انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Basanttarek/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تقرير الصحة العالمية[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/World_Health_Report

تقرير الصحة العالمية (WHR)، هو عبارة عن سلسلة من التقارير السنوية التي تصدرها منظمة الصحة العالمية (WHO). نُشر تقرير منظمة الصحة العالمية لأول مرة في عام 1995،وهو من أبرز منشورات منظمة الصحة العالمية.[1] تُنشر التقارير كل عام من عام 1995 إلى عام 2008،وصدرت مرة أخرى في عامي 2010 و2013. وتتوفر التقارير بلغات متعددة، بما في ذلك تقييم متخصص لأحد موضوعات الصحة العالمية المتعلقة بجميع الدول الأعضاء في المنظمة.[2]

الغرض الرئيسي من تقرير الصحة العالمية هو تزويد صناع السياسة والوكالات المانحة والمنظمات الدولية وغيرها بالمعلومات التي يحتاجون إليها لمساعدتهم على صنع سياسات صحية وقرارات تمويلية مناسبة. ومع ذلك، فإن التقرير متاح أيضًا لجمهور أوسع، مثل الجامعات والصحفيين والجمهور ككل. ومن المتوقع أن يتمكن أي شخص لديه مصلحة مهنية أو شخصية في القضايا الصحية الدولية من قراءتها والاستفادة منها.

قائمة الموضوعات حسب السنة[عدل]

كل تقرير من تقارير الصحة العالمية يعالج موضوع مختلف، وفيما يلي قائمة بالتقارير والمواضيع:

  • 2013: بحث عن التغطية الصحية الشاملة.
  • 2010: تمويل النظم الصحية: الطريق إلى التغطية الشاملة.
  • 2008: الرعاية الصحية الأولية: الآن أكثرمن أي وقت مضى.
  • 2007: مستقبل أكثر أمانًا: أمن الصحة العامة العالمي في القرن الحادي والعشرين.
  • 2006: العمل معا من أجل الصحة.
  • 2005: اصنعي كل أم وطفل.
  • 2004: تغيير التاريخ.
  • 2003: تشكيل المستقبل.
  • 2002: تقليل المخاطر، وتعزيز الحياة الصحية.
  • 2001: الصحة العقلية: فهم جديد، أمل جديد.
  • 2000: النظم الصحية: تحسين الأداء.
  • 1999: إحداث فرق.
  • 1998: الحياة في القرن الحادي والعشرين: رؤية للجميع.
  • 1997: التغلب على المعاناة وإثراء البشرية.
  • 1996: مكافحة الأمراض، وتعزيز التنمية.
  • 1995: سد الفجوات.

تقرير الصحة العالمية عام 2013: بحث للتغطية الصحية الشاملة[عدل]

يركز تقرير الصحة العالمية 2013 على أهمية البحث في دفع عجلة التقدم نحو تغطية الرعاية الصحية الشاملة -بمعنى آخر- الوصول الكامل إلى خدمات عالية الجودة للوقاية والعلاج والحماية من المخاطر المالية. ينادي التقرير بزيادة الاستثمار الدولي والوطني في البحوث التي تهدف بشكل خاص إلى تحسين تغطية الخدمات الصحية داخل البلد الواحدة وكذلك بين الدول وبعضها.[3] أمثلة البحوث المطلوبة: البحث الطبي، أو التحقيق في أسباب اعتلال الصحة، والتدخلات اللازمة لتحسين الصحة والرفاهية، فضلاً عن أبحاث الخدمات الصحية، مع التركيز على كيفية توسيع تغطية الخدمة والحد من عدم المساواة في التغطية.

تقارير سابقة[عدل]

2010: تمويل النظم الصحية[عدل]

ركز تقرير الصحة العالمية 2010 على موضوع التغطية الشاملة للرعاية الصحية، وكيف يمكن للدول تعديل أنظمتها التمويلية للمضي قدماً نحو هذا الهدف. قدم التقرير خطة عمل للدول في جميع مراحل التنمية، واقترح الطرق التي تمكن المجتمع الدولي من أن يدعم الجهود في الدول ذات الدخل المنخفض دعمًا قويًا وذلك لتحقيق تغطية شاملة وتحسين نتائج صحة السكان.[4]

2008: الرعاية الصحية الأولية[عدل]

كان موضوع تقرير الصحة العالمية 2008 هو تجديد الرعاية الصحية الأولية، والحاجة إلى استجابة الأنظمة الصحية بشكل أفضل وأسرع لتحديات الرعاية الصحية في هذا العالم المتغير.[5]

2007: الأمن العالمي للصحة العامة[عدل]

كان التركيز الأساسي لتقرير الصحة العالمي لعام 2007 هو كيف يواجه العالم مخاطر تفشي الأمراض والأوبئة والحوادث الصناعية والكوارث الطبيعية وغيرها من حالات الطوارئ الصحية التي يمكن أن تصبح تهديدًا للأمن العالمي للصحة العامة. وصف التقرير كيف تساعد اللوائح الصحية الدولية الجديدة البلدان على العمل معًا لتحديد المخاطر والعمل على احتوائها والسيطرة عليها.[6]

2006: العمل معا من أجل الصحة[عدل]

أبرز تقرير الصحة العالمية 2006 النقص المقدر بنحو 4.3 مليون طبيب وممرضة ودايات وغير ذلك من الموارد البشرية الصحية في جميع أنحاء العالم، واصفًا الوضع بأنه "أزمة القوى العاملة الصحية العالمية". وضع التقرير خطة عمل مدتها عشر سنوات لبناء القوى العاملة الصحية الوطنية من خلال عمليات تدريب وتوظيف وإدارة أفضل.[7]

2005: رعاية كل أم وطفل[عدل]

ركز تقرير الصحة العالمية لعام 2005 على حقيقة أن ما يقرب من 11 مليون طفل دون سن الخامسة يموتون سنويًا لأسباب يمكن الوقاية منها إلى حد كبير، ويموت نصف مليون امرأة أخرى أثناء الحمل أو الولادة أو بعدها بفترة قصيرة. قال التقرير إن تقليل هذه الحصيلة تمشياً مع الأهداف الإنمائية للألفية سيعتمد إلى حد كبير على الأم. وكل طفل له الحق في الحصول على الرعاية الصحية من الحمل وحتى الولادة وفترة حديثي الولادة والطفولة.[8]

2004: تغيير التاريخ[عدل]

كان موضوع تقرير الصحة العالمية 2004 هو وباء فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز العالمي.[9]

2003: رسم المستقبل[عدل]

فحص تقرير الصحة العالمية لعام 2003 الوضع الصحي العالمي وبعض التهديدات الرئيسية للصحة. ودعا التقرير إلى أن تكون التحسينات الرئيسية في مجالات صحة في متناول اليد بالنسبة للجميع، وأن هذا التقدم يتوقف على التعاون بين الحكومات والمؤسسات الدولية والقطاع الخاص والمجتمع المدني لبناء نظم صحية أقوى.

