انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Nawres talib/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

كرة القدم The Deaf كرة القدم للصم (soccer For The Deaf): كرة القدم للصمان أغراض التربية الرياضية للصم لا تختلف عن الاسوياء ويستطيع ممارسة كافة الأنشطة الرياضية مع ادخال بعض الاستثناء الخاصة باللعبة وهناك بعض القواعد الخاصة بالمنافسة لكرة القدم الصم فهي رياضة جماعية تلعب بين فريقين يتكون كل منهما من (11) لاعباً لكل فريق كما هو في الاسوياء تلعب في مستطيل أخضر مع مرميين في جانبيه ، الهدف من اللعبة هو أحراز الأهداف عبر ركل الكرة داخل المرمى. رياضة كرة القدم (للصم) تطبق القواعد العامة جميعها ، والرياضة الدولية للأسوياء مع بعض الملاحظات التالية: 1-تطبق قواعد الاتحاد الدولي لكرة القدم. 2-تقام مسابقات دورية ودولية ووطنية ومحلية في كرة القدم للصم. 3-من الناحية التحكيمية يحمل حكم الساحة الصافرة والراية معاً لأن بعض اللاعبين الصم يكون فاقد السمع لأذن واحدة اي تكون نسبة الخسارة 50% ويمكن ان يسمع صوت صافرة التحكيم والبعض الاخر يعتمد على حاسة البصر في رؤيته لراية التحكيم لأن نسبه خسارتة للسمع فوق 50%. وان الأنشطة الرياضية جميعها التي يمارسها الاسوياء يمكن ان تتم برمجتها الى المعاقين سمعياً اذ انها تساعد على تخلص المعاق من صفة الانعزال الملازمة لهذه الإعاقة كذلك تزيد من فرصة اندماج المعاق في مجتمعه. The Deaf: يعد الصم من المعاقين بإعاقات حسية والذين فقدوا بالكامل المقدرة على السمع كذلك ضعاف السمع الذين لا يجدي معهم العلاج حيث يكون الشخص فاقدا بالكامل القدرة على السمع ويمكن ان نقسم هذه الفئة الى ما ياتي : 1- الصم : وهم الافراد الذين فقدوا بالكامل حاسة السمع منذ ولادتهم او قبل اكتسابهم اللغة مما يؤدي فقدانهم للسمع الى صعوبات كثيرة . 2- ضعيف السمع : يطلق على الافراد الذين يتراوح مقدار الفقدان السمعي لديهم ما بين (35-69) ديسبل وتكون البقايا السمعية كافية تمكنهم من خلاله استعمال السماعة الطبية من فهم حديث الاخرين والتواصل معهم شفهيا. الإعاقة السمعية

       تعرف الاعاقة السمعية بعدم تمكن الفرد الحصول على الاكتفاء الذاتي وجعله بحاجة مستمرة الى اعانة الاخرين ومن ثَم الى تربية خاصة تغلبه على اعاقتة. وتعد وظيفة السمع من الوظائف الرئيسة والمهمه للكائن الحي، ويشعر هذا الفرد بقيمة هذه الوظيفة حين تتعطل القدرة على السمع بسبب ما يتعلق بالأذن نفسها. وتتمثل الية السمع في انتقال المثير السمعي من الاذن الخارجية على الوسطى ومن ثم الداخلية فالعصب السمعي ومن ثم الى الجهاز العصبي المركزي حيث تفسير المثيرات السمعية.

الأذن الخارجية: وتمثل في الجزء الخارجي من الأذن وتتكون من صيوان الأذن وتنتهي بطبلة الأذن، ومهمتها تجميع الأصوات الخارجية ونقلها الى الأذن الداخلية بواسطة طبلة الأذن. الأذن الوسطى: وتمثل الجزء الأوسط من الأذن وتتكون من ثلاثة أجزاء وهي المطرقة والركاب والسندان ومهمه الأذن الوسطى نقل المثيرات الصوتية من الأذن الخارجية الى الأذن الداخلية. الأذن الداخلية: وتمثل الأذن الداخلية الجزء الداخلي من الأذن. وتتكون الأذن الداخلية من جزأين هما: الدهليز: والذي يشكل الجزء العلوي من الأذن الداخلية ومهمته المحافظة على توازن الفرد.

