبات، بعام 1902 [8] ، لذا فقد قامت الجامعة بنشر منشور يساوي بين دورها بين النساء، ودور المدرب المشهور ألونزو ستاج بين الرجال، وأدى دور ماريون البارز حينها إلي إثارة الرأي العام، بسبب قضية التشهير التي لفتت أنظار واهتمام الصحافة عام 1912، حيث طردت الطالب الجامعي إستر ميرسي بسبب شخصيته السيئة، وقام ميرسي برفع دعوة قضائية ضدها مقابل 100 ألف دولار تعويضًا للأضرار التي تعرض لها، وحكمت المحكمة لصالحه وحكمت عليها بدفع 2.500 دولار، لكن تم إلغاء هذا الحكم فى الاستئناف .[7]

الوصمة[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Stigma_management

عندما يتلقى الفرد معاملة غير عادلة أو ينعزل عن الجميع بسبب وصمة اجتماعية، لها إمكانية إحداث أثار ضارة. تُعرف الوصمة الاجتماعية بأنها جانب من جوانب الهوية الذاتية للفرد، والتي تقلل من قدره في أي سياق اجتماعي.[9]

ويمكن تصنيف الوصمات إلي نوعين وهما ( الوصمة المرئية، الوصمة الغير مرئية) وهذا يعتمد على مدي وضوح الوصمة بسهولة لدى لآخرين.

وتشير الوصمات المرئية إلي سمات يمكن رؤيتها مثل العرق أو العمر أو الجنس أو الإعاقة الجسدية أوالتشوهات، أما فيما يتعلق بالوصمات الغير مرئية فهي تشير إلي الميول والتوجهات الجنسية أو الهوية الجنسية أو الإنتماء الديني أو الحمل المبكر أو بعض الأمراض أو الأمراض العقلية. وعندما يكون لدى الأفراد وصمة من الصمات غير مرئية فيجب عليهم حينها أن يقرروا ما إذا كان سيكشفون عن هذه الوصمة وإنتمائهم لمجموعة من الأقلية الذين لديهم نفس هذه الوصمات أم لا.[10]

يمكن أن يكون قرار الكشف عن تلك الوصمات صعبًا جدًا على الفرد، لما له من نواتج وعواقب إيجابية أوسلبية [11][12] ، تتحدد وفق العوامل والظروف المحيطة.

ومن ناحية أخرى تتطلب الوصمات المرئية اتخاذ العديد من الإجراءات للتقليل من حدة التوترات التي تحدث للفرد عند اتصاله بالإخرين، واعترافه بالإنحراف عن القاعدة العامة، وغالبًا ما يستخدم الأفراد الذين لديهم وصمة مرئية استراتيجيات تعويضية؛ للتقليل من التمييز المحتمل الذي قد يواجهوه بين الأفراد.[13]

النساء في السينما[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Women_in_film

تدرج النساء في صناعة الأفلام فى العديد من الأدوار، حيث عملن كمخرجات وممثلات ومصورات ومنتجات وناقدات أفلام، والعديد من المهن الأخرى في صناعة السينما، على الرغم من نقص تمثيلهن في المهن الإبدايعة.

وتركز معظم الدراسات الأكاديمية التي تم القيام بها باللغة الإنجليزية والتغطيات الإعلامية على قضية صناعة السينما فى الولايات المتحدة الأمريكية ( هوليوود)، ومع  ذلك فإنه يوجد عدم مساواة في العديد من البلدان الأخرى. [14] [15] ويعتبر مصطلح "السقف السليلوزي" هو استعارة لتمثيل النساء الناقص في التوظيف في هوليوود، وهو البديل لمصطلح السقف الزجاجي الذي يعبر عن تمثيل المرأة الناقص في العمل.

كانت النساء دائمًا مشاركات في التمثيل السينمائي، ولكن يتم تمثيلهن تمثيلا  ناقصًا، وكان متوسط أجورهن أقل بكثير من نظائرهم من الرجال. [16] [17] من ناحية أخرى فكان الرجال يشغلن الأدوار الرئيسية في صناعة السينما على مدار العديد من العقود الماضية،  مثل المخرجين والمصورين السينمائيين. أما في الآونة الأخيرة فقد حققت النساء نجاحات وقدمت مساهمات متميزة  في العديد من هذه المجالات. [18]



معاهدة جيرستنجن   [عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Treaty_of_Gerstungen?fbclid=IwAR1S2qNtLApoLC1poaPsMnmXQetnyQnchGOUZ1LOg3j65q-4wDooC1EPzrQ

أبرمت معاهدة جيرستنجن في 2 فبراير 1074 على نهر الويرا بدولة ألمانيا، وقد تطلب من الملك هنري الرابع حينها استعادة الدوق أوتو من نورتهايم إلي بافاريا، وقد نجح الدوق أوتو في قيادة تمرد السكسونيين. فاضطر حينها الملك هنري للهروب من حصار قلعة هارتسبرغ، ووفقًا لمتطلبات المعاهدة للعمل على تقليل انتشار قلاعه في جبال هارتزبما في ذلك على سبيل المثال ساتشسينبرج في باد ساشسا والذي تم بناؤه عام 1070 فقط.