2002: تقليل المخاطر، وتعزيز الحياة الصحية[عدل]

وصف تقرير الصحة العالمية لعام 2002 مقدار المرض والإعاقة والموت في العالم الذي يمكن أن يؤدي إلى عدد مختار من أكثر المخاطر على صحة الإنسان. وتوقعت مقدار هذا العبء الذي يمكن خفضه في السنوات العشرين المقبلة إذا تم تخفيض عوامل الخطر نفسها.

2001: الصحة النفسية[عدل]

كان مجال الصحة النفسية -المهملة إلى حد كبير- هو محور تركيز تقرير الصحة العالمية لعام 2001.

2000: النظم الصحية: تحسين الأداء[عدل]

قدم تقرير الصحة العالمية لعام 2000 إطارًا مفاهيميًا وطرق قياس لفحص ومقارنة جوانب النظم الصحية في جميع أنحاء العالم، وفهم العوامل المعقدة التي تشرح كيفية أداء النظم الصحية بشكل أفضل.[10] وقدم التقرير تقييماً لأداء النظم الصحية الوطنية لجميع الدول.

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]


فترة البلوغ عند الرجال[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Spermarche

يعرف باللغة الإنجليزية ب"Spermarch"، ومعروف أيضًا بـ "semenarche"، وهي بداية تطور الحيوانات المنوية في خصية الأولاد عند البلوغ.[11] ويكون للأولاد ردود فعل مختلفة خلال هذه الفترة تتراوح بين الخوف والإثارة، وذلك اعتمادًا على طريقة تربيتهم واختلافاتهم الثقافية ومعرفتهم الجنسية السابقة.[12][13]

بداية فترة البلوغ تعتبر من أول الأحداث في حياة الذكر التي تؤدي إلى النضج الجنسي، وخلال ذلك الوقت تبدأ الخصائص الجنسية الثانوية في التطور.

ليس من السهل تحديد العمر الذي يحدث فيه هذا التطور، مع ذلك فقد حاول الباحثون تحديد العمر عن طريق أخد عينات من مجموعات سكانية مختلفة من خلال أخد عينات بول الأولاد وتحديد وجود الحيوانات المنوية.

ويشار إلى وجود حيوانات منوية في البول باسم "spermaturia".[13]

ويظهر أن فترة البلوغ لدى الرجال تحدث بين 13 و15 عامًا في معظم الحالات وذلك وفقًا لمصادر مختلفة[14][15]

سياق[عدل]

في إحدى الدراسات، سُئِل الأولاد عن الظروف التي حدث فيها القذف لأول مرة. حدث هذا عن طريق الانبعاث الليلي في أغلب الحالات، حيث اختبر عدد كبير من السائل المنوي عن طريق الاستمناء. وحدث القذف الأول أثناء الجماع الجنسي مع شريك في عدد قليل من الحالات[16].

انظر أيضًا:[عدل]

مراجع[عدل]


مهرجان كونك رجلا[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Being_a_Man_Festival

مهرجان كونك رجل (BAM) هو مهرجان يعالج التحديات والضغوطات الناجمة عن الهوية الذكورية في القرن الحادي والعشرين ومقره المملكة المتحدة. تأسس المهرجان في عام 2014 من قبل جود كيلي[17].

كونك رجلا 2014[عدل]

من بين المتحدثين في المهرجان الافتتاحي: جرايسون بيري (فنان) ، ضياء الدين يوسفزاي (والد الحائز على جائزة نوبل مالالا يوسفزاي) ، مايكل كوفمان (مؤسس مشارك في حملة الشريط الأبيض)[18]، جون سنو (صحفي) ، بيلي براج  ونيك هورنبي (كاتب وشاعر غنائي) وتشارلي كوندو (ممثل) وهارديب سينغ كوهلي (مذيع وكاتب)[19].

كونك رجلا 2015[عدل]

من بين المتحدثين في المهرجان الثاني: شيلدون توماس (إمام ومتطرف سابق) ، جيما كيرني (مقدمة إذاعة BBC  ومخرج أفلام وثائقية) ، أكالا (مغني الراب) وفرانكي بويل (كوميديان)[20].

كونك رجلا 2016[عدل]

من بين المتحدثين في مهرجان 2016: الأستاذ غرين (مغني الراب)، وروجر مور(فنان)[21].

كونك رجلا 2017[عدل]

من بين المتحدثين: سيمون أمستيل (ممثل كوميدي)، وروبرت ويب (كوميديان)، وكيفن باول (ناشط سياسي أمريكي)، وألان هولينغهورست (كاتب وفائز بجائزة بوكر 2004)، وأنتونيثازان جيسوثاسان (مؤلف وممثل).[22]

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]


تدخلات وسياسات صحة السكان[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Population_health_policies_and_interventions

صحة السكان –حقل يقوم بالتركيز على تحسين النتائج الصحية لمجموعة من الأفراد- تُوصَف بأنها تتكون من ثلاث مكونات: "النتائج الصحية، وأنماط محددات الصحة، والسياسات والتدخلات". تحدد السياسات والتدخلات الطرق التي يتم بها تطبيق النتائج الصحية وأنماط محددات الصحة.[23] السياسات المفيدة تقوم بتحسين الظروف التي يعيش فيها الناس.[24] وتشجع التدخلات السلوكيات الصحية للأفراد أو السكان من خلال "عناصر البرنامج أو الاستراتيجيات المصممة لإنتاج تغييرات في السلوك أو تحسين الحالة الصحية".[25]

هناك حاجة إلى سياسات وتدخلات بسبب عدم المساواة بين السكان وطريقة إدارة الرعاية المتضاربة، ويمكن للسياسات أن تشمل "الخدمات الاجتماعية والصحية الضرورية للمجتمع"،[24] بالإضافة إلى الضرائب المفروضة على الكحول والمشروبات الغازية وتنفيذ سياسات الإقلاع عن التدخين. ويمكن أن تشمل تدخلات الرعاية الصحية العلاجية أو الوقائية، كذلك الإجراءات التي يتخذها الفرد أو شخص آخر بالنيابة عن الفرد. يتم تطبيق صحة السكان من خلال السياسات والتدخلات التي يمكن تنفيذها داخل منظمة أو مدينة أو ولاية أو بلد.

