بسكرة (الأكلات التقليديه). لتصفح عناوين مشابهة، انظر ولاية بسكرة.
جنان بايلك قديما " حديقه 5 جويليه حاليا"
قالب:بسكره التاريخ والمطبخ ساعدت البيئات المختلفة والمتعددة التي يعيش فيها سكان الجزائر على تنوع الأكلات الشعبية في هذا البلد المسلم، أكلات تزين موائد العائلات الجزائرية في معظم الأوقات وتمنح كل منطقة طابعًا خاصًا بها،ومن بين المناطق التي تتميز بمروث رائع من الاكلات الشهيه ولايه بسكرة تلك الولايه التي تقع في الشرق الجزائري تبعد عن عاصمه الولايه بحوالي 400 كلم سنتعرف على البعض من تاريخ الولايه وكذلك مأكولات المنطقه في هذا المقال.
ظلت التسمية الحقيقية لبسكرة محل خلاف بين المؤرخين والباحثين وحتى الرحالة العرب والأوربيين لتضارب المصادر التي تتطرق إلى هذه المسألة التاريخية:
منهم من يرى أن اسمها ينحدر من كلمة فيسيرا أو فيسكيرا وهي تسمية رومانية تعني المحطة أو المقر التجاري وذلك لموقعها الإستراتيجي الذي أهّلها كي تكون منطقة عبور والتقاء بين الشمال والجنوب، ومن أهم المحطات الأساسية لخط الليمس الذي شيّده الرومان بعد احتلالهم لبلاد المغرب.
كما يرى آخرون أن أصل كلمة بسكرة مشتق من سكّرة، وقد أطلق عليها هذا الاسم لحلاوة تمورها التي اشتهرت بها وعذوبة مياهها التي تجري خلالها. بينما يعتقد آخرون أن التسمية الحقيقية لها هي (أدبيسينام) وهي كلمة رومانية تعني المنبع، نسبة إلى حمّام الصالحين المعدني.
أما ياقوت الحموي فقد ورد في معجمه : " بسكرة – بكسر الكاف، وراء، بلدة بالمغرب من نواحي الزّاب، بينها وبين قلعة بني حماد مرحلتان، فيها نخل وشجر وقسب جيد، بينها وبين طبنة مرحلة، كذا ضبطها الحازمي وغيره، يقول : بسكرة، بفتح أوله وكافه، قال : وهي مدينة مسوّرة ذات أسواق وحمّامات، وأهلها علماء على مذهب أهل المدينة، وبها جبل ملح يقطع منه كالصخر الجليل، وتعرف ببسكرة النخيل، قال أحمد بن محمد المرّوذي : ثم أتى بسكرة النخيل قد إغتذى في زيه الجميل.
يشير كتاب تحفه الخليل في نبذة من تاريخ بسكرة النخيل" للشيخ خمار الى أن بسكرة (أوفيسكرة) بربرية قبل الميلاد ب1300 سنة، كان يسكنها عصبة من الأحباش واللبنانيين والأرمينيين، وتكون منهم الشعب النوميدي، وبعد حاكمها جرباص انتقل الحكم من يده الى القرطاجيين والى ملكتهم "ديدون".
انتشرت الكنائس بكثرة في بسكرة أيام الرومان وكان يحكمها رجال الدين، وغرس الرومان فيها النخيل والزيتون ولاتزال آثار أشجاره، قائمة حتى اليوم.
في العهد الإسلامي تولاها مسلمون من البربر منهم عروس بن هند وجعفر بن الرماني، وفي القرن الخامس الهجري دخلها بنو هلال فزاحموا أبناء البلد وتولوا الحكم.
