مستخدم:Hagerhamdy21/ملعب
المنظمة السويدية للتوعية الجنسية Swedish Association for Sexuality Education[عدل]
المنظمة السويدية للتوعية الجنسية هي منظمة سويدية غير ربحية تعمل على تكوين الرأي العام حول الحقوق و الصحة الجنسية و الإنجابية و كذلك المعلومات و التوعية حيال الحياة الجنسية و العلاقات[1].
أحدى القضايا الأساسية لدى المنظمة هي الحق في الإجهاض الحر.
الأمين العام الحالي للمنظمة هي آنا كارين جونسون[2].
تأسست المنظمة في 24 من فبراير عام [3]1933 عن طريق إليس اوتسن جينسن، جونر إنغ و هانا لوندن.
كان اوتسن جينسن رئيس المنظمة منذ نشأتها حتى عام 1959، و أصبح مرتبطاً ارتباطاً قوياً بالمنظمة و بجريدتها التي سُميت بعد ذلك بـ اوتر.
المنظمة تعمل على المعلومات، التعليم و التوعية من خلال تنظيم الدورات، المؤتمرات و المناقشات.
كذلك تتولى المنظمة عمل دولي مكثف مع منظمات مماثلة في بلدان أخرى.
المنظمة السويدية للتوعية الجنسية هي الرابطة الوطنية السويدية للاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة[4].
ار.اف.اس.يو هي الجهة المالكة لـ ار.اف.اس.يو ايه.بي، المالك السابق لـ أي.تي.ايه.سي ايه.بي، و تقوم ار.اف.اس.يو ايه.بي ببيع الواقيات الذكرية، المزحلقات، اختبارات الحمل و الألعاب الجنسية[5].
أي.تي.ايه.سي هي مجموعة سويدية متعددة الجنسيات التي تطور المُصَنعين و تبيع المنتجات للأشخاص محدودي الحركة.
منذ عام 2011 أصبحت أي.تي.ايه.سي مملوكة بالكامل من قِبَل نوردستجرنان السويدية[6].
المراجع[عدل]
- ^ "Values and goals". www.rfsu.se (بالسويدية). Retrieved 2019-10-29.
- ^ "Ledningsgruppen | RFSU". www.rfsu.se (بالسويدية). Retrieved 2019-10-29.
- ^ "Our aim". www.rfsu.se (بالسويدية). Retrieved 2019-10-29.
- ^ "Organization". www.rfsu.se (بالسويدية). Retrieved 2019-10-29.
- ^ "Products/RFSU Ltd". www.rfsu.se (بالسويدية). Retrieved 2019-10-29.
- ^ "History | Etac.com". www.etac.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-29.
روابط خارجية[عدل]
- الموقع الرسمي[1]
مؤتمر المرأة في وسط كاليفورنيا Central California women's Conference[عدل]
مؤتمر المرأة في وسط كاليفورنيا هو مؤتمر سنوي ينعقد ليوم واحد لخدمة المرأة من جميع الأجيال، الأجناس و الخلفيات في فريسنو, كاليفورنيا.
يعمل المؤتمر كمنتدى للمرأة من جميع الأجيال و الخلفيات للمشاركة في الأفكار العملية حول كيفية النجاح في مهنهم بينما تُوفق مطالب الحياة.
يجذب المؤتمر ببيع تذاكره تقليدياً حشد من 3500 امرأة، و يعقد المؤتمر في منتصف سبتمبر و يشمل مأدبة غداء، المتحدث الرئيسي، 27 دورة و عرض تجاري لحوالي 175 جهة بيع.
يعمل المؤتمر على تمكين المرأة في جميع مراحل حياتها.
السجل[عدل]
أسس عضو مجلس الشيوخ عن الولاية الراحل/ كين مادي مؤتمر المرأة بمركز كاليفورنيا في عام 1988، و قد صُمِم هذا المؤتمر بخطط هادفة لتعليم المرأة و تحفيزها و إلهامها حتى تتمكن من التفوق في مهنتها و شخصيتها.