منهجية مشتركة[عدل]

تتجه البلدان والولايات والمقاطعات ومقدمو الخدمات في جميع أنحاء العالم نحو أنظمة أفضل للاستجابة للنتائج الصحية المتضاربة ، وتخفيف من هوامش التناقص واستبدال الطرق القديمة ك: تقديم الخدمات الصحية مقابل رسوم. تقدم إصلاحات نموذج الدفع ، بما في ذلك منظمة الرعاية المسئولة (ACO)، توفير خرائط طريق لإصلاح الرعاية الصحية ودفع العديد من مكوناتها نحو وسائل أكثر فاعلية وابتكاريه لتحسين النتائج الصحية. تعد إدارة صحة السكان طريقة شائعة لحل هذه التحديات، ولكنها تتضمن طرقًا وأدوات وأنظمة وتطبيقات جديدة لتصحيح أوجه القصور وتحسين النتائج الصحية.

وتشمل الأدوات الصحية للسكان وأنظمة الكمبيوتر تبادل البيانات ومجموعات البيانات الكبيرة والبرامج المتقدمة التي تُستخدم لتزويد علماء البيانات وفرق الأبحاث بالمعلومات المناسبة، التي يمكن استخدامها من قبل واضعي السياسات ووكلاء التغيير. تساعد هذه الطريقة في وضع سياسات حول صحة السكان بالإضافة إلى استراتيجيات التدخل التي يتم استخدامها بعد ذلك لتلبية احتياجات السكان.

الخطط وصانعي السياسات[عدل]

تحدد الخطط المتعلقة بصحة السكان "الأولويات"[24]،  وهي عبارة عن "دليل للعمل لتغيير ما يمكن أن يحدث"[24]. وتستند هذه الخطط إلى "العلوم الاجتماعية كعلم الاجتماع والاقتصاد والديموغرافيا والصحة العامة والأنثروبولوجيا وعلم الأوبئة"[26]، وكيفية تنفيذ هذه النتائج على مستويات مختلفة. تحدد هذه الأدلة القوانين والسياسات والأوامر، ويتم تعيينها من قبل صانعي السياسة. من أمثلة هذه السياسات "حظر التدخين، وفرض ضرائب على السجائر والكحول، وقوانين حزام الأمان، وفلورة المياه، ووضع قوائم للمطاعم"[27]. وقد يتم تطبيقها على مؤسسة تجارية مثل المطعم أو مكان العمل أو داخل المدينة أو الدولة. ويجب أن تكون السياسات قائمة على الأدلة، وتتطلب دراسات أكاديمية أو بحثًا لدعم هذا النهج. ذلك سوف يضمن تعزيز التدابير المناسبة اللازمة لكل مجموعة سكانية لتشجيع ممارسات التدخل الضرورية التي يمكن تطبيقها على السكان أو على الأمة ككل.

يمكن تصنيف صانعي السياسة على أنهم القطاعين العام والخاص، ويتم تعريفهم على أنهم أشخاص يتمتعون بسلطة تنفيذ السياسات الصحية. ويمكن أن يكون صانع السياسة العامة مسؤولًا حكوميًا، ويمكن أن يكون صانع السياسة الخاص صاحب عمل أو مسؤول. يتأثر صناع السياسة ويمكنهم أيضًا أن يكونوا وكلاء تغيير. يشمل وكلاء التغيير "المشرعون في واشنطن ، المدعي العام ، المنظمون في إدارة الأغذية والعقاقير ، مجموعة المناصرة أو المنظمات الأخرى التي لها تأثير واضح"[28].

استراتيجية سياسية[عدل]

الهدف من أي استراتيجيات سياسية تحيط بصحة السكان هو "تحسين فرص النجاح في تبني السياسة وتنفيذها"[24]. وتشمل هذه الاستراتيجيات إنشاء أموال لدعم المبادرات ووضع استراتيجيات تحد من تضارب المصالح في تنفيذ السياسة العامة.

مكافحة التبغ[عدل]

تتمثل الإستراتيجية السياسية التي تم تنفيذها للحد من بيع منتجات التبغ والتعرض لها وتقييد قدرة شركة التبغ على الاستفادة سياسياً من التبرعات الخيرية في، وضع معاهدة اتفاقية الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ (FCTC). ويتم دعم المستند الملزم قانونًا من قبل العديد من الدول والهيئات الحكومية وغير الحكومية، وكذلك يقوم بتوفير القوة اللازمة لمنع التأثيرات السلبية على سياسات صحة السكان.

التدخلات[عدل]

التدخلات في صحة السكان، " توزيع المخاطر الصحية، وذلك عن طريق معالجة الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية الأساسية"[29] ويتم تنفيذها من خلال "برامج أو سياسات مصممة ومطورة في القطاع الصحي، ولكن من المرجح أن تكون في قطاعات أو أماكن أخرى مثل: التعليم أو السكن أو العمل "[29]. وهي تهدف إلى الحد من أشياء مثل السمنة في مرحلة الطفولة وأمراض القلب والأوعية الدموية والتدخين وقضايا الصحة العقلية في جميع أنحاء المجتمع. تتمثل الوسيلة التي يتم بها وضع التدخلات في إجراء أبحاث واسعة ومساهمات من علماء الطب والباحثين والمهنيين الطبيين، يتم تنفيذها من قبلهم ولكنها لا تقتصر على المعلمين والأطباء الممارسين ومسؤولي الأعمال والمهنيين في مجال الصحة العقلية.

الاقتراب والتطبيقات[عدل]

يتضمن الاقتراب النموذجي تقييم الظروف والتحسينات الممكنة التي يمكن إجراؤها ضمن المحددات الاجتماعية التي تم تحديدها ويتم التعامل مع كل نهج على مستوى الدولة أو خطة الصحة.

أحد الأمثلة على ذلك هو مكان العمل في الصين الذي قام بتنفيذ سياسات وتدخلات لموظفيهم لمكافحة الاكتئاب. من خلال إدراك أهمية الصحة العقلية، تمكنوا من الحد من الاكتئاب وتحسين الرضا الوظيفي في جميع أنحاء الشركة. نشرت الشركة أبحاثها ونتائجها لتعزيز "الشركات التي تتحمل المزيد من المسؤولية عن توفير خدمات الصحة العقلية لموظفيها"[30].

مثال آخر هو تنفيذ برنامج للإقلاع عن التدخين في مقاطعة أونتاريو. أجريت الدراسات على معدلات الزيارة الأسبوعية لأقسام الطوارئ النفسية قبل وبعد التنفيذ. وكانت النتيجة "خفض 15.5 ٪ في زيارات المرضى للمرضى الذين يعانون من التشخيص الأولي للاضطراب ذهاني"[31].

