انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Heba Mohamed Abdo/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

العنف ضد المرأة[عدل]

العنف المنزلي[عدل]

من المرجح أن تقع النساء ضحية لشخص يكنََ على علاقة حميمة به، حيث يُعرف هذا النوع من العنف باسم "عنف الشريك الحميم"، ولا تميل الشرطة إلى الإبلاغ عن حالات "عنف الشريك الحميم" وبالتالي يجد الكثير من الخبراء صعوبة في تقدير الحجم الحقيقي للمشكلة[1].

بالرغم من أن هذا النوع من العنف غالباً ما يُعتبر مشكلة ضمن سياق العلاقات الجنسية بين الجنسين، إلا أنه يحدث أيضًا في العلاقات الجنسية بن المثليين[2]، وعلاقات الابنة والأم، وعلاقة شريكة السكن والعلاقات المنزلية الأخرى التي تنطوي على امرأتين، اذ أن العنف ضد المرأة في العلاقات المثلية النسائية شائع مثل العنف ضد المرأة في العلاقات بين الجنسين[3].

النساء أكثر عرضة من الرجال للقتل على يد الشريك الحميم،  ففي الولايات المتحدة، في عام 2005، قُتلت 1181 امرأة على أيدي شركائهن الحميمين، مقارنة بـ 329 رجلاً[4][5]، وفي إنجلترا وويلز، تتعرض حوالي 100 امرأة للقتل على أيدي شركاء حاليين أو سابقين كل عام بينما قتل 21 رجلاً في عام 2010 [6]، وفي فرنسا، في عام 2008، قُتلت 156 امرأة على أيدي شركائهن، مقارنة بـ 27 رجل[7].

وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن ما يصل إلى 38٪ من جرائم قتل النساء يرتكبها شريك حميم، على مستوى العالم[8]، كما وجد تقرير للأمم المتحدة تم جمعه من عدد من الدراسات المختلفة التي أجريت في 71 دولة على الأقل، أن العنف المنزلي ضد المرأة هو الأكثر انتشارًا في إثيوبيا[9]، كذلك وجدت دراسة أجرتها منظمة عموم أمريكا للصحة في 12 دولة في أمريكا اللاتينية أن أعلى نسبة انتشار للعنف المنزلي ضد النساء موجودة في بوليفيا[10].

في أوروبا الغربية، توجد دولة تلقت انتقادات دولية كبيرة نظراً للطريقة التي تعاملت بها بشكل قانوني مع قضية العنف ضد المرأة، وهي فنلندا، وقد أشار مؤلفون إلى أن المستوى العالي من المساواة للمرأة في المجال العام (كما هو الحال في فنلندا) لا ينبغي مساواته أبدًا بالمساواة في جميع جوانب حياة المرأة الأخرى[11][12][13].

التخطيط للتشخيص[عدل]

قامت لجان التخطيط والبحوث التابعة للجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين بمناقشة سلسلة من الاضطرابات الجديدة ذات علاقة، والتي تشمل اضطرابات الصراع الزوجي بدون عنف أو اضطراب الإساءة الزوجية (اضطرابات الصراع الزوجي مع العنف)[14].

الأزواج الذين يعانون من الاضطرابات الزوجية في بعض الأحيان يوجهون الي الاهتمام الطبي لأن الزوجين يدركان عدم الرضا طويل الأمد بزواجهما ويأتيان إلى الطبيب بمبادرة خاصة أو يتم إحالتهما بواسطة أخصائي رعاية صحية ذكي. ثانياً، يوجد عنف خطير في الزواج - "عادة ما يضرب الزوج الزوجة". في هذه الحالات، تكون غرفة الطوارئ أو السلطة القانونية أول من يخطر الطبيب. والأهم من ذلك، أن العنف الزوجي "عامل خطر رئيسي للإصابة الخطيرة وحتى الوفاة، والنساء اللائي يتعرضن للزيجات العنيفة أكثر عرضة للإصابة أو القتل الخطير (المجلس الاستشاري الوطني المعني بالعنف ضد المرأة 2000)". يضيف مؤلفو هذه الدراسة، "هناك جدل كبير حالي حول ما إذا كان من الأفضل اعتبار العنف الزوجي بين الذكور والإناث انعكاسًا للأمراض النفسية والسيطرة لدى الذكور أو ما إذا كانت هناك قاعدة تجريبية وفائدة ما يمكن للطبيب أن يلاحظها لتصوير هذه الأنماط على أنها ذات علاقة. "

