انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mahmoud 7AGOG/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

المحاكم العالمية للمرأة    [عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/World_Courts_of_Women  

المحاكم العالمية للمرأة هي جلسات استماع عامة توفر منتدى للنقاش للآتي أُستبعدن بسبب التقاليد من الإجراءات السياسية والقانونية الرسمية. فهي تعمل بشكل منظم وتناقش مواضيع معينة ذات صلة بالدولة المستضيفة، تُسلط هذه التحقيقات العامة غير الرسمية الضوء على الظلم الذي تواجهه المرأة. تتضمن هذه المحاكم شهادات من الخبرات الشخصية، تحليلات لعلماء وناشطين، وتبادل للمهارات وتخطيط استراتيجي. من خلال هذا كله تهدف المحاكم العالمية إلى التعليم ورفع الوعي، تسجيل الظلم والانتهاكات للحقوق الإنسانية، إعطاء الصوت للنساء المهمشات وتنمية رؤى وخطط بديلة للمستقبل.

نظرة عامة                                                      [عدل]

المحاكم العالمية للمرأة هي عمليات رمزية تُجري تحقيقات عامة غير رسمية فى الجرائم ضد النساء، تتضمن هذه الجرائم انتهاك حقوقهم الإنسانية الأساسية. الوظيفة الرئيسية لجلسات الاستماع هذه هي إتاحة الفرصة للمشاركين أن يقوموا بربط التجارب التي لا يتم نشرها على نطاق واسع من قبل مصادر وسائل الإعلام التقليدية والحيز العام. تهدف إلى تحدي الخطاب العام المُهيمن بالإشارة إلى التناقضات بين مبادئ حقوق الإنسان وخبرات المرأة. وتتمثل الوظيفة الثانوية في شهادة الشهود لتوفير مورد للحركات الاجتماعية والحركات السياسية العاملة من أجل العدالة الاجتماعية وتحرير المرأة، التي تسعى إلى مساءلة الحكومات القوية والكيانات الأخرى عن معايير حقوق الإنسان والقانون الدولي وتحويل النموذج السائد للسياسة."[1]

أُلهمت كورتين كومار بفكرة المحاكم العالمية للمرأة وروجت لها، وهي قائدة ناشطة في منظمة غير حكومية وجماعة مناصرة حقوق الإنسان في تونس، وهي التالير إنترناشيونال.[2] في الدول التي يعقد فيها تلك المحاكم، فإن الهدف من ذلك هو مساءلة حكوماتهم أمام القانون الدولي والأخلاقيات الإنسانية. بالرغم أن هذه المحاكم تفتقر إلى الشرعية السياسية، فإنها يمكن أن تساعد في تقويض القبول الشعبي للسلطة الحكومية التي تقوم على النظام الأبوي، من خلال الإشارة إلى إخفاقات القوانين الرسمية لحماية المرأة. وبهذا المعنى، تهدف إلى زيادة السيادة الشعبية ونزع الشرعية عن المؤسسات والبيروقراطية والفئات الاجتماعية الأخرى التي يُعتقد أنها غير كافية في معاقبة الأشخاص الذين ينتهكون الأخلاق والمعايير الاجتماعية، إن لم يكن أيضًا القوانين الرسمية، التي تحكم المجتمع. إنهم يتحدون المفهوم التقليدي للسلطة وحاملي السلطة؛ وفقًا لما قالته كومار، "الخروج من العقلية الأبوية يعني رفض التعريف أحادي الأبعاد للسلطة، والسعي إلى إعادة تعريف السلطة ونقلها، لاكتشاف مفهوم بديل للسلطة، لإيجاد أنماط جديدة من القوة.[3]

هناك العديد من التحيزات الجنسانية في المحاكم وخاصة ضد النساء. يمكن حرمان المرأة من المساواة أمام القضاء، المساواة في المعاملة، تكافؤ الفرص (الميناء). لقد أقرت النساء قوانين لحمايتهن من العنف. استغرق الأمر سنوات عديدة للسماح لهم في الواقع للاعتراف بالنساء كضحايا للملاحقة أو التحرش الجنسي. صدرت مؤخراً قوانين لحماية هؤلاء الضحايا. لقد عانت العديد من النساء وعايشن مع العنف المنزلي الذي تعرضن له ولم يصدقهن أحد. الآن المجتمع يعترف أخيراً بالعنف ضد المرأة أكثر من أي وقت مضى. على الرغم من أن النساء ما زلن محبوسات مقارنة بالرجال في مواقف أو وظائف معينة، فقد تطور العالم لتحسين فهم أن النساء قويات كما الرجال.

