مستخدم:RadwanAbdulrahman/ملعب
عبدالرحمن محمد سلطان السوداني
[عدل]العنواين العلمية والرُتب العسكرية
[عدل]لواء دكتور وأستاذ القانون الجنائي المُساعد.
الولادة والدراسات
[عدل]مواليد بغداد / الأعظمية ١٩٦٤/١/١.
خريج مدرسة بور سعيد الإبتدائية في بغداد / حي القاهرة ١٩٧٦.
خريج متوسطة بردى في بغداد / حي القاهرة ١٩٧٩.
خريج إعدادية النيل في حي القاهرة ١٩٨١، وإعدادية أبو العلاء المعري في راغبة خاتون ١٩٨٣.
بكالوريوس قانون من كلية القانون والسياسة / جامعة بغداد ١٩٨٧.
خريج المعهد العالي للتطوير الأمني والإداري - المعهد العالي لضباط قوى الأمن الداخلي سابقاََ / الدورة السادسة ١٩٨٨/٧/١٤.
ماجستير قانون جنائي من كلية القانون / جامعة بغداد ٢٠٠٢ - وعنوان رسالتُه ( سلطة التحقيق ومسؤوليتها الجزائية عن الجرائم المرتبكة ضد المتهم اثناء التحقيق ).
دكتوراه قانون جنائي من معهد البحوث والدراسات العربية / جمعة الدول العربية في القاهرة ٢٠١٣، وعنوان الأطروحة ( الإطار القانوني لحقوق الإنسان في العمل الشُّرَطي ).
مؤلفاته
[عدل]للكاتب مؤلّفات وبحوث ودراسات قانونية وإدارية وتدريبية شُرطَيّة وأمنية وسياسية وإجتماعية وأدبية تقارب المائة اضافةََ الى مقالات صحفية عديدة.
لهُ العديد من الكُتب والإصدارات، بعضها أعتُمِد كمنهاج تدريسي في كلية الشرطة والمعهد العالي للتطوير الأمني والإداري ومعهد إعداد مفوضي الشرطة ومنها:
أ- المجموعة الشعرية والنثرية الكاملة ممثلةً بثمانية دواوين / ٢٠٠٣ .
ب - كتاب قواعد الحَد الأدنى لمعاملة السجناء / ٢٠٠٨ .
ج - كتاب الإطار القانوني لحقوق الإنسان في العَمل الشُّرَطي / ٢٠٠٨ .
د - كتاب شرح قانون العقوبات / القسم الخاص ٢٠٠٨ .
هـ - كتاب قَلَم زَادُهُ الأَلَم / ٢٠١٤ .
و- كتاب الواجبات الشُّرَطيّة والحماية الجنائية الدوليّة لحقوق الإنسان / ٢٠١٤ .
ز - كتاب مشروعية أعمال رجل الشرطة / ٢٠١٤ .
ح - كتاب الآثار المترتبة على عـدم مشروعية العَمل الشُّرَطي / ٢٠١٤ .
ط – كتاب الوَجيز في الإطار القانوني لحقوق الإنــــسان فـي العمل الشرطي / ٢٠٢١ .
ي – كتاب رسائل عراقيّة إلى عوالم خَفيّة / الجزء الأول ٢٠٢٤ .
ك - كتاب رسائل عراقيّة إلى عوالم خَفيّة / الجزء الثاني ٢٠٢٤.
ل - كتاب رُباعيات مِن وَهَجِ الحَياة / وَصايا إلى ولدي / الجزء الأول ٢٠٢٤ .
م- كتاب المسؤولية الجزائية عن جرائم سلطة التحقيق / الجزء الأول ٢٠٢٥ .
ن- كتاب المسؤولية الجزائية عن جرائم سلطة التحقيق / الجزء الثاني ٢٠٢٥ .
المشاركات العلمية والمناصب
[عدل]للكاتب مشاركات علمية قانونية وتطويرية شُرَطيّة وأمنية واسعة في كل من فرنسا وإنجلترا وألمانيا وبلجيكا والتشيك وتركيا والأردن والبحرين ومصر.
كان تسلسل الكاتب الأول، في جميع الدورات العسكرية والعلمية التي اشترك فيها، ومنها الدورة التأهيلية السادسة للمعهد العالي للتطوير الأمني والإداري - المعهد العالي لضباط الأمن الداخلي سابقاً - الأمر الذي مكّنهُ من إشغال عدد من المناصب المهمة في كلية الشرطة بعد التخرج مباشرة وفي آن واحد (عضو هيئة تدريسية / مدير الدائرة القانونية / مدير المختبر الجنائي / مدير متحف الشرطة / مدير الإدارة ) ، وهو برتبة ملازم ثانٍ للفترة من ١٩٨٩ ولغاية ١٩٩٢.
