انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Nermeen.mahmoud21/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الزواج القسري في نيوزلاندا[عدل]

الزواج القسري هو زواج شخص إلى شخص آخر دون موافقة أحد الطرفين أو كليهما.[1] يجب التمييز بينه و بين الزواج المدبر، حيث لا يختار الطرفان شركائهما ولكن هناك حرية تامة قي  قبول الزواج او رفضه. علي نطاق واسع، يعتبر هذا الزواج انتهاكا لحقوق الإنسان، حيث يعتبره بعض الذين علقوا عليه بأنه شكل من أشكال العبودية.[1]

انتشار الزواج القسري في نيوزلندا[عدل]

هناك نقص في الإحصاءات الموثوقة فيها حول معدلات الزواج القسري في نيوزيلندا. اعتمدت بعض التقارير الدولية التي قامت بالبحث في هذه المسألة، على معدلات الزواج المسجل في نيوزيلندا والتي كان فيها أحد الطرفين أقل من 18 عامًا. في عام 2013، بلغ عدد الزيجات المسجلة 57 حالة، حيث كان أحد الطرفين أقل من 18 عامًا، ويتألف من 0.29٪ من الزيجات المسجلة في تلك السنة. و علي الرغم من العديد من حالات الزواج القسري التي يكون فيها طرف يقل عمره عن 18 عاماً، أي شريك قاصر، فليس من ضروري ان تكون كل حالة زواج تحتوي علي شريك قاصر من الزواج القسري.[2]

و من المعروف بشكل كبير أن العديد من حالات الزواج القسري قد تحدث داخل المجتمعات العرقية أو الدينية وتستمد شرعيتها من العرف الاجتماعي. ونظراً لأن المجتمع يعتبر هذه الزيجات شرعية، فإنها غالباً ما تكون غير مسجلة ومن الصعب تتبعها.[3]

تمتلك بعض المجموعات المحلية كشاكتي( Shakti)، وهي منظمة غير حكومية تعمل على الحد من العنف الأسري في مجتمعات المهاجرين، أدلة مروية عن حدوث زواج قسري في نيوزيلندا. [4] ولقد تم العثور على معدلات أعلى من الزيجات القسرية في أوكلاند مقارنة بالمراكز الحضارية الأخرى، مما يعكس تركزالمجموعات العرقية لإفريقيا وآسيا والشرق الأوسط علي اوسع نطاق في أوكلاند (المجتمعات التي يكون فيها الزواج القسري أكثر احتمالاً ان يحدث).[5] كما أن الأدلة المروية التي قدمتها شاكتي  Shaktiقد لا تنجح في عكس الصورة الحقيقية لحجم الزواج القسري الذي يحدث في نيوزيلندا، وذلك لأن هناك العديد من ضحايا الزواج القسري لا يبلغن عن سوء معاملتهن وقد يتم حبسهن داخل مجتمعاتهن المحلية نفسها.[6]

الإطار التشريعي الحالي[عدل]

اشتراط المواقفة[عدل]

بموجب المادة 17 من قانون الزواج لعام 1955، لا يمكن عقد الزواج إذا كان أحد الطرفين عمره أقل من 16 سنة من العمر.[7] إن ممارسة أي نشاط جنسي مع شخص يقل عمره عن 16 عامًا يعتبر أيضًا غير قانوني.[8] بالإضافة إلى ذلك، يتطلب القانون النيوزيلندي الحالي في الزواج المسجل أن يقوم طرف واحد بالتوقيع علي اقرار رسمي يشير الى وجود موافقة حرة على الزواج،[9] وليس من الضروري أن يقوم كلا منهما باقرار هذه الموافقة. ولقد قام بعض الدارسين بنقد هذا الشرط التشريعي لموافقته الصريحة استنادًا علي طرف واحد فقط،[10] مقترحين في هذه الحالة أنه سيوقع الشخص الذي يريد هذا الزواج علي الإعلان بكل بساطة ويدعي كذبا أن الموافقة موجودة.

