انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Eman Fahem/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

النسوية الشعبوية أو النسوية القومية : https://en.wikipedia.org/wiki/Feminationalism[عدل]

النسوية الشعبوية أو النسوية القومية كاتجاه هى نتاج التمازج مابين الأيديولوچيات القومية الشعبوية وبعض الأفكار النسوية وبخاصة تلك المدفوعة بالخوف من الأجانب[1] [2] [3] [4][5][6][7].

استخدم المصطلح بشكل أساسي من قبل الباحثة سارة ار. فاريس Sara R. Farris [1]

للإشارة إلى الاتجاهات التى تصطف فيها بعض القوى بصورة داعمة لمزاعم الحركات النسوية من أجل تبرير الممارسات العنصرية وكراهية المقيمين الأجانب والاتجاهات النابذة للأجانب، مستندة على التحيزات الناتجة عن رؤية المهاجرين كأفراد متحيزون لجنس دون الآخر وعلى العكس أن المجتمع الغربي يتسم بالمساواة الكاملة[1][2][3]. الانتقادات الجوهرية لهذه الظاهرة تركز على الاستخدام الحزبى والطائفى للحركات النسوية فى غايات أعمق بناء على التعصب، تجاهل التمييزالجنسي وعدم المساواة الحقيقية فى المجتمعات الغربية ككل[2][5][7].


تحديات النسوية والجسد الانثوى: https://en.wikipedia.org/wiki/Feminism_(international_relations)[عدل]

هناك الكثير من النظريات المختلفة التى تدخل إطار العمل فى مجال النسوية وأجساد النساء بشكل عام عندما نتحدث عن العلاقات الدولية والدور الذى تلعبة النساء فى إطاره.

إحدى النظريات تعرف باسم "القيمة الأساسية البنائية للنوع الاجتماعي"، و التى تفتح مجال النقاش والجدال حول كون جنس الفرد شيء بيولوجي،أى أنه يولد به، ويمثل بدوره شيء طبيعي. بينما النوع الاجتماعي (الجندر ) هو شيء نابع من المجتمع، أى مكتسب ومتعلم داخل تنشئة النظام المجتمعي.[8]

والاتجاه النسوي فى العلاقات الدولية يقدم تحليلات عديدة، ليس فقط للمفاهيم النظرية لعلاقات الجندر ( النوع الاجتماعى) لكن أيضا للعواقب التى تديم تبعية النسوية والجسد الأنثوى.

فالنساء ( الجسد الأنثوي – التصرفات الأنثوية) قد تحملن قدر كبير من الانتقادات لتصرفاتهن، شخصياتهن، حتى سلوكياتهن فى الأوساط أو الميادين العامة والخاصة على حد سواء.

خاصة عند الترشح لإحدى المراكز السياسية، سواء أكان المنصب على المستوى المحلي أو الدولي.[9]

يرجع ذلك لوجود تصور عن النساء الطموحات سياسيا كونهن إما ذوي اتجاهات أنثوية للغاية أو بالمقابل ذوى اتجاهات ذكورية للغاية، ليكن قادرات على تولي الوظيفة التي تقدمها بعض الوزارات أو المراكز السياسية.

و ذلك المفهوم مرتبط تماما بفكرة أن النساء سيوجهن اهتماماتهن فقط نحو "قضايا النساء" ، كمشكلات التعليم وحق إلاجهاض، بينما سيوجه الرجال أنظارهم " لقضايا الرجال " كالخدمة العسكرية، الأمن القومى للبلاد، والاقتصاد.[10]

كما يمكن إرجاع هذا النمط من التفكير لنظرية أخرى وهى " القيمة الجوهرية للنوع الاجتماعي " و أيضا بالاعتقاد الراسخ المتبع من قبل معظم أفراد مجتمعاتنا، إن كلا من الرجال والنساء يتمسكون بشدة "بطبيعتهم و جوهرهم " سواء كونهم أنثويين أو ذكوريين، إذ ينظر لمعظم النساء على أنهن مربيات حانيات فى مقابل معظم الرجال الذين ينظر لهم كأفراد عدائيين و متهوررين.[8]

من المهم أن يسعى الباحثون لتقديم تفسير أوضح للمعوقات التى تتحملها النساء فى إطار محاولتهن لبلوغ المناصب السياسية على أى صعيد.

