انتقل إلى المحتوى

مستخدم:FLABISO/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
سعيد بودبوز
معلومات شخصية
الميلاد 15-07-1980
أكنول
الجنسية مغربي
الجوائز
جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي سنة 2017.

جائزة الهيئة العربية للمسرح سنة 2020.

القائمة القصيرة لجائزة الهيئة العربية للمسرح سنة 2022.
بوابة الأدب

سعيد بودبوز كاتب وناقد مغربي (من مواليد 15 تموز 1980 بمنطقة أكنول التابعة لإقليم تازة). يُعتبر من ألمع النقاد المتميّزين في المغرب. يكتبُ الروايةَ والقصة القصيرة والنصَّ المسرحيَّ، إضافةً إلى الدراساتِ النقديةِ والمقالاتِ الفكرية. نُشرتْ نصوصُه ومقالاتُه المحكّمة وغير المحكّمة في كثير من المجلات والصحف العربية، وأصدر تسعة كتب مطبوعة. وفاز بعدة جوائز في مجالي القصة القصيرة والنص المسرحي.

مسيرته الثقافية

[عدل]

بَدأَ سعيد بودبوز الكتابةََ عامَ 2002، ونُشرَ أوّلُ أعمالهِ عَامَ 2007 في جريدة "سايس أخبار" المحلية بمكناس تحت عنوان "شريد الأثير"، وهو نصّ شعري حرّ. وفي أواخر عام 2008 بدأ ينشر نصوصه الأدبية في موقع "دروب" الإلكتروني الذي كان يشرفُ عليه الأديبُ التونسيُّ كمال العيادي. وكان أوّلُ نصٍّ يُنشر لسعيد بودبوز في ذلك الموقع تحت عنوان "صيادو اليرابيع"، وهو مقطع روائي. بعد ذلك صارت نصوصُه ومقالاتُه تُنشر في المجلات والصحف الورقية العربية. وأصدرَ أوّلَ كتابٍ له في مجال النقد الأدبي السيميائي عام 2011 تحت عنوان "بين ضفة السراء وضفة الضراء- مقاربة سيميائية"[1][2][3][4][5][6]. كُرّم سعيد بودبوز في مهرجان المسرح العربي ببغداد[7] خلال يناير من سنة 2024، وشارك في مؤتمر صحفي[8] عقدته الهيئة العربية للمسرح في فندق الميريديان[9] ببغداد على هامش المهرجان المذكور. ترجم له الشاعر الفلسطيني منير مزيد نصاً شعرياً بعنوان "قصيدة من الشعير"[10] إلى اللغتين؛ الإنجليزية والرومانية، وتم إدراجها ضمن الأنطولوجيا العربية المسماة "قلائد الذهب الشعرية" عام 2013. ويبرز اسم سعيد بودبوز كمرجع في عدة رسائل أكاديمية للدكتوراه[11] والماجستير[12][13] ودراسات حرة[14]. صدر لسعيد بودبوز تسعة كتب مطبوعة في النقد الأدبي والرواية والقصة القصيرة والمسرح. ونُشرت له أربعة كتب إلكترونية على شبكة الإنترنت في مجال التاريخ[15] والترجمة[16] والرواية[17] والشعر[18].

شهادات

[عدل]

أشاد الكثير من الكتاب والكاتبات بأداء سعيد بودبوز الإبداعي والنقدي، خاصة بعد صدور كتابه السيميائي الأوّل "بين ضفة السراء وضفة الضراء" سنة 2011، والذي نال إعجابَ العديد من الكتابِ والنقادِ العرب[19]، منهم، على سبيل المثال، الدكتور جميل حمداوي الذي كتب عنه يقول: "لقد نجح سعيد بودبوز في عمله النقدي هذا أيما نجاح، حيث قدم اجتهاداً شخصياً لافتاً للانتباه في مقاربته للنص الشعري المعاصر تشريحاً وتركيباً، فلم يكتفِ سيميائياً بالفهم النصي الداخلي المغلق، بل انفتح قدر الإمكان على اللاوعي النصي تأويلاً وتفسيراً"[20].

سعيد بودبوز مع النائب الأوّل لرئيس جمهورية السودان سابقاً أثناء تسلُّمه إيقونة الجائزة مساء 16 فبراير سنة 2017.
سعيد بودبوز مع الرئيس التونسي الأسبق منصف المرزوقي والقاصّ المغربي لحسن باكور في مدينة الخرطوم السودانية مساء 15 فبراير سنة 2017.