القوقعة: ومهمتها تحويل الذبذبات الصوتية القادمة من الأذن الوسطى الى إشارات كهربائية تنقل للدماغ بواسطة العصب السمعي

تعرف الأعاقة السمعية بأنها ضعف او فقدان سمعي يتراوح بين البسيط والمتوسط والشديد والشديد جداَ مما يحرم الفرد من امكانية فهم اللغة المنطوقة عبر حاسة السمع او يجعلها امرا بالغ الصعوبة سواء استخدام هذا الفرد معينة سمعية او لم يستخدمها. إن الأعاقة السمعية مصطلح يعني تلك الحالة التي يعاني منها الفرد نتيجة عوامل وراثية أو خلقية أو بيئية مكتسبة من قصور سمعي يترتب عليه أثاراً اجتماعية او نفسية او الاثنين معا، وتحول بينه وبين تعلم واداء بعض الأعمال والأنشطة الاجتماعية التي يؤديها الفرد العادي بدرجة كافية من المهارات، وقد يكون القصور السمعي جزئيا، شديدا او متوسطا او ضعيفا، وقد يكون مؤقتا او دائما، وقد يكون متزايدا او متناقصا او مرحليا.

تصنيف الإعاقة السمعية لقد جرت العادة أن تصنف الإعاقة السمعية تبعا لثلاثة معايير وهي: اولا: التصنيف على وفق موقع الأصابة: • إعاقة سمعية حسية عصبية: تحدث نتيجة وجود مشكلة لعضو السمع الحسي او الخلايا الشعرية في القوقعة او حدوث تلف في الجزء السمعي من العصب السمعي نتيجة لإصابات الفيروسيو والبكتيريا التي تصيب الطفل قبل الولادة او بعدها وهذا النوع من الفقدان السمعي من الصعب علاجه نظرا للتلف المباشر في الالياف الحسية والعصبية. • إعاقة سمعية مختلطة: هذا النوع من الإعاقة السمعية تكون المشكلة في اجزاء الأذن الثلاثة (إعاقة سمعية توصيلية + إعاقة سمعية حسية عصبية) وقد يكون استخدام السماعات الطبية مفيد لمثل هؤلاء الاشخاص. • إعاقة سمعية مركزية: تتحدد الحالة بصعوبة توصيل السيالات العصبية من جذع الدماغ الى القشرة السمعية الموجودة في الفص الصدغي في الدماغ نتيجة الاورام او اي تلف دماغي اخر وفي هذا النوع ايضا تكون المعينات السمعية ذات فائدة محدودة. ثانيا: التصنيف على وفق العمر عند الاصابة: • الصم قبل اللغة: يحدث هذا النوع قبل تطور الكلام واللغة ومشكلة الاطفال الذين يعانون من هذا الصم هي انهم لا يستطيعون اكتساب الكلام واللغة بطريقة طبيعية فهم لا يستطيعون تعلم سماع اللغة مما ينعكس سلبا على تواصلهم مع الاخرين. • الصم بعد اللغة : وهي الاعاقة التي تحدث بعد ان تكون المهارات الكلامية واللغوية قد ارتقت وقد تحدث فجاة تدريجيا على مدى زمنية طويلة وغالبا ما يسمى هذا النوع بالصم المكتسب. =التصنيف على وفق شدة الفقدان السمعي: يعد هذا التصنيف واحدا من التصنيفات العديدة والمهمة في الاعاقة السمعية اذا انه يساعد على اختيار البدائل التربوية وتحديد خصائص المعاقين سمعيا وذلك اعتمادا على شدة الاعاقة او درجة الفقدان السمعي الذي يقاس بوحدة القياس الديسبل من البسيط الى متوسط الى شديد وشديد جدا. فالافراد ذوو الفقدان السمعي البسيط والمتوسط يوصفون بانهم ضعاف سمع وهذه الفئة يمكن ان تستفيد من البقايا السمعية لتعلم الكلام والقراءة اما الافراد ذوو الفقدان السمعي الشديد والشديد جدا فيوصفون بانهم صم. • الفقدان السمعي البسيط (15-30) ديسبل : يلتحق الاطفال ذوو الفقدان السمعي البسيط في برامج التربية العادية مع مراعاة البيئة التعليمية والخدمات المقدمة اذ ان درجة الفقدان تؤثر في التواصل وعلى تعلم اللغة والتحصيل الاكاديمي. • الفقدان السمعي المتوسط (31-50) ديسبل :