مراجع[عدل]


النساء الكرديات فى الحرب[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Kurdish_women_in_warfare

النساء الكرديات فى الماضي[عدل]

لقد بدأ تاريخ الاكراد فى بلاد الرافدين اثناء العصور القديمة. فهم يعتبرون أن أسلافهم هم الميديون الذين أعتمدوا الديانة الزرادشتية. وتحتوي هذه الديانة على المساواة بين الرجل والمراة مشجعةً على التكافؤ بين الرجل والمرأة فى المشاركة فى صنع القرار، وداعمةً للمرأة لكي تسطيع ان تمارس حقوقها ممارسة كاملة.    ويُرينا تاريخ الميديون أن النساء كانوا يحاربون بجانب الرجال فى أرض المعركة، ولكن القليل من القادة النساء ذُكروا فى التاريخ مثل "زرينا".

"زرينا" كانت أول امرأة تقود الجيش فى أمبراطورية الميديون.[4] كانت ابنة لواحد من اهم "البير"، يُدعى شايلار. وقامت بدراسة الفلسفة وعلم الهندسة وكانت تتمرن بالقوس والسهم. كانت تشبه والدها كثيراً فى التفكير والقتال. وتتبعت خطوات والدها إلى أن أصبحت "ماريا".[5] بعد وفاة والدها قادت الجيش بنجاح مع بقية المارياز. شجعت كلماتها المحاربين (سارباز) فى الحرب، واحدة من مقولاتها المهمة التي مازالت باقية حتى هذا الجيل من السارباز (المحاربين) هي "لو أضاء النور من خلفي، فاستطيع مواجهة الظلام حتى لو جاء هذا النور من شمعة صغيرة". لم تلتفت حولها فى اثناء المعركة لتعرف هل بقية الجيش معها أم لا نهائياً. طلبت من المجلس البيرالي أن يقوموا بحرق الثدي الايسر للفتايات فى أعمار مبكرة عندما لاحظت ان المارياز يواجهون صعوبة مع القوس والسهم، ولكن المجلس البيرالي رفضوا طلبها لانهم أعتبروه فعلاً ضد الانسانية، بالرغم من أنهم علموا من نبؤة الماجي أن أمبراطورية الميديون ستنهار يوماً ما.


مقولاتها التالية تم تسجيلها فى المخطوطات التي نصحت المحاربين:

من ماذا تخاف! أنت جزء من الطبيعة سواء كنت على قيد الحياة أو ميتاً

لا تدع قدميك تفتخر فى الوقت الذي هزم فيه سيفك الأعداء.

 لا تقاتل من أجل مصلحتك الشخصية فقد أعطى ضوء الشمس حياتك

مير زانزاد[عدل]

المرأة التالية في التي ورد ذكرها في التاريخ الكردي ولها دلائل تاريخياً هي مير زنزاد.[6] هي أخت مير سليمان، أمير إمارة سورانيون. بعد اغتياله من قبل لاشكري، أحد القيادات العليا في الجيش في عام 1590، تولت زانزاد مقاليد السلطة وأصبحت أميرة لإمارة سورانيون. لم يستطع لاشكري مع جيشه مواجهة مير زانزاد ولهذا السبب ذهب إلى شانغال. ومع ذلك، لم يستطيع الجيشين مواجهة ومهاجمة قواعد بعضهم. كتبت مير زانزاد خطابًا لـ لاشكري وذكرت فيه أنها لا تستطيع القيادة وأن لابد من وجود شخص معها يشاركها كل تراث إمارة سوران تأخذ كل تراث إمارة سورانيون. كما ذكرت أيضًا أنها لا تستطيع أن تجد شخصًا أفضل منه للزواج. عندما تلقى لاشكري رسالتها ذهب إلى حرير ومعه 100 فارس. في اليوم التالي، تم تقييد يديه مع فرسانه وإعدامهم.