يجب أن تتضمن توصيات الأطباء السريريين الذين يقومون بتشخيص الاضطرابات الزوجية، تقييم عنف الذكور الفعلي أو "المحتمل" بانتظام حيث يقومون بتقييم احتمال الانتحار في مرضى الاكتئاب. علاوة على ذلك، "يجب أن يظل الأطباء يقظين بعد أن تنفصل زوجة تتعرض للضرب عن زوجها، لأن بعض البيانات تشير إلى أن الفترة التي تعقب انفصال الزوجية مباشرة هي الفترة التي تشكل خطراً أكبر على النساء، حيث يقوم كثير من الرجال بملاحقة وضرب زوجاتهن في محاولة لحملهم على العودة أو معاقبتهم على المغادرة. يمكن أن تستكمل التقييمات الأولية لاحتمالات العنف في الزواج من خلال المقابلات والاستبيانات الموحدة، والتي كانت وسائل موثوقة وفعالة في استكشاف العنف الزوجي بشكل أكثر منهجية".

يختتم المؤلفون بما يسمونه "معلومات حديثة جدًا" حول الزيجات العنيفة، حيث يشيرون إلى أنه "بمرور الوقت قد يهدأ ضرب الزوج إلى حد ما، ولكن ربما لأنه أخاف زوجته بنجاح. كذلك فإن خطر العنف يبقى قوياً في الزواج الذي كان العنف سمة من سماته في الماضي، وبالتالي، فإن العلاج ضروري في هذه الحالة؛ فالطبيب لا يمكنه الانتظار والمراقبة ". الأولوية السريرية الأكثر إلحاحًا هي حماية الزوجة لأنها الأكثر تعرضًا للخطر، ويجب على الأطباء أن يكونوا مدركين أن الإصرار على دعم الزوجة التي تتعرض للضرب قد يؤدي إلى المزيد من الضرب أو حتى الموت.

كي الثدي[عدل]

كي الثدي (المعروف أيضًا باسم "تسطيح الثدي") هو ممارسة سحق ودلك ثدي فتاة يافعة، باستخدام أشياء صلبة أو ساخنة، في محاولة لجعلها تتوقف عن النمو أو تختفي بالكامل، وعادة ما يتم تنفيذها من قبل والدة الفتاة، بهدف جعل الفتاة أقل جاذبية جنسية للرجال والشبان، بحيث يتم الحفاظ على عذريتها ويمكنها مواصلة تعليمها. تمارس هذه العادة بشكل أساسي في الكاميرون، ولكن تم الإبلاغ عنها أيضًا في مناطق أخرى في غرب ووسط إفريقيا. كي الثدي مؤلم للغاية ويمكن أن يكون له عواقب سلبية وجسدية.

عنف التوليد[عدل]

يشير مصطلح "عنف التوليد" إلى أفعال تصنف على أنها عنف جسدي أو نفسي في سياق المخاض والولادة. في معظم البلدان المتقدمة والعديد من البلدان النامية، تتزايد معدلات الولادة في بيئة طبية؛ ولكن مع العديد من التدخلات الجراحية التي قد تُجبر المرأة الحامل في بعض الأحيان على قبولها، أو التي تتم دون موافقتها، أو حتى التي لا توجد ضرورة لها.

تنشأ العديد من هذه الممارسات في ظل أيديولوجيات مجتمعية. وقد ذكرت منظمة الصحة العالمية ما يلي في هذا الشأن: "في الولادة الطبيعية، يجب أن يكون هناك سبب وجيه للتدخل في العملية. الهدف من الرعاية هو تحقيق صحة الأم والطفل مع أقل مستوى ممكن من التدخل متوافق مع السلامة."

يستخدم مصطلح "عنف التوليد" بشكل خاص في بلدان أمريكا اللاتينية، حيث يحظر القانون مثل هذا السلوك، وتوجد مثل هذه القوانين في العديد من البلدان، بما في ذلك الأرجنتين وبورتوريكو وفنزويلا.