يجب أيضا الحصول على موافقة الوالدين قبل زواج القُصَّر الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عامًا.[11] إلا أنه في كثير من الحالات يتم دعم الزواج القسري وترتيبه من قبل الوالدين بنفسهم، وبالتالي فإن هذا الشرط لا يضمن الموافقة الحرة للقُصَّر.[10]

أحكام جنائية[عدل]

لا يوجد في الوقت الراهن حكم محدد يحظر الزواج القسري في نيوزيلندا، لكن الملاحقة القضائية لأولئك الذين يرغمون البعض علي الزواج منهم قد تحدث بموجب أحكام جنائية عديدة. حيث  وجد العديد من الباحثين سبيلاً محتملاً للملاحقة القضائية في المادة 208 من قانون الجرائم لعام 1961 ("الاختطاف لأغراض الزواج أو الاتصال الجنسي").[12] كما قد يكون هناك مساءلة بموجب أحكام أخري في قانون الجرائم لعام 1961 كما في المادة 98 ("الاتجار بالرقيق").[13] ولكن يبدو أن هذه الأحكام في المقابل لا ترد بشكل ملائم علي مسألة الزواج القسري. فعلى سبيل المثال، الاعتقاد الخاطئ في الموافقة يعتبر دفاعا أمام مسؤولية مادة 208، إلا أنه من الصعب إثبات وجود مثل هذا الاعتقاد الخاطئ.[14]

نعم كل النساء[عدل]

#yesallwomen على غلاف مجلة ميس (Ms. magazine) عدد خريف 2014

نعم كل النساء #YesAllWomen هو عبارة عن رابط هاشتاج علي تويتر وحملة علي مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يقوم رواد هذه المواقع باستخدامه ليشاركوا بعضهم أمثلة أو قصص حول كراهية النساء والعنف ضد المرأة.[15] ولقد استخدم الرابط لأول مرة في محادثات عبر الإنترنت حول كراهية النساء في أعقاب عمليات القتل في إيسلا فيستا عام 2014، وكان الهاشتاج شائعًا في مايو 2014، وتم إنشاؤه جزئيًا ردًا على هاشتاج تويتر #NotAllMen (ويعني ليس كل الرجال). ولقد أظهر هاشتاج #YesAllWomen  قوة شعبية حيث قامت باستخدامه النساء في مشاركة قصصهن الشخصية حول التحرش والتمييز.[16]

ولقد سعت الحملة إلي زيادة الوعي بالتمييز على أساس الجنس الذي تعيشه النساء ويكون في الأغلب من أشخاص يعرفونهم.[17][18][19]

ظهور الهاشتاج[عدل]

بعد سلسلة قتل وقعت في ايسلا فيستا بكاليفورنيا والتي نتج عنها ستة قتلي و أربعة عشر جريحا، تم وصف النشاط الذي يقوم به القاتل علي الإنترنت بأنه معادٍ للنساء، و تم الاستشهاد بكرهه للمرأة كعامل في جرائمه.[20][21][22][23][24] وفي أعقاب عمليات القتل، أدلى بعض مستخدمي تويتر بحجج تفيد أنه "ليس كل الرجالnot all men" بمثل هذا الرجل، أو يرتكبون مثل هذه الجرائم..[16][25][26] في حين رد آخرون بالسخرية علي هذه الحجج باعتبارها دفاعية ومحاولة لتفادي مواضيع غير مريحة مثل العنف والتحيز الجنسي.[27][28]

كرد فعل على هاشتاج "#NotAllMen"، قامت مستخدمة ويتر مجهولة الهوية بإنشاء رابط الهاشتاج للتعبير عن أن جميع النساء يتأثرن بالعنصرية علي حسب الجنس وكراهية النساء، على الرغم من أنه ليس كل الرجال عنصريين. أفادت بعض المصادر بأن مخترع الهاشتاج يبدو أنه مستخدم علي  تويتر يسمي @gildedspine  والذي تم تأكيده عندما قام موقع The Toast بنشر جزء مماثل لها في ذكرى الهاشتاج عام 2015.[29][30][31]