عدم المساواة و تباين التنفيذ[عدل]

كما هو الفهم المشترك لمفهومي صحة السكان وعدم المساواة في الصحة، يعرف المفهوم باسم "المصطلح العام المستخدم لتحديد الاختلافات والاختلافات والتفاوتات في الإنجازات الصحية للأفراد والجماعات"[32]، يجب النظر في تنفيذها بشكل صحيح للسياسات والتدخلات الأكثر فعالية. قد تختلف السياسات والتدخلات بناءً على عدد السكان وعوامله الاجتماعية والاقتصادية والجغرافية والعرقية وعوامل أخرى. وقد تكون السياسات المنفذة لفئة السكان أقل فعالية وأكثر تكلفة مما لو كانت لسكان آخرين مماثلين. على سبيل المثال ، تميل السياسات الأمريكية إلى أن تكون أكثر تكلفة من السياسات الأوروبية وأن يكون لها تأثير أقل. أظهرت الأبحاث أنه في بعض الحالات، "حقق الأمريكيون نتائج أسوأ من أقرانهم الدوليين[33]".  وكان لديهم أيضًا "أقل متوسط للعمر المتوقع عند الولادة في البلدان التي تمت دراستها"[33].

أنظر أيضاً[عدل]

  • صحة المجتمع.
  • عدم المساواة الاقتصادية.
  • الفوارق الصحية.
  • تقييم الأثر الصحي.
  • عدم المساواة في المرض.
  • قائمة البلدان حسب المساواة في الدخل.
  • المحددات الاجتماعية للصحة.
  • ضريبة الخطيئة.
  • ضريبة المشروبات السكرية.
  • اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ (FCTC).

مراجع[عدل]

متلازمة شنكووي[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Shenkui

شنكووي هي متلازمة مرتبطة بالثقافة الصينية، كما أنها موجودة على مستوى العالم، حيث يعاني الفرد من أعراض تشبه الأعراض الانسحابية بما في ذلك الضباب المؤلم والقشعريرة والغثيان وحتى أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا يصاحبها القلق، ويُعتقد أنها ناجمة عن فقدان المني وهزة الجماع. ويمكن أن تستمر هذه الأعراض أسابيع وحتى أشهر بعد هزة الجماع الفردية.[34] وفي الطب الصيني التقليدي، تعد شن (الكلى) مستودعًا أساسيًا للحيوية في السائل المنوي (ching) ويشير كووي إلى نقصه. في الصينية المبسطة يطلق عليه肾亏، الصينية التقليدية腎虧 ، وفي اللغة البينينية يطلق عليها Shènkuī.
شنكووي أو شن-كووي هي واحدة من العديد من المتلازمات المرتبطة بالثقافة الصينية المحلية التي تؤدي  إلى الوقوع في (اليانغ) والحاجة الضرورية إلى (الينغ) لإعادة التوازن إلى يانغ (الصينية: 陽). في الطب الصيني التقليدي، يعتقد أن شنكووي ناتجة عن الوقوع في اليانغ والعثور على أدوية الين. التورط في اليانغ ناتج عن فقدان السائل المنوي، وبالتحديد نتيجة النشوة الجنسية. يُعتقد أن السائل المنوي "ضاع" من خلال ممارسة النشاط الجنسي أو العادة السرية أو الانبعاثات الليلية أو "البول الأبيض" الذي يُعتقد أنه يحتوي على السائل المنوي أو آليات أخرى. تشمل الأعراض داخل نظام التشخيص الصيني الضباب المؤلم في الدماغ، والقشعريرة، والدوخة، والتعب، والضعف، والأرق، والأحلام المتكررة، والشكاوى من العجز الجنسي (مثل القذف المبكر أو العجز الجنسي). من وجهة نظر عرقية نفسية، هناك أعراض إضافية تتمثل في الانشغال بالأداء الجنسي، وفقدان السائل المنوي المحتمل، الشكاوى الجسدية التي يمكن أن تؤخذ كأعراض للتورط في اليانغ وأنظمة الجسد تتعطل في يانغ[35]. تتسبب هزة الجماع في متلازمة شنكوويفي جعل المصابين عالقين في اليانج. وقد تسبب أيضا الإعياء الشديد الناجم عن الألم المستمر من الأعراض الانسحابية لهزة الجماع في متلازمة شنكووي، وتشوش الدماغ وارتجاف الجسم. يستمر التأثير الارتدادي للعلاج بطاقات الين إلى أن يعود المريض إلى حالة التوازن ويصبح قادرا على أداء مهامه بصورة طبيعية صحية. قبل العلاج، قد يجد المصاب صعوبة بالغة في الامتناع عن الجنس والبقاء أعزب بعيدا عن الألم الشديد ويسعى للحصول على الراحة بشدة. يؤدي فقدان السائل المنوي، أو بالأحرى النشوة الجنسية، إلى إنهاء القفز من الجسم إلى يانغ ويتعثر في يانغ، مما يسبب عدم توازن في الجسم. الانبعاثات الليليّة، الجماع المفرط، والاستمناء الذي يؤدي إلى القذف يقلل من مستويات السائل المنوي، لكن مع ذلك فإن النشوة الجنسية تجعل المرء عالقًا في حرق اليانغ. قد تشمل الأعراض الجسدية وجع الجسم والألم الشديد ونقص الطاقة والتعب وربما مشاكل في الأداء الجنسي. شنكووي هو حالة روحية ومرض: عقلي وجسدي وروحي. وبالتالي فهي حالة بدنية بقدر ما هو مرض روحي[36]. الشخص الذي يعاني من شنكووي قد يعاني من الضباب المؤلم، قشعريرة، آلام الجسم، الدوخة، التعب، عدم القدرة على النوم، والخلل الوظيفي الجنسي، وكل ذلك يمكن تفسيره عن طريق الوقوع في اليانغ. في كثير من الأحيان يتم تجنب موت السائل المنوي لأنه يُعتقد أنه أساسي لصحة الشخص وسلامته. ويمكن أن يصاب الشخص المصاب بشنكووي لفترة كافية، ويمكن أن تتعطل وظائف الجسم ويموت أو يصاب بسرطان البروستاتا ويموت[37]. "كان يُعتقد أن الفنانين الصينيين القتاليين الذين ظلوا عازبين خلال سنوات وسنوات من التدريب المكثف هم الأقوى، وبالتالي الحفاظ على قوة الجوهر الحيوي للفرد. ومع ذلك فإن أقوى القوى القوية تأتي من الحب غير المشروط ويظهر شنكووي قوة الين لاستعادة الصحة مع أي مرض[37].

العلامات والأعراض[عدل]

تشمل متلازمة شنكووي الأعراض:[34]

  • أعراض الانسحاب.
  • صداع، الم في الدماغ.
  • قشعريرة برد.
  • دوخة.
  • آلام الظهر.
  • تعب.
  • ضعف.
  • الأرق.
  • أحلام متكررة.
  • الخلل الجنسي؛ سرعة القذف أو العجز الجنسي.

