مستخدم:Gehad maamoon/ملعب
[1][2][3]'أمة الرءوف من (1958 الي 27 أبريل 2011 ) :- كانت مربية ومناضلة نسويةإغلاق </ref>
مفقود لوسم <ref>
elic; Pulsipher, Alex (2009). World Regional Geography Concepts. New York: W. H. Freeman and Company.]</ref>
بالإضافة الي كونها ناشطة حقوقية يمنية ،شغلت منصب أستاذ وسائل الإعلام ومدير مركز دراسات المرأة بجامعة صنعاء باليمن[4] الشرقي كانت أول امراءة شغلت وظيفة صحفية باليمن وكان لها عمود صحفي ينشر بشكل دوري لسنوات عديدة. السيرة الذاتية :- الشارقي ولُدت بمدينة قديمة بصنعاء [5] ونشاط الشرقي بُدءا منذ سن مبكر فعندما كنت بعمر الثانية عشر جمعت سبعة من أصدقائها وذهبت الي منزل رئيس الوزراء اليمني أنذاك وهو (عبد الله الخرشومي )وطلبنا منه إقرار نفس المناهج بذات الكفاءة المطبقة في مدارس البنين بمدارس البنات ،أعجب الخرشومي بمبادرتهن وسمح لهن بحضور نفس الصفوف الدراسية مع الصبية (البنيان) لتكون تلك أول سبقة لإقرار التعليم المشترك في اليمن ،[6] كما بدأت الشرقي العمل بالإذاعة في نفس العمر وكان ذلك هو الوقت التي قامت به بتغير اسمها من أمه الشرقي الي رؤوفة الشرقي؛ لإخفاء هويتها [7] فبينما كانت تتلاقي الدعم من والدتها كان والدها معارضا لها وبعدما اكتشف عملها بالإذاعة أذعن لرغبتها وتراجع عن قراره وإحتفظت هي بعملها الإذاعي [8]، ، وفي مرحلة تعليمها العالي (الثانوي) كانت إحدي عضوات جمعية المرأة اليمنية والتي ساهمت بشكل كبير في توفير المعرفة الأساسية فيما يخص التدريب علي البث الإذاعي المباشر والصناعات اليدوية (الحرف ) ذلك الي أن تم إغلاق الجمعية بواسطة بعض القوي الدينيىة المحافظة [9] أنهت الشارقي مرحلة التعليم الثانوي والتحقت بجامعة القاهرة عام 1975 وتزامن تخرجها من التعليم الثانوي مع قرارها بعدم ارتداء النقاب مرة أخري نهائيا, وفي عام 1979 قامت الشرقي بإعادة فتح "جمعية المرأة اليمنية بصنعاء " [10]
وفي عام1984 بدأت الشارقي في العمل مع وزارة المعلومات اليمنية , وبعد ذلك وفي عام1991 حصلت علي درجة الدكتوراه من جامعة باريس, وفي عام 1993 قمت بترشيح نفسها في أول إنتخابات برلمانية ديمقراطية تشهدها البلاد ولكنها لم تربح. [11] الشارقي أسست مركز للبحوث الإمبريالية ودراسات المرأة بجامعة صنعاء عام 1996 ,[12] وفي عام 1997كانت الشرقي تقوم بإتاحة الكثير من المعلومات حول تعليم الفتيات الصغار والنساء الي منافذ إعلامية متنوعة , وعام 2000 قام بعض المحافظين الإسلامين والذين كانوا ينقدون المركز بإجبار الحكومة اليمنية علي إغلاقه وقامت بترك اليمن وتوجهت الي هولندا , كما تم إصدار فتوي بشأنها وعُرضت حياتها الشخصية للخطر كما كانت مكالمتها التليفونية مراقبة، [13]وعام 2004 عادت الي اليمن وأكملت عملها في مؤسسة التخطيط لتنمية الثقافات (تنمية البرامج الثقافية ) , والتي بدأتها عام 1990 لتشجيع المشاريع الثقافية في اليمن.[14]