تتناول مواضيع المؤتمر قضايا ذات صلة بالمرأة و يقوم بتوجيهها خبراء وطنيون ,إقليميون و محليون، يجتذب المؤتمر حشداً من 3500 إمرأة أو أكثر و يُعد أحد أكبر المؤتمرات النسائية في ولاية كاليفورنيا.
المتحدثون الرئيسيون[عدل]
يستضيف المؤتمر كل عام مأدبة غداء مع متحدث رئيسي. وكان المتحدث الأول ريتا مورينو في عام 1988.
- 2018 - ماريا شرايفر
- 2017 - إيمي بوردي
- 2016 - ليزا لينغ
- 2015 - ليزا جيبونز
- 2014 - فاليري بيرتينيلي
- 2013 - هيلين هانت
- 2012 - جيمي لي كورتيس
- 2011 - جينا ديفيس
- 2010 - ماري ازموند
- 2009 - روبن روبرتس (مذيع)
- 2008 - سوز أورمان
- 2007 - جولدي هون
- 2006 - نانسي برينكر
- 2005 - جوان لوندين
- 2004 - ستار جونز
- 2003 - ايرين بروكوفيتش
- 2002 - بجي فلمنج
- 2001 - كوكي روبرتس
- 2000 - مارسيا والاس
- 1999 - سوزي أورمان
- 1998 - الأونرابل آن ريتشاردز
- 1997 - بولا زان
- 1996 - فيكي لورانس
- 1995 - لين شير
- 1994 - نانسي سنايدرمان
- 1993 - جيهان السادات
- 1992 - جيل شيهي
- 1991 - ديبي رينولدز
- 1990 - شيري لانسنج
- 1989 - ويلما رودولف
- 1988: ريتا مورينو
المراجع[عدل]
روابط خارجية[عدل]
- مؤتمر المرأة في وسط كاليفورنيا: ccwc-fresno.org
- فيسبوك: facebook.com/CCWC.Fresno/info
- حافظة مؤتمر المرأة: ccwcfresno.wordpress.com
أول مؤتمر وطني للمرأة ذات اللون في أمريكا First national Conference of the Colored women of America[عدل]
كان أول مؤتمر وطني للنساء ذوات اللون في أمريكا و هو مؤتمر ينعقد في بوسطن لمدة ثلاثة أيام عن طريق جوزفين اس تي. بيير روفين, و هي رائدة و مناضلة الحقوق المدنية كان أول حدث من نوعه في الولايات المتحدة.
و كان من بين المتحدثين مارجريت موراي واشنطن ( زوجة بوكر تي. واشنطن) , و المؤلفة التي تحررت من قيود العبودية فيكتوريا ايرل ماثيوس , و الناشطة المناهضة للإعدام ايدا بي. ويلز, و الباحثة آنا جي. كوبر, و رائد الحقوق المدنية تي. توماس فورتشن, و المصلحا الإجتماعيين هنري بي. بلاكويل و ويليام لويد جاريسون.
و تم تنظيم الاتحاد الوطني للنساء الأمركيات من أصول إفريقية و التي أصبحت في العام التالي الرابطة الوطنية للنساء ذوات اللون و الذي تم تنظيمه أثناء المؤتمر.
السجل[عدل]
و في عام 1892, أسست الناشطة جوزفين اس تي. بيير روفين بمساعدة ابنتها فلوريدا روفين ريدلي و المعلمة ماريا لويس بالدوين نادي إمرأة العصر و هي مجموعة مناصرة للنساء السود.
كان أول نادي للنساء السود في بوسطن و هو من أول النوادي في البلد.
و قد كرس أعضاؤها جهودهم للتعليم, و حق التصويت للمرأة و القضايا المتعلقة بالعرق مثل الإصلاحات ضد الإعدام الغوغائي من النساء السود البارزات من منطقة بوسطن.
و كان شعارها ( المساعدة لجعل العالم أفضل ),[1] و كان عصر المرأة هو منشور شهري مُصور و هي صحيفة النادي.[2]
في أوائل التسعينيات من القرن التاسع عشر,عندما استطلع القراء عهد النساء القراءة لمعرفة ما إذا كانت هناك حاجة إلى منظمة وطنية لنوادي النساء السود, و كانت الاستجابة إيجابية[2] لحد كبير.