تبرز في هذا النوع من الفقدان اهمية استخدام المضخات الصوتية والتدريب السمعي وتدريب الكلام وذلك ليستجيبوا للنشاطات التربوية واللغوية اذ انهم يظهرون تشتتا وتخلفا لغويا ومشكلات كلامية ومشكلات تعلم نتيجة فقدهم التغذية الراجعة السمعية.

• الفقدان السمعي الشديد (50-70) ديسبل : لا يتم سماع الاصوات والمحادثة في هذه الحالة ويحتاج الاطفال الى مضخات صوتية ووضعهم في برامج تربوية لاسيما وصفوف خاصة للاطفال الصم اذ ان الفقدان السمعي الشديد يسبب مشكلات لغوية شديدة لعدم تطور اللغة والكلام تلقائيا ومشكلات كلامية مرتبطة بمشكلات تربوية تواصلية. • الفقدان السمعي الشديد جدا (71) ديسبل : تميز في هذه الحالة بعدم اعتماد الشخص ذي الفقدان السمعي الشديد جدا على حاسة السمع في تواصله سواء استخدام المضخات الصوتية ام لم يستخدمها لانه لا يستطيع استقبال الرسائل الصوتية.

جدول يبين الخسارة السمعية بالديسبل مستوى الخسارة السمعية

بالديسبل  	مستوى الإعاقة السمعية

25 – 40 الإعاقة السمعية البسيطة جدا 41 – 55 الإعاقة السمعية البسيطة 56 – 70 الإعاقة السمعية المتوسطة 71 – 90 الإعاقة السمعية الشديدة أكثر من 90 الإعاقة السمعية الشديدة جداً اسباب الاعاقة السمعية ترجع الاعاقات السمعية الى مجموعة من الاسباب بعضها وراثي وبعضها الاخر غير وراثي ويمكن بوجه عام تصنيف العوامل التي تؤدي الى اعاقات السمعية الى ثلاثة انواع رئيسة طبقا للزمن التي تحدث فيه الاصابة وهي كما يلي : •عوامل تحدث قبل الولادة : ناتجة من عوامل تسمم الحمل والنزيف والولادة قبل الموعد الطبيعي. •عوامل تقع اثناء الولادة : وهي ناتجة من عوامل مثل مرض الحصبة الالمانية والتهاب الغدد الكفية ومرض الزهري وتناول الادوية والعقاقير دون استشارة طبية وعسر الولادة ونقص الاوكسجين . •اسباب تحدث بعد الولادة : وهي التهاب السحايا الدماغي والحصبة وتضخم الغدد اللمفاوية والحوادث العامة التي تصيب الدماغ والاختناق والادوية واصابة المجاري التنفسية. لغة الإشارة

