انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Noha nemo/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مصدرها

بعد الحرب العالمية الثانية بدء ظهور تأثيرات ثقافة دول الولايات المتحدة الأمريكية على فرنسا . في صيف 1945 عرضت أفلام سوداء للولايات المتحدة في سينمات الدولة . قبل الان بدء مخرجين روس مثل Sergei Eisenstein و Vsevolod Pudovkin تسير افلامهم على نهج متعلق بأفلام سارتر و Simone de Beauvoir ؛ كانوا قد بدأوا في متابعة افلام Orsan Welles و أمنوا انه لم يكن هناك شئ مثير في Stalin Rusya . وقد اعجب Çift كثيرا بفيلم Welles الذى يحمل اسم Citizen Kane . وقد زار سارتر الولايات المتحدة الأمريكية عقب الحرب في عام 1945 مرتان وكان يراقب كون هناك أبعاد كبيرة تصل لحد التفكير في التفرقة العنصرية في الدولة . طبقا لوجهه نظر Annie-Cohan Solal فإنه بعيدا عن الحياة اليومية والتسامح التاريخى كانت هذه الزيارات بداية النضال السياسي لسارتر . انتقد بصورة مستمرة في مقالته التى نشرت التمييز العنصرى من بعد جولاته . المقالات الأولى في Le Figaro كتب بغرابة كبيرة (بدهشة) عن شمال وجنوب الولايات المتحدة والفرق بين الزنوج والبيض هناك . كان هناك مشكلة حتى في عبور الزنوج الذى اختصر عملهم في مجال الخدمة بجانب البيض .

ووفقا لمراقبة سارتر فإن المجتمع الأمريكى الأبيض لا يهتم بالزنوج ولا يريدون إشغال أنفسهم بهم . إهتمام البيض الوحيد بالزنوج التعامل معهم في المصاعد وحقائب السفر أو في أحذية البيض لأنهم يريدون رؤية الزنوج كالالة . بعد نشر أول مقالة تخص هذا الموضوع حذر سارتر من تدخل الأمريكيين في شئونها . وكاتب المقالة الثانية المنشورة في Le Figaro "يبدو أن هناك طريقة واحدة لحل مشكلة الزنوج ولكنه ليس بالطريق السهل للغاية . كتب قائلا أن طبقة العمال الأمريكان (البيض منهم والسود على حد سواء ) أن مصالحهم ضد فئة الإدارة ولو كافح العمال البيض مع الزنوج معا من أجل حقوق المساواة سيحصلون عليها . وقد دخلت مفاهيم التفرقة العنصرية والحرب إلى مجال اهتمام سارتر . قبل كتابة رواية الساقطة العفيفة مرة أخرى في عام 1946 نشر مقالا تحت اسم "العنصرية واليهود " . في هذه المقالة ، الطرف في المشكلة ليس من النازيين ولكنه يتكلم عن أثر التفرقة العنصرية الواضح في فرنسا . سارتر " فليأتى يهودى من حيث ما يأتى وليفعل ما يفعل لابد من قتله . يتم الاستعداد للمعركة أو عدم المشاركة في حركة المقاومة من الأساس . لخص اللاسامية قائلا : من أكثر الأسباب بساطة : "لأنه يهودى". وجد الكاتبون أول فرصة لمراقبة رد الفعل ضد الرأسمالية كان في كتابة الساقطة العفيفة ، أثناء كتابة هذة المسرحية اقتربو من نفس وجهه النظر اليهودى ذنبه الوحيد أنه يهودى تماما مثل أن الزنجى دائما يقوم بالأشياء المشينة. وقال أنه عالم يسيطر عليه التحيز .