تم تداول الهاشتاج بسرعة كبيرة من قبل النساء عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتبادل خبراتهن حول التمييز الجنسي والمضايقات.[32][33][34][35][36][37][38][39] بعض التغريدات أفادت بأنه: اذا كان "لدي صديق حميم  فهذه أسهل طريقة لجعل الرجل يتركك بمفردك لأنه يحترم شخص آخر عنك #yesallwomen". و أخري تقول "أنا لا ينبغي علي أن أحمل مفاتيح سيارتي في يدي كأنها سلاح و التفت حول كتفي لاتفقده كل بضع ثواني عندما أسير في الليل #yesallwomen"، و غيرها تقول "لأن كل امرأة اعرفها لديها قصة عن رجل يشعر أن لديه الحق في الوصول إلي جسدها. كل واحدة منهن. #yesallwomen ".[40]

أبعاد و آثار[عدل]

علي مدار أربعة أيام من الاستخدام الأول لـهاشتاج #YesAllWomen، تم استخدام هذا الرابط حوالي 1.2 مليون مرة، تقدم علي غيره من الروابط القديمة التي كانت تجذب الانتباه أيضا حول العنف والتمييز ضد المرأة. بعد أربعة أيام من الاستخدام الأول للهاشتاج. كتبت المعلقة جيسيكا فالنتي (Jessica Valenti) في صحيفة الجارديان أن الهاشتاج YesAllWomen ساعد علي تجسيد انتشار التمييز الجنسي ضد المرأة كل يوم. و وصفته الكاتبة ريبيكا سولنيت (Rebecca Solinite) بأنه لحظة فاصلة "يمكن أن نري فيها تغيير يحدث"، وأشارت إلي دوره في نشر مصطلح  "الاستحقاق الجنسي"، وهو في مفهومها غضب الذكور من النساء لعدم تلبية احتياجاتهم العاطفية والجنسية.[41] وفي مقابلة مع برنامج الديمقراطية الآن!، صرحت سولنيت بأن الهاشتاج ساعد على تغيير الطريقة التي يتحدث بها المجتمع عن الاغتصاب[42]. وقالت سينثيا كالكينز ميركادو (Cynthia Calkins Mercado)، أستاذة مساعدة في علم النفس، لصحيفة كانساس سيتي ستار إن هذا الهاشتاج قد غير من نظرتها حول انتشار كراهية النساء في المجتمع الأمريكي، وزاد الوعي بتجارب النساء.[43] وقامت ساشا وييس (Sacha Weiss)  في كتابتها في ذا نيويوركر، بوصف الحملة بأنها "نوع من النصب التذكاري، مطلب حازم لإقامة مجتمع يكون أكثر عدلاً"، وأثنت على موقع تويتر كوسيلة قوية للنشاطات.

يونيتيد ستيتس أوف وومن[عدل]

يونيتيد ستيتس اوف وومن (أي الولايات المتحدة للمرأة) هي قمة عقدت في واشنطن العاصمة ركزت على المساواة بين الجنسين في الولايات المتحدة. وقام باستضافة هذه القمة كلا من البيت الأبيض، ووزارة الخارجية الأمريكية، ووزارة العمل الأمريكية، ومعهد آسبن.

قمة الولايات المتحدة للمرأة

خلفية[عدل]

أعلن البيت الأبيض لأول مرة عن القمة في 29 يناير 2016، تحت عنوان "اليوم سوف نغير غدًا". وكان ان من المقرر انعقاده في 23 مايو، ولكن تم تأجيله إلي يوم  14 يونيو.

في 7 يونيو، أعلنت السيدة الأولى ميشيل أوباما عن القمة على شريط فيديو، جنبا إلى جنب مع ميريل ستريب (Meryl Strip)، وأوبرا وينفري (Oprah Winfrey)، وتينا فاي (Tine Fey)، ولافيرن كوكس (Lavrene Cox)، وكيري واشنطن (Kerry Washington)، وش ندا رايميس (Shonda Rhimes)، وسيسيل ريتشاردز(Cecil Richard)، وجيسيكا وليامز (Jessica Williams).

جدول الأعمال[عدل]

خصصت هذه القمة لمناقشة عددا من الموضوعات، بما في ذلك التمكين الاقتصادي، والمساواة في الأجرعن العمل المتساوي، وصحة المرأة، وتعليم المرأة، والعنف ضد المرأة، ومباشرة الأعمال الحرة، والمشاركة المدنية.