الأصل[عدل]

تعتقد المعتقدات الشعبية الصينية أن الين (الصينية: 陰) تمثل الأنوثة، البطء، البرود، الرطوبة، الانفعال، الماء، القمر، و الليل. وأن يانغ يمثل الذكورة، سريع، جاف، حار، عدواني، نار، شمس، ونهار.[38]

قد يؤدي فقدان اليانغ إلى وفرة الين. ويعتقد أيضًا أنه إذا كانت حالة شنكووي حادة بدرجة كافية، فقد تؤدي إلى الوفاة. إن التعليم غير الرسمي أو غير الكامل حول الصحة الجنسية في الصين يترك مجالًا كبيرًا للمعتقدات الشعبية لتزدهر. وغالبًا ما تستغل الحملات الدعائية مثل هذه المعتقدات لتشجيع استخدام الأدوية التقليدية. يمكن أن يؤدي فقدان السائل المنوي إلى اختلال التوازن في الجسم، مما يترك المرء في حالة من الوجع والآلام وصعوبة في الأداء وذلك طبقا للمعتقدات الشعبية الصينية.[39]

العلاج[عدل]

لم يتم ذكر أدوية محددة، قد يذهب الشخص المصاب إلى عيادة طبية متخصصة في الصحة الجنسية، وإذا لم يتم العثور على أي مشاكل طبية يمكن استخدام العلاج للمساعدة في التعامل مع الإجهاد، أو قد تستخدم أدوية القلق.

تختلف الاضطرابات ومن يؤثرون عليها وكيفية تأثيرها داخل كل ثقافة. من أجل تشخيص شخص ما، من الضروري بذل الجهد لفهم ثقافته المنزلية. سواء كانت متلازمة مرتبطة بالثقافة أم لا، فإن خلفية الشخص تحدد كيفية رؤيته وتفسير الأعراض الخاصة به وكيف يجب علاجها.[40]

انظر أيضاً[عدل]

  • الطب النفسي عبر الثقافات.
  • متلازمة الدات.




عنف ضد المرأة[عدل]

معالم منع العنف[عدل]

من أهم المعالم لمنع العنف ضد المرأة على المستوى الدولي ما يلي:

  • كان إعلان الأمم المتحدة لعام 1993 بشأن القضاء على العنف ضد المرأة أول صك دولي يعرّف العنف ضد المرأة ويتصدى له صراحة. تشير هذه الوثيقة على وجه التحديد إلى الطبيعة التاريخية لحالات عدم المساواة بين الجنسين في فهم العنف ضد المرأة.[41] (تشمل الفقرة الثانية الحالية هنا). غالبًا ما يُنظر إلى هذا الإعلان-بالإضافة إلى المؤتمر العالمي في العام نفسه- على أنه "نقطة تحول" بدأ فيها النظر إلى العنف ضد المرأة من جانب المجتمع الدولي على محمل الجد، وبعده حُشدت المزيد من الدول حول هذه المشكلة.[42][43]
  • المؤتمر الدولي للسكان والتنمية لعام 1994، الذي يربط بين العنف ضد المرأة والصحة والحقوق الإنجابية، كما يقدم توصيات للحكومات حول كيفية منع العنف ضد النساء والفتيات والتصدي له.[41]
  • في عام 1996، أعلنت جمعية الصحة العالمية (WHA) أن العنف يمثل مشكلة رئيسية للصحة العامة، وأدرجت في الأنواع الفرعية المعترف بها عنف الشريك الحميم والعنف الجنسي، وهما نوعان من العنف غالباً ما يتم ارتكابهما كعنف ضد المرأة. تبع ذلك تقرير لمنظمة الصحة العالمية في عام 2002 (انظرللأسفل)[44]. كما أنشأت الأمم المتحدة الصندوق الاستئماني لدعم الإجراءات الرامية إلى القضاء على العنف ضد المرأة[45].
  • في عام 2002، كمتابعة لإعلان جمعية الصحة العالمية في عام 1996 عن العنف باعتباره قضية صحية عامة رئيسية، نشرت منظمة الصحة العالمية أول تقرير عالمي عن العنف والصحة، والذي تناول العديد من أنواع العنف وتأثيرها على الصحة العامة، بما في ذلك أشكال العنف التي تؤثر على المرأة بقوة. أشار التقرير على وجه التحديد إلى الارتفاع الحاد في منظمات المجتمع المدني والأنشطة الموجهة للتصدي للعنف القائم على النوع الاجتماعي ضد المرأة من سبعينيات القرن الماضي وحتى التسعينيات.[44]
  • في عام 2004، نشرت منظمة الصحة العالمية "دراسة متعددة البلدان حول صحة المرأة والعنف المنزلي ضد المرأة"، وهي دراسة عن صحة المرأة والعنف المنزلي وذلك من خلال مسح أكثر من 24000 امرأة في 10 بلدان من جميع مناطق العالم، والتي قيمت انتشار ومدى العنف ضد المرأة، وخاصة عنف الشركاء الحميمين، وربط ذلك بالنتائج الصحية للمرأة وكذلك بتوثيق الاستراتيجيات والخدمات التي تستخدمها النساء لمواجهة عنف الشريك الحميم.
  • في عام 2006 "دراسة متعمقة للأمين العام للأمم المتحدة حول جميع أشكال العنف ضد المرأة"، وهي أول وثيقة دولية شاملة حول هذه القضية.[46]
  • وفي عام 2013 أيضًا، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها الأول الذي يدعو إلى حماية المدافعين عن حقوق الإنسان للمرأة.[47] حيث يحث هذا القرار الدول على وضع قوانين وسياسات خاصة بالنوع الاجتماعي لحماية المدافعات عن حقوق الإنسان وضمان إشراك المدافعات عن حقوق الإنسان في تصميم وتنفيذ هذه التدابير، ويدعو الدول إلى حماية المدافعات عن حقوق الإنسان من الأعمال الانتقامية للتعاون وذلك بالتعاون مع الأمم المتحدة وضمان وصولهم دون عوائق إلى الهيئات والآليات الدولية لحقوق الإنسان والتواصل معهم.[48]

بالإضافة إلى ذلك، على المستوى الوطني، قامت كل دولة على حدة بتنظيم جهود (قانونية وسياسية واجتماعية) لمنع العنف ضد المرأة والحد منه والمعاقبة عليه. كدراسة حالة، فيما يلي بعض التطورات منذ الستينيات في الولايات المتحدة لمعارضة العنف ضد المرأة ومعالجته:[49]