يواصل الكتاب سرد تاريخ بسكرة عبر العصور والحضارات وصولا الى دخول صالح باي إليها نهاية القرن ال18، وكان يوما مشهودا، إذ مر ببني مرة ثم نصب خيمته ببستانه المعروف اليوم ب»حوزة الباي« ومكث أشهرا، وكان كثير العمل والتنظيم، وقد قام بعزل القائد الذي ظلم السكان (حماني صفطي) ثم نظم وقسم الماء وبنى برج الترك بسد بسكرة ولا يزال قائما، إضافة الى انجازات أخرى جعلته بطلا.
تتوالى صور التاريخ لتدخل مجالات أخرى خاصة بالتراث الثقافي والفلكوري للمنطقة، وأصول سكانها وأشهر عائلاتها وكلها مادة هامة ستجذب -لاشك- اهتمام الباحثين والمؤرخين.
" بربوشه كابويا و بطاطا"
" بربوشه بالبرزقاله "
" بربوشه الحليب بالفول و بوفجوخ "
" بربوشه الحليب بالكابويا و بوفوخ"
" بربوشه الخضار "
البومفور.
الدوباره .
الرفيس البسكري.
الزرير.
رفيس التمر.
البراج.
كيفيه تحضير المحجوبه البسكريه ووضع الدوا اللي هو الصلصله فوق قرصه لعجين
المحجوبه البسكريه بعد النضج على الطاوه
دوباره فول بسكره
دوباره بسكريه حاره
زرير بسكري
خلطه الزرير البسكري
الحسوه البسكريه
بربوشه بسكريه بالخضار
العيش البسكري الحار
لمن لا يعرف أكلات بسكرة الشعبية و التقليدية التي لا تضاهيها مأكولات أخرى ، بالطبع مأكولات بسكرة دخلت العالمية, فحسب إستقصاء الباحثين في مجال التراث والأكلات الشعبيه و بحثي فإن الأكلات التالية جاءت نتيجة تدبر ربات البيوت البسكريات القدماء لعدم توفرهم على المواد الباهضة الثمن، كما يقال الجود من الموجود فأبدعن بالقليل الموجود لنتمتع نحن بالمذاق الطيب الصحي النظيف ، فنحيي كل أم و جدة و بنت بسكرية حافظت على هذا المكسب الذي أصبح في قواميس الأطعمة الأولى وبكل فخر مرفوعين الرأس فهدا مكسب يضاف إلى تاريخ بسكرة المدني العريق عبر الأزمنة و اليكم بعض تفاصيل الأطعمة التي سبق و ذكرناها موجزا التي حصنت من مئات الأطباق الأصلية، صناعة بسكرية..
توجد عدة أنواع من الشخشوخة و التي تتربع على عرش الأكلات الشعبية في الجزائر بل إن لم أكن مبالغ في ربوع العالم لأنها و صلت حتى كندا و استراليا..و غيرها و تتنوع هذه الأكلة حسب الموجود أو حسب ما أتيح لربة البيت من خضر داخل مطبخها و هدا ينطبق على كل أطباق بسكرة الأصيلة و الأصلية من دون إدخال عليها بعض التفاصيل الدخيلةو هي : - شخشوخة الكابويا ( اليقطين ) و البطاطا، شخشوخة الجريوات مع البطاطا و القرع أو بالقرع و البطاطا، شخشوخة الرغدة بالبزلوف ، فهذه كلها تطهو مع اللحم يأصنافه أو من دونه، أما شخشوخة البصلة فتركيبة مرقها مركز على كثرة البصل.
شخشوخة الأعراس و التي تعرف اليوم بزخرفتها من كل شيء فهي غنية عن التعريف.
الذي يسمى عند البعض بشخشوخة البصلو هذا خطأ شائع، و البعض الآخر بالمرخوس و هذا راجع لتسمية كسرة المرخوس و التي سيأتي حديثي عنها في الباطوط و البومهراس، فالمحكوك مرقه مركز على البصل و القوم و يالها من بنة لما يظاف فوقه زيت الزيتون أو السمن ( الدهان).