كان الرئيس باراك أوباما أحد المتحدثين الرئيسيين في القمة، حيث ناقش الحركة النسائية، والعنف الذي ارتكب ضد النساء من قبل جماعات مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام و بوكوحرام، كما ناقش التقدم الذي أحرزته إدارته في دعم الإجازة الأسرية والحد الأدنى للأجور. ولقد كان نائب الرئيس جو بايدن Joe Biden)) أيضا متحدثًا رئيسيًا،حيث أشار إلى أن الاعتداء الجنسي في الحرم الجامعي يعد مسألة كبري.

المشاركين[عدل]

  • باراك أوباما Barak Obama، رئيس الولايات المتحدة
  • ميشيل أوباما Micheal Obama، السيدة الأولى للولايات المتحدة
  • جو بايدنJoe Biden، نائب رئيس الولايات المتحدة
  • فاليري جاريت Valerie Jarette، كبيرة مستشاري الرئيس
  • لوريتا لينشLoritta Lynch، المدعي العام للولايات المتحدة
  • توماس بيريز Thomas Perez وزير العمل الأمريكي
  • هيثر هيجينبوتوم Heather Hintington، نائبة وزير الدولة لشؤون الإدارة والموارد
  • والتر إيزاسون Walter Isaacson، رئيس معهد أسبن
  • نانسي بيلوسي Nancy Peolsi، القائدة الديمقراطية في مجلس النواب
  • سيسيل ريتشاردز Cecil Richards، رئيسة منظمة الأبوة المخططة
  • كوني بريتون Connie Britton
  • كيري واشنطن Kerry Washington
  • أوبرا وينفري Oprah Winfrey
  • وارن بافيت Warn Buffet

تظاهر الأربعاء[عدل]

تظاهر الأربعاء (بالكورية: 수요 집회:)، ويسمي رسميا تظاهر يطالب اليابان بإصلاح مشاكل نساء المتعة  (بالكورية: 위안부 문제 해결 을 위한 정기 수요 시위)، هو احتجاج أسبوعي في كوريا يهف إلى الحصول على العدالة من الحكومة اليابانية فيما يتعلق بنظام الاستعباد الجنسي واسع النطاق الذي ظهر في ظل حكم اليابان الإمبراطوري إبان الحرب العالمية الثانية (تعرف ضحاياه عادة باسم "نساء المتعة"). ويتم هذا التظاهركل أسبوع بحضور نساء المتعة الناجين يوم الأربعاء ظهرا أمام سفارة اليابان في سيول.

الخلفية[عدل]

هذا الاحتجاج الاسبوعي يقوم بتنظيمه المجلس الكوري للنساء اللاتي جندتهن اليابان لاستعباد الجنسي العسكري، ويشار إليه عادة باسم المجلس الكوري. وقعت المظاهرة الأولى في 8 يناير 1992، أثناء زيارة رئيس وزراء اليابان كيشي ميازاوا (Kiishi Miyawaza) لكوريا، و وصلت إلي ألف مظاهرة في 14 ديسمبر 2011. ومنذ 1992، يعتبرالاحتجاج الوحيد يوم الأربعاء الذي غاب عنه المجلس الكوري ونساء المتعة السابقات كان أثناء زلزال كوبي في اليابان عام 1995. ولقد تم تسجيل مظاهرة الأربعاء في مارس عام2002 في موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأقدم مسيرة في العالم ذات هدف واحد.

هذه السنوات الطويلة من الاحتجاجات الأسبوعية لا تزال مستمرة لأن الحكومة اليابانية في اعتقادهم لم تقدم أي اعتذار رسمي مخلص لهؤلاء الضحايا. في عام 2007، استنكر رئيس وزراء اليابان الحالي، آبي شينزو (Abe Shinzo)، لعدم وجود موقف حاسم من الحكومة اليابانية في جمع تلك النساء، علما بانه لايزال يتوجب عليها في الوقت الحاضر أن تتخذ موقف بشأن هذه القضية.