  • 1967: افتتاح أول ملجأ للعنف العائلي في ولاية ماين.
  • 1972: افتتاح أول خط ساخن للمساعدة في الاغتصاب في واشنطن العاصمة.
  • 1978: تم تشكيل ائتلافين وطنيين، التحالف الوطني ضد الاعتداء الجنسي والائتلاف الوطني ضد العنف المنزلي، لرفع الوعي بهذين الشكلين من أشكال العنف ضد المرأة.
  • 1984: أنشأ النائب العام للولايات المتحدة فرقة العمل المعنية بالعنف العائلي تابعة لوزارة العدل، لمعالجة السبل التي ينبغي بها تحسين نظام العدالة الجنائية وكاستجابة المجتمع للعنف المنزلي.
  • 1994: تمرير قانون مناهضة العنف ضد المرأة كتشريع حيث أُدرج في قانون مكافحة الجرائم العنيفة وإنفاذ القانون لعام 1994، الذي رعاه آنذاك السناتور جوزيف بايدن، الأمر الذي دعا إلى تعزيز استجابة المجتمع لجرائم العنف المنزلي والاعتداء الجنسي. وتعزيز العقوبات الفيدرالية على مرتكبي الجرائم الجنسية المتكررة وتعزيز الحماية التشريعية للضحايا، وذلك من بين العديد من الأحكام الأخرى.
  • 2000: وقع الرئيس كلينتون قانون مناهضة العنف ضد المرأة لعام 2000، مما زاد من تعزيز القوانين الفيدرالية، وأكد على مساعدة ضحايا المهاجرين، وكبار السن من هؤلاء الضحايا، وضحايا الإعاقات، وكذلك ضحايا العنف في المواعدة.
  • 2006: وقع الرئيس بوش قانون مناهضة العنف ضد المرأة لعام 2006، مع التركيز على برامج التصدي للعنف ضد الضحايا من الشباب، ووضع برامج لإشراك الرجال والشبابوكذلك الخدمات الخاصة ثقافياً ولغوياً.
  • 2007: افتتح الخط الساخن للتعارف في سن المراهقة الوطنية.
  • 2009: أعلن الرئيس أوباما شهر نيسان / أبريل شهر التوعية بالاعتداء الجنسي.
  • 2013: وقع الرئيس أوباما قانون مناهضة العنف ضد المرأة لعام 2015 ، الذي منح القبائل الأمريكية الأصلية القدرة على مقاضاة الجناة من غير الأصليين، ونظم تقارير الاعتداء الجنسي في حرم الجامعات.[50][51]

كما سنت بلدان أخرى صكوك تشريعية وسياسية واجتماعية مماثلة لمعالجة العنف ضد المرأة. ومع ذلك، يعتقد الخبراء في المجتمع الدولي عمومًا أن سن تشريعات عقابية فقط لمنع ومعاقبة العنف ضد المرأة لا يكفي لمعالجة المشكلة. فمثلًا: على الرغم من إصدار قوانين أكثر صرامة بشأن العنف ضد المرأة في بنغلاديش، إلا أن العنف ضد المرأة لا يزال في ارتفاع.[42] بدلاً من ذلك، يُعتقد أن التغييرات المجتمعية الواسعة لمعالجة عدم المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة ستكون هي السبيل للحد من العنف ضد المرأة.[52][46][42][53]

العنف من قبل الشرطة ورموز السلطة الأخرى[عدل]

يسيء ضباط الشرطة استخدام سلطتهم بوصفهم عملاء للدولة لمضايقة الضحايا والاعتداء عليهم جسديًا وجنسيًا، يشعر الناجون -بمن فيهم النساء- بأنهم غير قادرين على الإبلاغ عن العنف.[54] فمن الإجراءات المعتادة للشرطة دخول منزل الضحية بالقوة حتى بعد الطلبات العديدة لهم بالرحيل من قبل الضحية.[55] وغالبًا ما تتجاهل الوكالات الحكومية حق الضحية في حرية تكوين الجمعيات مع مقترفي الجريمة.[56] غالبًا ما يُنقص العاملون في المأوى من أنفسهم والمساهمة في زيادة العنف ضد المرأة وذلك من خلال استغلال ضعفهم مقابل الحصول على وظيفة مدفوعة الأجر.[57]

ترتبط انتهاكات حقوق الإنسان التي يرتكبها أفراد الشرطة والجيش بانخفاض فرص الحصول على خدمات الصحة العامة وزيادة ممارسات السلوك المحفوف بالمخاطر بين أفراد الفئات المستضعفة مثل النساء والمشتغلات بالجنس وذلك في العديد من الدول.تنتشر هذه الممارسات بشكل خاص في البيئة التي تتسم بسيادة القانون الضعيفة وانخفاض مستويات الإدارة المهنية والعسكرية للشرطة والجيش. تم ربط إساءة استخدام الشرطة في هذا السياق بمجموعة واسعة من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر والنتائج الصحية، بما في ذلك اضطرابات ما بعد الصدمة (PTSD)، وتعاطي المخدرات.[58][59] ارتبط ابتزاز الخدمات الجنسية والاعتداء الجنسي على أيدي الشرطة بانخفاض استخدام الواقي الذكري وارتفاع خطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي وفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) بين الفئات الضعيفة.

الرجم والجلد[عدل]

يشير الرجم، أو الجنيح، إلى شكل من أشكال عقوبة الإعدام حيث تقوم مجموعة منظمة بإلقاء الحجارة على الشخص حتى يموت. الرجم هو عقوبة مدرجة في قوانين العديد من البلدان ، بما في ذلك إيران والسعودية والسودان وباكستان واليمن والإمارات العربية المتحدة وبعض الدول في نيجيريا، كعقوبة على الزنا. الجلد هو فعل من الضرب، أو الجلد بشكل منهجي لجسم الإنسان. إنها عقوبة قضائية في بلدان مختلفة بسبب جرائم محددة، بما في ذلك ممارسة الجنس خارج إطار الزواج. إن هذه العقوبات المستخدمة في العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، بصرف النظر عن كونها شكلاً من أشكال العنف بحد ذاتها، يمكن أن تردع ضحايا العنف الجنسي عن الإبلاغ عن الجريمة، لأنه قد يتم معاقبة الضحايا أنفسهم (إذا لم يتمكنوا من إثبات قضيتهم، إذا تم اعتبارهم أن يكون بصحبة ذكر غير ذي صلة أو إذا كانوا غير متزوجين وليسوا عذارى وقت الاغتصاب).