يُعد أصغر ضابط في وزارة الداخلية العراقية يتولَّى منصب معاون عميد كلية الشرطة وهو برتبة ملازم ثانٍ الى نقيب ، للفترة من ١٩٩٢ إلى ١٩٩٧، حيث أثمرتْ تلك الفترة عن ثورة توثيقية تمثلت بإصدار كراسات تفصيلية بكافة البرامج التدريبية والتعليمية لدورات كلية الشرطة بمراحلها الثلاث ( المستجد / المتوسط / المتقدم )، والضباط العالية، ومدرسة إعدادية الشرطة. كما أثمرتْ تلك الفترة (١٩٩٤/٦/١٢) عن صدور كتاب للكاتب بعنوان ( العيد الذهبي لكلية الشرطة ) بمناسبة مرور ٥٠ عاماً على تأسيس كلية الشرطة ولكن نظراً لقُدم الكتاب وطبعاته بنسخ محدودة وعلى الآلة الكاتبة القديمة الكتاب مفقود حالياً. وأيضاً شهدت هذه الحقبة التأريخية صدور كراسة للكاتب بعنوان ( المعايير النموذجية لإنتقاء الطلبة لإكتساب صفة طالب في كلية الشرطة ومدرسة إعدادية الشرطة ) ، حظيتْ بتكريم ومصادقة وزير الداخلية لإعتمادها في القبول سنة (١٩٩٤) . تم ترشيح الكاتب لنيل جائزة كريستوبال غابارون العالمية لعام ٢٠٠٩ وجائزة الأمير نايف للأمن العربي لعام ٢٠١٥ لأدواره القيادية ومساهماته العلمية. شغل الكاتب العديد من المناصب القيادية وآخرها : أ- عميد كلية الدراسات العليا / أكاديمية العلوم الأمنية . ب- عميد كلية القانون / جامعة الإمام جعفر الصادق (ع) . ومن إسهامات الكاتب المهنية والعلمية ، ريادته لمشروع تطوير المؤسسات التدريبية والعلمية لوزارة الداخلية ، والنهوض بواقعها بعد ٩/٤/ ٢٠٠٣، لمواجهة التحديات الأمنية الجديدة لضباط قوى الأمن الداخلي بمختلف صنوفهم، حيث قدّم مشروعاً متكاملاً من الناحية التشريعية والإدارية والعلمية والبُنى التحتية، حاز على تقييم الوزارة ودول الإتحاد الأوربي، بحيث تولّى الإتحاد تنفيذ جميع فقراته التطويرية الخاصة بزج أكثر من سبعة آلاف ضابط، في دورات متنوعة ذات صلة بمهام رجل الشرطة، في دول أوربا المختلفة إضافة الى الولايات المتحدة وإستراليا وتركيا وعدد من الدول العربية ، للفترة من ٢٠٠٦ ولغاية ٢٠١٥، وعلى نفقة الإتحاد الأوربي وبالتعاون مع حلف الناتو، كانت ثمار رحلات مكوكيّة ومخاض عسير لمناقشة واقعية المشروع ، إبتدأتْ في بغداد وأُستكملتْ في الأردن والبحرين ولندن وبروكسل والقاهرة وتركيا. ويُعَد الكاتب صاحب مقترح الإستفادة من الكفاءات العلمية / أصحاب الشهادات العليا ، ومن الإختصاصات التي تحتاجها وزارة الداخلية في وكالاتها ومديرياتها المتنوّعـة ودوائرها التدريبية على وجه الخصوص، حيث حصلتْ موافقة الوزارة على المقترح أعلاه وبُوشـرَ العمل لإســتقطاب حملة الماجستير والدكتوراه ومنحهم رتبة ملازم أول ونقيب، إعـتباراً من الدورة التأهيلية (٢٤) من الدورات المنتظمة في المعهد العالي للتطوير الأمني والإداري وللجنسين على حدٍّ سواء. ومِن مساهمات الكاتب التي أُبتكِـرَتْ لمواجهة ظروف وآثار الحصار الشامل والجائر الذي فُرِضَ دولياً على العراق منذ ( ٢/٨/١٩٩٠ ) ، قِيامَهُ وهو على رأس إدارة كلية الشرطة ، بتقديم فكرة إعادة إستخدام المراسلات الورقية غير المهمة والتي تعود الى الثلاثينيات ومابعدها ، والمحفوظة في إرشيف كل دائرة ، مرة أخرى من خلال الطباعة على الوجه الآخر، سنة ( ١٩٩٤) ، لأغراض المراسلات الداخلية ما بين أقسام كلية الشرطة ، وبعد فترة لَقيتْ الفكرة إستحسان وزارة الداخلية ، ومفاتحة رئاسة الجمهورية بها ، لتحصل الموافقة على تعميمها على الوزارات، وبذلك تم ترشيد الإنفاق المُخصص للقرطاسية بملايين الدولارات، في وقت كان العراق بحاجة الى كل فلس لتأمين قوت شعبه. قَدّم دراسة تفصيلية قانونية وإدارية وأمنية كان قد كُلّفَ بها سنة (٢٠٠٧ - ٢٠٠٨)، عن مبررات الإبقاء على كلية الشرطة الأم في بغداد، ككلية وحيدة مُختصة بتخريج ضباط شرطة في الدولة الإتحادية ، رَدّاً على المطالبات بدوافع مناطقية وقومية وطائفية، لتأسيس كليات شرطة متعددة في الجنوب والفرات الأوسط والموصل وكردستان، والتي أُقيمتْ منشآتها بالفعل ورُفِعَتْ مُسمّياتها على أبوابها لفرض الأمر الواقع ، في ظرف الدولة الضعيفة مركزيّاً وتحدياتها المعروفة وقتها . حيث حصلتْ الموافقة والمصادقة الجريئة على توصية الدراسة من قبل وزارة الداخلية ورئاسة مجلس الوزراء، لتبقى بفَضلِ تلك الدراسة كلية الشرطة في بغداد، الكلية الأم الوحيدة والجامعة لأطياف شباب العراق المتنوّع، ومن جميع محافظاته دون تمييز بسبب القومية أو الدين أو المذهب أو الطائفة.