بادئ ذي بدأ، يجب الاخذ فى الاعتبار الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية للنساء، وبالتالى الصعوبات التى تواجة عملية تمويل الحملات لهن.[11]

وبالرغم على كون النساء فى العالم الغربى يحصلن على تعليم أفضل من أى وقت مضى، إلا أن سلطاتهن الاجتماعية والاقتصادية ما زالت لا تصل لمتوسط أعداد الرجال فى نفس الأصعدة. [12]

هذا يقود إلى تأثيرات و عواقب أبعد بالنسبة للنساء؛ إذ يرتبط التوظيف بشكل أساسى بقدرة الفرد على الحصول على المعلومات السياسية، وعلى بناء الفاعلية السياسية الداخلية، وهكذا فإن الأوضاع الاقتصادية والسياسية لاتؤدى فقط إلى قدرة أقل على تمويل الحملات السياسية للنساء، لكن تؤدي أيضا لانخفاض مستويات الفاعلية السياسية، مما يؤثر على مشاركة المرأة فى السياسة من البداية.   

توجد المزيد من العوائق أمام دخول النساء فى المجال السياسي، والتى تشمل على -سبيل المثال لا الحصر- التمسك بالأوساط المحدودة الخاصة والتدقيق فى محتوى وسائل الإعلام، إذ إن تغطية وسائل الإعلام للحملات السياسية قد تكون مضرة بشكل خاص لقدرة النساء على بلوغ المناصب السياسية. فالإعلام يركز بشكل كبير على المظهر الجسماني وأسلوب الحياة ، بدلا من التركيز على التساؤلات السياسية البارزة التى تستهدفها الحملات السياسية للمرشحات النساء.[10]

من ناحية أخرى، فإن النساء يحصلن على تغطية إعلامية شاملة أقل من غيرهن؛ فوسائل الإعلام ما زالت تطرح التساؤلات وتشكك بقدرات النساء ومهاراتهن فى إطار اتجاهات القوى المستقبلية، بالإضافة للتركيز على " قضايا المرأة" وهذه النوعية من التغطية الإعلامية لحملات النساء لا تشجع الناخبين على التصويت أو المشاركة فى الحملات الخاصة بالمرشحات النساء، فضلا عن عدم تشجيع النساء أنفسهن على الدخول فى حملات سياسية.[10]

و هكذا، أثبتت وسائل الإعلام قدرتها على تمثيل المرشحين على أنهم قادرين أو غير قادرين/ مناسبين لتولى المناصب السياسية، وذلك يحدث ببساطة من خلال لغة الحوار المستخدمة من قبلهم.

فتلك الأنماط الحوارية تموضع الرجال فى مناصب السياسة العليا، كما تعزز الفهم الرمزى"لقضايا المرأة " فى مقابل "قضايا الرجل"، ومن سيكون الأفضل فى تمثيله مناصب السياسة العليا بناء على فهم طبيعة الأجسام الفردية والهويات الاجتماعية (الجندرية) للأفراد.

مع ذلك، فإنه من رؤية عدسة نسوية للعلاقات الدولية، يمكن فهم الطبيعة المنظمة لهذه التصورات والرؤى عن العلاقة بين الطبائع الجسمانية والهويات الاجتماعية للأفراد من أجل استبعاد النقاشات المجتمعية حولها، وإيجاد أماكن للنساء فى خضم ميادين السياسة العليا.

و يعتمد مسار التقدم على محاولة الأفراد خلق " فضولهم حول النسوية " الخاص بهم بشكل متجزئ من المجتمع، من أجل تحدي الوضع الراهن، و المضي قدما فى القضايا النسوية المتعلقة بالعلاقات الدولية.

لتمثيل النوع الاجتماعي كدور أدائي، بدلا من كونه مجرد شئ يولد المرء به أو يكون جزء منه.