المراجع[عدل]

معهد اللقاحات الدولي[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/International_Vaccine_Institute

يعتبر معهد اللقاحات الدولي (IVI) جهة مستقلة لا تهدف للربح، ومنظمة دولية تأسست على افتراض أساسي بأنه يمكن تحسين صحة الأطفال في البلاد النامية بشكل كبير عن طريق استخدام لقاحات جديدة ومحسنة. بالتعاون مع المجتمع العلمي الدولي ومنظمات الصحة العامة والحكومات والصناعة، يشارك المعهد الدولي للقاحات في جميع مجالات سلسلة اللقاحات - بدءًا من تصميم اللقاح الجديد في المختبر وحتى تطوير اللقاح وتقييمه في الميدان إلى تسهيل إدخال اللقاحات بشكل مستدام في البلاد التي تحتاج إليها بشدة.

تم إنشاء معهد اللقاحات الدولي في البداية كمبادرة من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبدأ مهامه الرسمية كمنظمة دولية مستقلة في عام 1997 في سيول، جمهورية كوريا. حالياً، يوجد 35 دولة بجانب منظمة الصحة العالمية كموقعين على اتفاقية تأسيسه. للمعهد تفويض فريد للعمل حصرياً على تطوير اللقاحات وإدخالها على وجه التحديد للأشخاص في البلاد النامية، مع التركيز على الأمراض المهملة التي تؤثر على هذه المناطق.

تاريخ[عدل]

خلفية[عدل]

في عام 1992، أجرى دكتور سونغ إيل شين، كبير المستشارين الصحيين في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي دراسة للنظر في إمكانية إنشاء معهد دولي مخصص لبحث وتطوير اللقاحات ضمن إطار مبادرة لقاحات الأطفال.[15]واستناداً للنتائج التي توصلت إليها دراسة الجدوى التي أجراها دكتور شين، اعتمد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في عام 1993 مقترحًا رسميًا لإنشاء المعهد الدولي للقاحات. في عام 1994، عقب الدعوة لتقديم مقترحات لاستضافة المعهد الدولي للقاحات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، توصل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وجمهورية كوريا إلى اتفاق لاستضافة المركز في سيول. وفي عام 1995، افتتح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مكتبًا مؤقتًا للمعهد الدولي للقاحات في حرم جامعة سيول الوطنية وبدأ المعهد عمله الأولي وتطويره التنظيمي.

مراجع[عدل]


المبادرة الدولية لدعم القرار[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/International_Decision_Support_Initiative

المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار هي شراكة بين الحكومات والجامعات ومراكز البحوث التي تساعد صناع السياسة الصحية على اتخاذ قرارات أفضل.[16][17] تستهدف المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار البلاد منخفضة ومتوسطة الدخل[18]، ومساعدتها على إعطاء الأولوية للتدخلات الصحية كوسيلة نحو التغطية الصحية الشاملة[19] أطلقت المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار في نوفمبر 2013 [16] كنتيجة لمجموعة عمل مركز التنمية العالمية لعام 2012.[19][20]

الشراكات[عدل]

المنظمات التالية هي شركاء المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار الأساسيين:[17]

ومن بين الشركاء الآخرين مركز الاقتصاد الصحي (في جامعة يورككلية إمبريال في لندن، إتاد، معهد جونز هوبكنز بيرمان لأخلاقيات البيولوجيا، كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، ميتوس، مكتب اقتصاديات الصحة، جامعة غلاسكو، وجامعة ستراثكلايد.[21]

التمويل[عدل]

تتلقى المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار تمويلًا من مؤسسة بيل وميليندا جيتس،، ووزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة،[22] ومؤسسة روكفيللر.[16][17]

في ديسمبر 2015، تلقت المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار 12.8 مليون دولار في شكل تمويل من مؤسسة بيل وميليندا جيتس للمرحلة الثانية من عملياتها.[17][23]

العمل[عدل]

عملت المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار في الصين، والهند، وإندونيسيا، وميانمار، والفلبين، وجنوب إفريقيا، وفيتنام "كبلدان تركيز"، ولكنها عملت أيضًا في بلدان إضافية.