دعوة Scottsboro

المادة الأساسية : دعوة Scottsboro

بينما كان سارتر يكتب المسرحية واستوحى الإلهام من دعوة Scottsboro الفعلية في الولايات المتحدة عام 1931 . في هذه الدعوة ، التسع رجال الزنوج الذين اتهموا بإغتصاب عاهرتان كانتا تستقلان القطار المتجه إلى Alabama مباشرة ووجدو بتهمة الإعتداء.على الرغم ان واحدة من الامراتين تراجعت ان الاتهام في ائناء المحاكمة الا ان المحكمة العالى لم تتراجع عن قرارها و تم حبس المشتبه فيهم لمده اعواما في عالم 1931 حدث شجار بين عمال ذو البشرة البيضاء و عمال ذو البشرة السوداء الذين ركبوا القطار الذاهب إلى الجنوب من اجل بعثهم عن عملا في Alabama . هحدث ذالك اثناء تحرك القطار قبضت شرطة السكك الحديدية على اربع اشخاص ذو البشرة السوداء مع تسع اشخاص من جنوب افرقيا يوم 25 مارس عام 1921 و انزلتهم من القطار في حى Scottsboro الذى يقع في Alabama الشخصين ذو البشرة البيضاء الذين اعتقلوا عرف انعم نساءا لابسين ملابس رجال . هاتين الامراتين Ruby Bates ve Victoria Price في اثناء التحقيق معهم قالوا انهم كانوا في هذا القطار من اجل البعث عن عملا . في الواقع Bates ve Price hapse الاتى على قيد الحياه ادعوا ان تسع شباب قاموا بالاتنهاكم بسسب عدم رغبتهن ان يحسبون . تم اتهام التسع شباب ذو البشرة السوداؤ الذين لا يعرفوا بعضهم البعض و حكم عليهم قضائيا من جانب هيئه التحليف التى تكونت من اشخاض ذو البشرة البيضاء . اصتدمت Roy Wright البالغة من العمر 13 بجنازه موتى الذين في الخارج . هذه القضية كانت سبب انتشار معنى ( الجناية القانونية ) [ تم استقبال انحراف العدالة بشدة صارمة في الولايات الجنوبية التى بسيطر عليها ذؤ البشرة البيضاؤ في الولايات المتحده الأمريكية على الرغم من ذالك فان هذه الدعوه ايقظت ردوا واسعا في الراى العام العالمى . الشيوعين فعلوا ما بوسعهم من اجل ان الشباب المشجعينهم وشباب ذو البشرة السوداء الامريكان . على الرغم ان واحدة من الامراتين تراجعت ان الاتهام . استطاعت ان تخرج من السجن في عام 1950 فقط في على اثر المحكوم عليهم التى كان يطلق عليها اولاد Scottsboro .


الملخص

الفصل الأول

توماس رب مصنع شاب من عائلة جنوبية رفيعة المستوى ركب القطار مع ثلاثة من اصدقائه ثمل بعد مباراة كرة . العاهرة ليزى التى كانت قادمة من الشمال ومن أجل أن تؤسس حياة جديدة لنفسهاكانت في نفس القطار متجهة لبلدة صغيرة بالجنوب . البيض الثمل بعدما تحرشو بليزى تشاجروا مع رجلان زنجيان يحسبوا أن القطار ملكهم .أخرج توماس من جيبه سلاح وضرب أحد الرجال الزنوج .وعند رؤية ذلك فر باقى الرجال قفزا من النافذة . وكانت ليزى أيضا شاهدة على كل هذه الأحداث .

في افتتاحية المشهد الأول في المسرحية رجل زنجى هارب ، ووجدته ليزى في شقتها التى سكنتها حديثا ، وتوسلت اليه من أجل تخليص نفسها . لذا فكان ما على ليزا فعله هو أن تشهد لصالح الرجل . رفضت المرأة العرض ووضحت سبب تسمم البوليس والقضاة . لكن الرجل عندما وضح ما يبحث عنه البيض المجتمعين بالخارج وأنه سيعدم بدون محاطمة وعده شخص زنجى عرف انه ليس له أى ذنب أنه سيساعده ويريده أن يرحل من هناك ع الفور . الزنجى ، طلب أخيرا من ليزا أن يخبىء نفسه عندها ولكنها لم ترضي بهذا التكليف وارسلت الرجل .