فى إحدى مؤلفاتها Judith Butler تذكر جوديث باتلر

إن " الجسد المثير هو نتاج الخطاب حول الجندر بقدر ما أن الخطاب حول الجندر (النوع الاجتماعى) هو نتاج الحديث عن الجسد الذى تم دفعة للميول الجنسانية".[8]


الجيش الامريكي و خدمات البغاء فى كوريا الجنوبية :[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/United_States_Military_and_prostitution_in_South_Korea#CITEREFH%C3%B6hn2010

شهدت فترة الحرب الكورية و ما بعدها، استعانة الجيش الامريكي  بخدمات البغاء (الدعارة ) المنظمة فى قواعد و معسكرات الجيش الكوري الجنوبي،  رغم كون البغاء محدد كنشاط غير قانوني منذ عام 1948، اذ ظلت النساء تمثل المصدر الاساسي لخدمات الجنس و البغاء لجنود الجيش الامريكي، بل ايضا أحد مكونات العلاقات الكورية الامريكية [13].

لقبت عاملات البغاء "العاهرات" الذين عملن فى كوريا الجنوبية بإسم نساء الكي جيشون  kijichon (기지촌)

و اللواتى كن يخدمن جنود الجيش الامريكي، جنود الجيش الكوري، و حتى المدنيين من الشعب الكوري .

نساء الكي جيشون  "البغاء " غالبا ما أتين من دول مثل كوريا، الفلبين، الصين، فيتنام، تايلاند ، سيرلانكا، نيبال، اندونيسيا، ومن رابطة الدول السوفيتية المستقلة [14] [15] [16] تحديدا روسيا، كازاخستان و اوز باكستان [17][18][19][20].

اصل الكلمة :[عدل]

عرفت العاهرات -اللاتى كن فى خدمة الجيش الامريكى الموجود فى كوريا الجنوبية - محليا تحت عدة مسميات، اذ اشير لهن بألقاب مثل : " فتيات الحانات " " المرفهات الخصوصيات " ،"نساء الراحة/ المتعة " ، " المضيفات " ، " و نساء الاعمال " [21].

بالاضافة لأسماء مثل : أميرة يانجي، او ( عاهرة الأجنبي [22] [23] [24]) كما عرفن ايضا بأسماء مثل : " الأميرة الأجنبية /الغربية  "، و هى أسماء مثلت ترجمات حرفية لمهنة سيدات البغاء فى – كي جيشون -  أو معسكرات الجيش الامريكى فى كوريا الجنوبية [25] [26] [27]

شاع استخدام مصطلح أميرة غربية[28] [29] [30] ، للدلالة علي سيدات البغاء  في الصحافة الكورية لعقود من الزمن[28]، كما كان يستخدم أيضا  تماما كصحيفة The Dong-a Ilboدونج اي البو كدلالة مهينة، للإشارة لزيجات مختلفى العرق، خاصةً بين الذكور البيض والإناث الكورية.[31]

كما استخدمت مسميات اخري مثل "عاهرة يانكي (Hangul: 양갈보 Yanggalbo)" [22]  و " عاهرة غربية / أجنبية " كمسميات شائعه، كما اشير لهن ايضا بإسم سيدات الأمم  المتحدة  .(Hangul: 유엔마담,[[32]][[33]] U.N. madam) [34]

كما استخدم مصطلح " فتيات الحانات " كمسمى شائع للعاهرات الفلبينيات [35]

ظل مصطلح " نساء "الراحة/ المتعة " Wianbu (Hangul: 위안부, 慰安妇 "Comfort Women") مستخدما حتي بدايات عام 1990، بواسطة وسائل الاعلام الكورية و حتي المسؤلين، للإشارة لعاملات البغاء في الجيش الأمريكي [36] [37]، الا أن مسمي نساء الراحة كان أيضا تعبيرا ملطفا، يستخدم للإشارة للعبيد الجنسيون فى الجيش اليابانى الإمبراطورى [38] [39][40]، و لتجنب الإلتباس، حل مصطلح " أميرة يانكي " (Yankee princess) yanggongju محل مصطلح wianbu للإشارة لعاملات البغاء فى الجيش الامريكي .[41][42][43]

شهدت بدايات عام 1990،  تباعد و اختلاف الحركتين الأساسيتين لحقوق المرأة: فمن جانب، مثلت الحركة الاولى نساء شيونج سن دى   Cheongsindae (نساء الراحة / المتعة فى الجيش الياباني ).