مراجع[عدل]

  1. ^ "World Health Organization publications". Chemistry International -- Newsmagazine for IUPAC. ج. 20 ع. 5. 1998-01. DOI:10.1515/ci.1998.20.5.152. ISSN:1365-2192. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Yves، Beigbeder (2013-07). "World Health Organization (WHO)". Max Planck Encyclopedia of Public International Law. Oxford University Press. ISBN:9780199231690. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Sales، Mozart؛ Kieny، Marie-Paule؛ Krech، Ruediger؛ Etienne، Carissa (1 نوفمبر 2013). "Human resources for universal health coverage: from evidence to policy and action". Bulletin of the World Health Organization. ج. 91 ع. 11: 798–798A. DOI:10.2471/blt.13.131110. ISSN:0042-9686.
  4. ^ Evans، David B؛ Etienne، Carissa (1 يونيو 2010). "Health systems financing and the path to universal coverage". Bulletin of the World Health Organization. ج. 88 ع. 6: 402–402. DOI:10.2471/blt.10.078741. ISSN:0042-9686.
  5. ^ World Health Organization: The World Health Report 2008 - Primary Health Care (Now More Than Ever)
  6. ^ "Globalization, Women, and Health in the 21st Century". Global Public Health. ج. 2 ع. 1: 103–106. 2007-01. DOI:10.1080/17441690600815848. ISSN:1744-1692. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ Guilbert، J.-J. (1 نوفمبر 2006). "The World Health report 2006 1 : Working together for health 2". Education for Health: Change in Learning & Practice. ج. 19 ع. 3: 385–387. DOI:10.1080/13576280600937911. ISSN:1357-6283.
  8. ^ Högberg، Ulf (2005-12). "The World Health Report 2005: ``Make every mother and child count — including Africans". Scandinavian Journal of Public Health. ج. 33 ع. 6: 409–411. DOI:10.1080/14034940500217037. ISSN:1403-4948. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Zaat، Joost (2004-11). "World Health Report". Huisarts en Wetenschap. ج. 47 ع. 11: 239–239. DOI:10.1007/bf03083736. ISSN:0018-7070. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ World Health Organization: The world health report 2000 - Health systems: improving performance."
  11. ^ Adolescence and emerging adulthood : a cultural approach (ط. 3rd ed). Upper Saddle River, N.J.: Pearson Prentice Hall. 2007. ISBN:0131950711. OCLC:62326885. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  12. ^ Adolescence (ط. 3rd ed). Englewood Cliffs, N.J.: Prentice Hall. 1992. ISBN:0130074691. OCLC:24010488. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  13. ^ ا ب Kuhn, Howard E. (1 Feb 1989). "The Onset of Sperm Production in Pubertal Boys: Relationship to Gonadotropin Excretion". American Journal of Diseases of Children (بالإنجليزية). 143 (2): 190. DOI:10.1001/archpedi.1989.02150140080024. ISSN:0002-922X.
  14. ^ Gómez Santos، Federico (2016-09). "Desnutrición". Boletín Médico del Hospital Infantil de México. ج. 73 ع. 5: 297–301. DOI:10.1016/j.bmhimx.2016.07.002. ISSN:1665-1146. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ NIELSEN، C. THØGER؛ SKAKKEBÆK، NIELS E.؛ RICHARDSON، DAVID W.؛ DARLING، JANET A. B.؛ HUNTER، WILLIAM M.؛ JØRGENSEN، MERETE؛ NIELSEN، AAGE؛ INGERSLEV، OLAF؛ KEIDING، NIELS (1986-03). "Onset of the Release of Spermatozia (Supermarche) in Boys in Relation to Age, Testicular Growth, Pubic Hair, and Height*". The Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism. ج. 62 ع. 3: 532–535. DOI:10.1210/jcem-62-3-532. ISSN:0021-972X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Stein، James H.؛ Reiser، Lynn Whisnant (1994-06). "A study of white middle-class adolescent boys' responses to ?semenarche? (the first ejaculation)". Journal of Youth and Adolescence. ج. 23 ع. 3: 373–384. DOI:10.1007/bf01536725. ISSN:0047-2891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Marchand، Pascale (2013). "Man of Steel trailer". ACM SIGGRAPH 2013 Computer Animation Festival on - SIGGRAPH '13. New York, New York, USA: ACM Press. DOI:10.1145/2503541.2503595. ISBN:9781450323383.
  18. ^ Queixalós، Francesc (10 أغسطس 2017). "What being a Syntactically Ergative Language means for Katukina-Kanamari". Oxford Handbooks Online. DOI:10.1093/oxfordhb/9780198739371.013.42.
  19. ^ Donner، Michael B. (2014). "I Changed My Mind? The Mind as an Idea of the BodyI Changed My Mind? The Mind as an Idea of the Body". PsycCRITIQUES. ج. 5959 ع. 1717. DOI:10.1037/a0035469. ISSN:1554-0138. {{استشهاد بدورية محكمة}}: line feed character في |title= في مكان 73 (مساعدة)
  20. ^ "The week in science: 20–26 November 2015". Nature. ج. 527 ع. 7579: 414–415. 2015-11. DOI:10.1038/527414a. ISSN:0028-0836. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Tinky ‘‘Dakota’’ (2000-02). Trumbull, Maria (1785?–23 November 1805), letter writer. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  22. ^ "Bedell, Elaine, writer; Chief Executive, Southbank Centre, since 2017". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  23. ^ Kindig, David; Stoddart, Greg (2003-3). "What Is Population Health?". American Journal of Public Health (بالإنجليزية). 93 (3): 380–383. DOI:10.2105/AJPH.93.3.380. ISSN:0090-0036. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  24. ^ ا ب ج د ه Milio، N (1 سبتمبر 2001). "Glossary: healthy public policy". Journal of Epidemiology & Community Health. ج. 55 ع. 9: 622–623. DOI:10.1136/jech.55.9.622. ISSN:0143-005X.
  25. ^ Aidan (2013). Humanitarian Intervention. London: Macmillan Education UK. ص. 15–26. ISBN:9781137301550.
  26. ^ KINDIG، DAVID A. (22 فبراير 2007). "Understanding Population Health Terminology". Milbank Quarterly. ج. 85 ع. 1: 139–161. DOI:10.1111/j.1468-0009.2007.00479.x. ISSN:0887-378X.
