انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Doukanish/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

العلاج المعتم[عدل]


العلاج المعتم :[عدل]

هو عادة إبقاء الأشخاص  في عتمة تامة لفترات معينة من الوقت بغرض علاج بعض الحالات النفسية ,يقوم جسد الأنسان بإفراز هرمون الميلاتونين [1]المسؤول عن تنظيم الساعة البيولوجية في جسم الانسان , حيث يدعي (بواسطة من !) البعض أن العلاج المعتم يقوم  بحجب الضوء الأزرق ذا الأطوال الموجية التي قد تعمل علي تكسير هرمون الميلاتونين  , يدعي البعض أن هذه العملية تريح من متلازمة التعب المزمن و الأرق و صداع الرأس .[2]( في حاجة لمصدر ثانوي)

لقد كان وليد بحث في عام 1998 الذي اقترح أن تعرض البشر لفترات متتالية لظلمة منظمة يغير من مزاجيتهم [3],و مؤخراً و بعد اكتشاف خلايا الشبكية العقدية الحساسة الجوهرية شيع أن حجب الضوء أزرق اللون قد يكون له نفس التأثير, كعلاج محتمل لإضطراب ثنائي القطب[4] [1][5], أعتبر الباحثون المستكشفين للزجاج المانع للضوء الأزرق أن هذا العلاج لا يمكن له أن يحل محل العلاج النفسي بل قد يُعد إضافة له [6].

شاهد ايضاً :[عدل]

اضطراب اكتئابي

علاج بالضوء

نوم صحي

اضطراب عاطفة موسمي


المصادر:[عدل]

  1. ^ "Dark therapy". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2019.
  2. ^ Frank, Kurtis; Patel, Kamal; Lopez, Gregory; Willis, Bill (3 Oct 2019). "Dark Therapy Research Analysis" (بالإنجليزية). {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  3. ^ Phelps، James (06 2016). "A powerful non-pharmacologic treatment for mania - virtually". Bipolar Disorders. ج. 18 ع. 4: 379–382. DOI:10.1111/bdi.12393. ISSN:1399-5618. PMID:27218661. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Henriksen, Tone EG; Skrede, Silje; Fasmer, Ole B.; Schoeyen, Helle; Leskauskaite, Ieva; Bjørke‐Bertheussen, Jeanette; Assmus, Jörg; Hamre, Børge; Grønli, Janne (2016). "Blue-blocking glasses as additive treatment for mania: a randomized placebo-controlled trial". Bipolar Disorders (بالإنجليزية). 18 (3): 221–232. DOI:10.1111/bdi.12390. ISSN:1399-5618. PMID:27226262. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)
  5. ^ Barbini, Barbara; Benedetti, Francesco; Colombo, Cristina; Dotoli, Danilo; Bernasconi, Alessandro; Cigala‐Fulgosi, Mara; Florita, Marcello; Smeraldi, Enrico (2005). "Dark therapy for mania: a pilot study". Bipolar Disorders (بالإنجليزية). 7 (1): 98–101. DOI:10.1111/j.1399-5618.2004.00166.x. ISSN:1399-5618.
  6. ^ Henriksen، Tone EG؛ Skrede، Silje؛ Fasmer، Ole B؛ Schoeyen، Helle؛ Leskauskaite، Ieva؛ Bjørke‐Bertheussen، Jeanette؛ Assmus، Jörg؛ Hamre، Børge؛ Grønli، Janne (2016-5). "Blue‐blocking glasses as additive treatment for mania: a randomized placebo‐controlled trial". Bipolar Disorders. ج. 18 ع. 3: 221–232. DOI:10.1111/bdi.12390. ISSN:1398-5647. PMID:27226262. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)








_______________________________


فضيحة لورا سبينس :[عدل]

لقد كانت فضيحة محط جدل سياسي في عام 2000 حينما فشلت تلميذة إحدى المدارس الحكومية البريطانية في الألتحاق بجامعة أوكسفورد




__________________________________

"shut up” أو " اخرس"[عدل]

ذات معنى مشابه لـ "إلزم الهدوء " و لكن بتشديد أكبر علي صيغة الجملة الآمرة لإلتزام الصمت و التوقف عن إحداث الضجيج \ الكلام , و هي تُعد اختصاراً لجملة " اقفل فاهك " أو " احكم إغلاق فيهك " \

“ shut your mouth up “

“ shut up your mouth “

و عامةً تُعد نوعاً من الوقاحة إنْ قيلت  و قد تعد أحياناً  كسبة من قِبل بعضهم .


____________________________-

النساء الأفريقيات و الأمريكيات ذوات الأصول الأفريقية في المسيحية[عدل]

لقد كانت النساء ذوات الأصول الأفريقية دوماً من ذوات الحضور القوي علي الساحة المسيحية  مُنذ نشأة هذا الدين  , حيث يتخذ النساء الأمريكيات ذوات الأصول الأفريقية كنائساً بروتستانتية سوداء تقليدية بـ 62 % منهم من يُعرفون عن أنفسهم تاريخياً بالبروتوستانت السود. لدى العديد منهم مناصباً قيادية  في هذه الكنائس و بعضهم قد يقودون كنائساً محلياً \تجمعات كنسية , خاصة في أقصي الجنوب الأمريكي . أيضاً لقد خدمت النساء ذوات الأصول الأفريقية كراهبات في الكنائس الكاثوليكية بالولايات المتحدة مُنذ مطلع القرن التاسع عشر الميلادي .


____________________________________

الأزياء المدرسية علي حسب الدول[عدل]

يعود اتخاذ زي مدرسى إلي القرن الـ 16 الميلادي , و قد كانت مدرسة مشفي المسيح بلندن عام 1552 هي أول من فرضت على تلاميذها زياً مدرسياً , و يعود أول استخدام للأزياء الموحدة في المجال الأكاديمي لعام 1222 حينما آمر رئيس أساقفة كانتربري بارتداء زي الرهبان " كابا "

و من حينها أعتنقت كثير من البلدان الأخري فكرة استخدام الزي الموحد في المنشآت التعليمية و الأن ستجده لأمراً شائعاً في مختلف بقاع العالم , و قد قوبل هذا النهج بالترحاب لما يحققه من مساواة مجتمعية بين الطلبة و تعزيز روح الجماعة , و لكن كانت هناك بعض الأصوات المعارضة لمشابهته لنسق الوحدة العسكرية .

لقد كانت قرارات فرض زي موحد علي طلبة المدارس لأمر مثير للجدل مُستقطبٌ في الدول و المجتمعات .في بعض الدول كجنوب افريقيا و المملكة المحدة و بعض الدول الآسيوية ستجد أن سياسة الزي الموحد إجبارية خاضعة لكل مدرسة و معاييرها و ما يتوافق مع رؤيتها , بينما في أيرلندا و بريطانيا و دول أوربا المتقدمة , ستجد فكرة الأزياء الموحدة منتشرة و موافق عليها من قبل المدارس و الحكومات المحلية و الوطنية علي الرغم من عدم وجود تشريع بوجوبيتها في ويلز و سكوتلاند و شمالي ايرلندا و بريطانيا . هناك بعض المدارس الخاصة و الحكومية التي لا تفرض زياً موحداً بل تسمح للطلبة بارتداء ما يعجبهم شريطة الأ يخالف لوائح المدرسة و بموافقة الأهل أو ولي الأمر .