 بينما مثلت حركة الجانب الاخر نساء الكى شيجون  Gijichon (عاملات البغاء فى معسكرات الجيش الامريكي)، فعلى الرغم من أن العديد من النساء من الجانبين وقعن ضحية العمل القسري ، الا أن أولئك الذين يدعمون الجانب الاول ( تشونج سن دي ) كانوا يعتقدون أن النساء اللواتي يعملن ككى جشيون كن مستعدات للمشاركة طواعيا في نظام البغاء و العمل الجنسي . [44]


مازالت وسائل الاعلام الكورية حتي وقتنا الحالي تستخدم مصطلح ( 美軍慰安婦،미군위안부 ) [45] [46] كترجمة لعاملات البغاء لدي الجيش الامريكي .  





  1. ^ ا ب ج Farris (2012). "Femonationalism and the "Regular" Army of Labor Called Migrant Women". History of the Present. ج. 2 ع. 2: 184. DOI:10.5406/historypresent.2.2.0184. ISSN:2159-9785.
  2. ^ ا ب ج In the name of women's rights : the rise of femonationalism. ISBN:9780822369608. OCLC:992432851.
  3. ^ ا ب "A feminism for the 21st century". Socialistresistance.org (بالإنجليزية البريطانية). 14 Dec 2017. Retrieved 2019-11-08.
  4. ^ International Migration Outlook. OECD. 3 أغسطس 2018. ص. 226–227. ISBN:9789264301948.
  5. ^ ا ب "¿Un feminismo de derechas?". El Orden Mundial - EOM (بالإسبانية). 14 Jun 2018. Retrieved 2019-11-08.
  6. ^ Bonhomme, Edna (7 May 2019). "The Disturbing Rise of 'Femonationalism'" (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0027-8378. Retrieved 2019-11-08.
  7. ^ ا ب Gutiérrez, Icíar. "Cuando la extrema derecha recurre al feminismo para adornar su discurso xenófobo". eldiario.es (بالإسبانية). Retrieved 2019-11-08.
  8. ^ ا ب ج Gender matters in global politics : a feminist introduction to international relations (ط. Second edition). London. ISBN:9780415715201. OCLC:869548813. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  9. ^ Wasburn، Philo C.؛ Wasburn، Mara H. (2011-10). "Media coverage of women in politics: The curious case of Sarah Palin". Media, Culture & Society. ج. 33 ع. 7: 1027–1041. DOI:10.1177/0163443711415744. ISSN:0163-4437. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ ا ب ج Wasburn, Philo C.; Wasburn, Mara H. (2011-10). "Media coverage of women in politics: The curious case of Sarah Palin". Media, Culture & Society (بالإنجليزية). 33 (7): 1027–1041. DOI:10.1177/0163443711415744. ISSN:0163-4437. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  11. ^ Coffé, Hilde (2013-9). "Women Stay Local, Men Go National and Global? Gender Differences in Political Interest". Sex Roles (بالإنجليزية). 69 (5–6): 323–338. DOI:10.1007/s11199-013-0308-x. ISSN:0360-0025. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  12. ^ Coffé، Hilde (20 يوليو 2013). "Women Stay Local, Men Go National and Global? Gender Differences in Political Interest". Sex Roles. ج. 69 ع. 5–6: 323–338. DOI:10.1007/s11199-013-0308-x. ISSN:0360-0025.
  13. ^ Lee، Narae؛ Kim، Juwhan؛ Lee، Jungsoo؛ Shin، Myeongsoo؛ Lee، Woohun (2011). "MoleBot". ACM SIGGRAPH 2011 Emerging Technologies on - SIGGRAPH '11. New York, New York, USA: ACM Press. DOI:10.1145/2048259.2048268. ISBN:9781450309691.
  14. ^ Analyzing gender, intersectionality, and multiple inequalities : global, transnational and local contexts. Emerald. 2011. ISBN:9780857247445. OCLC:733323762.
  15. ^ Graham (2010). Hughes Syndrome. London: Springer London. ص. 55–59. ISBN:9781852334574.