حكمت مير زنزاد إمارة سورانيون لمدة سبع سنوات وكان لها دور نشط في بناء القلاع والطرق وتقوية الجيش أيضًا. قلعة زانزاد هي واحدة من أجمل القلاع التي اشتهرت باسمها،[7] وتقع على بعد حوالي 20 كم شمال أربيل، عاصمة إقليم كردستان.

مراجع وملاحظات[عدل]

تربية الأطفال للقتل المبكر  [عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Early_infanticidal_childrearing  

إن تربية الأطفال للقتل المُبكر هو مصطلح يُستخدم في دراسة التاريخ النفسي الذي يشير إلى قتل الأطفال في العصر الحجري القديم،[8][9] مجتمعات وقبائل القناصين المجمعين التاريخية وما قبل التاريخية. "المبكر" تعني في وقت مبكر من التاريخ أو في التطور الثقافي لمجتمع، وليس في عمر الطفل. يشير "قتل الأطفال" إلى ارتفاع معدلات قتل الأطفال والرضع مقارنة بالدول الحديثة.[10] طور لييويد دي موس النموذج في إطار عمله في التاريخ النفسي كجزء من تسلسل من سبع مراحل لأنماط تربية الأطفال التي تصف المواقف التنموية تجاه الأطفال في الثقافات الإنسانية.[11] كلمة "المُبكر" تميز المصطلح عن تربية الأطفال القاتلة الحديثة، التي حددها دي موس في الثقافات الزراعية الأكثر استقراراً حتى العالم القديم.

النموذج[عدل]

هذا النموذج هو مفهوم نفسي يهدف إلى فهم بيانات علم الإنسان الثقافي، وخاصة من مجتمعات مثل اليولنجو في أستراليا، والجيمي، والويجيو، والبينا بينا، والبيمين كوسكوسمين في بابوا غينيا الجديدة، والروم، والاوك، والكوانجا، استناداً إلى ملاحظات غيزا روهيم،[12] ليا ليبوفيتش، روبرت سوغس،[13] ميلتون دياموند، هيرمان هاينريش بلوس، جيلبرت هيردت، روبرت ستولر، إل إل لانغنس، وفيتز جون بورتر بول، وغي.[14] في حين أن علماء علم الإنسان الثقافي وعلماء التاريخ النفسي لا يناقشون البيانات، فإنهم يناقشون دلالتها من حيث أهميتها، معناها وتفسيرها.[14]

يحاول المؤيدون شرح التاريخ الثقافي من وجهة نظر نفسية-تنموية، ويجادلون بأن التغيير الثقافي يمكن تقييمه على أنه "تقدم" أو "تراجع" استنادًا إلى العواقب النفسية لمختلف الممارسات الثقافية.[15] في حين أن معظم علماء علم الإنسان الثقافي يرفضون هذا النهج ومعظم نظريات التطور الثقافي مثل الإستعراقية، وعلماء التاريخ النفسي يعلنون استقلال التاريخ النفسي ويرفضون وجهة النظر السائدة الخاصة ببواس.

يدعي نموذج "قتل الأطفال" عدة ادعاءات: أن تربية الأطفال في المجتمعات القبلية شملت التضحية بالأطفال أو ارتفاع معدلات قتل الأطفال، وزنا المحارم، وتشويه الجسم، واغتصاب الأطفال، والتعذيب، وأن هذه الأنشطة كانت مقبولة ثقافياً.[16] لا يزعم علماء التاريخ النفسي أن كل طفل قد قُتل، ولكن في بعض المجتمعات كانت هناك (أو يوجد هناك) عملية اختيار تختلف من ثقافة إلى أخرى. على سبيل المثال، هناك قفزة كبيرة في معدل وفيات أطفال بابوا غينيا الجديدة بعد بلوغهم مرحلة الفطام.[17] في جزر سليمان، ذُكر أن بعض الناس يقتلون طفلهم الأول. في المناطق الريفية من الهند وريف الصين وغيرها من المجتمعات، تعرضت بعض الأطفال الإناث للموت.[17] حجة دي موس هي أن الأشقاء الباقيين على قيد الحياة للطفل الضحية قد يصبحون مختلين.[10]

مارست بعض الدول، سواء في العالم القديم أو العالم الجديد، قتل الأطفال، بما في ذلك التضحية في أمريكا الوسطى والأديان الآشورية والكنعانية. ضحى الفينيقيون والقرطاجيون وغيرهم من أعضاء الدول المبكرة بالرضع من أجل آلهتهم، كما هو موضح في جدول الآثار النفسية للأمراض لبعض أشكال تربية الأطفال.[10]