       ان لغة الإشارة ليست قاصرة على الصم فقط، فجميعنا نستعملها ونستخدمها خاصة إذا كنا في أماكن تحتاج الى الهدوء والصمت، وترجمها اهل فرق الكشافة الى رموز للتفاهم بها فيما بينهم في معسكراتهم ومخيماتهم، ولغة الإشارة يستخدمها الطفل الرضيع الذي لم يصل الى مرحلة الكلام، بأن يعطي إشارة الكوب في حالة طلبه للماء، او إشارة الى الفم في حاله طلبه للطعام، مع إضافة مقاطع صغيرة من الكلمات التي توضح المطلوب، فهو يلفظ (ماء) ناقصة المقطع الأخير (ما) مع الإشارة لرمز الكوب او لفظ (فم) عند طلب الطعام .... وينتهي الامر بهذا الطفل الى ان يبدأ باستخدام كلمات مثل (طعام) في الوقت الذي يمد يده نحو الطعام وهي عبارة عن رموز مرئية ايمائية في نظام حسي بصري يدوي يقوم على أساس الربط بين الإشارة والدلالة وهي لغة مستقلة لها نظامها واستراتيجياتها وتعد اللغة الام للصم تتعلق بمتطلبات الفهم والتعامل والتواصل بالحياة ويعود تاريخ لغة الإشارة الى عام 1620م عندما وضع معلم الصم الاسباني اللغة الاشارية.

