انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Gwana2021/كيف تصنع الرسوم المتحركة وهل يمكن صناتها في المنزل أم لا

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الرسوم المتحركة أو الأنيميشن هو عرض سريع لتتابع من الصور ثنائية البعد أو الصور ثلاثية الأبعاد لإيجاد إيحاء بالحركة والتحريك هو خداع بصري للحركة، يحدث بسبب ظاهرة استمرار بقاء الرؤية ويمكن صنع وعرض الصور المتحركة بطرق متعددة. والطريقة الشائعة هي عرض الحركة كفيلم أو كفيديو. وهناك أيضًا طرق أخرى متعددة لعرض الصور المتحركة موجودة حاليًا. محاكاة الحركة التي تم إنشاؤها بواسطة عرض سلسلة من الصور أو الإطارات الرسوم على التلفزيون هو مثال واحد من الرسوم المتحركة.

في عام 1911م، قام رسام الرُّسوم المتحركة الأمريكي الشهير وينسر مكاي بعرض فيلمه الأول للرسوم المتحركة المسمى نيمو الصغير بمدينة نيويورك، وظهر أشهر أفلامه للرسوم المتحركة، المسمى الديناصور غيرتي عام 1914م. وقد نجح ماكي في إنتاج أفلام عالية الجودة بشخصيات تميزت بمرونة في الحركة وسمات سلوكية واضحة، مما أسهم في ابتداع الأساليب التقنية، ومؤثرات الإقناع الحسي التي قامت عليها معايير الجودة التشخيصية لأفلام الرسوم المتحركة. وأصبحت أعماله ذات تأثير على إنتاج أفلام الرسوم المتحركة لأنها اشتهرت بانسياب حركتها، ومستوى رسوماتها ذات الجودة العالية، والحس المرهف بالكتلة، إضافة إلى السمات الذاتية الفريدة للشخصيات في هذه الأفلام.

وفي عام 1914م، قام فنان الرسوم المتحركة الأمريكي جون راندولف بريي، بإدخال أنظمة التنسيق الانسيابي على عمليات تحضير الرسوم المتحركة. وأضحت معامل التصوير بفضل هذه الترتيبات، تعمل بالنهج الآلي للمصانع الحديثة، مما أدَّى إلى سرعة الإنجاز، وانخفاض تكاليف إنتاج الأفلام الرسوم المتحركة. وانضم بريي فيما بعد إلى فنان الرسوم المتحركة الأمريكي آيرل هيرد مخترع أسلوب لوحات السيلولوز؛ ليوحدا مجهوديهما في مجال الإنتاج. وقد أحدث اتحادهما طفرة كبيرة في المجالات التقنية للرسوم المتحركة.

وبحلول عام 1915م شرعت معامل تصوير السينما الأمريكية في إنتاج العديد من المجموعات المسلسلة لأفلام الرسوم المتحركة، مسندة بطولة كل سلسلة إلى شخصية من الشخصيات المألوفة. وقد قام رسام متقاعد للرسوم الهزلية، يُدعى ماكس فليتشر بابتكار شخصيات كوكو البهلوان، وبيتي بوب والبحار بوب آي. كما ابتكر رسام متقاعد آخر يُدعى بات سوليفان سلسلة القط فيليكس. واشتهرت أيضًا شخصية كولنيل هيزا لاير، وكريزي كات ومَطْ وجف ضمن ما اشتهر من شخصيات للرسوم الهزلية، وكان بعضها قد ظهر في صفحات الرسوم الهزلية الصحفية.