  16. ^ Mafia and organized crime : a beginner's guide. Oxford: Oneworld. 2007. ISBN:9781851685264. OCLC:86168294.
  17. ^ International sex trafficking of women & children : understanding the global epidemic. Flushing, NY: Looseleaf Law Publications. 2010. ISBN:9781932777864. OCLC:463855130.
  18. ^ Globalisation, migration and health : challenges and opportunities. London. ISBN:9781783268894. OCLC:953455266.
  19. ^ The comfort women : sexual violence and postcolonial memory in Korea and Japan. Chicago: University of Chicago Press. 2008. ISBN:9780226767765. OCLC:225875908.
  20. ^ Mafia and organized crime : a beginner's guide. Oxford: Oneworld. 2007. ISBN:9781851685264. OCLC:86168294.
  21. ^ قالب:Moon, Katharine H. S. (2006). Sex among allies: military prostitution in U.S.-Korea relations. W. Ross MacDonald School, Resource Services Library. OCLC 1011710706.
  22. ^ ا ب On the move for love : migrant entertainers and the U.S. military in South Korea. Philadelphia: University of Pennsylvania Press. 2010. ISBN:9780812206920. OCLC:794700706.
  23. ^ Over there : living with the U.S. military empire from World War Two to the present. Durham [N.C.]: Duke University Press. 2010. ISBN:9780822348184. OCLC:643082332.
  24. ^ Haunting the Korean diaspora : shame, secrecy, and the forgotten war. Minneapolis: University of Minnesota Press. 2008. ISBN:9780816666461. OCLC:311053574.
  25. ^ Park، Jisun؛ Chang، Jina؛ Song، Jinwoong (31 أغسطس 2016). "Why did I Cope with so?: A Teacher's Strategy to Cope with Anomalous Situations in Primary Practical Science Lessons". Journal of Korean Elementary Science Education. ج. 35 ع. 3: 277–287. DOI:10.15267/keses.2016.35.3.277. ISSN:1598-3099.
  26. ^ Sea Ling Cheng (2008-03). "Commentary on Hughes, Chon, and Ellerman". Violence Against Women. ج. 14 ع. 3: 359–363. DOI:10.1177/1077801208314078. ISSN:1077-8012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  27. ^ "The United States, South Korea, and "Comfort Women"". Stanford University. January 22, 2009. Retrieved 2013-05-26. 2
  28. ^ ا ب Heung-Ahn Moon (2016-10). "반공유재의 비극 - 그 서론적 고찰 -". Ilkam Law Review. ج. null ع. 35: 157–186. DOI:10.35148/ilsilr.2016..35.157. ISSN:1975-9789. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ Jin، Hyo-Sang؛ Kim، Jong-Bum؛ Yun، Yeong-Ju؛ Lee، Kyung-Ja (31 مايو 2008). "Selection of Kimchi Starters Based on the Microbial Composition of Kimchi and Their Effects". Journal of the Korean Society of Food Science and Nutrition. ج. 37 ع. 5: 671–675. DOI:10.3746/jkfn.2008.37.5.671. ISSN:1226-3311.
  30. ^ The affective turn : theorizing the social. Durham: Duke University Press. 2007. ISBN:9780822339113. OCLC:72988322.
  31. ^ Lienemann، Brianna A.؛ Stopp، Heather T. (15 مايو 2013). "The association between media exposure of interracial relationships and attitudes toward interracial relationships". Journal of Applied Social Psychology. ج. 43: E398–E415. DOI:10.1111/jasp.12037. ISSN:0021-9029.
