انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mohabashneh/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ايكوبلانت بامبو[عدل]

الفائزة في جائزة التميُز المؤسسي لوزارة الخارجية الأمريكية عام 2014,[1] تم تأسيسها عام 2010 من قبل تروي وايزمان وكاميل ريبيلو, مجموعة Ecoplanet Bamboo تفوقت في تصنيع البامبو كبديل لقطاعات تصنيع الخشب, لتاريخ اللآن الشركة لديها 37,250 فدان من مزارع البامبو تحت الملكية, في وسط أمريكا, غرب وجنوب إفريقيا, مع مزارع أكبر تحت الإنشاء.

ايكوبلانت بامبو (EcoPlanet Bamboo) شركة أمريكية خاصة مسجلة في ولاية ديلاوير ولديها مقر رئيسي خارج شيكاغو, إلينوي. وهي شركة ذات مسؤولية محدودة تسمح لكل منطقة جغرافية ومزرعة بامبو مستقلة بأن يتم تمويلها وإدارتها بانفراد ولكن تحت نفس المظلة.

الشركة عُرف عنها لتأثيرها الاجتماعي[2], فخلقت أكثر من 750 فرصة عمل وتعمل في بعض أفقر مناطق العالم في نيكاراجوا, جنوب إفريقيا وغانا.

ايكوبلانت بامبو (EcoPlanet Bamboo) تزرع أنواع من البامبو الاستوائي الكثيف, باستخدام الأراضي الهامشية [3]فقط لإنتاج ألياف دون قطع الأشجار أو استخدامها, الشركة خلقت إطار عمل لما يجب أن تكون عليه الإستدامة في مجال البامبو. المزارع تنضج بعد خمس إلى سبع سنوات والألياف تُوَجَه نحو شركات تعتمد على الخشب والألياف كمصدر خام من الشركات الموجودة في قائمة Fortune 500 لأفضل 500 شركة أمريكية.

الشركة غير مركزية بمزارع بامبو منفردة تعمل تحت إطار عمل موحد لمجموعة ايكوبلانت بامبو EcoPlanet Bamboo لتحقيق استرجاع الغابات[4]. مجموعة كاملة من الكادر الإداري المؤهل موجود في كل مزرعة ويتم الإشراف عليه من قبل فريق إداري أساسي.

البامبو في الصين[عدل]

بالرغم من أن البامبو نبات تمت زراعته وحصده في الصين لأجيال عدة, إلا أن ذلك يحصل على نطاق صغير, يوجد القليل من المزارع التجارية والتي تتم إدارتها على نطاق واسع, النسبة الأكبر من الأراضي التي تزرع بامبو تتألف من أراضٍ مساحتها صغيرة, مملوكة من مزارعين مستقلين أو عائلات, وتتم إدارتها كجزء من تشكيلة متنوعة من محاصيل الرزق. خلال الصين البامبو تمت زراعته فقط في مناطق غير مناسبة للزراعة, مما يعني بشكل عام أراض جبلية لا يمكن الوصول إليها في معظم الأحيان. معظم زراعة البامبو في الصين ترتكز على نوع مميز ومحدد من البامبو -موسو Moso.

معالجة وتصنيع البامبو في الصين يسيطر عليها من قبل المعالجة بشكل متوسط أو متدني. بتركيز كبير على سوقين مختلفين تماماً (1) قطاع الحرف اليدوية العالمي (2) تصنيع قطع البامبو القابلة للأكل لقطاع تصنيع الغذاء. في السنوات الأخيرة كان هنالك تزايد في تصنيع أرضيات البامبو.

ايكوبلانت بامبو تعمل بطريقة مختلفة بتنمية ألياف البامبو لقطاع لتصنيع الورق واللب, المنسوجات والخشب الصناعي المستخدم هندسياَ.

الحواجز التاريخية لصناعة البامبو[عدل]

ايكوبلانت بامبو (EcoPlanet Bamboo) تعتزم بأنها تخطت العديد من الحواجز في إنتاج البامبو كمحصول تجاري:

1-نقص في المواد الزراعية. تفقَد “bamboo mass flowering".

2-نقص في المعلومات عن النمو, بيئة وعائدات أنواع بامبو عدا عن الموسو Moso.

3-يتطلب وجود استثمار كبير للاعتناء بالبامبو طوال فترة نضوجه التي تتطلب 6-7 سنوات.

4-صعوبة التشغيل في الأجزاء النائية من الدول النامية.