لقد تم إطلاق أول فيلم كارتون في العام الذي أنشئت خلاله شركة والت ديزني التي قامت بإصدار أول فيلم لها سنة 1923 وهو العام الذي أنشئت فيه وكان عبارة عن رسوم متحركة صامتة وما كان يعرف بمرحلة الإنتاج الصامت بوالت ديزني وكان اسم الفيلم أليس في بلاد العجائب وذلك كان في عام 1923 ثم قامت بعد ذلك في عام 1928 بتقديم فيلم ميكي ماوس والسيمفونيات المضحكة.الرسوم المتحركة ليست فنًا جعل الرسومات تتحرك فقط، بل إنها فن رسم الحركة استنادًا إلى ثبات الرؤية، وتمثَّل الرسوم المتحرّكة كباقي كل الأفلام، ما يميزها هو وهم تدفق الحركة بينما هي في الواقع سلسلة من الرسومات الثابتة تتحرك بسرعة كبيرة، قد تصل إلى أربعة وعشرين إطارًا في الثانية بحيث تعطي مظهر الحركة.

الرسوم المتحركة المرسومة بخط اليد (الكلاسيكية)[عدل]

تعد أقدم وأبسط طريقة، إلا أنها ليست بالسهلة والرخيصة، فهي موجودة منذ بداية القرن العشرين، ومع ظهور التكنولوجيا تم تداول أقلام الرصاص للقلم والورق الذي تم استبداله بأقراص Cintiq و Wacom.بقيت مبادئ الرسم كما هي، لكن تغيرت التقنيات، وفي حين أن الأدوات التقنية جعلت الأمر أكثر سهولة للوصول إلى أي شكل وإطار حركة، إلا أن بعض أعظم رسامي الرسوم المتحركة ما زالوا يستخدمون أقلام الرصاص والورق لرسم رسومهم المتحركة، وتصنف هذه الرسوميات من النوع كـ 2D.

الغرافيكس (رسوميات الحاسوب)[عدل]

أصبح هذا الشكل من الرسوم المتحركة ممكنًا فقط مع تطور رسوميات الحاسب في التسعينيات، وأصبح يتمتع بشعبية كبيرة منذ ذلك الحين، وهي قد تكون 2D أو 3D أو أي نوع آخر مع تقدم التقنيات.

تسمح الغرافيكس للرسامين بإنشاء صورًا واقعية إلى حد ما لا يمكن للرسوم المتحركة الكلاسيكية أن تصل إليها، أيضا تسمح برامج الرّسوم المتحرّكة القوية بمضاعفة الإنتاجية، من حيث الجودة و السرعة، كما أنها تؤمن إضاءة مناسبة وبيئة عمل سلسلة، ولهذا السبب أصبح الشكل الأكثر شيوعًا للرسوم المتحركة المستخدمة في صناعة السينما اليوم.

تعد Pixar أول شركة تروج لطريقة 3DCG بدءًا من إطلاق Toy Shop، أول فيلم روائي كامل للرسوم المتحركة في عام 1995.

رسوم Stop-Motion[عدل]

هو من أقدم أشكال الرسوم المتحركة وواحد من أكثرها إثارةً للاهتمام، يتضمن هذا النموذج التقاط صور فردية للنماذج المادية الحقيقية غير رسومية، مثل الأشياء أو الدمى أثناء تحركها، وجمع كل تلك الحركات ضمن إطار واحد وعرضه بوقت واحد.

إنه الأكثر شيوعًا نظرًا لكيفية عمل الدمى و الأشياء، إلا أنه يعتبر الأصعب على الإطلاق ويستهلك الكثير من الوقت والجهد نظرًا لتحريك دمى أو أشياء في كل خطوة حركة.

أهم برامج الرسوم المتحركة[عدل]

في القرن الواحد والعشرون اعتماد على الحاسب، لم يعد هناك ما يدعى بالرسم باليد، أصبحت جميع برامح الرسوم المتحركة والتصاميم التي نراها تعتمد تمام الاعتماد على الحاسب، فتم إيجاد أهم البرامج المستخدمة للرسوم المتحركة.2

فيما يلي قائمة ببعض برامج الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد الأكثر شعبية والأكثر استخدامًا:

  • Blender (Free)
  • Autodesk
  • Affinity
  • Animation:Master
  • LightWave 3D
  • Elastic Reality and Avid 3D
  • Maya
  • Adobe Animate
  • Motion Capture
  • Poser
  • SOFTIMAGE

تحتاج الشركات عددًا كبيرًا من مصممي الرسوم المتحركة وخاصة إن كان هناك أكثر من عرض سيُقدم على التلفاز، حيث تجري مقابلات عدة للتأكد من إتقانهم لأحد تلك البرامج المذكورة أعلاه، إذ أن كل برنامج له وظيفة محددة وقد يشترك أكثر من برنامج بنفس الوظيفة، وهنا يتبع لمتطلبات الشركة والتصميم الذي تحتاجه.تاريخ صناعة الرسوم المتحركة بدأ تاريخ الرسوم المتحرّكة قبل القرن 19، ولم يكن قد اخترع بعد كاميرا لتصوير الصور المتحرّكة، فصنع المصّور إدوار مويبريدج مجموعة من الصور المتتابعة التي تمثّل حركة الحيوانات والإنسان. وبعدها تمّ اختراع آلات ميكانيكيّة تعرض الصور متحركة عن طريق ومضات سريعة ومتسلسلة للصور الثابتة. وفي عام 1892م عرض أوّل فيلم كرتونيّ متحرّك صممه الفرنسيّ إيميل رينود، ومع بداية القرن العشرين أصبحت الرسوم المتحركة معتمدة بشكلٍ كامل على الرسومات. وفي عام 1914 افتتح الأخوة فليشر أوّل استديو لصناعة الرسوم المتحرّكة في نيويورك، ثمّ افتتحت العديد من الاستديوهات في كاليفورنيا، وظهرت والت ديزني عام 1923، وسيطرَت على عالم الرسوم المتحرّكة.الرسوم المتحركة تُعرف الرسوم المتحرّكة (بالإنجليزيّة:Animation) بأنّها عملية صنع وهم الحركة، عن طريق العرض السريع لتسلسل معيّن من الصور أو الرسمات، ثنائيّة أو ثلاثيّة الأبعاد، والتي تختلف عن بعضها اختلافاً بسيطاً ثمّ يزداد تدريجيّاً، وعادةً ما يُضاف لها بعض الأصوات، والمؤثّرات الصوتيّة، والموسيقى الخلفيّة. وتُستخدم الرسوم المتحرّكة في وسائل الإعلام فهي تمتلك قوّة التأثير والتسويق، كما تُستخدم لصناعة الأفلام الترفيهيّة، وفي برامج المحاكاة التدريبيّة، وفي التجارب العلميّة التي تحتاج لتجربة قبل تنفيذها. ويتمّ صناعة الرسوم المتحرّكة من قبل فنّانين مختصّين، وأشخاص لديهم خبرة في استخدام التقنيات الحديثة لصناعتها، كالكاميرا الرقميّة، وأجهزة الكومبيوتر، وغيرها.صناعة الرسوم المتحركة تمرّ عملية صنع الرسوم المتحركة بثلاث مراحل رئيسيّة: مرحلة ما قبل الإنتاج، مرحلة الإنتاج، ومرحلة ما بعد الإنتاج. وكل مرحلة لها مجموعة من الخطوات التي قد تختلف حسب الغرض المقصود من الرسوم المتحرّكة. مرحلة ما قبل الإنتاج تكون مرحلة ما قبل الإنتاج أكثر اعتماداً على العصف الذهنيّ، والتخطيط للرسوم المتحركة المراد عملها، وهي تشمل ما يأتي:وضع الهدف الرئيسيّ للفيديو، والرسالة التي يرغب بتوصيلها عبره. تحديد نوعيّة وعمر الجمهور المستهدف من الفيديو. وضع العناوين والأفكار الرئيسيّة المراد طرحها في الفيديو. اختيار الطرق المراد اعتمادها لصناعة الفيديو، والنمط المراد اتباعه في