ركزت معظم أعمال المبادرة على الأمراض غير السارية[24]، ووفيات الأمهات والأطفال، وتحديد الأولويات العامة.

كجزء من تركيزها على الرعاية الصحية الشاملة، عملت المبادرة أيضًا على تحديد أولويات الصحة العقلية.[25][26]

المبادرة الدولية لدعم اتخاذ القرار هي أحد المتعاونين مع مشروع أولويات مكافحة الأمراض (النسخة الثالثة/ DCP3).[27]

انظر أيضاً[عدل]

  • المجموعة الابتكارية لمكافحة ناقلات الأمراض

المراجع[عدل]

  1. ^ "Intimate Partner Violence Prevention, Facts - NCIPC". web.archive.org. 11 فبراير 2007. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-29.
  2. ^ Girshick، Lori B. (2002-12). "No Sugar, No Spice". Violence Against Women. ج. 8 ع. 12: 1500–1520. DOI:10.1177/107780102237967. ISSN:1077-8012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ "Fact Sheet Intimate Partner Violence and Healthy People 2010 Fact Sheet". PsycEXTRA Dataset. 2010. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-29.
  4. ^ "Preventing Intimate Partner Violence |Violence Prevention|Injury Center|CDC". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). 3 Oct 2019. Retrieved 2019-11-29.
  5. ^ "Domestic Abuse Intervention Programs, Home of the Duluth Model". web.archive.org. 28 يوليو 2011. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-29.
  6. ^ "Domestic violence deaths reviewed" (بالإنجليزية البريطانية). 13 Apr 2011. Retrieved 2019-11-29.
  7. ^ "Wayback Machine" (PDF). web.archive.org. 20 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-29.
  8. ^ "Violence against women". www.who.int (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-29.
  9. ^ "Ethiopian women are most abused" (بالإنجليزية البريطانية). 11 Oct 2006. Retrieved 2019-12-02.
  10. ^ ,Bott, Sarah; Guedes, Alessandra; Goodwin, Mary، Mendoza, Jennifer Adams (2012). "Violence against women in Latin America and the Caribbean: a comparative analysis of population-based data from 12 countries" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 12/2/2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |accessdate= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  11. ^ Clarke؛ Kris (2011). "The paradoxical approach to intimate partner violence in Finland". Tokiwa University: The Press at California State University – عبر https://en.wikipedia.org/wiki/California_State_University. {{استشهاد بكتاب}}: روابط خارجية في |via= (مساعدة)
  12. ^ McKie، Linda؛ Hearn، Jeff (2004-08). "Gender-Neutrality and Gender Equality: Comparing and Contrasting Policy Responses to 'Domestic Violence' in Finland and Scotland". Scottish Affairs. 48 (First Serie ع. 1: 85–107. DOI:10.3366/scot.2004.0043. ISSN:0966-0356. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ "Case Closed: Rape and Human Rights in the Nordic Countries" (PDF). 2008.
  14. ^ First, Michael B.; Bell, Carl C.; Cuthbert, Bruce; Krystal, John H.; Malison, Robert; Offord, David R.; Reiss, David; Shea, M. Tracie; Widger, Tom; Wisner, Katherine L. (2002). ". "Personality disorders and relational disorders: a research agenda for addressing crucial gaps in DSM"" (PDF). https://en.wikipedia.org/wiki/American_Psychiatric_Association. Washington, D.C. {{استشهاد بدورية محكمة}}: روابط خارجية في |journal= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  15. ^ Feldmann، Louise. "TechCrunch and CrunchBase". CC Advisor. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-13.
  16. ^ ا ب ج "International Decision Support Initiative". Wikipedia (بالإنجليزية). 10 Mar 2019.
  17. ^ ا ب ج د "International Decision Support Initiative awarded US$12.8m grant from the Gates Foundation". iDSI (بالإنجليزية الأمريكية). 30 Jan 2016. Retrieved 2019-11-04.
  18. ^ Teerawattananon، Yot؛ Luz، Alia؛ Kanchanachitra، Churnrurtai؛ Tantivess، Sripen (26 يناير 2016). "Role of priority setting in implementing universal health coverage". BMJ: i244. DOI:10.1136/bmj.i244. ISSN:1756-1833.
  19. ^ ا ب ج "Priority-Setting Institutions for Global Health". Center For Global Development (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-04.
  20. ^ O'Brien، Niki؛ Li، Ryan؛ Isaranuwatchai، Wanrudee؛ Dabak، Saudamini Vishwanath؛ Glassman، Amanda؛ Culyer، Anthony J.؛ Chalkidou، Kalipso (20 سبتمبر 2019). "How can we make better health decisions a Best Buy for all?". Gates Open Research. ج. 3: 1543. DOI:10.12688/gatesopenres.13063.1. ISSN:2572-4754.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  21. ^ "Report of Baltic Countries 2016 Workshop on Crisis Preparedness". EFSA Supporting Publications. ج. 13 ع. 6. 2016-06. DOI:10.2903/sp.efsa.2016.en-1045. ISSN:2397-8325. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  22. ^ "OHE and NICE – iDSI Country Selection". www.ohe.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-06.
  23. ^ "OPP1134345". Bill & Melinda Gates Foundation (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-04.
  24. ^ "india". iDSI (بالإنجليزية الأمريكية). 21 Mar 2019. Retrieved 2019-11-04.
  25. ^ "THANK YOU". The Plant Journal. ج. 25 ع. 3: 5–8. 2001-02. DOI:10.1046/j.1365-313x.2001.00989.x. ISSN:0960-7412. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  26. ^ Interactive storytelling : 7th International Conference on Interactive Digital Storytelling, ICIDS 2014, Singapore, Singapore, November 3-6, 2014 : proceedings. ISBN:9783319123363. OCLC:904371949.
  27. ^ Juan. Transitional Justice after German Reunification. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 1–38. ISBN:9781316014851.