في ديسمبر عام 2015، تم عمل اتفاق وقعت عليه حكومة الرئيس بارك كون-هي      Park Geun-hye، وهي الرئيس الأسبق لمون جاي-ين Moon Jae-in)) الآن، مع رئيس الوزراء آبي شينز فيما يتعلق بقضية نساء المتعة، لكن الاحتجاج لم يتوقف بعدها، حيث كان الاتفاق مجرد صفقة تمت دون موافقة الضحايا لدوافع تحركها مصلحة حكومة بارك. ولقد دعم هذا الاتفاق وزير خارجية كوريا الجديد، كانغ كيونغKang Kyang))، مشيرا الي اختلاف الدولتين فيما يتعلق بالصفقة التي تم التوصل إليها في عام 2015. إلا أنه قد قامت حكومة الرئيس مون جاي-ين بإلغاء الصفقة رسميًا في نوفمبر 2018.

أهداف[عدل]

وفقا للمجلس الكوري، فإن "مظاهرات الأربعاء تحولت إلى مكان للتضامن بين المواطنين والضحايا، ومرجعاً حيًا للدراسات التاريجية، ومنبرًا للسلام وحقوق الإنسان للمرأة حيث  تجمع الناس في تضامنا يتجاوز الجنس، والعمر، والحدود".

يقر المجلس الكوري بأنه سيستمر في الاحتجاج حتى تعيد كوريا للضحايا حقوقهم و كرامتهم بالكامل.

هدفهم في الاحتجاج هو "استعادة الكرامة وحقوق الإنسان لنساء المتعة". والأهداف العامة للمجلس الكوري في حل جرائم الحرب بشكل كامل هي:

الاعتراف بجريمة الحرب.

كشف الحقيقة الكاملة راء جرائم العبودية الجنسية العسكرية.

تقديم اعتذار رسمي من الحكومة اليابانية.

تطبيق التعويضات القانونية.

معاقبة المسؤولين عن جريمة الحرب.

تسجيل الجريمة بدقةفي كتب التاريخ المدرسية.

إقامة نصب تذكاري لضحايا الاستعباد الجنسي العسكري وإنشاء متحف تاريخي.

موسك مي تو[عدل]

حركة موسك مي تو #mosquemetoo، هي بصورة رئيسية حركة انساء مسلمات تتحدت فيها الحجيج من النساء عن الاعتداء الجنسي الذي يتعرضن له اثناء الحج في أكبر الأماكن الإسلامية المقدسة: مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية. انتشرت هذه الحركة إلى النساء المسلمات اللاتي شاركن تجاربهن حول الاعتداء الجنسي في مراكز دينية إسلامية أخرى وأماكن مقدسة في جميع أنحاء العالم كمسجد الجامع بنيودلهي في الهند. نشأ استحدام مصطلح 'me too'  (وتعني أنا أيضا) من حركة Me Too التي اكتسبت شهرة عالمية في أكتوبر 2017.

في فبراير 2018، شاركت امرأة باكستانية مسلمة تجربتها على موقع الفيس بوك حول الاعتداء الجنسي في الحج. تم حذف المنشور لاحقًا، ولكن ليس قبل أن يراها عدد كافٍ من الناس لتثير المزيد من التجارب.

وشاركت مني الطحاوي، صحفية مصرية امريكة، تجربتها حول الاعتداء الجنسي في الحج في كتاب صدر عام 1982، وتمت إعادة تغريدها في فبراير باستخدام هاشتاج #MosqueMeToo.