أول زبون لليزى في القرية ، هو رجل أبيض اسمه Fred تم اخفاؤه عند طرق الباب . Fred ، هو ابن أحد أغنى أعضاء مجلس الشيوخ في المنطقة ، واستأجر ليزى في ليلة من قبل في ديسكو . Fred الذى لا يأمن النساء والذى أوضح خجله تجاة الليلة التى أمضاها مع ليزى طلب منها أن تعيد ترتيب السرير بسبب خشيته من "كرسي الخطيئة" وكان يبدو كما لو انه ينتظر ظهور الشرطة . الشاب قدم لليزى من أجل الليلة الماضية 10 دولارات وعندها غضبت المرأة . ولكن عندما وضح Fred أنه ابن أحد أعضاء مجلس الشيوخ وعندما أفصح عن ثروته ومكانته لانت ليزى . لازالت ترفض أخذ المال . عندئذ ترك Fred المال على الطاولة .


الخيار الأخير :

هيىء تمثيل المسرحية في الإتحاد السوفييتى ، وقبل أن تعرض للناس بعدة سنوات كتب سارتر الخيار الأخير من أجل الفيلم السينمائى . في هذه النهاية تم تكريم ليزى . والمسرحية كانت في شكل يدعو للتفاؤول ودافعت ليزى عن حقوق الرجل الزنجى ، وانتهت المسرحية برفضها للادلاء بشهادة زور . عندما طلب منه التعليق على هذا الموضوع سارتر " لم أشاهد المسرحية بعد ولكن اتفق على أن الفيلم الذى أصدر في فرنسا كان نهايته تفاؤولية . وأنا أعلم أن أناس كثيرون من قطاع الشباب شاهدوا المسرحية و نادوا بأن كون النهاية حزينة خيب الامال . وقال " لقد لاحظت أن التمسك الإجبارى بالحياة بكل ما يحتاجه هذا الجمهور هو شيء واحد ألا وهو الأمل ". وفيما يتعلق بموضوع  Simone de Beauvoir ، في الحديث الصحفى مع Jessica Benjamin  في سؤالها لسارتر عن وجوب تغيير وظيفته التى يعمل بها ، قال لها "بالطبع" . وقد نفذ ما قلته . أجاب قائلا " أن النسخة الأولى من الساقطة العفيفة كانت سيئة للغاية ولذلك تم إعادة كتابة المسرحية" .


الفصل الثانى :