الفيديو، كتحديد نوعيّة الصور أو الرسمات، ونغمة الحوار، والموسيقى، والألوان. مرحلة الإنتاج تحتاج مرحلة الإنتاج الكثير من العمل الموجّه والمعتمد على الأفكار والأهداف التي دُوّنت في مرحلة ما قبل الإنتاج. وفي هذه المرحلة ينبغي إعداد السيناريو، وتحديد المشاهد المبنيّة على السيناريو، وصناعة الرسمات بالشخصيات التي ستمثّل الأدوار الرئيسيّة في الفيديو، أو الأماكن التي ستحتضن هذه الشخصيّات، ثمّ تحريكها، وتسجيل الأصوات بنغمات متنوّعة. السيناريو يعتمد السيناريو على الأهداف والأفكار الرئيسيّة، ويمكن اتباع بعض النصائح لكتابته، ومنها: كلّما قَلّ زخم الحوار والكلام في الفيديو كلّما حصد جمهور أكبر. اختيار اللّغة ونوعيّة وطريقة عرض السيناريو اعتماداً على نوعيّة وعمر الجمهور المستهدف. اتباع أسلوب المخاطبة المباشرة مع الجمهور، أو اتباع الأسلوب القصصيّ. أن يبدأ الفيديو بالرسالة القويّة للفيديو لجذب المشاهد حتى يكمله. المشاهد يقصد بالمشاهد تلكَ المشاهد البصريّة التي تضمّ اللقطات المتسلسلة للفيديو، إذ تكون مجموعة من اللوحات التي تعرض كلّ واحدة منها فقرة من السيناريو المكتوب. وتساعد هذه الخطوة على جعل عمليّة الإنتاج أسهل، عبر عمل مربّعات كلّ مربع يحتوي على مشهد يحتوي على حوار معيّن. الرسومات الرسومات هي روح الفيديو والوسيلة الأوضح والأكثر فنّاً لإيصال السيناريو الهادف عبرها، وقد تكون هذه الرسمات حقيقيّة أو خياليّة، ويمكن تمثيلها بالرسم، أو بالاسكتش، أو بالتصوير. وتتصف الرسمات بمجموعة من العناصر التي تمّ اختيارها في مرحلة ما قبل الإنتاج، ومن الخطوات التي قد تساعد على إخراج رسمات منسجمة مع الفيديو المراد إنتاجه: اختيار نسق معيّن من الألوان المنسجمة معاً. تحديد الأبعاد المراد اعتمادها، لإظهار الرسمات بالحجم الذي يعطي جودة عالية. التقيّد بنمط عام معيّن للرسمات، وعدم وضع أنماط عديدة وغير متناسقة. يمكن تحويل الرسمات الورقيّة لرسمات رقميّة عن طريق أحد المصممين الخبراء في هذه البرامج. الأصوات تعدّ الأصوات عنصراً مهمّاً في الفيديو، ومنها أصوات الشخصيات، وأصوات الخلفية، والمؤثرات الصوتيّة المتنوّعة. ويمكن اللجوء لمجموعة من النصائح للحصول على صوت ذي جودة عالية، ومنها: اختيار نغمة صوت متناسبة مع الرسومات التي ستتركب عليها. الابتعاد عن الأصوات البطيئة التي قد تسيب الملل للمشاهد. بعد التسجيل يجب التأكد من وضوح الأصوات وخلوّها من الضوضاء. يجب أن تكون جميع أنواع الأصوات بمستوى الصوت نفسه فلا يكون منها صوت مرتفع والآخر منخفض، والتأكد من عدم تداخل أي منها. التحريك المرحلة الأخيرة من مرحلة الإنتاج هي مرحلة التحريك، وهي المرحلة التي تضمّ كل الرسومات والأصوات والمشاهد معاً، وتبعث فيها الحياة. ويوجد العديد من البرامج التي قد تساعد على عمليّة التحريك، وفيما يأتي عدّة خطوات لتحريك