التنمية في البامبو[عدل]

ايكوبلانت بامبو (EcoPlanet Bamboo) هي شركة حصيلة ثلاثية تنشُر مبدأ الرأسمالية الواعية. الشركة رائدة في مفهوم التنمية الموثَقة في تصنيع البامبو التجاري. المزارع في نيكاراجوا موثَقة من قبل مجلس رعاية الغابات, معيار الكربون الموثَق (Verified Carbon Standard (VCS, وحاصلة على ختم الموافقة الذهبي من  تحالف المناخ والمجتمع والتنوع البيولوجي. ايكوبلانت بامبو أول كيان يحصل على هذه التوثيقات بمجال البامبو.[5]

الشركة تم التأمين عليها من قبل وكالة ضمان الإستثمار متعدد الأطراف التابعة للبنك الدولي World Bank's Multilateral Insurance Guarantee Agency (MIGA), وتحمل بوليصة ب 48 مليون دولار[6]. MIGA أبرزت ايكوبلانت بامبو EcoPlanet Bamboo لتأثيرها الاجتماعي والبيئي القوي.[7]

مزارع الشركة مثال على إعادة إحياء الغابات من قبل القطاع الخاص, عبر الحفاظ على البامبو الموجود وإعادة وصل بقع الغابات مع الحياة النباتية, استعادة خصوبة التربة و مستوى المياه الجوفيَة.

جائزة وزارة الخارجية الأمريكية للتميُز المؤسسي[عدل]

هذه الجائزة السنوية قدمت لايكوبلانت بامبو من قبل جون كيري. في وزارة الخارجية الأمريكية عام 2014.[8] تم تكريم ايكوبلانت بامبو جنباً إلى جنب مع شركة كوكاكولا لتوجيه الممارسات التجارية الجيدة في الدول اللتان تعملان بهما.[9]

جولي دونالدسون[عدل]

جولي آن دونالدسون Julie Anne Donaldson (مولودة 10-فبراير-1978), صحفيَة وملكة جمال من بونتي فيدرا بيتش, فلوريدا. فازت في عرض Miss Florida USA عام 2001, عملت معلق في برنامج رياضي في شبكة SportsNet المتمركزة في نيويورك, القناة التلفزيونية WHDH-TV السابعة, ,وعملت أيضاً كمذيعة لقناة NBC Sports Washington[10]. وهي خريجة لجامعة فلوريدا.

التنمية المستدامة في اسكتلندا[عدل]

التنمية المستدامة في اسكتلندا لديها عدد من الفروع المميزة, فكرة التنمية المستدامة تم استخدامها من قبل مفوضية بروندتلاند (Brundtland commission), التي عرَفتها على أنها تنمية "تلبي احتياجات الحاضر دون تهديد قدرة الأجيال المستقبلية على تلبية احتياجاتهم"[11][12], في القمة العالمية عام 2005 تم تدوين أن هذا يتطلب تلبية الاحتياجات البيئية, الاجتماعية والاقتصادية - "الأعمدة الثلاث" للتنميةإغلاق </ref> مفقود لوسم <ref></ref>. هذه الأهداف الشاملة يتم تناولها بطرق متنوعة من قبل القطاعات العامَة, الخاصة, التطوعية والاجتماعية في اسكتلندا.


سيريما[عدل]

Sirima (سيريما) (14 فبراير 1964- 7 ديسمبر 1989) كانت مغنيَة غنَت باللغتان الإنجليزية والفرنسية, كانت معروفة بشكل عام بسبب أغنيتها الثنائية "Là-bas", التي سجلت عام 1987 مع جان جاك جولدمان وكان الأغنية ثاني أشهر أغنية في فرنسا.[13]

ولدت في آيزلوورث في مقاطعة ميدلسيكس, لأم فرنسية وأب سريلانكي. تم قتلها على يد رفيقتها كاهارتا ساسوريث, التي طعنتها بعد ثلاث أسابيع من إطلاق ألبومها "A Part of Me".

حسب تقارير إعلاميَة قضت كاهارتا ساسوريث أربع سنوات فقط في السجن.

كانت سيريما أماً لطفل اسمه كيم.[14]

المراجع[عدل]

  1. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  2. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  3. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  4. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  5. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  6. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  7. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  8. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  9. ^ "Ecoplanet Bamboo Group". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
  10. ^ "Julie Donaldson". Wikipedia (بالإنجليزية). 9 Nov 2019.
  11. ^ "Sustainable development in Scotland". Wikipedia (بالإنجليزية). 21 Nov 2018.
  12. ^ "Sustainable development in Scotland". Wikipedia (بالإنجليزية). 21 Nov 2018.
  13. ^ "Chart I.9. First time applicants to the Worker Registration Scheme, United Kingdom, May 2004 to December 2008". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
  14. ^ Jouffa، Yves؛ Ruby، Christian (1988). "Le Code de la Nationalité : un débat sous influence ? Interview d'Yves Jouffa". Raison présente. ج. 86 ع. 1: 5–10. DOI:10.3406/raipr.1988.2669. ISSN:0033-9075.