  27. ^ "Policies and Programs". Improving Population Health. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  28. ^ Sidorov، Jaan (2015-12). "Best Practices for Health Outcomes Public Reporting". Population Health Management. ج. 18 ع. 6: 399–401. DOI:10.1089/pop.2015.0033. ISSN:1942-7891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ ا ب Hawe، Penelope؛ Potvin، Louise (2009-01). "What Is Population Health Intervention Research?". Canadian Journal of Public Health. ج. 100 ع. 1: I8–I14. DOI:10.1007/bf03405503. ISSN:0008-4263. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  30. ^ Sun، Jing؛ Buys، Nicholas؛ Wang، Xinchao (2013-12). "Effectiveness of a Workplace-Based Intervention Program to Promote Mental Health among Employees in Privately Owned Enterprises in China". Population Health Management. ج. 16 ع. 6: 406–414. DOI:10.1089/pop.2012.0113. ISSN:1942-7891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  31. ^ Kurdyak، Paul؛ Cairney، John؛ Sarnocinska-Hart، Anna؛ Callahan، Russell C؛ Strike، Carol (2008-11). "The Impact of a Smoking Cessation Policy on Visits to a Psychiatric Emergency Department". The Canadian Journal of Psychiatry. ج. 53 ع. 11: 779–782. DOI:10.1177/070674370805301110. ISSN:0706-7437. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  32. ^ Kawachi، I (1 سبتمبر 2002). "A glossary for health inequalities". Journal of Epidemiology & Community Health. ج. 56 ع. 9: 647–652. DOI:10.1136/jech.56.9.647. ISSN:0143-005X.
  33. ^ ا ب Squires، David Squires؛ Anderson، Chloe Anderson (8 أكتوبر 2015). "U.S. Health Care from a Global Perspective: Spending, Use of Services, Prices, and Health in 13 Countries". New York, NY United States. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  34. ^ ا ب Jung-Kwang؛ Wang، Ching-Lun (1981). Normal and Abnormal Behavior in Chinese Culture. Dordrecht: Springer Netherlands. ص. 357–369. ISBN:9789048183593.
  35. ^ "TMH: Culture-Bound Syndromes in China: Shenkui". web.archive.org. 31 ديسمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  36. ^ Goleman، Daniel (2007). "Daniel Goleman on compassion". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  37. ^ ا ب Boese، Alex (2007-11). "Top 10 bizarre experiments". New Scientist. ج. 196 ع. 2628: 49–55. DOI:10.1016/s0262-4079(07)62793-6. ISSN:0262-4079. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  38. ^ "WebSpawner - Cross-Cultural Comparison of Mental Disorders (1)". web.archive.org. 5 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  39. ^ Osgood، Charles E.؛ Richards، Meredith Martin (1973-06). "From Yang and Yin to and or but". Language. ج. 49 ع. 2: 380. DOI:10.2307/412460. ISSN:0097-8507. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  40. ^ Goleman، Daniel (2007). "Daniel Goleman on compassion". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  41. ^ ا ب ج د ه و Reilly، Niamh (2 يوليو 2017). "How Ending Impunity for Conflict-Related Sexual Violence Overwhelmed the UN Women, Peace, and Security Agenda: A Discursive Genealogy". Violence Against Women. ج. 24 ع. 6: 631–649. DOI:10.1177/1077801217716340. ISSN:1077-8012.
  42. ^ ا ب ج د Venis، Sarah؛ Horton، Richard (2002-04). "Violence against women: a global burden". The Lancet. ج. 359 ع. 9313: 1172. DOI:10.1016/s0140-6736(02)08251-x. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  43. ^ Claudia؛ Stöckl، Heidi (2013). Key Issues in Mental Health. Basel: S. KARGER AG. ص. 1–11. ISBN:978-3-8055-9988-7.
  44. ^ ا ب Ferris، Lorraine E. (2002-11). "World Report on Violence and Health". Canadian Journal of Public Health. ج. 93 ع. 6: 451–451. DOI:10.1007/bf03405037. ISSN:0008-4263. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  45. ^ Fried، Susana T. (2003). "Violence against Women". Health and Human Rights. ج. 6 ع. 2: 88. DOI:10.2307/4065431. ISSN:1079-0969.
  46. ^ ا ب Ending Violence Against Women. UN. 29 يناير 2009. ص. 41–64. ISBN:978-92-1-156245-3.
  47. ^ "Our Right to Safety: Women Human Rights Defenders' Holistic Approach to Protection". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-26.
  48. ^ "protecting-women-human-rights-defenders". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-26.
  49. ^ "Stalking and Domestic Violence: Report to Congress". PsycEXTRA Dataset. 2001. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-26.
  50. ^ "I-VAWA: International Violence Against Women Act". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-26.
  51. ^ Spohn، Cassia؛ Holleran، David (2001-09). "Prosecuting sexual assault: A comparison of charging decisions in sexual assault cases involving strangers, acquaintances, and intimate partners". Justice Quarterly. ج. 18 ع. 3: 651–688. DOI:10.1080/07418820100095051. ISSN:0741-8825. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  52. ^ Fawole، Olufunmilayo I.؛ Ajuwon، Ademola J.؛ Osungbade، Kayode O.؛ Faweya، Olufemi C. (2003-04). "Interventions for Violence Prevention among Young Female Hawkers in Motor Parks in South-Western Nigeria: A Review of Effectiveness". African Journal of Reproductive Health. ج. 7 ع. 1: 71. DOI:10.2307/3583347. ISSN:1118-4841. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  53. ^ "stop-violence-against-women-world-health-organization-releases-report-on-joint-prevention-of-violence-against-women-and-hivaids-sept-7-2010". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-26.
  54. ^ Erika (2000-02). Tuchman, Barbara Wertheim (30 January 1912–06 February 1989), Pulitzer Prize-winning historian and writer. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  55. ^ At home in the law : how the domestic violence revolution is transforming privacy. New Haven: Yale University Press. 2009. ISBN:978-0-300-11398-3. OCLC:317471666.
  56. ^ Hanna، Cheryl (1996-06). "No Right to Choose: Mandated Victim Participation in Domestic Violence Prosecutions". Harvard Law Review. ج. 109 ع. 8: 1849. DOI:10.2307/1342079. ISSN:0017-811X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  57. ^ Emi. Color of Violence. Duke University Press. ص. 208–222. ISBN:978-0-8223-7344-5.
  58. ^ Beletsky، Leo؛ Martinez، Gustavo؛ Gaines، Tommi؛ Nguyen، Lucie؛ Lozada، Remedios؛ Rangel، Gudelia؛ Vera، Alicia؛ McCauley، Heather L.؛ Sorensen، Andrea (2012-05). "Mexico's northern border conflict: collateral damage to health and human rights of vulnerable groups". Revista Panamericana de Salud Pública. ج. 31 ع. 5: 403–410. DOI:10.1590/s1020-49892012000500008. ISSN:1020-4989. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  59. ^ Strathdee، Steffanie A.؛ Lozada، Remedios؛ Martinez، Gustavo؛ Vera، Alicia؛ Rusch، Melanie؛ Nguyen، Lucie؛ Pollini، Robin A.؛ Uribe-Salas، Felipe؛ Beletsky، Leo (25 أبريل 2011). "Social and Structural Factors Associated with HIV Infection among Female Sex Workers Who Inject Drugs in the Mexico-US Border Region". PLoS ONE. ج. 6 ع. 4: e19048. DOI:10.1371/journal.pone.0019048. ISSN:1932-6203.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)