كما كتبَ القاصُّ السوريُّ عمران عز الدين أحمد يقول: "يُعدّ سعيد بودبوز، وهو ناقد مغربي، من طينة النقاد الكِبار. يكتب سعيد القصة والرواية والشعر، لكنه مدهش عندما ينقد نصاً ما، ويكفي أن يقرأَ القارئ كتابه النقدي ” بين ضفة السراء وضفة الضراء- مقاربة سيميائية“. فالناقد في كتابه هذا اعتمد نهجاً مغايراً لأسلافه من النقاد عندما انقلب عليهم وعلى أحاجيهم"[21].

وفي أحَدِ الحِواراتِ التي أُجريتْ معهُ، كتبَ عمران عز الدين يقول: "قرأتُ للدكتور جميل حمداوي وللناقد محمد رمصيص ولصديقي النافذ سعيد بودبوز الذي سيكون له شأن كبير ذات إنصات وإنصاف"[22].

ومنهم الدكتور عادل حدجامي الذي كتب يقول: "الحقيقة أنّ من السنن الحميدة التي سنَّ هذا الرجل الجميل العارف سعيد بودبوز، هي اشتغاله على نصوص أقرانه و زملائه من الشعراء والمبدعين. وهذه سنة تشهد بسمو أخلاقه ورسوخه في ثقافة الاعتراف. وهو إذ يفعل ذلك لا يرضى بمديح عام، أو مجاملة وجيزة، بل يشمر على السواعد، ويستنفر المعارف والمناهج و الجهد، فتأتي قراءاته تحليلاً حقيقياً، ونموذجاً راقياً نتعلم منه جميعا. فأنا لهذا الأمر لا أملك إلا أن أحييه و أجلّ جهده؛ أشهد أني، أنا البعيد عن النقد الأدبي، استفدت مما قرأت"[23].

وكتب الشاعر اليمني محيي الدين جرمة يقول: "سعيد بودبوز شاعرٌ وروائيٌّ ومترجمٌ وناقدٌ مغربيٌّ نباهةُ فكرٍ ومفكّرٌ بنكهةِ فيلسوف عميق الرؤى، فما أجملَ أسلوبَه، يُذكّرني بدور الفلسفة في إنتاج الأفكار وإبداع المفاهيم بتبسيط الحياة من خلالها. كم أنني سعيد بصديق إبستيمي كسعيد.. وينحو فوكوياً بقوة المعرفة، ودولوزياً بجرأة الغموض الواضح في الرؤى، وتفكيك الملغّز منها. دُمتَ نوعياً في طرحِ وحدةِ الفكرة والنظرة ومـيـتاقـشـرة الوجود، صديقي الجميل روحاً وبوحاً"[24].

وفي تقديمه لكتاب "نحو مورفولوجيا القصة الحديثة" لسعيد بودبوز، كتب الشاعر والناقد السوري فيصل خليل يقول: "الناقد سعيد بودبوز- انتبه، لا أخاطب أحداً بهذه الكلمة (الـناقـد) ما لم أكن معترفاً به حقيقـةً، وإنّ من أكبر العيوب في المشهد الأدبي هو تلك المبالغات والمجاملات وتقويل الآخرين ما لا يقولون سلباً أم إيجاباً.. إنّ ملمـسَ جزءٍ من قطعة القماش يدلُّك على جودته، ومن قراءتي لتقديم الكتاب لم أستطع الصبر، وكان عليّ أن أخبرك أنك تمتلك أدوات الناقد الحقـيقي... شكراً لك، لأنك استدرجتني إلى عـلاقة مع النقد كنت زهدت بها طويلاً"[25].

وكتبت الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود: "كنتُ شغوفةً بتلك المقارباتِ الدسمةِ التي يكتبُها أخي العزيز سعيد بودبوز، وأتعجَّبُ من ثراءِ مرجعياته، من دقّة حفرياته في النصوص، من متعته في تقصّي الجمال.. وأقول في نفسي: طوبى لمن يكتب عنهم. محظوظة هي النصوص التي تنهال عليها مطرقته النقدية، فتزيدها بهاءً../ سعيد بودبوز من أجمل الاكتشفات الأدبية التي يحق لدروب أن تفخر بها .. إنها تقدم كاتباً مميزاً في شعره، و مبدعاً في مقارباته النقدية، و هو ينطلق في ذلك من موهبة و من مرجعية ثقافية وأكاديمية دسمة .. ويساهم في تحريك سواكن ما ينشر بتعليقاته الهادفة"[26].