وزير شئون المرأة والمساواة[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Minister_for_Women_and_Equalities

يعتبر منصب وزير شئون المرأة والمساواة (سابقاً، وزير لشئون المرأة ووزير لشئون المرأة والمساواة) منصب وزاري في مكتب المساواة الحكومية في المملكة المتحدة، وهو إدارة مستقلة داخل وزارة الداخلية الأوسع نطاقًا ويتولى مسئولية معالجة جميع أشكال التمييز، مع التركيز بشكل خاص على عدم المساواة بين الجنسين. ونظيره في حكومة الظل هو وزير الدولة لشئون المرأة والمساواة.

تاريخ[عدل]

انشأ توني بلير منصب وزير شئون المرأة عندما أصبح رئيسًا للوزراء كوسيلة لمنح الحكومة الأولوية لقضايا المرأة. وقبيل ذلك، كان هناك وحدة معنية بالمساواة في مكتب مجلس الوزراء ولجنة مجلس الوزراء، والتي استمرت تحت قيادته.[1] انشأ جوردون براون عند توليه منصب رئاسة الوزاء عقب بلير، منصب وزير شئون المرأة والمساواة للتعامل مع مجموعة واسعة من قضايا المساواة. هارييت هارمان هي أول من تولى منصب وزيرة المرأة، ثم ولمدة عشر سنوات، كانت أول وزيرة لشئون المرأة والمساواة. في 12 أكتوبر 2007،[2] أُنشئ المكتب الحكومي المعني بمسائل المساواة كقسم جديد لدعم الوزير. عندما تولى ديفيد كاميرون رئاسة الوزراء، أعطى المنصب اسمه الحالي دون تغيير في مسؤولياته. ومنذ إنشاء هذا المنصب، ظل يشغل هذا المنصب وزيراً يشغل منصب آخر في الحكومة وفي مكتب آخر (أي وزير أو رئيس أحد مجلسي البرلمان).