حل المساء.ياتى مرة اخرة زنجى إلى بيت ليزى ويدخل من الشباك.في هذه الاثناء يختفى لقرع الجرس.تفتح ليزى الباب وترى عضو مجلس الشيوخ Clarke امامها. يشكرها عضو مجلس الشيوخ لتحريرها طوماس. تغير موقف المراة.تعطى إلى ليزا ظرف تقول انه ارسل من قبل اختها.فرحت ليزى واخذت الظرف من المراة ولكن اخرجت 100 دولار من داخله.توضح ليزى التى فهمت خداع عضو مجلس الشيوخ في كل كلامه رد فعل عضو مجلس الشيوخ قائلة" ارجح كون جميعهم مسننين نظرا لتعاملهم باحترام أكثر حتى اليوم.لكن الان بدا في الشك كونهم أكثر وعيا من الاخرين".قذف Clarke ظرف المراة جانبا بعد مغادرة المنزل. يخرج الزنجى من المكان الذى اختبا به ويقول إلى ليزى ببدا العمل بقرار العقوبة دون المحاكمة وضرورة تخبئته.تقرر ليزى بتخبئته حتى اليوم القادم. في هذه الاثناء بدا البيض في البحث عن منزل المراة في الشارع.تخرج ليزى مسدسا وتعطيه للزنجى.وتريد منه ضرب الرجال اذا جاءوا.ولكن الزنجى يقول بعدم امكانيته اطلاق النار على البيض.في هذه اللحظة ادركت إلى اى مدى يشبه الزنجى المراة.كلاهما يشعران بالذنب مؤكدين ضرورة عدم وجودهم في مواجهة البيض الاقوياء. ياتى فريد هذه المرة ايضا إلى منزل ليزى التى ارسللت الرجلان الذان جاءا إلى الباب قائلة بانها لم ترى اى زنجى.يدخل فريد بالقوة بينما تطرد المراة الرجل. لذلك جاء إلى منزل المرأة . وفى هذه الأثناء سمع أصوات اتية من المرحاض . عندما وجد Fred الرجا الزنجى في المرحاض وجهت إليه ليزى البندقية مباشرة . وجد الزنجى الفرصة وهرب . في المشهد الأخير إقترب Fred ووالده من ليزى من زاوية مماثلة . وقالوا لليزى أنها أيضا تماما كالزنوج ليس لها قيمة وليس لها حق في الحياة لأنها لا تعرف حتى من أجدادها (أصلها) . ليزى أيضا ( من أسباب تشابهها بالزنوج ) لم تأذى Fred . بينما تنتهى المسرحية ، وعد Fred ليزى بواجهة بينهم ووعدها بمنزل مقابل للنهر .


التحليل

إتصال التمييز الطبقى هى أكثر لحظات تلفت الإنتباه ، وهى تتمثل في أهم صورة في المجتمع الأبيض وهى مواجهة ليزى مع عضو مجلس الشيوخ وجها لوجه . كلارك الذى يقف في نظام العدالة الأمريكى كرمز ، أعاد كتابة ما حدث لليزى عن ظهر حق . بالنسبة لكلارك فإن قتل توماس للرجل الزنجى ليس بالأمر الهام ، أما الهام هو أن توماس شخص ذو شأن عظيم جدا ، وأن الإنسان يصبح شأنه أعلى وفقا لدرجة غناه . نجح توماس عضو مجلس الشيوخ، وخريج جامعة هارفارد، ورجل الأعمال والمناهض للشيوعية، في إرباك ليزي صانعا جوا من المنافسة ربحه من كل الجوانب .

القساوسة ، الأطباء ، المحامون ، الفنانون ، رئيس مجلس المدينة وكل نوابه (شخصيات المدينة المرموقين) أكدو على أن المرأة كانت مع توماس . بعد ذلك ، وعد عضو مجلس الشيوخ ليزى في البلدة ، بأن كل البلدة ستقبلها وستحيا حياة أخلاقية . ليزى ستقبل في الطبقة الراقية بشهادتها الزور التى ستدلى بها ، وستصبح مواطنة سوية . المرأة الشابة ، أجبرت من طرف أشخاص مرموقين كى تهين الرجل الزنجى البريء .

سارتر في المسرحية ، لم يذكر أى معلومات في حق الشخصية الأساسية ليزى بماضي ماكاى "حتى لا نعرف حياة ليزى ولا عائلتها ولا كيف استقرت ولا كيف ذهبت إلى المكان الذى توجد به في هذه اللحظة وعلاوة على ذلك ، تحتوى أخلاق الشخصية على وجهات نظر " . قال "على سبيل المثال ، هلع بسبب اتهامه بأنه شيوعى ، لست أنا من أقاوم الزنوج ولكن أريدهم أيضا أن لا يتعرضو لى . ليزى التى لم تقبل بالرشوة على الرغم من فقرها ، الثرى يستطيع أن يكتسب احترام وشكر إذا شهد زورا على ابن المرأة مر هفة الحس الذى قتل من مكان مرتفع . ليزى التى قبلت أن تشهد زورا من أجل أن تكون شخصا محترما انتظرت من الأم مذكرة تقدير عندما أخذت مذكرة الشكر كان بجانبها ظرف به مئة دولار فأصابها الحزن .