الفيديو: ترتيب المشاهد زمنيّاً اعتماداً على السناريو. ربط التسجيلات الصوتيّة مع المشاهد المرتبة زمنيّاً. تطبيق التحريك لكلّ مشهد على حدة. دمج المشاهد معاً، والتأكد من سلاسة الانتقال فيما بينها. إضافة ملفات الموسيقى الخلفيّة على الناتج النهائيّ. مشاهدة الفيديو النهائيّ، وعمل التعديلات النهائيّة عليه. مرحلة ما بعد الإنتاج إنّ الهدف الرئيسيّ لصناعة رسوم متحرّكة هو إيصال فكرة أو رسالة للجمهور المستهدف، لذا تتلخص مرحلة ما بعد الإنتاج بالتأكد من أنّ الفيديو قد حققّ الهدف الذي صنعَ من أجله، ومعرفة مدى تجاوب النّاس معه، وأخذ أي تعليقات أو انتقادات قد تساعد في تحسين العمل في المرات القادمة. ويمكن الحصول على هذه النتائج عن طريق نشر الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعيّ المختلفة، أو عن طريق حساب العائدات الناتجة عنه. تقنيات الرسوم المتحركة مرّت الرسوم المتحرّكة بثورة تطوّرات، خلقت العديد من التقنيات التي استخدمها صانعو الرسوم المتحركة عبر الأزمان، ومن أهمّ تقنيات الرسوم التي استخدمت قديماً، أو طوّرت حديثاً الطريقة التقليديّة: (بالإنجليزيّة: Traditional animation) أو طريقة الخلايا (بالإنجليزيّة:cel animation)، كانت هذه الطريقة مستخدمة في القرن 20، وتتمثّل في مجموعة من الرسومات الورقيّة، ولتحقيق وهم الحركة يتم رسم اختلافات بين كلّ لوحة والتي تليها اختلافاً بسيطاً، بحيث يتمّ رسمها على أوراق شفافة تسمّى خلايا (بالإنجليزيّة: Cell)، وعلى الاتجاه المعاكس تملأ الفراغات بالألوان، ثمّ توضع الشفافيّة فوق خلفيّة ثابتة. وقد أخذت هذه الطريقة وطبّقت بشكل مطوّر على أجهزة الكمبيوتر، بحيث أصبح الرسم والتلوين مباشرةً على الجهاز، ولكن باستخدام طريقة الطبقات نفسها. طريقة إيقاف حركة الرسمات: (بالإنجليزيّة:Stop motion animation) وهي طريقة تعتمد على تحريك المجسمات الحقيقيّة، وتصويرها ضمن إطار فيلم كامل، وهي طريقة تعدّ أقلّ تكلفةٍ وأسرع من طريقة الإنتاج باستخدام الكومبيوتر. طريقة الحاسوب: بحيث يتمّ إنتاج الفيلم باستخدام تقنيات الحاسوب الرقميّة، فهي توفّر عدداً كبيراً من التقنيات التي يمكن استخدامها، وهي على نوعين: الرسوم ثنايّة الأبعاد: وهي تتمّثل بتحريك الرسومات ثنايّة الأبعاد باستخدام الرسومات النقطيّة، بحيث يتم رسمها وتحركيها على الحاسوب. ومن أشهر البرامج الممكن استخدامها لصناعة هذا النوع من الرسوم، برنامج فلاش (بالإنجليزيّة:Flash) وبرنامج الباوربوينت (بالإنجليزيّة: Power point). الرسوم ثلاثيّة الأبعاد: تصنع هذه الأفلام عن طريق رسم مضلّع ثلاثيّ الأبعاد، يتمّ تحريكه عن طريق تقنيات الحاسوب وبرامجه المختلفة، ثمّ يعطي المضلّع تفاصيل تظهره على الصورة المرئيّة المراد عرضها. وتحرّك هذه المجسمات باستخدام البرامج ثلاثيّة الأبعاد، بحيث تحاكي الحركات الواقعيّة.