سعيد بودبوز مع الأمين العام لـجائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي الأستاذ مجذوب عيدروس مساء 16 فبراير 2017.

وكتب الشاعر الكوردي السوري عبد اللطيف الحسيني: "قرأنا سعيد بودبوز شاعراً، ثم قرأناه ناقداً مجيداً يستنطقُ نصوصاً بحاجةٍ إلى ناقدٍ من طرازه الذي لا يعرف مواربةً، ولا يتقنُ إلا حركيّة المبطّن أو المتخفّي للنصّ ليظهره لنا على شكل نصّ يجاري النصَّ – الأصلَ إبداعاً. و يكفي أنّا قرأنا شهادة ناقد كالدكتور جميل حمداوي بحقّه./ سعيد بودبوز غير مغشوش. هذه الصفة ملتصقة به مذ عرفتُه قبل سنة و نيّف و نحن نتعارك بأسلحة و بدونها، وتلقّينا تخويناتٍ مشتركة، بكل محبّة دون كلمة نابية لا مني و لا منه، أمّا في الرسائل البريديّة الخاصّة، فيسمّيني تسمياتٍ (قبيحةً) فأفرحُ بها، وأُسمّيه وأُسمعُه (شتائمَ) فيفرحُ بها بالمقابل. الرجلُ لم يمدحْني و لم أمدحْه، فلذلك أقدّرُ بحوثه و مقالاتِه وتعليقاتِه التي تدخل في صميم العملية الإبداعيّة – التفاعليّة، هذه شهادتي عن الرجل أمام الملأ"[27].

وفي تثمينه لدراسة جميل حمداوي الموسومة بـ "النقد السيميولوجي بالمغرب-سعيد بودبوز نموذجاً"، كتب الأديب التونسي كمال العيادي يقول: "... وأنا أنتهي من قراءة هذه الورقة المتينة التي قدّمتَ بها كتاب الأخ سعيد بودبوز، أجدني لا أملك إلا أن أحييك بقوّة من أجل هذه المبادرة النبيلة وهذا التقديم الوافي لكتاب لم أطّلع عليه بعد، لكنني على ثقة أنّه سيكون إضافة نوعيّة للمكتبة العربيّة لما أعرفه عن الأخ الناقد سعيد بودبوز من تمكّن وجرأة وتميّز ودقّة وجديّة… واستغلّ هذه المساحة لأرفع له بتهانيّ باسم هيئة تحرير دروب في انتظار أن ننشر الكتاب بعد طبعه ليستفيد منه قرّاء دروب"[28].

وفي نفس السياق كتبت الشاعرة التونسية سلمى بلحاج مبروك تقول: "تحية شكر و تقدير دكتور جميل حمداوي على هذه الدراسة القيمة حول التجربة النقدية السميائية لدى الناقد والباحث المغربي الكبير سعيد بودبوز الذي يُعتبر من أهمّ النقاد الشباب الجدد على الساحة الأدبية، والذين نسعد بحملهم لمشعل النقد الأدبي ومساهمتهم الكبيرة في الكشف عن الكنوز الأدبية، فالنص الأدبي لن تُكتبَ له الحياة إذا لم يحفر في متنه ناقد فنان ومحترف، ولعلّ مستقبل النقد سيكون بخير عندما يوجد فيه الناقد المبدع سعيد بودبوز وأمثاله من النقاد الحقيقيين[29]".

وكتب الروائي والقاصّ المغربي عبد الواحد كفيح يقول: "لا أحد يجادل في موسوعية الدكتور سعيد بودبوز. فهو مبدع أوّلاً من جهة كونه شاعراً وقاصاً وروائياً ومترجماً ومطّلعاً بعمق على الآداب العالمية قديمها وحديثها، كما أنه فيلسوف من الدرجة الأولى، وباحث جاد في علم الأديان".

وقال مدير تحرير مجلة "الإشراق المصرية" الأستاذ عامر موسى: "لطالما توسّمتُ في هذا الشاب النجاح، وصدّقـوني لا أستبعد حصوله على مكانة عالية وهو في مقتبل العمر. ولهذا السبب أشعر بالفخر كوني عرفتُ مبكراً قيمة هذا الكنز الذي يُدعى  سعيد بودبوز"[30].