واحد من أهدافها كان مساعدة المرأة علي التصويت منفردة (ممارسة حق الإقتراع بإستقلالية) وحظيت مرة علي تأيد حزب الإصلاح الإسلامي , ساعدت علي تسجيل النساء اللاتي لهن حق الإقتراع ‘ كما [15]ساعدت النساء المأهلين للساعي الي المناصب (السلطة), كما أن مؤسساتها ساعدت علي تسجيل الألاف من النساء اللاتي لهن حق الإقتراع , كما ناضلت من أجل حرية الصحافة والحاجة الي حقوق المرأة. الشارقي كانت واضحة جدا بشأن الإنتخابات حيث طالبت بكوته للمرأة في البرلمان اليمني ونظمت إحتجاجات نسوية بواسطة النساء من أجل المطالبة بحقوق المرأة المدنية. [16]اعتقدت الشارقي أن وضع المرأة اليمنية يمكن فقط أن يتحسن عن طريق إنشاء حركة يمنية نسائية (إنتفاضة نسائية) وأقرت الشارقي مشكلة أخري تواجهها النساء في اليمن وهي إستمرار صناعة القرار السياسيي بواسطة رجال في نظام قبلي سلطوي (أبوي ) (نظام وصائي).[17]أحد مشاريعهاوهو (الملابس الرسمية الموثقة ) والمعلومات عما كان يرتدوه السياسيون اليمنيون عبر التاريخ , كما قامت بتجميع الطوابع والأعلام منذ سنة 2000 الي سنة 2004 وقامت بعرضها سنة 2005 في معرضها المتعلق بأزياء الدولة (الملابس الرسمية) ودلائل الهوية, واستمرت في مناقشة الملابس خاصة ما كانت ترتديه المرأة اليمنية عبر التاريخ في ندواتها وعام 2006 تقلدت منصب رئيس
=======================================================
هودان أحمد هي ناشطة سياسية صومالية, ساعدت علي إنشاء الجمعية الصومالية للنساء داخل البرلمان الفيدرالي الصومالي ونجحت في ظل البرلمان الصومالي الفيدرالي وعملت كمديرة في المعهد القومي للديمقراطية
الحياة الشخصية:
ولدت هودان في الصومال بعد بداية الحرب الأهلية عام 1991 قامت هي وعائلتها بالهجرة الي الخارج ومكثت فترة في الهند ثم أكملت دراستها في كينيا , عام 2003 عادت هودان الي الصومال وقامت بزيارة للعاصمة مقديشو تلك الزيارة ألهمتها تخصص حياتها العملية للمساعدة في إعادة بناء الدولة
الحياة العملية:
بشكل عملي بدأت هودان حياتها العملية بداية من العمل مع صندوق الأمم المتجدة للسكان مرورا بمساعدة الشعب النرويجي ثم قمت بالتوسع بعد ذلك بهدف الانتقال من مجرد رفع الوعي الي إيجاد حلول سياسية دائمة لمشاكل البرلمان الصومالي [1][18] عام 2009 وبواسطة ورشة عمل منظمة بواسطة المعهد الوطني الديمقراطي هودان وبالتزامن مع مبادرات نسائية صومالية أخري مع المجتمع المدني , قاموا بإنشاء الجمعية البرلمانية النسائية وكان ذلك أول تجمع نسائي سياسي في الصومال في البرلمان الفيدرالي الصومالي [note 1] عام 2010 التحقت هودان رسميا بالمعهد القومي الديمقراطي حيث قامت بمساعدة الحكومة الإنتقالية الفيدرالية بإنشاء برامج تشريعيه للتمكين يقوم البرنامج بتوفير التدريبات اللازمه للنساء عن قواعد البروتوكل والبرلمان وقامت أيضا بجمع النساء البرلمانيات مع ممثلا ت المجتمع المدني للدفاع عن قضايا المرأة تلك الجهود الجماعية ساعدت علي صيغة تشريعات في الدستور الفيدرالي الجديد والذي تم العمل به بداية من أغسطس2012 قدمت هودن بشكل مستمر دعم للسياسيات الصوماليات من أجل إنشاء ل تجمع للتمثيل السياسي للمرأة تلك الجهود توجت بتحولها الي نصوص في الخريطة الانتقالية الصومالية حيث تم حجز ثلاثين مقعد من أجل التمثيل النسائي في البرلمان الفيدرالي الجديد[19] تحت قيادة ودعم المركز الوطني الديمقراطي عام 2013 عملت هودان في واشنطن دي سي لمدة ثلاثة أشهر[20]