وفقاً لدي موس، في أكثر الطرق بدائية لتربية الأطفال في الجدول المذكور أعلاه، تستخدم الأمهات أطفالهن لعرض أجزاء من أنفسهن المنفصلة على أطفالهن. يمنع التشبث القتالي للأم التكافلية التفرد بحيث يتم منع الابتكار والتنظيم السياسي الأكثر تعقيدًا.[10] من منظور ثاني، يؤكد المؤيدون أن الاهتمام الذي توليه أمهات القبائل البدائية المعاصرة لأطفالهم، مثل الامتصاص، والإعجاب، والاستمناء، جنسي وفقًا لمعايير موضوعية؛ وأن هذا الاهتمام الجنسي مفرط.[18]

يعتمد هذا النموذج على قلة تعاطف الآباء القاتلين للأطفال المذكورة، مثل عدم وجود نظرات متبادلة بين الوالد والطفل، لاحظها روبرت ب. إدجيرتون، ماريا ليبوسكي، بروس كناوفت، جون دبليو. وايتنغ، ومارغريت ميد، من بين آخرين. هذه النظرة المتبادلة معترف بها على نطاق واسع في علم النفس التنموي باعتبارها حاسمة للارتباط السليم بين الأم والطفل.

النقد[عدل]

تقدم علم الإنسان الثقافي البريطاني في القرن التاسع عشر بالتسلسل التطوري الخطي في ثقافة معينة من الوحشية إلى الحضارة. شوهدت الثقافات على سلم هرمي. طرح جيمس جورج فريزر تقدمًا عالميًا من التفكير السحري إلى العلم. درس معظم علماء علم إالثقافي في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين الثقافات البدائية خارج أوروبا وأمريكا الشمالية. جادل جون فيرجسون ماكلينان، لويس هنري مورجان، وآخرون بأن هناك تطوراً موازياً في المؤسسات الاجتماعية. في خمسينيات القرن العشرين، بقيادة ليزلي وايت، اكتسبت هذه الأفكار التطورية تأثيرًا في علم الانسان الثقافي الأمريكي.[19]

نجح الألماني فرانز بواس في تغيير النموذج الفكري. منهجه، الذي سمي فيما بعد النسبية الثقافية، يقاوم القيم العالمية من أي نوع.  وفقًا لمبدأ بواس ، الذي يمثل المدرسة السائدة في علم الإنسان الثقافي المعاصر، ينبغي تفسير معتقدات وأنشطة الثقافة من حيث ثقافتها. تم تأسيس هذا المبدأ كالبديهية في علم الانسان الثقافي المعاصر. عززت حرب فيتنام التحول الخاص ببواس في علم الانسان الثقافي الأمريكي.[19]

نظرًا لأن نموذج علماء التاريخ النفسي مماثل لنظرية التطور الأحادي الجانب المهملة الآن، فقد انتقد علماء علماء علم الانسان الثقافي أحكام القيمة السلبية، والتقدم الخطي، في النموذج المتقدم حاليًا بواسطة علماء التاريخ النفسي حول ما يشكل إساءة معاملة الأطفال في الثقافات البدائية أو غير الغربية.[20] كتب ملفين كونر:

ادعى لييويد دي موس، رئيس تحرير مجلة تاريخ الطفولة الفصلية، أن جميع المجتمعات السابقة عاملت الأطفال بوحشية، وأن كل التغيير التاريخي في معاملتهم كان بمثابة تحسن ثابت إلى حد ما نحو المعايير اللطيفة التي وضعناها الآن وتلتقي بها أكثر أو أقل، الآن علماء علم الإنسان الثقافي - والعديد من المؤرخين كذلك - كانوا متكاسلين الفك عن الكلام. طالب الطلاب الجادون في علم الإنسان الثقافي الخاص بالطفولة التي تبدأ مع مارغريت ميد الانتباه إلى الحب والرعاية المنتشرة على الأطفال في العديد من الثقافات التقليدية.[21]