  1. ^ ا ب Claire Green "Forced and Underage Marriages: A Pressing Human Rights Issue in New Zealand?" (2015) 8 NZFLJ 96 at 96.
  2. ^ CRC 2014.
  3. ^ Iskander 2015، صفحة 50.
  4. ^ Iskander 2015، صفحة 52.
  5. ^ Iskander 2015، صفحة 44.
  6. ^ Iskander 2015، صفحة 45.
  7. ^ Marriage Act 1955, section 17 [1]
  8. ^ Crimes Act 1961, section 134 [2].
  9. ^ Marriage Act 1955, section 20 [3].
  10. ^ ا ب Priyanca Radhakrishnan "Unholy Matrimony: Forced Marriage in New Zealand" (Masters Thesis, 2012) at 86. [4].
  11. ^ Marriage Act 1955, section 18 [5].
  12. ^ Iskander 2015، صفحة 46.
  13. ^ Iskander 2015، صفحة 47.
  14. ^ Innes-Kent 2007، صفحة 58.
  15. ^ Medina، Jennifer (27 مايو 2014). "Campus Killings Set Off Anguished Conversation About the Treatment of Women". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-28.
  16. ^ ا ب Grinberg، Emanuella. "Why #YesAllWomen took off on Twitter". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-28.
  17. ^ Pearce، Matt. "#YesAllWomen: Isla Vista attack puts a spotlight on gender violence". Los Angeles Times. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-28.
  18. ^ Lee، Jolie. "#YesAllWomen: Killing spree sparks furor about misogyny". USA Today. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  19. ^ Shu، Catherine. "#YesAllWomen Shows That Misogyny Is Everyone's Problem". TechCrunch. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  20. ^ "A Killer's Manifesto Reveals Wide Reach Of Misogyny Online". NPR. 27 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-18.
  21. ^ Carmon، Irin (24 مايو 2014). "Elliot Rodger's war on women". MSNBC. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-18.
  22. ^ Dvorak، Petula (26 مايو 2014). "#YesAllWomen: Elliot Rodger's misogynistic ravings inspire a powerful response on Twitter". The Washington Post. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-18.
  23. ^ Kelsey، Linda (30 مايو 2014). "Inside the world of the woman haters: The terrifyingly misogynistic websites that fuelled the rage of the virgin killer - and how their poison's spreading to Britain". Daily Mail. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-18.
  24. ^ Buxton، Ryan (29 مايو 2014). "Elliot Rodger's Misogynist Manifesto Is 'Familiar' To All Women, Professor Says". Huffington Post. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-18.
  25. ^ Plait، Phil (27 مايو 2014). "Not all men: How discussing women's issues gets derailed". Slate. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-12.
  26. ^ Dempsey، Amy (26 مايو 2014). "#YesAllWomen hashtag sparks revelations, anger, debate in wake of California killing spree". Toronto Star. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-12.
  27. ^ Bailey، Jasmine (25 مايو 2014). "What's up with the #YesAllWomen and #NotAllMen hashtags?". Springfield Sun-Times. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-12.
  28. ^ Weiss، Sasha (26 مايو 2014). "The Power Of #YesAllWomen". The New Yorker. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  29. ^ M، Kaye (26 مايو 2015). "On #YesAllWomen, One Year Later". The Toast. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-10.
  30. ^ "Why everyone should read #YesAllWomen on Twitter after Elliot Rodger's rampage in Santa Barbara". NewsComAu.
  31. ^ "More than a hashtag: #YesAllWomen". HLNtv.com. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-16.
  32. ^ Plait، Phil (27 مايو 2014). "Not all men: How discussing women's issues gets derailed". Slate. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-12.
  33. ^ Zimmerman, Jess (28 أبريل 2014). "Not All Men Meme Rise of Defense Against Sexism Misogyny". TIME. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-13.
  34. ^ Bridges, Jeff (2 يونيو 2014). "#NotAllMen Don't Get It". TIME. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-13.
  35. ^ "Your Guide to 'Not All Men,' the Best Meme on the Internet". Jezebel.
  36. ^ Vendituoli، Monica (28 مايو 2014). "#NotAllMen, but #YesAllWomen: Campus Tragedy Spurs Debate on Sexual Violence - Students - The Chronicle of Higher Education". Chronicle.com. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-13.
  37. ^ Pachal، Pete (26 مايو 2014). "How the #YesAllWomen Hashtag Began". Mashable. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  38. ^ Valenti، Jessica. "#YesAllWomen reveals the constant barrage of sexism that women face". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-08.
  39. ^ "#YesAllWomen Puts Spotlight On Misogyny". NPR. 28 مايو 2014.
  40. ^ Feeney، Nolan (25 مايو 2014). "The Most Powerful #YesAllWomen Tweets". Time. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  41. ^ Solnit، Rebecca (3 يونيو 2014). "Why #Yesallwomen Matters". Mother Jones. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  42. ^ "#YesAllWomen: Rebecca Solnit on the Santa Barbara Massacre & Viral Response to Misogynist Violence". Democracy Now!. 27 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-08.
  43. ^ Adler، Eric؛ Williams، Mara Rose؛ Klein، Kaitlyn (3 يونيو 2014). "After California killings, Twitter's #YesAllWomen reveals the vast extent of misogyny". The Kansas City Star. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-08.