في عام 1895, أرسل صحفي غامض من ميزوري يُدعى جون جاكس رسالة إلى أمين المجتمع البريطاني المناهض للرق فلورانس بيلجرني.
و انتقد في رسالته العمل المناهض للإعدام الذي تقوم به ايدا بي.ويلز و كتب أن النساء السود (لا يحسسن بالفضيلة) و أن ( جميعهم بدون شخصية)[3].
و قد أرسلت بيلجرني الخطاب إلى روفين التي أرسلت الخطاب على نوادي نسائية مختلفة في دعوتها إلى التنظيم[4].
و بعد فترة وجيزة نظمت روفين مؤتمر وطني في بوسطن و طلبت من النوادي إرسال مندوبين إليها.
و كان من المقرر أن يُخصص اليوم الأول لأعمال التنظيم, و اليوم الثاني و الثالث للمسائل الحيوية المتعلقة بالتنمية الاخلاقية, العقلية, البدنية, المالية و الرفهية.
و في دعوتها فسرت روفين اختيارها لمكان الدعوة:
قد تم اختيار بوسطن كمقر للاجتماع لأنه قد بدى أن الرأي الشائع هنا, هنا فقط, نستطيع إيجاد المناخ المناسب للتعبير عن موقفنا, احتياجاتنا و أهدافنا أيضاً.
و في 92 يوليو 1895, مثل 42 نادي من النساء السود من 14 ولاية بما في ذلك رابطة النساء ذوات اللون في واشنطن, و برئاسة جوزفين روفين تجمع ( اتحاد النساء الأوفياء في نيويورك ) و( نادي ايدا بي.ويلز في شيكاغو ) في المؤتمر الوطني الأول للنساء ذوات اللون بقاعة بيركلي.
و قد اجتمعوا في القاعة لمدة ثلاثة أيام مع جلسة إضافية في كنيسة شارع تشارلز, وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز, كانت " أول حركة من نوعها تمت محاولتها ".
و أوضحت روفين في بيانها الإفتتاحي :
حركة امرأتنا هي حركة المرأة حيث تقودها و توجهها النساء لصالح المرأة و الرجل, لصالح البشرية اجمع, و التي هي أكثر من فرع أو فرع واحد منها.
نحن نريد, نحن نطلب الاهتمام الفعلي لرجالنا, ونحن أيضا لا نرسم خط ملون, نحن النساء, نساء أمريكية, و بقدر كل ما يتعلق بنا, مثل جميع النساء الأمريكيات الأخريات.
و ألقى عدة متحدثين بارزين كلمة أمام المجموعة. و قد ألقت مارجريت موراي واشنطن زوجة بوكر تي.واشنطن خطاباً مؤثراً بعنوان " العمل الفردي من أجل النهوض الأخلاقي". و قالت إن النساء الأمريكيات من أصل أفريقي قُسمن إلى قسمين:
أولئك الذين " أتيحت لهم الفرصة للتحسين و التطوير العقلي, البدني, الأخلاقي, الروحي, و المالي" و هناك من حُرِموا من هذه الفرصة عن طريق الرِقْ.
و حثت أعضاء الطبقة السابقة على بذل كل ما في وسعهم لرفع المستوى الثاني و إلهامهم, و بررت منطقياً بأن لم يكن النجاح الفردي كافياً, إنما كان من الممكن للعرق إحراز التقدم فقط من خلال " النهوض و نحن نرتفع".
إيلا إل.سميث و هي أول امرأة أمريكية ذات أصل أفريقي تحصل على درجة الماجيستير من جامعة ويلسلي, و تكلمت عن الحاجة للتعليم العالي, و تحدثت الباحثة آنا جي.كوبرعن الحاجة إلى التنظيم.
و في " قيمة الأدب العرقي" أكدت الكاتبة و العبدة السابقة فيكتوريا ايرل ماثيوس عن أهمية جمع المؤلفات من قبل الأمريكيين من الأصول الأفريقية و عن هذا الموضوع.
و أدلت اجنيس جوناس ادامز بخطاب بعنوان ( النقاء الإجتماعي) و أكدت فيه أن كون اللون الأبيض ليس " معياراً ليكون أمريكياً".