خلفت جستين جريننج نيكي مورجان حيث كانتا تشغلان منصب وزيرة التربية والتعليم ووزيرة شؤون المرأة والمساواة، عندما عُينت تيريزا ماي رئيسة للوزراء في 13 يوليو 2016. وشغلت مورجان منصب وزير شؤون المرأة بعد استقالة ماريا ميلر في إبريل 2014؛ في الوقت ذاته الذي كانت تشغل فيه منصب وزيرة المالية، ثم أسندت مسئوليات ملخصات شؤون المرأة والمساواة لـساجد جاويد الذي حل محل ميلر كوزيراً للثقافة. وقد جُمعت ملخصات المرأة والمساواة في يوليو 2014، وأُسندت مسئولية المساواة في الزواج لنيك بولز، الذي كان يشغل منصب وزير الدولة للمهارات والمشاريع والمساواة، وكان لديه قاعدة في كل من إدارتي التعليم والأعمال. حدثت كلا الانقسامين في المسؤوليات بسبب تصويت نيكي مورغان ضد تقنين زواج المثليين.[3]

دعا اللورد نورثبورن إلى إنشاء منصب وزير شئون الرجل للتركيز على القضايا التخص الرجال.[4]

المراجع[عدل]


إجازة الأبوة[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Parental_leave

إجازة الأبوة، أو الإجازة العائلية هي استحقاق للموظفين ومتاحة في جميع البلدان تقريباً.[5] قد يتضمن مصطلح "إجازة الأبوة" إجازة الأمومة والأبوة وإجازة التبني؛ وقد يستخدم مصطلح "إجازة الأمومة" أو "إجازة الأبوة" لوصف إجازة عائلية منفصلة يأخذها أي من الوالدين لرعاية الأطفال الصغار.[6] في بعض الدول والبلدان، قد تندرج الإجازة التي تمنح لرعاية أفراد الأسرة المرضى ضمن "الإجازة العائلية". وغالباً، ما تنص القوانين على الحد الأدنى من الاستحقاقات وشروط الحصول عليها.

يتم توفير إجازة الأبوة أو الإجازة العائلية غير المدفوعة الأجر عندما يكون على صاحب العمل أن يشغل وظيفة الموظف أثناء أخذ ذلك الموظف إجازة، وتكون إجازة الأبوة أو الإجازة العائلية إجازة مدفوعة الأجر عند اتخاذ الإجراءات اللازمة لرعاية الطفل أو أحد أفراد الأسرة المعالين. نماذج التمويل الثلاثة الأكثر شيوعًا هي: التأمين الاجتماعي / الضمان الاجتماعي (حيث يساهم الموظفون أو أرباب العمل أو دافعو الضرائب عمومًا في صندوق عام محدد) ، ومسؤولية صاحب العمل (حيث يجب على صاحب العمل أن يدفع للموظف طوال فترة الإجازة) ، والنموذج المختلط الذي يجمع بين كل من الضمان الاجتماعي ومسؤولية صاحب العمل[7].

كانت إجازة الأبوة متاحة كحق قانوني أو نظام حكومي لسنوات عديدة ، بشكل أو بآخر. وفي عام 2014 ، استعرضت منظمة العمل الدولية سياسات إجازة الأبوة في 185 دولة وإقليمًا ، ووجدت أن جميع البلدان باستثناء بابوا غينيا الجديدة، لديها قوانين تنص على شكل من أشكال الإجازة الوالدية[8].

أظهرت دراسة مختلفة أن من بين 186 دولة تم مراجعتها ، قدمت 96 ٪ منها الأجور للأمهات أثناء الإجازة ، لكن 44 ٪ فقط من تلك البلدان قدمت الشئ نفسه للآباء[9]. الولايات المتحدة ، سورينام ، بابوا غينيا الجديدة ، وعدد قليل من الدول الجزرية في المحيط الهادئ هي الدول الوحيدة في الأمم المتحدة التي لا تطلب من أصحاب العمل توفير إجازة مدفوعة الأجر للوالدين الجدد[10].

يقدم أصحاب العمل الخاص في بعض الأحيان إجازة أبوة غير مدفوعة الأجر أو مدفوعة الأجر  أو كليهما، خارج أو بالإضافة إلى أي التزام قانوني.