وهو مزيج من كسرة المرخوس الساخنة مع إضافة توبل عديدة من بينها الفرماس أو الهرماس عند البعض و فلفل حار يابس(قاوجة) و طماطم مشرحة يابسة مع الفلفل الأخضر ...و غيره.....إلخ. و الزيتون هو إضافة لا غير.
هو مزيج من كسرة المرخوس مع ثوم و ملح وفلفل أخضر و طماطم طازجة تدق كلها في المهراس مع طبعا الماء الساخن و تأكل في المهراس و هذه الأكلة طبيعية 100 بـ 100 .
دشيشة الفريك : تطهى باللحم أو من دونه لكن باللحم أرنب دجاج خروف و حتى الأحشاء (الدوارة) أفضل مع إضافة كسرة الرقاق عند التقديم .
دشيشة المرمز :وهي أنواع منها من تقدم بأحشاء الخروف ( الدوارة)، ومنها ما تقدم بدون أحشاء و هي الأفضل و الأخف على المعدة، و منها من تطهو بالحليب و الفلفل الحار و هي قليلة لأن القليل من يعرفها.
بالدقيق، الفريك، الفرينة " الدوارة أو الورشة اىصافية" ، حسوة فريك بدون دوارة، حسو ة دقيق ،حسوة قمح لين (فرينة و يقال لها مربية " مخمرة" ) يضاف إليها الخردل العربي (لمسيلي) و الليمون تسكب مرقها فوق كسرة الرقاق فالزيتون الأسود هو إضافة زائدة .
محجوبة الزيت تقرص فوق الزيت و محجوبة الجعادة تقرس فوق الدقيق الخشن فلهادا أكلها و هضمها خفيف لأنها خالية من الدسم و أساسها البصل و الطماطم و الثوم و الفلفل الحار الأخضر أي أن كل المكونات الأخرى فهي دخيلة و زائدة كالزيتون و اللحم المفروم و الجزر و السردين....إلخ.
فهو معروف عند العامة لكن الذي غاب علينا اليوم ، كسكس (بربوشة مغمومة ) ، بربوشة بالبرزقالة، بربوشة (كسكس بالحليب) مع الكابوية و البوفجوخ، و لا ننسا المسفوف في شهر رمضان , تعتبر هذه الأكلة غذاءً كاملاً ومتكاملاً لجمعها بين الدقيق المفتول والمفور والبقول الجافة مثل الحمص والفول والخضار فضلاً عن اللحوم.
تعتبر الدوبارة من أشهى المأكولات الجزائرية، أصلها و جذورها من مدينة بسكرة، وتوجد ثلاثة أنواع: دوبارة بالحمص أو دوبارة بالفول أو دوبارة مختلطة أي أنها تتضمن الفول والحمص معًا، وحتى تكون الدوبارة لذيذة لا بد من نقع الحمص والفول في الماء ليلة كاملة قبل التحضير وفي اليوم التالي نتركها تغلي في الماء دون ملح.
وهي حساء من البرغل الرقيق يطهى بمرق حار احمر و بالبهارات ز لحم الغنمي و يقدم خاصه ف الاعراس او رمضان والمناسبات و افضل الانواع الذي يطهى براس حانوت بسكره.
المشوي مع العلم ان اجود انواع اللحوم ببسكرة و المعروفة بكبش اولاد جلال
بومفور و هو نوع من العجائن خشنة و تأكل حارة و هناك نوع اخر يسمى بومفور القمح ايضا .
العيش الحار او كما يسمى في مناطق اخرى بركوكس او بركوكش
الغرايف او البغرير ، وكثير من الاكلات بالتمر مثل البراج و الرفيس و غيره
كيفيه تحضير المحجوبه البسكريه ووضع الدوا اللي هو الصلصله فوق قرصه لعجين
المحجوبه البسكريه بعد النضج على الطاوه
دوباره فول بسكره
دوباره بسكريه حاره
زرير بسكري
خلطه الزرير البسكري
الحسوه البسكريه
بربوشه بسكريه بالخضار
العيش البسكري الحار
