انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mechhoud1928/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

التعريف بالكاتب و الدبلوماسى المجاهد رابح مشحود :

رابح بن علي بن الشيخ محمد  مشحود ، من مواليد 16-11-1928  ببلدية "امجازالدشيش" ولاية  "سكيكدة" ، حفظ القرآن الكريم فى سن مبكرة ، ينتمى الى عائلة وطنية و اسلامية ، طالب بمعهد عبد الحميد بقسنطينة ، ثم جامع الزيتونة المعمور بتونس ، و متخرج من جامعة بغداد بالعراق أين كان رئيس فرع الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين .

ضابط بجيش التحرير الوطنى ، عمل بالمكتب العسكرى بالقاهرة ، عضو بالمنظمة السرية ، القى عليه القبض العديد من المرات ، محرر مقرى الاذاعة و التلفزيون بقسنطينة ، مستشار برئاسة الجمهورية من 1963 الى غاية 19-06-1965 ، ثم دبلوماسى بوزارة الشؤون الخارجية ،عمل فى عدة بلدان عربية و أجنبية ، كما عمل ممثل للجزائر فى منظمة التغدية و الزراعة التابعة للأمم المتحدة ، بالاضافة الى مشاركته فى عدد من المؤتمرات الطلابية العالمية و عدد من مؤتمرات القمة العربية ، مع عمله على ادخال اللغة العربية الى الأمم المتحدة و وكالاتها المتخصصة .

ملخص عن أجزاء مذكرات المجاهد رابح مشحود:

الجزء الأول:

أتطرق فيه الى ذكريات مليئة بالأحداث ،  بدءا بدراستى بمدينة "قسنطينة" و من بعده بتونس، ثم عملى فى تونس و اتصالاتى مع الوطنيين التونسيين، فرحلاتى من تونس   إلى ليبيا بتكلّيف من طرف الشهيد "زيغود يوسف " لتهريب الأسلحة الى تونس ، فلقائى بالسيد " أحمد بن بله " و بضابط المخابرات المصرى"فتحي الذيب" ، كما سأتحدث   عن حقائق مؤلمة حول أهم قاعدة خلفية للثورة الجزائرية بليبيا ، و عن عودتى من بغداد الى تونس ثم الدخول  متنكّرا إلى الجزائر ابان الاستقلال .

الجزء الثانى:

أتطرق فيه للتاريخ الى موضوع انقلاب 19 جوان 1965 الذي كتمته في نفسي سنوات طوالا و ما أصعبها ، و سأكشف اللثام عن حقائق مدهلة لأول مرة علما أننى كنت حينها مستشار برئاسة الجمهورية من 1963 الى غاية 19-06-1965 .

الجزء الثالث:

أتطرق فيه الى ذكريات مليئة بالأحداث تدورأحداثها بالأردن، أين لا أقول نقلت اليه و إنما أقول أبعدت اليه لأن أصحاب القرار أرادوا ذلك آنذاك .سأقدم فى هذا الجزء معلومات هامة ، شيقة و سرية سأكشف عنها لأول مرة . الجزء الرابع: أتطرق فيه الى مذكراتى بعد عودتى من الأردن الى الجزائر و من هناك الى دولة الامارات العربية المتحدة ، أين بدأت مرحلة أخرى من أعمالى التى كلها حصلت فى ظروف مليئة بالأحداث التى سأكشف عنها لأول مرة .

الجزء الخامس:

أتطرق فيه الى مذكراتى حول عملى بمدينة "روما" يايطاليا أين بدأت حياة جديدة مغايرة تماما لما كنت قد عشته فى السابق فى الدول العربية و التى هى مليئة بالأحداث : الدبلوماسية ،التجسسية ، كشف للاختراقات ، تعاون.. الى أن عدت الى الجزائر أين سأتطرق الى أحداث هى الأخرى مليئة بالأعمال .