نماذج اقتصادية[عدل]

استحقاقات إجازة الأبوة الشاملة والمدفوعة الأجر[عدل]

نظرية القدرة[عدل]

طورت كل من إرميا كارتر ومارثا نوسباوم نموذج سياسي عُرف باسم نظرية القدرة، حيث أُدرجت الحريات والتكافؤ في الفرص في التقييمات الاقتصادية المتعلقة برفاهية أي دولة؛ وزيادة إجمالي الناتج المحلي.[11][12] اقترحت نوسباوم 11 قدرة رئيسية كحد أقصى لمتطلبات بناء مجتمع لائق. أشارت نوسبام في نموذجها إلى أن الدول عليها أن توفر الموارد والحريات لضمان أن يكون للأفراد فرصة لتحقيق الحد الأدنى من كل قدرة رئيسية. وأن إجازة الأبوة الشاملة المدفوعة الأجر هي مثال للموارد التي يمكن أنن توفرها الدول حيث يصبح لدى الفرد فرصة تكوين عائلة أثناء عمله؛ وعلى سبيل المثال، تحت القدرة 10 (التحكم في بيئة الفرد)، فإن الدولة تتحمل مسؤولية ضمان أن يكون لكل الأفراد "الحق في البحث عن عمل على قدم المساواة مع الآخرين."[12]

المراجع[عدل]

  1. ^ Heber، Lou (1997-09). "8th international congress on women's health issues June 8–10, 1997 Saskatoon, Saskatchewan, Canada". Health Care for Women International. ج. 18 ع. 5: 11–13. DOI:10.1080/07399339709516297. ISSN:0739-9332. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Uk، Kim Sun (2007-01). "Gender Equality Legislation in Korea". Asian Journal of Women's Studies. ج. 13 ع. 3: 109–131. DOI:10.1080/12259276.2007.11666031. ISSN:1225-9276. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ "Miller, Andrew Arthur, (born 10 July 1966), Chief Executive Officer, Guardian Media Group plc, 2010–15". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2013.
  4. ^ "buraku-liberation-news-no129-january-and-march-2004-8-pp". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-13.
  5. ^ Trade Policy Reviews. WTO. 1 فبراير 2011. ص. 126–148. ISBN:9789287049544.
  6. ^ Ruhm, C. J. (1 Feb 1998). "The Economic Consequences of Parental Leave Mandates: Lessons from Europe". The Quarterly Journal of Economics (بالإنجليزية). 113 (1): 285–317. DOI:10.1162/003355398555586. ISSN:0033-5533.
  7. ^ Addati, Laura (2015). "Extending maternity protection to all women: Trends, challenges and opportunities". International Social Security Review (بالفرنسية). 68 (1): 69–93. DOI:10.1111/issr.12060. ISSN:1468-246X.
  8. ^ "International Labour Organization" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 10/11/2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |accessdate= (مساعدة)
  9. ^ ;Gualt, Barbara; Hartmann, Heidi; Hegewisch، Ariane; Milli, Jessica; Reichlin, Lindsey. ""Paid Parental Leave in the United States"" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 10/11/2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |accessdate= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ "Countries Around The World Beat The U.S. On Paid Parental Leave". NPR.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-10.
  11. ^ Wayne؛ Sen، Amartya. The Top 50 Sustainability Books. Greenleaf Publishing Limited. ص. 139–142. ISBN:9781907643446.
  12. ^ ا ب Martha C. (31 يناير 2011). Creating Capabilities. Cambridge, MA and London, England: Harvard University Press. ISBN:9780674061200.


مسائل الصحة الجنسية والإنجابية[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Sexual_and_Reproductive_Health_Matters

مسائل الصحة الجنسية والإنجابية، كانت تُعرف سابقًا بمسائل الصحة الإنجابية،[1] وهي دورية أكاديمية متاحة للمراجعة من الأكاديميين عن الصحة الجنسية والإنجابية، وقد تأسست الدورية في عام 1993 من قبل مارج بيرير،[2] ورئيسة التحرير حاليا جوليا حسين والرئيسة التنفيذية للمجلة ايستر كيسمودي.

التلخيص والفهرسة[عدل]

الدورية تم تلخيصها وفهرستها في:

كان معامل تأثير المجلة لعام 2017 : 1.421

وصلات خارجية[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ Cottingham، Jane؛ Kismödi، Eszter؛ Hussein، Julia (1 يناير 2019). "Sexual and Reproductive Health Matters – What's in a name?". Sexual and Reproductive Health Matters. ج. 27 ع. 1: 1574427. DOI:10.1080/09688080.2019.1574427. PMID:31533563.
  2. ^ "Interview with Marge BERER, Chair, ICMA SC, Editor, Reproductive Health Matters, UK |Video | Resources | I.C.M.A." web.archive.org. 11 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-11.