انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Basel.zh/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

قالب:تاريخ مدينة القصير يعود اصل اسرة ال الزهوري في القصير الى مدينة عانة في العراق وهذه المدينة بكاملها تعود الى الامام الحسن ابن الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنهما في عام 1501 تعرضة عانة لهجوم من قبل اسماعيل شاه الصفوي حيث اجبر سكانها على التشيع لصالحه وقام بقتل الاسلام السنة حيث قتل في هذا العام اكثر من اربعين الف رجل وامرأة وطفل فأطر الشيخ محمد جد ال الزهوري مع ابنائه السته (ذكور ) للهجرة الى منطقة تسمى القصير ولم تكن هي موجودة على الخارطة في تلك الفتره. وبذلك يعتبر ال الزهوري هم المؤسسون الحقيقون لمدينة القصير مع العلم ان ابناء عمومتهم الذين هاجرو من عانة استوطنوا بكاملهم في مدينة البوكمال التابعة لمحافظة دير الزور بالاضافة الى ربع مدينة الميادين على وجه التقريب فأصولهم هاشمية تعود للامام الحسن وهم ابناء عم ال الزهوري في عام 1527 م قدمت امرأة من عرب شمر المرابطين على ضفاف نهر الفرات لتعبئة المياه فاعترضها عدد من الشبان و ارخوا لها بعض ملابسها وعند رجوعها ومعها مياه من نهر الفرات سألها شباب اخرين لماذا لا تتسترين فقالت لهم لا يوجد شباب فيه نخوة بهذه العشيرة وروت لهم القصة فما كان من هائولاء الشباب الا ان اجتمعوا وعقدوا العقدة من اجل الانتقام لشرف هذه المرأة وسميوا لاحقاً ( عشيرة العقيدات ) حيث قام هؤلاء بطرد وقتل اكثر من عشرة الى اثناعشر قرية من عرب (الجحيش ) الذي انتهى مطاف قسم منهم ما بين عام 1530 لل 1535 للسكن على مقربة من القصير والقصير بالاساس نسبة الى خان كبير يوجد فيه بناء مميز يعود الى اسرة ال مردم بك الكردية ذات المنشئ الدمشقي وساهم هائولاء في بناء القصير ومن ثم اتى في هذه الاعوام ال شمس الدين من جنوب لبنان كما اتى ال الكنج ومطاوع (وال محب الدين وال عمار وهم من اسرة واحدة )وهم هاشميون ابناء الامام الحسين ويوجد لدى المهندس محمد حسن محب الدين شجرة العائلة /أين أصبحت هذه الشجرة الآن / وبعدها اخذت القصير بالاتساع تعرضت القصير والهرمل للنهب والسرقة حتى مصاغ النساء سرق على يد ابن والي طرابلس الشام

ابرز الاحداث بما يخص ال الزهوري مقتل الشيخ حمد الزهوري فهذا الشيخ رفض التجنيد الاجباري في فترة الخليفة العثماني محمد الثاني في عام 1842 وكان يتسم بالطول المديد والقوة الجسدية الهائلة فلكونه رفض التجيد الاجباري ذهب لاحضاره مجموعة من الجيش العثماني حيث كان متواجد غرب نهر العاصي فقتل عدد منهم واستطاعوا بالنهاية قتله وعندما احضروه الى مخفر القصير وكان متواجد قائد الجيش العثماني لمدينة حمص حيث تأمل بهذا الجسد ملياً وتأمل بهذا الرئس الكبير المميز فقال (لو كنت اعرف حمد بهذا الشكل لما اوعزت بأحضراه او قتله ) فاصبح رأس حمد رمز للاسف لامور لا اخلاقية يراد بها التشفي (لرأس حمد ) مابين عام 1830-1835 على وجه التقريب وليس التحديد قتل الشيخ زكريا الزهوري على تخوم قرية الضبعة في ظروف غامضة اثناء عودته من مدينة حماة حيث عين وجيه للقصير اتهم احد وجوه الاسر في القصير بقتله لاكن هذا الكلام ليث له مصداقية وعارٍ عن الصحة - قام حسن سيفا والي طرابلس بالهجوم على الدولة العثمانية ووصل حتى حدود كوتاهيا لاكن الدولة العثمانية والدول الاوربية ارغمته على التراجع واستطاعة الدولة العثمانية القبض عليه وطلبت منه البقاء في قلعة الكرد ( قلعة الحصن ) حتى وفاته وللعلم فأن زوجته ووالدته من ال الزهوري وما زالت هذه المصاهرات بين ال سيفا وال الزهوري قائمة حتى اليوم علما بأنه يوجد فرع منهم ( من ال سيفا ) يلقب بالشهال يعود اصولهم الى ال سيفا تزوج الباشا حسن حميدة من الهرمل من الشيخة امون الزهوري ولم تنجب له اولاد يوجد مصاهرات مع عدد من الاسر لبنانية وتعود الجدة الاولى لا ال ابو الخير بحمص الى اسرة ال الزهوري في عام 1832 جرت اتصالات ما بين الشيخ ابراهيم الزهوري زعيم منطقة القصير وما حولها عن طريق ميخائيل شاقه الدمشقي ويوسف الزمام من اجل التمهيد للثورة على الدولة العثمانية وكان الشيخ ابراهيم الزهوري على اتصال مع الشيخ ابراهيم خاير بيك زعيم قرية اللقبه في جبل العلويين حيث ارسل الشيخ ابراهيم ابن عمه حسن ابن اسعد ابن كنج الزهوري الى اللقبه للاجتماع مع الشيخ ابراهيم خاير بيك من اجل الثورة على الدولة العثمانية فأعتزر الشيخ ابراهيم خاير بيك فقال ان الظروف غير مواتية من اجل الثورة على الدولة العثمانية وبقوا على اتصال مع بعضهم بعد معركة الزراعة في شهر نيسان لعام 1832 وكان قائد الجيش الاول لهذه الحملة اي حملة ابراهيم باشا على سوريا . هو الشيخ محمد ابراهيم سلّام من اهالي وسكان الجيزة والمستشار الديني لا ابراهيم باشا وقد انتصروا على القوات العثمانية في معركة الزراعة ومن ثم استقبلهم الشيخ ابراهيم الزهوري في القصير ودعى الى وليمة كل القادة المتواجدين مع ابراهيم باشا وعلى رأسهم ابراهيم باشا ابن محمد على باشا استمر حكم العثمانين لبلاد الشام من عام 1832 حتى عام 1839 حيث اجبرتهم الدول الاوربية على الخورج من بلاد الشام مقابل الاحتفاظ بولاية مصر لمحمد على باشا ومن بعده ابنائه في نهاية عام 1839 عام 1940 تزوج الشيخ محمد ابراهيم سلّام الذي لقب بالمصري لاحقاً وهو الجد الاول لا ال المصري في القصير من ال موصللي (تركمانية الجزور ) وقد حدث خلاف بنفس العام بين ال الاتاسي وال رسلان حول بعض الاراضي وبعتبار الشيخ محمد ابراهيم سلام هو مفتي حمص ورأى انه لن يقدر على احقاق الحق فغادر حمص مع طلوع الفجر متوجه الى القصير وهناك استقبله الشيخ ابراهيم الزهوري وتم الاتفاق على فتح مدرسة تعنى بالقضايا الدينية والدنيوية وبعدها عين للاساتذة ومن جملتهم الشيخ محمد ابراهيم المصري اربع ليرات ذهبية شهريا من قبل الاساتانة ويوجد للشيخ محمد ابراهيم سلّام اشقاء كانوا معه في هذه الحملة منهم كنيته قاسم المصري في لبنان الذي قاتل ضد الدولة الفرنسية لاحقا ويوجد مسلسل تلفزيوني بأسمه (وقد تشيع ) كان يقيم حول بعلبك . اما الشقيق الاخر فقد انتهى به المطاف في كفر عاية ويسمون ال المصري . ولديه شقيق اخر انتهى به المطاف في مدينة نوى بدرعا وكنيته المصري ايضا من ابرز وجوه هذه الاسرة لاحقا . الشيخ ابراهيم المصري الذي كان اول رئيس بلدية في عام 1920 والشيخ محمد نجيب المصري شقيقه له مؤلفات من الكتب لا يعرف عنها شيئ في عام 1860 واسناء الحرب الطائفية التى جرت في دمشق والتي انتقلت الى بيروت ومن ثم الى دير القمر وزحلة وبعض المناطق الاخرى في جبل لبنان وجه مطران جبل لبنان رسالة الى الشيخ ابراهيم الزهوري يشكره لحماية المسيحين في منطقة القصير والتأخي الاسلامي المسيحي هذه الوثيقة انتهى بها المطاف عند الاستاذ نواف كاسوحة ولم يعرف عنها شيئ يوجد بنهر العاصي زور اسمه زور حمد حتى الوقت الراهن نسبة الشيخ حمد الزهوري حيث كان مكان تواجده الدائم تصاهر ال الزهوري مع معظم اسر القصير وخاصة في الوقت الراهن