و تحدث زعيم الحقوق المدنية تي.توماس فورتشن و المصلحا الإجتماعيين هنري بي.بلاكويل و ويليام لويد جاريسون عن المساواة السياسية,و قرأت رئيسة الرابطة الوطنية للنساء ذوات اللون هيلين ابو كوك ورقة عن " الاتحاد الوطني المثالي "[1].
كما تحدث ألكسندر كورمل و آنا سبرجو ابنة فريدريك دوجلاس و أيضاً الناشطة المناهضة للالناشطة المناهضة للإعدام ايدا بي.ويلز.[5]
كما ألقيت نساء من النوادي الأخرى خطابات عن العدالة, الاعتدال و الحاجة إلى تدريبات صناعية. كما هو الحال بشأن اتفاقية Chaplain, أُعطِى اليزا أن جاردنر من بوسطن المباركة الافتتاحية. و على الرغم من أنه لم يكن مسمعاً به للنساء المسيحيات أن يبشرن في تلك الأيام, إلا أنه كان من غير المعتاد أن يتم أعطاء المرأة لقب القسيس.[6]
و قرأت أليس تي.ميلار من بوسطن قصيدة و قدمت المغنيتان موسيس هاملتون و اريانا سبارو عروض منفردة.
الاتحاد الوطني للنساء الأمريكيات ذات الأصل الأفريقي[عدل]
الاتحاد الوطني للنساء الأمريكيات ذات الأصل الأفريقي تم تنظيمه خلال المؤتمر, و حُددت مهماتها على النحو الأتي :
1. تركيز الطاقات الكامنة لدى النساء ذات العرق الأمريكي الأفريقي على مجموعة واسعة من الأخوية ; و لمقصد وضع الإصلاحات اللازمة, و التشجيع العملي لجميع الجهود التي تبذلها مختلف الوكالات الدينية, التعليمية و الأخلاقية و غير ذلك, من أجل بناء العرق و النهوض به.
إيقاظ النساء ذات العرق للحاجة الماسة إلى بذل جهود منتظمة في مجال عمل المنازل و الواجبات الي تفرضها الأمومة.
و قد انتخب مندوبون من المؤتمر أعضاء في المنظمة، مارجريت موراي واشنطن كرئيسة، فلوريدا روفين ريدلي كـأمينة للمنظمة، إل. سي. كارتر كـأمين عام، لبي بي. انطوني كأمين للصندوق، ماري ديكارسون، هيلين كروم و إيلا ماميت كنواب الرئيس، و كانت روفين مرشحة كأمين للصندوق لكنها رفضت المنصب، و قد تم تعيين عهد المرأة كمنفذ إخباري للمنظمة.
و عقد الاتحاد الوطني للنساء الأمريكيات من أصل افريقي مؤتمر آخر في عام 1896، عندما اندمج مع مجموعات آخرى لتشكيل الرابطة الوطنية للمرأة ذات اللون.[1]
المراجع[عدل]
- ^ ا ب ج "Josephine St. Pierre Ruffin: A pioneer in the black women's club movement". The Bay State Banner. 3 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
- ^ ا ب Jenkins، Maude T. (1999). "Letters". The Women's Review of Books. ج. 16 ع. 12: 5–5. DOI:10.2307/4023208. ISSN:0738-1433.
- ^ Wanda A. (1998). Gender, Race, and Politics in the Midwest: Black Club Women in Illinois (بالإنجليزية). Indiana University Press. ISBN:9780253334473.
- ^ Beverly (26 Jul 2011). Words of Fire: An Anthology of African-AmericanFeminist Thought (بالإنجليزية). The New Press. ISBN:9781595587657.
- ^ "COLORED WOMEN IN CONFERENCE; National Association for Their Betterment Formed in Boston". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). 30 Jul 1895. ISSN:0362-4331. Retrieved 2019-11-03.
- ^ Martha S. (30 Nov 2009). All Bound Up Together: The Woman Question in African American Public Culture, 1830-1900 (بالإنجليزية). Univ of North Carolina Press. ISBN:9780807888902.