يتهم علماء التاريخ النفسي علماء علم الإنسان الثقافي وعلماء الأعراق بتجنب النظر عن كثب في الأدلة ونشر أسطورة الوحشية النبيلة.[22] وهم يؤكدون أن ما يشكل إساءة معاملة الأطفال هو مسألة تتعلق بقانون نفسي عام، ويترك آثاره الدائمة على بنية الدماغ البشري، واضطراب ما بعد الصدمة ليس ظاهرة تعتمد على الثقافة أو مسألة رأي، وأن بعض الممارسات علماء علم الانسان الثقافي السائدون لا يركزون عليها، مثل ضرب الأطفال حديثي الولادة، على إصابات الدماغ وغيرها من الأضرار العصبية والنفسية الظاهرة.[14]

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]

لييويد دي موس[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Lloyd_deMause          

لييويد دي موس (وتنطق de-moss؛ ولد في ١٩ سبتمبر ١٩٣١) هو مفكر اجتماعي أمريكي معروف بعمله في مجال التاريخ النفسي. وقد تخرج في العلوم السياسية بجامعة كولومبيا وتدرب لاحقاً كمحلل نفسي عادي، وهو ما يُعرف بأنه محلل نفسي ليس لديه درجة طبية.[23] وهو مؤسس جريدة التاريخ النفسي.

العمل الأكاديمي                                                        [عدل]

لقد قام دي موس بتقديم مساهمات كبيرة فى دراسة التاريخ النفسي التي هي عبارة عن دراسة الدوافع النفسية للأحداث التاريخية. وتسعى إلى فهم الأصل العاطفي للسلوك للسلوك الاجتماعي والسياسي للمجموعات والأمم، في الماضي والحاضر. وموضوعها هو الطفولة والأسرة (وخاصة إساءة معاملة الأطفال)، والدراسات النفسية لعلم الانسان وعلم الأجناس.

في مقابلة أُجريت عام ۱۹۹٤ مع دي موس في جريدة زا نيو يوركر، كتب المحاور ستيفين شييف: "لكي تشتري في التاريخ النفسي، عليك أن تأيد بعض الافتراضات الغامضة إلى حد ما، على سبيل المثال، أن تقنيات تربية الأطفال فى أمة ما تؤثر على سياستها الخارجية، ولكن تحليلات دي موس كانت غالباً  بطريقة غريبة نافذة البصيرة."[24]

جدول التاريخ النفسي                                       [عدل]

يعتمد علماء التاريخ النفسي نماذج الصدمات النفسية للشخصيات الفصامية، النرجسية، المازوخية، ذات اضطراب الشخصية الحدية، المكتئبة والعصبية.[25]

يُظهر الرسم البياني أدناه التواريخ والتي يعتقد علماء التاريخ النفسي أن في هذه التواريخ الأشكال التدريجية لإساءة معاملة الأطفال قد تطورت فى الدول الأكثر تقدماً، استناداً إلى حسابات من سجلات تاريخية. الجدول الزمني لا ينطبق على المجتمعات البدائية. ولا ينطبق ذلك ايضاً على العالمين اليوناني والروماني، أو العالم الصيني القديم حيث كان هناك تنوع كبير فى ممارسات تربية الأطفال. أنواع تربية الأطفال الرئيسية التي وصفتها لييويد دي موس هي:

مراجع[عدل]