سعيد بودبوز مع الأمين العام للهيئة العربية للمسرح الأستاذ إسماعيل عبد الله في المسرح الوطني ببغداد أثناء تسلّمه إيقونة الجائزة مساء 18 يناير 2024.

وكتب الروائي الكوردي/السوري يوسف عز الدين رؤوف يقول: "سعيد بودبوز.. كاتب له طابع متميّز و غريب لا يشبه الآخرين، مع مميزات سردية و حكائية في كسب شغف القارئ للمتابعة و الاستمرار... قرأت الكثير لكتاب مغاربة أمثال محمد شكري، زفزاف، طاهر بن جلون و غيرهم من السلف، والآن أرى في كتابات سعيد بودبوز وسعيد بلغربي و غيرهم من الشباب، بداية لنوع خاص من الكتابة مابعد التيار السابق لنوعية الكتابة.. فعلاً علينا أن نتوقّف و ننظر ملياَ و بعمق للتجارب الجديدة، عند الكتاب الشباب من المغاربة"[31].      

وأيضاً كتب العديد من الكتاب العرب يشيدون بتجربة سعيد بودبوز في الرواية[32][33][34][35] والقصة القصيرة[36][37][38] والأدب عموماً[39][40][41][42][43].

الجوائز والمسابقات

[عدل]
سعيد بودبوز مع الفنان السوري أيمن زيدان أمام مسرح الرشيد ببغداد مساء 11 يناير 2024

فاز سعيد بودبوز بـ جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي سنة 2017 عن مجموعة قصصية بعنوان "ثور وثورة"، وفاز بـ جائزة الهيئة العربية للمسرح سنة 2020 عن مسرحية بعنوان "الحفّارون وقادة الهرب". وصلت مسرحيته "يوم عالمي لحياة البشر" إلى القائمة القصيرة لـ جائزة الهيئة العربية للمسرح سنة 2022. وكان من ضمن الفائزين في مسابقة مجلة العربي للقصة القصيرة، والتي تنظمها بالتعاون مع إذاعة مونتيكارلو الدولية، وقد فاز سعيد بودبوز عن قصته القصيرة الموسومة بـ "خراف وخرافات" سنة 2016[44]. وكان سعيد بودبوز ضمن الفائزين في مسابقة "دار السعيد" المصرية عن روايته الموسومة بـ "الظلام الثاني"[45] سنة 2019. وأيضاً كان ضمن الفائزين في مسابقة "دار السكرية" المصرية[46] عن قصة له بعنوان "خروف العيد" سنة 2018.

أبرز المنابر التي نشرت أعماله

[عدل]

ومن أبرز المجلات والصحف العربية التي نُشرت فيها نصوص ومقالات سعيد بودبوز؛ مجلة الهلال المصرية[47]، المجلة العربية السعودية[48]، مجلة الرافد الإماراتية[49]، مجلة سيسرا السعودية[50]، مجلة روز اليوسف المصرية[51]، مجلة الأقلام العراقية[52]، مجلة الرقيم العراقية[53][54][55]، مجلة الإمارات الثقافية[56][57][58]، مجلة الجوبة السعودية[59]، مجلة مشارف مقدسية[60]، مجلة حسمى السعودية[61]، مجلة قوافل السعودية، مجلة العربي الكويتية، مجلة رؤى الليبية[62] مجلة الإشراق المصرية[63]، مجلة قوارئ السعودية[64]، مجلة مجلة النقد الثقافي[65]، وصحيفة المجلس الثقافي الليبية[66]، صحيفة العرب الصادرة بلندن[67][68][69]، جريدة أگراو أمازيغ المغربية[70]، جريدة بيان اليوم المغربية، جريدة تاويزا المغربية[71]، صحيفة مدائن بوست الصادرة بـألمانيا[72]،صحيفة الزمان الدولية[73]

الكتب المطبوعة لسعيد بودبوز

[عدل]
  1. "بين ضفة السراء وضفة الضراء- مقاربة سيميائية" عن مطبعة سجلماسة بمكناس- المغرب سنة 2011.
  2. "نحو مورفولوجيا القصة الحديثة"[74] عن دار "اليازوري" للنشر والتوزيع بالأردن سنة 2015.
  3. "سيميائية المركز والهامش في الأدب العربي المعاصر"[75] عن دار "الأيام" للنشر والتوزيع بالأردن سنة 2016.
  4. "ثور وثورة"، مجموعة القصصية عن شركة "زين" السودانية سنة 2018.
  5. "أنثى بوگافر" رواية عن "دار بدوي للنشر والتوزيع" بألمانيا سنة 2022.
  6. "صلاة الحاج عماد"[76] مجموعة قصصية عن "دار بدوي للنشر والتوزيع" بألمانيا سنة 2022.
  7. "مجلس الدوابّ"[77][78]مسرحية عن "دار بدوي للنشر والتوزيع" بألمانيا سنة 2023.
  8. "غليوم الثاني في المغرب"[79] مسرحية عن "دار بدوي للنشر والتوزيع" بألمانيا سنة 2023.
  9. "يوم عالمي لحياة البشر"[80] مسرحية عن "دار بدوي للنشر والتوزيع" بألمانيا سنة 2023.