العرض

المسرحية ، بعد كتابتها عرضت في عام 1946 أول مرة في باريس من قبل مسرح أنطونيو ولعبت دور البطولة هيلينا بوسي . عرضت عام 1948 أيضا في نيويورك . اقتبست ايفا ولاس هذا الإصدار ونشرته أول مرة في تاريخ التاسع من ابريل عام 1948 . سارتر ، في نهاية المسرحية كافح البطلة التى هى العاهرة بينما كانت ليزى تحكى اختيارها للحقيقة بدلا من الكذب تبنت بشكل تعليمى لمسرحية هزلية غير متقنة . ومع ذلك ، فإن عند عرض الساقطة الفاضلة في نيويورك فإنها قدمت على أنها ميلودراما . العمل ، أختيرت المسرحية من طرف اتحاد الناقدين في المدينة كأنجح مسرحية أجنبية للعام . وقد عرضت المسرحية في نيويورك أكثر من 350 مرة .

في شهر يوليو عام 1949 ، بدء العمل من أجل عرض المسرحية في شيكاغو . في هذه الفترة من أجل عرض العمل قاوم المنتجين كل من المحكمة وقمع الشرطة . أعلن قائد شرطة شيكاغو أنه بسبب اسم المسرحية لم يعطى الإذن (لم يسمح) بعرضها في المدينة . عندما دعيت لمشاهدة العمل من قبل المنتجين أيضا رفض هذا الطلب واتخذ قرار بعدم مشاهدة مسرحية الساقطة الفاضلة وأوضح أن قراره لن يتغير بأى شكل .

من جانب أخر ، عمدة البلدة زعم أن المسرحية غير اخلاقية وستضر بالعلاقة بين العرقيين . NAACP (اتحاد الرابطة للحريات المدنية ) أعرب عن دعمه للساقطة الفاضلة . ACLU (وقد شارك اتحاد الحريات المدنية الأمريكى) أيضا في الدفاع عن المسرحية وبعد هذه المدافعة رفت الرقابة عنها لفترة .

في بداية عام 1954 قبل عرض المسرحية في مسكوفا غير سارتر نهاية العمل ورجح أن تكون ليزا بدلا من أن تكذب تقوم بالتعاون مع الزنجى . علاوة على ذلك ، فإن المشاهدين في مسكوفا رفضو أن تدلى بشهادة زور ، وأن لا ترضخ للضغوط الرأسمالية . تم تغيير اسم المسرحية إلى Lizzie MacKay وتم احياؤها على يد Lyubov Orlova . الميلودراما العاطفية للعاهرة في نيويورك تحولت إلى احتفال تعليمى للحزب الشيوعى في مسكوفا .


الإنتقادات :

بعد العرض الأول للمسرحية في باريس الأشخاص والمؤلف ، المتعارضين مع سارتر في الأراء السياسية وتحرير أوطانهم من النازيين الفرنسيين ، الذين أعادو إلى بلدهم حريتها واتهم ووفقا لهؤلاء النقاد فإن مسرحية سارتر كانت "هى افتراء كبير على الديمقراطية الأمريكية " و "كانت اعتداء على الضيافة الأمريكية" . نشرت في فرنسا في صحيفة نيويورك هيرالد تربسيون ، وقد تم نشر الكثير من تعليقات القراء الذين انتقدو سارتر . المؤلف لجميع الإنتقادات "أنا لست عدو أمريكا" لم أعرف حتى معنى هذه الكلمة . أجاب قائلا "إن كنت أظهر حضارة من جوانبها الفاسدة فقط كما تقولون ولكننى لم أفعل ذلك .

وفقا لفريق اخر أيضا أن سارتر أقضى وقت قصير جدا في أمريكا وهذه الفترة لم تكن كافية من أجل كتابة مسرحية تبرز مشكلات البلد . وبالمثل دول الولايات المتحدة خاطئة .