  1. ^ Courts of women. OCLC:827302769.
  2. ^ El Taller de la Historia. ج. 10 ع. 10. 15 يونيو 2018. DOI:10.32997/2382-4794-vol.10-num.10-2018. ISSN:2382-4794 http://dx.doi.org/10.32997/2382-4794-vol.10-num.10-2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  3. ^ Fenn، Mavis (1999-03). "Women, Violence and Nonviolent Change". Studies in Religion/Sciences Religieuses. ج. 28 ع. 1: 132–133. DOI:10.1177/000842989902800136. ISSN:0008-4298. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Llewellyn-Jones، Lloyd (11 يناير 2016). "Median Empire". The Encyclopedia of Empire. Oxford, UK: John Wiley & Sons, Ltd: 1–5. ISBN:9781118455074.
  5. ^ "Discreet urine bag". Nursing Older People. ج. 11 ع. 1: 38–38. 1 فبراير 1999. DOI:10.7748/nop.11.1.38.s30. ISSN:1472-0795.
  6. ^ Radi Abaas، Zaynab؛ Faal Niama، Duaa؛ Layth Muhammed Ali، Ruqaia (1 مارس 2018). "MEASURING THE URBAN INTEGRAL SUSTAINABILITY IN "MUSTANSIRIYA UNIVERSITY "ACCORDING TO THE INTEGRAL DESIGN THEORY". Journal of Engineering and Sustainable Development. ج. 22 ع. 02: 150–167. DOI:10.31272/jeasd.2018.2.57. ISSN:2520-0917.
  7. ^ "arquivo com quadros, tabelas e figuras em jpg". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-09.
  8. ^ Simons, E. (22 Sep 1989). "Human origins". Science (بالإنجليزية). 245 (4924): 1343–1350. DOI:10.1126/science.2506640. ISSN:0036-8075.
  9. ^ The gods of prehistoric man. London: Phoenix Press. 2002. ISBN:1842125591. OCLC:50401955.
  10. ^ ا ب ج د The emotional life of nations. New York: Karnac. 2002. ISBN:1892746980. OCLC:49619417.
  11. ^ "Supplementum Epigraphicum GraecumSivrihissar (in vico). Op. cit. Op. cit. 334, n. 19". Supplementum Epigraphicum Graecum. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-06.
  12. ^ Seligman، Brenda Z.؛ Roheim، Geza (1950-05). "94". Man. ج. 50: 67. DOI:10.2307/2793729. ISSN:0025-1496. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Gebhard، Paul (1966-10). ": Marquesan Sexual Behavior . Robert C. Suggs". American Anthropologist. ج. 68 ع. 5: 1275–1276. DOI:10.1525/aa.1966.68.5.02a00320. ISSN:0002-7294. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  14. ^ ا ب ج Stein، Howard F. (1989-09). "Abstracts and Reviews : ON WRITING CHILDHOOD by LLOYD DEMAUSE. The Journal of Psychohistory 16 (1988):135-171". Transcultural Psychiatric Research Review. ج. 26 ع. 3: 209–213. DOI:10.1177/136346158902600305. ISSN:0041-1108. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ David F.؛ Myers، Alyson J. (8 مارس 2019). Handbook of Parenting. Routledge. ص. 3–29. ISBN:9780429401459.
  16. ^ Katsuhiro (22 ديسمبر 2017). When Parents Kill Children. Cham: Springer International Publishing. ص. 63–77. ISBN:9783319630960.
  17. ^ ا ب Hardness of heart/hardness of life : the stain of human infanticide. Lanham, Md.: University Press of America. 2000. ISBN:0761815783. OCLC:42649724.
  18. ^ Calhoun، Daniel؛ deMause، Lloyd (1974). "On the Psychohistory of Childhood". History of Education Quarterly. ج. 14 ع. 3: 371. DOI:10.2307/367938. ISSN:0018-2680.
  19. ^ ا ب Lipczynska، Sonya (2005-09). "Encyclopaedia Britannica 2005 DVD2005282Encyclopaedia Britannica 2005 DVD. London and Chicago, IL: Encyclopaedia Britannica 2005. £59.99, $69.99". Reference Reviews. ج. 19 ع. 6: 8–10. DOI:10.1108/09504120510613003. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  20. ^ Strozier، Charles B.؛ DeMause، Lloyd؛ Binion، Rudolph (1982-11). "Foundations of Psychohistory". The History Teacher. ج. 16 ع. 1: 155. DOI:10.2307/493536. ISSN:0018-2745. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Childhood (ط. 1st ed). Boston: Little, Brown. 1991. ISBN:0316501840. OCLC:24106844. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  22. ^ One cosmos under God : the unification of matter, life, mind & spirit (ط. 1st ed). St. Paul, Minn.: Paragon House. c 2004. ISBN:1557788367. OCLC:55131504. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  23. ^ Nash، C.؛ Peters، T. (2 أغسطس 2012). "ANALYSES OF HTF-48-12-20/24 (FEBRUARY, 2012) AND ARCHIVED HTF-E-05-021 TANK 48H SLURRY SAMPLES". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  24. ^ The New Yorker Theater and Other Scenes from a Life at the Movies. New York Chichester, West Sussex: Columbia University Press. 31 يناير 2009. ISBN:9780231519823.
  25. ^ Lloyd (1991). Politics and Psychology. Boston, MA: Springer US. ص. 177–184. ISBN:9781468459210.