المصادر

[عدل]
  1. ^ "'بين ضفة السراء وضفة الضراء' إصدار للكاتب المغربي سعيد بودبوز".
  2. ^ "د.جميل حمداوي: النقد السيميولوجي بالمغرب (سعيد بودبوز نموذجا)".
  3. ^ "د. محمد عبد الرضا شياع: رسالة حول كتاب "بين ضفة السراء وضفة الضراء" لسعيد بودبوز".
  4. ^ "رسالة حول الأسلوب النقدي للكاتب سعيد بودبوز".
  5. ^ "عن كتاب.. بين ضفة السراء وضفة الضراء- مقاربة سيميائية- لـ سعيد بودبوز".
  6. ^ ""هم الآن يكنسون الرذاذ" على محكّ السيميائيات".
  7. ^ "مهرجان المسرح العربي الدورة ١٤- بغداد".
  8. ^ "احتفاليه الهيئه العربيه باليوم العربى للمسرح".
  9. ^ "المتوجون بمسابقة النصوص الموجهة للصغار والكبار".
  10. ^ "قلائد الذهب الشعرية".
  11. ^ "د.وفاء بوغرارة: العلاقات الاجتماعية والثقافية بين المغرب القديم وشعوب البحر الأبيض المتوسط (أطروحة دكتوراه)". ص. 551.
  12. ^ "حسيبة باحمان: سكان المغرب القديم في العهد القرطاجي (شهادة الماجستير)". ص. 37 - 39 - 190.
  13. ^ "خولة الفرشيشي: الحمام الشرقي.. الجنة المجهولة التي يطرد منها الصبية".
  14. ^ "سليم النجار: كتبت قصيدتها بكل معاني العشق والسخط والانتماء/ الهامش رقم 15".
  15. ^ "سعيد بودبوز: الفراعنة الأمازيغ".
  16. ^ "Babbles of Mulatto Rooster".
  17. ^ "سعيد بودبوز: تابوت جوبا الثاني".
  18. ^ "الناشر: سعيد بودبوز شاعر مختلف".
  19. ^ "شهادات في حقّ الكاتب سعيد بودبوز".
  20. ^ "د. جميل حمداوي: النقد السيميولوجي بالمغرب (سعيد بودبوز نموذجاً)". مجلة الرقيم ع. 9: 106. صيف 2015. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  21. ^ "القاصّ عمران عز الدين لــ BUYERPRESS: "الكتابة وحدها زاد خساراتي الأولى والكبرى… "".
  22. ^ "القاص عمران عز الدين أحمد: الكتابة عمل مبدع ومُتجاوز/ انظر السطر الأخير".
  23. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  24. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  25. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  26. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  27. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  28. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  29. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  30. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  31. ^ "إضاءات حول الكاتب سعيد بودبوز".
  32. ^ "د.محمد بدوي مصطفى: سعيد بودبوز و روايته "أنثى بوگافر"؛ بركان إبداع متفجر وينابيع سرديّة من سلسبيل الأطلس".
  33. ^ "تنغير انفو تنفرد بحوار حصري مع الكاتب سعيد بودبوز".
  34. ^ "نجية المختاري: رواية «أنثى بوكافر» لسعيد بودبوز".
  35. ^ "د.محمد بدوي مصطفى: رواية "أنثى بوگافر" للروائي المغربي سعيد بودبوز؛ رحلة شائقة عبر التاريخ والحقب".
  36. ^ "الألفاظ المتقاربة والدلالات المختلفة في مجموعة «ثور وثورة» القصصية لسعيد بودبوز".
  37. ^ "علي أفقير: قراءة في «ثور وثورة» للكاتب سعيد بودبوز".
