انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Nancy Mohamed ali ahmed/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

نادي السينما=[عدل]

نادي السينماهو جمعية لانتشار الثقافة السينمائية ،و التى تنظم عرض افلام معينة و التعليق عليها.
تقدم نوادي السينما للجمهور اعمال سمعية بصرية متعدده عن طريق البرمجة المنظمة التى تبحث عن الجودة .ويتم تعزيز هذا الهدف عن طريق استخدام النشرات التي توزع باليد, و بطائق المعلومات او حتى المقالات التى تؤيد معنى و قيمة عروضهم ،بالاضافة الى انهم اعتادوا تنظيم نشاطات اخرى حول السينما كالمعارض و المؤتمرات .و فى المناسبات, تبدء جلساتهم بعرض او مقدمة للجمهور عن الفيلم و تنتهى بمناقشة عنةايضا و التى تكون في حضره منتج الفيلم في بعض الاحيان .
يتولد مصطلح نادي السينما من المصطلح الفرنسي نادي السينما ، و بالرغم من ان شكل نادى السينما هو الشكل المتفق علية من المجمع الملكى الاسبانى  , الا اننا نجد لة و بكثرة اشكال اخرى مثل  نادى-السينما .
تاريخ نادى السينما.تعديل
انطلاقا من العقد الثاني ل[العشرين] و كرد فعل لتوسط حالة اغلبية الافلام بحاجة لمصدر ظهرت رؤيه جديده للسينما و التى دافعت عن ان هذا لم يكن يمكنة الاقتصار علي الانتاج للواقع او المسرح و لكنة وجب ان يصل ليصبح وسيلة حقيقية و مستقلة للتعبير .و على هذا النحو ظهرت فى مجال السينما حركات كالسريالية و الدادائية قائمة علي الانشقاقية و التحريض بحاجة لمصدر .

Referencias

Real Academia Española (2014). «Cineclub». Diccionario de la lengua española (23.ª edición). Madrid: Espasa. Consultado el 7 de diciembre de 2011. Cotta, Renzo (1977). «Historia del cine club». Cuaderno de Cine nº 1. La Paz: Don Bosco. Consultado el 7 de diciembre de 2011. Báez y Pérez de Tudela, José María (2012). Fútbol, cine y democracia. Ocio de masas en Madrid, 1923-1936 (1ª edición). Alianza Editorial. pp. 119, 124. ISBN 978-84-206-7153-6. Escorcia, Viviana (2007). «Antecedentes del cine clubismo como programa pionero a nivel mundial en formación de público cinematográfico». Medellín: Luciérnaga Audiovisual. Consultado el 7 de diciembre de 2011.

و يبدا في هذا السياق ظهور النقد السينمائى و رغبة فى تشكيل مشاهد جديد الذى يستجيب للسينما الجديده .ظهرت نوادي السينما فى فرنسا عام ١٩٢٠ كجزء من تلك الحركة الطليعية الاوروبيه و التى اقترحت تحويل السينما الى فن بحاجة لمصدر،وداخل تلك العملية يحظى المدير الفرنسي لويس دوياك (١٩٢٤_١٨٩٠) باهمية خاصة و الذى تجمع مدرستة جيل جديد يهدف اعطاء السينما وسائلة الخاصه في التعبيرامثال :ابل جانس , جيرمايني دولاك ,مارسيل لاهيربير ، وبعد ذلك بقليل جيان ابستيان . بدء دوياك فى النقد السينمائى عام ١٩١٨ و كان ذلك فى جريدة الباريس ميدي ، كما اسس سنة ١٩٢٠ جرىده نادي السينما و جمعية تحمل نفس الاسم حيث نجد صناع السينما و النقاد للتعارف و التناقش. كمااسس ريكسيوتو كانودو سنة ١٩٢١ نادي سينما اخر "نادى الاصدقاء للفن السابع " و الذى كان لة اهمية كبيرة فى تشكيل الطليعة و المدرسة الفرنسية . و انتشرت نوادي السينما و تحولت تجمعات من المشاهدين الهاوين للسينما و التى تقدم و تناقش الافلام الجديدة فى جلسات خاصة ، و ظهرت بعض نوادي السينما الاخري التي تهدف لمعرفه اعمال افضل الفنانين الممنوعة بسبب الرقابه او مرفوضة بسبب النظام التجاري مثل مدرعة بوتيمكينل ايسينيتين يمكن عرضها لاول مرة فى باريس سنة ١٩٢٦ .

لم يقتصر دور النوادى علي عرض تلك الافلام و لكنة اقترح التعمق فيها عن طريق مناقشة حره ، و اقتصرت تلك الظاهرة فى اللحظة الاولى علي جمهور مختار من الفنانين و المفكرين و الطلاب . و لكن قريبا ما انتوى استخدام نوادي السينما لتقريب السينما كفن من الجمهور . وبالاضافه الى فرنسا، شكلت منظمات مشابة لذلك في المانيا و بلجيكا و انجلترا و الولايات المتحدة . و فى اسبانيا تم تشكيل نادى السينما الاسبانى من قبل ارنستو خيمينيس كابيرو و  لويس بونيل ، تحت حماية مجلة لا جاسيتا الادبية  ، و تم تنظيم جلستها الثانية فى السادس و العشرين من يناير لعام ١٩٢٩ فى قصر السينما للصحافة ، وقد تضمن برنامجة الفيلم مطرب الجاز 
و الذى قدمة رامون جوميس دى لا سيرينا و وجهة مصبوغا باللون الاسود, و هو يعتبرالعرض الاول للسينما الصائتة فى اسبانيا. 
و عقدت الجمعية المكونة من الاتحاد العالمى لنوادي السينما و ذلك بالنسخة الثانية لمهرجان كان سنة ١٩٤٧ و فى حضره مندوبين من حوالى عشرين دولة حيث اقترح البدء بعمل ارشيف للتحفيز على تبادل افلام علي مستوي عالمى و يكشف عن عدم تجاره نادي السينما . و واحد من الباعثين على ذلك هو هينرى لانجلويس  مؤسس مكتبة الافلام الفرنسية الخلابة . 

و انتشرت افلام السينما عبر العالم كلة متحولة الى مراكز للعمل و الانتاج ، وهناك مدارس للتجديد الجمالي للسينما كالواقعية الايطالية الجديدة و الموجة الجديدة الفرنسية و السينما البرازيلية الجديده ،و ترجع اصولهم و تطورهم بنسبه كبيرة الي نوادي السينما