  32. ^ 민병희 (2016-06). "역사의 유용성, 그리고 동아시아발정치 이론의 가능성 - 『잃어버린 근대성들:중국, 베트남, 한국 그리고 세계사의 위험성』 다시 읽기 -". CONCEPT AND COMMUNICATION. ج. null ع. 17: 191–210. DOI:10.15797/concom.2016..17.006. ISSN:2005-1492. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  33. ^ 노영희 (2012-02). "후루야마 고마오의 「매미의 추억(セミの追憶)」연구". Journal of Japanese Language and Literature. ج. 80 ع. 2: 207–220. DOI:10.17003/jllak.2012.80.2.207. ISSN:1226-2552. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  34. ^ Lee، Jin-Kyung؛ Lee، Chang Youn؛ Park، Chulkyu؛ Shin، So-Yeon؛ Jeon، Young Eun؛ Hong، Hun-Gi (29 يونيو 2018). "Analysis of the 'Integrated Science' and 'Science Inquiry Experiments' Achievement Standards of the 2015 Revised Science Curriculum from the Practices". Korean Association For Learner-Centered Curriculum And Instruction. ج. 18 ع. 14: 227–252. DOI:10.22251/jlcci.2018.18.227. ISSN:1598-2106.
  35. ^ "Hostess shortage leaves 'juicy bars' pondering future". Stars and Stripes. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  36. ^ Rethinking historical injustice and reconciliation in Northeast Asia : the Korean experience. New York, NY: Routledge. 2007. ISBN:0415770939. OCLC:65819755.
  37. ^ Marsha A، Freeman؛ Christine، Chinkin؛ Beate، Rudolf (1 يناير 2012). "Article 13". The UN Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination Against Women. DOI:10.5422/fso/9780199565061.003.0015.
  38. ^ "Okinawan Prostituted Women and Comfort Stations at War's End". The Japanese Comfort Women and Sexual Slavery during the China and Pacific Wars. 2016. DOI:10.5040/9781474218740.ch-007.
  39. ^ Kazuko، Watanabe (1994-12). "Militarism, colonialism, and the trafficking of women: "Comfort women" forced into sexual labor for Japanese soldiers". Bulletin of Concerned Asian Scholars. ج. 26 ع. 4: 3–17. DOI:10.1080/14672715.1994.10416165. ISSN:0007-4810. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  40. ^ Goodman، Grant Kohn (2004). "Comfort Women: Sexual Slavery in the Japanese Military during World War II, and: Japan's Comfort Women: Sexual Slavery and Prostitution during World War II and the US Occupation (review)". The Journal of Japanese Studies. ج. 30 ع. 1: 183–186. DOI:10.1353/jjs.2004.0012. ISSN:1549-4721.
  41. ^ Young-Hoon Rhee (2009-06). "성리학 전통에 비친 대한민국의 건국". Korean Studies Quarterly. ج. 32 ع. 2: 31–57. DOI:10.25024/ksq.32.2.200906.31. ISSN:1225-4576. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  42. ^ The affective turn : theorizing the social. Durham: Duke University Press. 2007. ISBN:9780822339113. OCLC:72988322.
  43. ^ Kim، So-ryun (30 يونيو 2018). "A Study on the Narrative Concerning Japanese Military 'Comfort Women' in Korean Modern Novels". Korean Language and Literature in International Context. ج. 77: 303–326. DOI:10.31147/iall.77.13. ISSN:1225-1216.
  44. ^ Haunting the Korean diaspora : shame, secrecy, and the forgotten war. Minneapolis: University of Minnesota Press. 2008. ISBN:9780816666461. OCLC:311053574.
  45. ^ YOON، Sangkil (31 ديسمبر 2017). "The political characteristics of the Government Information and Propaganda Policies in the 1960s". Korean Journal of Journalism & Communication Studies. ج. 61 ع. 6: 147–176. DOI:10.20879/kjjcs.2017.61.6.005. ISSN:2586-7369.
  46. ^ Kim، Myung-Hee (30 سبتمبر 2017). "The Issues of Japanese Military Sexual Slavery and Politics of Denial : Re-reading the Incident of Comfort Women of the Empire". Journal of Korean Women's Studies. ج. 33 ع. 3: 235–278. DOI:10.30719/jkws.2017.09.33.3.235. ISSN:1226-3117.