انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mohammad Hijjawi/مسودة مقال إن جيولوجي الجزء الثالث

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

v  نطاق الدراسة:

يمكن إجراء الدراسات والأبحاث الجيولوجية الهندسية في عديد من المجالات, منها:

·       التطويرات السكنية والتجارية والصناعية.

·       المنشآت الحكومية والعسكرية.

·       الأعمال والأشغال العامة: أنظمة تصريف مياه الأمطار, ومحطات توليد الكهرباء, والعنفات (المراوح) الهوائية, وخطوط التحويل, ومحطات معالجة المياه العادمة, ومحطات تنقية مياه الشرب, والتمديدات المائية (القنوات, والمجاري, والمصارف), والأنفاق, وبناء الخنادق, والقنوات, والسدود, وخزانات المياه, وبناء الأساسات, والسكك الحديدية, والنقل, والطرق السريعة, والجسور, والتحديث والتأهيل الزلزالي, ومنشآت توليد الطاقة, والمطارات, والحدائق.

·       تطوير المناجم والمقالع, والسدود الترابية, وحفر واستصلاح الأراضي.

·       برامج التوطين وتأهيل المناطق المغمورة بالماء (كالمستنقعات).

·       المواقع الحكومية والتجارية والصناعية الخاصة بمعالجة النفايات الخطرة.

·       الهندسة الساحلية, وتجديد الرمال, واستقرار المنحدرات البحرية, والموانئ, وتطوير الأرصفة و الواجهات البحرية.

·       المصبات البحرية, ومنصات الحفر البحرية, وشبكات الأنابيب والكوابل التحت بحرية.

·       وغيرها من أنواع المرافق المختلفة.

v  المخاطر الجيولوجية والظروف الجيولوجية القاسية:

يقوم الجيولوجي الهندسي بتقييم وتخفيف المخاطر الجيولوجية وغيرها من الظروف الجيولوجية القاسية, وهذا يشمل:

·   تكسر الصدوع في الصدوع النشطة زلزالياً.

·   المخاطر الزلزالية (اهتزاز الأرض, والتمييع, والتذبذب, والحركات الأرضية, والتسونامي, والتذبذب المؤقت لمستوى المياه السطحية كالبحيرات).

·   الانزلاقات والانهيارات الأرضية, والتدفق الطيني, والانهيارات الصخرية, وتدفق الحطام, والانهيارات الثلجية.

·   المنحدرات الغير مستقرة.

·   عمليات التعرية.

·   عمليات رفع وخفض التكوينات الصخرية, مثل عمليات الرفع بسبب قوى التجمد.

·   الخسوفات الأرضية (مثل انسحاب مستوى الماء الجوفي, وانهيار الآبار والمجاري الطبيعية, وانهيار الكهوف, وتفكك التربة العضوية, والحركات التكتونية).

·   الأخطار البركانية (الثوران البركاني, والينابيع الحارة, وتدفق الحمم البركانية والركام, والانهيارات الركامية الأرضية, وانبعاث الغازات, والزلازل البركانية).

·   عمليات تفجير وقص الصخور الغير قابلة للتكسير و التحطيم (بحاجة إلى طرق غير تقليدية لتجريفها).

·   التربة الضعيفة القابلة للانهيار, وفشل تحمل الأساسات.

·   المياه الجوفية السطحية.

·   وغيرها من أنواع القيود الجيولوجية.

وقد يتم استدعاء المهندس الجيولوجي أو الجيوفيزيائي لتقييم مدى قابلية الصخور للحفر؛ لتحديد الحاجة لأعمال التفجير خلال أعمال الحفر الأرضية, وكذلك الانعكاسات المرتبط نتيجة الاهتزازات أثناء عمليات التفجير في المشروع.