قامت بتطوير برنامج من أجل تزويد المرأة الصومالية بالمهارات القيادية اللازمة من أجل المشاركة في صنع السياسية الصومالية والنازعات النتعلقة بعملية إعادة البناء أثناء فترة الزمالة إلتقت بععد من صانعي القانون وفريق عملهم والمنظمات النسائية المعنية والمدير التنفيذي لشؤن المرأة في جمعية ميرلاند العامة[21] من أجل تعلم إستراتيجيات فعالة لتكثيف التعاون بين النساء أعضاء البرلمان وموظفي المجتمع المدني عن طريق تحديد مناطق الاهتمام المشتركة وتكوين تحالف دفاعي وخلال كل تلك المؤتمرات قامت هودان بالاإشارة الي قضايا هامة في ابريل 2013 بكلية مارييت[note 2] مركز ماجدوند للقيادة بالإضافة الي خطاب تم القائه الشهر التالي مباشرة مادليين ك ريت[22] في يونيو 2013 عادت هودان الي المركز القومي الديمقراطي في الصومال كي تقوم بتطبيق برنامجها قامت بتقديم تدريبات من اجل تدريب النساء الصوماليات علي الوظائف الحكومية الأساسية ومهارات القيادة وهي تأمل أيضا ان تقوم بعمل الكثير من ورش العمل وتعمل علي تزويد النساء بفرص عادلة في المجالات التشريعية والسياسية[23]
هوامش
[عدل]مراجع
[عدل]- ^ Al-Alaya, Zaid (30 April 2011
- ^ Nasser, Afrah (27 April 2011). "Yemen Lost Dr. Raufa Hassan". Afrah Nasser's Blog. Retrieved 3 August 2015.
- ^ http://www.aljazeera.com/indepth/features/2013/04/201342113523354453.html
- ^ Wyatt, Susan Clough (2009). Arabian Nights and Daze: Living in Yemen with the Foreign Service. New Academia Publishing. p. 226.
- ^ McCann, Michelle Roehm; Weldon, Amelie (2012). "Amatalrauf al-Sharki (Raufa Hassan)" (PDF). Girls Who Rocked the World: Heroines From Joan of Arc to Mother Teresa. Aladdin / Beyond Words. pp. 207–211. ISBN 978-1-58270-361-9. Retrieved 3 August 2015.
- ^ l-Alaya, Zaid (30 April 2011). "Raufa Hassan, Precious Philanthropist Dies at 53". The Yemen Observer. Archived from the original on 18 July 2011. Retrieved 3 August 2015
- ^ McCann, Michelle Roehm; Weldon, Amelie (2012).
- ^ McCann, Michelle Roehm; Weldon, Amelie (2012).
- ^ PDF). Girls Who Rocked the World: Heroines From Joan of Arc to Mother Teresa. Aladdin / Beyond Words. pp. 207–211.
- ^ Nasser, Afrah (10 December 2012)
- ^ (PDF). Girls Who Rocked the World: Heroines From Joan of Arc to Mother Teresa. Aladdin / Beyond Words. pp. 207–211.
- ^ Pulsipher, Lydia Mihelic; Pulsipher, Alex (2009). World Regional Geography Concepts. New York: W. H. Freeman and Company. pp. 230–231.
- ^ Times Higher Education. 16 June 2000. Retrieved 3 August 2015.
- ^ Nasser, Afrah (29 April 2011)
- ^ Freedom of the press
- ^ The Yemen Peace Project. 27 April 2011. Retrieved 3 August 2015.
- ^ Washington Report on Middle East Affairs. Retrieved 3 August 2015.
- ^ "Hodan Ahmed". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Dec 2017.
- ^ "Hodan Ahmed". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Dec 2017.
- ^ "Washington, D.C." Wikipedia (بالإنجليزية). 9 Mar 2018.
- ^ "Maryland General Assembly". Wikipedia (بالإنجليزية). 20 Jan 2018.
- ^ "Hodan Ahmed". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Dec 2017.
- ^ "Hodan Ahmed". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Dec 2017.