أهمية لغة الإشارة ومميزاتها تعد لغة الإشارة أسلوبا يدويا بصريا لأرسال واستقبال المعلومات وفق قواعد النحو اللغوي، والاشارات عبارة عن خليط من الأوضاع والاشكال والحركات التي يمكن ان تشكلها اليد بوضع الأصابع والكف في أوضاع مختلفة يعبر كل منها عن حرف او كلمة او معنى ويستطيع الأطفال الصم _ صغار السن _ التقاط الإشارات بسهولة كما يمكنهم استخدامها بمهارة عالية في التعبير عن أنفسهم. ولغة الإشارة أساسها حاسة البصر التي ترى وتلتقط الإشارات وتترجم معانيها ومحورها حركة اليد والاصابع التي تصور الالفاظ والمعاني وتعطي الإشارات ويساعدها عوامل أخرى غير يدوية كحركة الجسم والكتفين واتجاه نظرة العينين والفم والوجه وهذه الإشارات غير اليدوية هي السمة الأكثر حسما في تحديد المعنى وتركيب الجملة ووظيفة الكلمة كما انها تشير للأبعاد الزمنية للغة الإشارة (أي وقت حدوث الأفعال). وتتميز لغة الإشارة أيضا بأن لها نطاق مكانيا اذ تستخدم الحركة في اتجاهات مختلفة للتعبير عن دلالات نحوية معينة وهذه الإشارات غالبا ما تكون تقليدا لما هو موجود في الطبيعة او لما يميز الأشياء والاسماء من مميزات بارزة فأشارة سبابة اليد اليمنى باتجاه الرأس على الجبين ومد اليد اليسرى لتلامس الكوع الأيمن للدلالة على الهدوء والاشارة تدل على اسم العروس تكون باتجاه الرأس للدلالة على الاكليل، والاشارات تعتمد اذا على إعطاء صور موجزة مبسطة عن الأشياء مثل الاستدلال على الرجل بالإشارة الى الشاربين والاستدلال على فعل الشرب بوضع اليد بشكل كأس وجرها نحو الفم. المثيرات البصرية يعرف (Moore & Dwyer، 1994) المثيرات البصرية بأنها طاقة كهرومغناطيسية تبذلها الاجسام في البيئة لتصل الى شبكة العين وينقل الضوء المعلومات الخاصة بشكل ونسيج ولون الجسم وموقعه وحجمه، وهل هو ساكن ام متحرك ويضيفان ان المثيرات البصرية التي تصل الى شبكية العين ليست هي الاشكال الحقيقية بسماتها من لون وحجم وموقع وحركة، ولكنها مجموعة رموز الأجزاء المختلفة للجسم مثل الزوايا والحواف والخطوط والاضاءة، الى اخره ... وعندما يتم تجميع رموز صفة معينة فأنها تكون الوصف التركيبي لهذه الفئة. معايير اختيار وعرض المثيرات البصرية:( ) هناك عدد من المعايير التي يجب ان يأخذها المدرب في اعتباره قبل اختيار أي صورة وهذه المعايير هي: أ- التشويق: ضرورة ان يكون محتوى المثيرات البصرية المختارة لتعليم اللأعبين جاذباً لأنتباههم. ب- علاقة المثيرات المختارة بموضوع التمرين: يجب ان ترتبط المثيرات البصرية المختارة بموضوع التمرين حيث يتوقف حجم الاستفادة من تلك المثيرات على مدى ارتباطها بالموضوع. ج- سهولة التمييز: ضرورة تمكن اللاعبين من فهم المعاني التي تعبر عنها المثيرات البصرية بمعنى انه يستطيع كل متعلم تفسير الرسالة التي نريد توصيلها اليه بواسطة تلك المثيرات، على ان يكون موضوع المثيرات المختارة ومكوناتها في أطار معلومات اللاعبين وثقافتهم. د- حسن توظيف المثيرات البصرية: يفضل حسن توظيف المثيرات البصرية وعدم اقحامها بالتمرين، أو الاكثار منها دون الحاجة فقد يسبب ذلك تشتت انتباه اللاعبين وعدم تركيزهم في محتوى المثير. و- عرض المثيرات البصرية في الوقت المناسب: يفضل استخدام المثيرات البصرية في تعليم اللاعبين في الوقت المناسب لعرضها سواء كان ذلك قبل التمرين او اثنائه او بعد الانتهاء منه. المثيرات البصرية الواقعية والرمزية ان المثيرات البصرية تقع على خط يتصل بين التجريد التام والواقعية النسبية وكل ما اتجهنا الى التجريد التام تقل نسبة مماثلتها للواقع ولقد اختلفت اراء الباحثين من حيث أي النوعين من الصور (الواقعية – الرمزية) أكثر فعالية في عملية التعليم. أ- المثيرات البصرية الواقعية: تتمثل المثيرات البصرية الواقعية في كل ما يخاطب حاسة البصر من صور واشياء تمثل تجسيدا حقيقيا للواقع بتصويره ونقله للمتعلمين دون التغيير في طبيعته او مكوناته. والمثيرات البصرية الواقعية هي التي تحتوي على كثير من التفاصيل للشيء او الكائن كما يظهر في الطبيعة من دون إضافة او حذف او تعديل وذلك من الصور المتحركة والثابتة لمواقف حقيقية بكامل تفاصيلها.( ) ويرى (علي عبد المنعم، 2000) ان المثيرات البصرية الواقعية تشمل الصور المتحركة والصور الثابتة الناقلة للواقع دون تعديل.( ) ويرى الباحث ان المثيرات البصرية الواقعية تشمل الصور بنوعيها سواءً أكانت من الثبات او متحركة تدل على حقيقتها دون إضافة أي تعديل على تفاصيلها لتقرب الفكرة الى اذهان المتعلمين مثل تصوير قد يكون مناظر طبيعية او كائنات حية فهي تعبر عن الواقع باستخدام هذه الصور ويمكن تجسيد تلك المثيرات في العديد من الأغراض والمقررات الدراسية والتي قد تؤدي غيابها عن ذهن المتعلم تصويريا افتقاد الفهم لها ولمكوناتها. ب- المثيرات البصرية الرمزية: المثيرات البصرية الرمزية هي مثيرات تعبير بالخطوط والاشكال والرموز المبسطة لأفكار او عمليات او احداث او ظواهر علمية او قواعد او قوانين ومبادئ او علاقات او تراكيب ومكونات شيء ما في صورة مختصرة تسهل وتيسر أدراك وفهم هذه الأمور بالنسبة للفرد.

المصدر: نورس طالب؛تاثير تمرينات خاصة مركبة باستخدام جهاز بصري مساعد في تطوير الأداء الخططي الهجومي للاعبي المنتخب الوطني العراقي بكرة القدم للصم،جامعة بغداد،كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة،2019.