ونظرًا لأن جميع دوقات ألمانيا الجنوبية قد قاتلوا ضد إعادة إنشاء نورثهايمر، فقد ظل أوتو محرومًا من لقبه في بافاريا، ومنذ ذلك الحين كان أوتو لا يزال معارضًا خطيرًا للملك ومرؤوسيه السابقين في بافاريا. [1][19]

  1. ^ Lunin، Rima؛ Hast، Adele (2003). "Dictionaries & Bibliographies". Woman's Art Journal. ج. 24 ع. 1: 54. DOI:10.2307/1358824. ISSN:0270-7993.
  2. ^ Stage، Sarah؛ Clifford، Geraldine Joncich (1991). "Lone Voyagers: Academic Women in Coeducational Institutions, 1870-1937". History of Education Quarterly. ج. 31 ع. 3: 395. DOI:10.2307/368376. ISSN:0018-2680.
  3. ^ "Edward T. James <italic>et al.</italic>, editors. <italic>Notable American Women 1607–1950: A Biographical Dictionary</italic>. Volume 1, <italic>A–F;</italic> volume 2, <italic>G–O;</italic> volume 3, <italic>P–Z</italic>. (Prepared under the auspices of Radcliffe College.) Cambridge, Mass.: Belknap Press of Harvard University Press. 1971. Pp. I, 687; 659; 729. $75.00 the set". The American Historical Review. 1973-02. DOI:10.1086/ahr/78.1.144. ISSN:1937-5239. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Prentice، Alison؛ Eisenmann، Linda (1999). "Historical Dictionary of Women's Education in the United States". History of Education Quarterly. ج. 39 ع. 2: 204. DOI:10.2307/370042. ISSN:0018-2680.
  5. ^ "University of Chicago". Encyclopedia of Chicago. Retrieved 2012-10-20.
  6. ^ "Marion Talbot – Household Administration". The University of Chicago Faculty: A Centennial View. University of Chicago. Retrieved 2012-10-19.
  7. ^ ا ب Lunin، Rima؛ Hast، Adele (2003). "Dictionaries & Bibliographies". Woman's Art Journal. ج. 24 ع. 1: 54. DOI:10.2307/1358824. ISSN:0270-7993.
  8. ^ Vindicator. Associated Press (1912-04-06). "Damages Assessed". Youngstown Vindicator. Retrieved 2012-10-20.
  9. ^ Norcia، Vincent Di (1983-06). "Corporations and MoralityThomas Donaldson Englewood Cliffs, NJ: Prentice-Hall, 1982. Pp. ix, 214. $12.95, cloth; $8.95, paper - Business EthicsNorman Bowie Prentice-Hall Series in Occupational Ethics Englewood Cliffs, NJ: Prentice-Hall, 1982. Pp. xiii, 159. $7.95, paper". Dialogue. ج. 22 ع. 2: 364–366. DOI:10.1017/s0012217300018102. ISSN:0012-2173. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Susan T.؛ Gilbert، Daniel T.؛ Lindzey، Gardner، المحررون (30 يونيو 2010). Handbook of Social Psychology. Wiley. ISBN:9780470137475.
  11. ^ Croteau، James M.؛ Anderson، Mary Z.؛ VanderWal، Bonnie L. (2008-10). "Models of Workplace Sexual Identity Disclosure and Management". Group & Organization Management. ج. 33 ع. 5: 532–565. DOI:10.1177/1059601108321828. ISSN:1059-6011. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Chaudoir SR Fisher JD (2010). "The disclosure processes model: Understanding disclosure decision-making and post-disclosure outcomes among people living with a concealable stigmatized identity". Psychological Bulletin. 136 (2): 236–256. doi:10.1037/a0018193. PMC 2922991. PMID 20192562.
  13. ^ Singletary، Sarah L.؛ Hebl، Michelle R. (2009). "Compensatory strategies for reducing interpersonal discrimination: The effectiveness of acknowledgments, increased positivity, and individuating information". Journal of Applied Psychology. ج. 94 ع. 3: 797–805. DOI:10.1037/a0014185. ISSN:1939-1854.
  14. ^ Kim Willsher (20 April 2014). "Women bridge gender gap as French film embraces a new nouvelle vague". The Guardian. Retrieved 12 September 2018.
  15. ^ New German film industry group calls for gender parity". Deutsche Welle. 31 January 2018. Retrieved 12 September 2018.
  16. ^ Betsy Woodruff (23 February 2015). "Gender wage gap in Hollywood: It's very, very wide". Slate Magazine.
  17. ^ Maane Khatchatourian. "Female Movie Stars Experience Earnings Plunge After Age 34 - Variety". Variety.
  18. ^ Lauzen, Martha. "The Celluloid Ceiling: Behind-the-Scenes Employment of Women on the Top 250 Films of 012" (PDF). The Center for the Study of Women in Television and Film. San Diego State University. Retrieved 2013-05-20.
  19. ^ "Treaty of Gerstungen".