  38. ^ "عبد القادر بن عثمان: قراءة في قصة «احتجاج أبي قمامة» لسعيد بودبوز".
  39. ^ "هكذا تكلّم سعيد بودبوز".
  40. ^ "صديقي الصفيق الذي أشتاق له أحياناً سعيد بودبوز".
  41. ^ "مبدعون مغاربة تورق زهورهم في المشرق بعدما تجاهلهم الوطن".
  42. ^ "كاتبين مغربيين يتوجان في مسابقة الطيب صالح".
  43. ^ "مغاربة يصدرون إبداعات ثقافية الى الشرق".
  44. ^ "خراف وخرافات". مجلة العربي ع. 693: 105. أغسطس 2016.
  45. ^ "السعيد للنشر والتوزيع توقع عقود الفائزين في مسابقتها الثانية للرواية بمقر الدار".
  46. ^ "نتائج مسابقة دار السكرية للقصة القصيرة".
  47. ^ "هل نحن أمة تفضل القتال على الجدال؟".
  48. ^ "صيغة المضارع والسرد المركب في الرواية العربية".
  49. ^ "سعيد بودبوز: الحكاية والرواية بين الراوي والروائي".
  50. ^ "إنه دجاجة، قصة قصيرة".
  51. ^ "مجلة روز اليوسف". سعيد بودبوز: طاقة الموت ع. 4428: 66.
  52. ^ "المركز والهامش في رواية (من اعترافات ذاكرة البيدق)". مجلة الأقلام ع. 1: 47.
  53. ^ "بهاء الدين قراقوش بين العرش والنعش".
  54. ^ "السرد من النسق السمعي إلى النسق البصري".
  55. ^ "سعيد بودبوز: جواب المقبرة" (PDF).
  56. ^ "سعيد بودبوز: الضحك عقوبة". مجلة الإمارات الثقافية ع. 10: 10.
  57. ^ "سعيد بودبوز: سقراط والموت الحميد". مجلة الإمارات الثقافية ع. 62: 16. يوليو 2013.
  58. ^ "سعيد بودبوز: بين المتخلّف والمختلف". مجلة الإمارات الثقافية ع. 70: 42. سبتمبر 2018.
  59. ^ "سعيد بودبوز: اللغة العربية بين العالمية والعلمية". ص. 31.
  60. ^ "سعيد بودبوز: ذاكرة المتلقي بين الوجدان والفقدان". مجلة مشارف مقدسية ع. 6: 205.
  61. ^ "في منتصف المرأة-قصيدة". مجلة حسمى السعودية. مايو 2011 ع. 5: 18.
  62. ^ "سعيد بودبوز: سيميائية السارد المفارق". مجلة رؤى ع. 9: 18. مايو 2011.
  63. ^ "الإمبراطورية الأمازيغية". مجلة الإشراق ع. 6.
  64. ^ "توبة الخنشة-قصة قصيرة". مجلة قوارئ ع. 7: 7. فبراير 2017.
  65. ^ "سعيد بودبوز: الثالوث الدلالي في "روايح مقاهي المكسيك"".
  66. ^ "النص والتقديم الغيري". صحيفة المجلس الثقافي ع. 1: 6. 22 نوفمبر 2010.
  67. ^ "سعيد بودبوز لصحيفة العرب: لا أشعر باللحظة الشعرية إلا حين أكون أقربَ إلى الحزن" (PDF). ص. 14.
  68. ^ "سيميائية الزوجة في السرد المغربي" (PDF).
  69. ^ "بين زمانية النهار ومكانية النهر" (PDF).
  70. ^ "سعيد بودبوز: الفراعنة الأمازيغ". جريدة أگراو أمازيغ ع. 34/239. 16 مايو 2010.
  71. ^ "سعيد بودبوز: الفراعنة الأمازيغ".
  72. ^ "سعيد بودبوز: صناع المعجزات-قصة قصيرة".
  73. ^ "صورة الوقت بين التقرير والتقدير".
  74. ^ "مورفولوجيا القصة الحديثة".
  75. ^ "إصدار جديد للكاتب الأمازيغي سعيد بودبوز".
  76. ^ ""صلاة الحاج عماد" مجموعة قصصية جديدة للكاتب سعيد بودبوز".
  77. ^ "سعيد بودبوز: مجلس الدواب".
  78. ^ "هسبريس: بودبوز يصدر مسرحية "مجلس الدوابّ"".
  79. ^ "سعيد بودبوز: غليوم الثاني في المغرب".
  80. ^ "سعيد بودبوز: يوم عالمي لحياة البشر".